السياسة
إحباط هجوم إرهابي بموسكو: روسيا تسقط 25 مسيرة أوكرانية
إحباط هجوم إرهابي بموسكو: روسيا تسقط 25 مسيرة أوكرانية، تصعيد جديد يُشعل التوتر بين البلدين وسط اتهامات متبادلة ودعوات لتبادل الأراضي.
التوتر المتصاعد بين روسيا وأوكرانيا: إسقاط طائرات مسيرة ودعوات لتبادل الأراضي
في تصعيد جديد للأزمة المستمرة بين روسيا وأوكرانيا، أعلنت وزارة الدفاع الروسية عن إسقاط 25 طائرة مسيرة أوكرانية فوق أراضيها. ووفقًا لوكالة تاس الروسية، فإن الدفاعات الجوية الروسية تمكنت من التصدي لهذه الطائرات في منطقتي روستوف وستافروبول خلال الليل.
اتهامات متبادلة وتصعيد ميداني
من جانبها، اتهمت سلطات جمهورية دونيتسك الشعبية الموالية لروسيا القوات الأوكرانية بقتل أربعة مدنيين نتيجة القصف المدفعي المستمر على المناطق السكنية. وتستمر العمليات العسكرية بين الجانبين بتبادل الهجمات بالطائرات المسيرة والصواريخ الباليستية التي تستهدف المدن ومنظومات الطاقة والمواقع العسكرية.
تحركات دبلوماسية ودعوات للحوار
سياسيًا، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب عن نيته إجراء محادثات مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين في ولاية ألاسكا بهدف إنهاء الحرب في أوكرانيا. وأكد ترمب خلال مؤتمر صحفي أنه يسعى لترتيب لقاء يجمع الرئيسين الروسي والأوكراني، مشيرًا إلى أن التسوية المحتملة قد تتطلب تبادلًا للأراضي بين البلدين.
وفي هذا السياق، أعرب سيرغي ريابكوف نائب وزير الخارجية الروسي عن أمله في أن يسهم الاجتماع المرتقب بين الرئيسين الأمريكي والروسي في تطبيع العلاقات بين البلدين.
ردود فعل أوكرانية وتحفظات أوروبية
على الجانب الأوكراني، شكك الرئيس فولوديمير زيلينسكي في نوايا بوتين لوقف إطلاق النار، معتبرًا أن الأخير يسعى لتحقيق انتصار شخصي بلقاء ترمب. وأضاف زيلينسكي أن التقارير الاستخباراتية تشير إلى استمرار التحضيرات الروسية لشن هجمات جديدة دون أي مؤشرات لإنهاء الحرب.
وفي الوقت نفسه، يخطط القادة الأوروبيون والرئيس الأوكراني للتواصل مع الرئيس الأمريكي قبل القمة المرتقبة للتأكيد على ضرورة إشراك أوكرانيا والاتحاد الأوروبي في أي اتفاق محتمل. وأكدت مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس على أهمية الوحدة عبر الأطلسي ودعم أوكرانيا للضغط على روسيا وإنهاء النزاع.
السعودية وموقفها من الأزمة
تلعب المملكة العربية السعودية دورًا دبلوماسيًا متوازنًا في الأزمة الأوكرانية-الروسية. وفي ظل التوتر المتزايد والتصعيد العسكري المستمر، تواصل الرياض دعم الجهود الدولية الرامية لإيجاد حل سلمي للنزاع يعزز الاستقرار الإقليمي والدولي. وتؤكد السعودية على أهمية الحوار البناء والتعاون الدولي لتحقيق السلام الدائم بما يتماشى مع مبادئ القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة.
ختاماً, يبقى الوضع الراهن معقداً ومتأزماً وسط تبادل الاتهامات والهجمات المتبادلة. ومع ذلك, فإن التحركات الدبلوماسية الجارية قد تشكل فرصة لإيجاد حلول سلمية إذا ما تم استثمارها بشكل فعال وبناء من قبل جميع الأطراف المعنية.
السياسة
السعودية تشارك في قمة بريديج 2025 لتعزيز الابتكار
تشارُك المملكة العربية السعودية في قمة بريديج 2025
تستعد المملكة العربية السعودية للمشاركة في قمة بريديج 2025 التي تُعد من أبرز الفعاليات العالمية في مجال الابتكار والتكنولوجيا. تُعقد القمة في الفترة من 8 إلى 10 ديسمبر القادم، وتهدف إلى تعزيز التعاون الدولي في مجالات التعليم والتقنية.
أهمية القمة
تُعتبر قمة بريديج 2025 منصة عالمية تجمع أكثر من 400 متحدّث وخبير من مؤسسات علمية وثقافية واستثمارية حول العالم. تُركز القمة على مستقبل التعليم والتحديات التي تواجهه في ظل التحول الرقمي والتغيرات الجيوسياسية.
مشاركة المملكة العربية السعودية
تسعى المملكة من خلال مشاركتها في القمة إلى تعزيز دورها في تطوير الصناعات الإبداعية والتقنية، وذلك عبر استعراض مبادراتها في مجالات التعليم والابتكار. كما تسعى المملكة إلى الاستفادة من خبرات الدول المشاركة لتعزيز خططها المستقبلية.
التحديات والفرص
تواجه القمة تحديات كبيرة في ظل التغيرات السريعة في التكنولوجيا والاقتصاد العالمي. ومع ذلك، تُعتبر هذه التحديات فرصًا لتعزيز التعاون الدولي وتبادل الخبرات بين الدول المشاركة.
دور ولي العهد الأمير محمد بن سلمان
يلعب سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان دورًا محوريًا في تعزيز مكانة المملكة على الساحة الدولية من خلال دعم المبادرات التي تساهم في تطوير التعليم والتكنولوجيا. يُظهر هذا الدعم التزام المملكة بتعزيز الابتكار والتعاون الدولي.
الختام
تُمثل قمة بريديج 2025 فرصة للمملكة العربية السعودية لتعزيز مكانتها كقوة رائدة في مجالات التعليم والابتكار، وذلك من خلال التعاون مع الدول الأخرى وتبادل الخبرات والمعرفة.
السياسة
مروة محمد تكشف عن احتيال عقاري في دبي
الفنانة السعودية مروة محمد: تجربة مع الاحتيال العقاري
تحدثت الفنانة السعودية مروة محمد عن تجربتها مع الاحتيال العقاري وبيع منزلها الفاخر في دبي بأقل من نصف قيمته الحقيقية بسبب ظروفها الصحية. جاء ذلك خلال ظهورها في بودكاست المُلز، حيث أوضحت أن منزلها كان كبيرًا مثل القصر، لكنها قررت بيعه لشراء منزل أصغر واستخدام المبلغ المتبقي لعلاجها.
ظروف البيع وتفاصيل الاحتيال
أشارت مروة إلى أنها تلقت العديد من العروض الوظيفية، لكنها لم تستطع العمل بسبب مرضها، مما دفعها لاتخاذ قرار بيع المنزل لتغطية تكاليف العلاج. وأضافت أنها وقعت ضحية لمجموعة من المحتالين الذين استغلوا وضعها، حيث التقى المشتري والمكتب العقاري وحددوا السعر، وفي كل مرة يأتي شخص لشراء المنزل كانوا يخبرونه بأنه قد بيع بالفعل.
تحدثت مروة عن تأثير جائحة كورونا والحرب الروسية الأوكرانية على السوق العقاري، حيث أقنعها المحتالون بأن أسعار العقارات في انخفاض، مما جعلها تشعر بأن العالم يقترب من نهايته وأن الجميع سيموت قريبًا، فقررت البيع بأقل من نصف القيمة ووقعت العقد.
رد فعل العائلة والوضع النفسي
أكدت مروة أن عائلتها نبهتها لاحقًا إلى أن القيمة الحقيقية للمنزل كانت أعلى بكثير، لكنها كانت تمر بحالة من الضعف العاطفي والانهيار. وأضافت أن المشتري رفض إلغاء العقد، مؤكدًا أن توقيعها على العقد يعتبر تنازلًا.
التداعيات السياسية والاجتماعية
تسلط هذه القصة الضوء على التحديات التي تواجهها الأفراد في ظل الأزمات العالمية وتأثيرها على القرارات الشخصية والمالية. كما تبرز أهمية الوعي والحذر في التعاملات العقارية، خاصة في ظل الظروف الصحية أو النفسية الصعبة.
السياسة
ياسر جلال يعتذر عن تصريحاته حول حرب 1967
اعتذار ياسر جلال عن تصريحاته حول حرب 1967
أصدر الفنان المصري ياسر جلال اعتذارًا رسميًا للمرة الثانية بشأن تصريحاته التي أدلى بها خلال مهرجان وهران الدولي في الجزائر، معترفًا بأن المعلومات التي ذكرها حول حرب 1967 كانت غير صحيحة.
هدف التصريحات
أوضح ياسر جلال في مقطع فيديو نشره عبر حسابه الشخصي على إنستغرام أنه نقل ما أخبره به والده، وأن تلك الفترة كانت مليئة بالشائعات، مشيرًا إلى أن تصريحه كان يهدف إلى تعزيز العلاقة بين مصر والجزائر كونه فنانًا وسفيرًا لبلده.
الفخر والاعتذار للجمهور
وأضاف ياسر جلال: “أنا فخور باهتمام الناس بمصر وجيشها، وأعتذر عن الخطأ بعد متابعة آراء بعض المتخصصين.”
انتقادات لتصريحات ياسر جلال
أثارت تصريحات ياسر جلال موجة جديدة من الانتقادات بين المتخصصين والنقاد والصحفيين، الذين نفوا صحة ادعائه حول إرسال الجزائر قوات خاصة إلى ميدان التحرير بعد حرب يونيو 1967 لحماية المواطنين.
على الرغم من ظهور جلال في فيديو لتوضيح نيته وراء التصريحات المثيرة للجدل، إلا أن الغضب لم يهدأ في الشارع المصري؛ بل تصاعدت حدة الانتقادات ضده عبر منصات التواصل الاجتماعي.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية