Connect with us

السياسة

ولي العهد وملك الأردن يناقشان قضايا فلسطين والعالم العربي

لقاء تاريخي في نيوم بين ولي العهد السعودي وملك الأردن لتعزيز العلاقات ومناقشة قضايا فلسطين والعالم العربي، اكتشف التفاصيل الآن!

Published

on

ولي العهد وملك الأردن يناقشان قضايا فلسطين والعالم العربي

تعزيز العلاقات السعودية الأردنية: لقاء في نيوم

استقبل ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ملك المملكة الأردنية الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، في قصر نيوم يوم الإثنين. يأتي هذا اللقاء في إطار تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، واستعراض سبل تطويرها في مختلف المجالات الحيوية.

العلاقات التاريخية بين السعودية والأردن

تتمتع المملكة العربية السعودية والمملكة الأردنية الهاشمية بعلاقات تاريخية وطيدة تمتد لعقود طويلة، حيث يتشارك البلدان في العديد من الروابط الثقافية والاجتماعية والاقتصادية. وقد شهدت هذه العلاقات تطورًا ملحوظًا خلال السنوات الأخيرة، مع التركيز على التعاون الاقتصادي والتنسيق السياسي في القضايا الإقليمية والدولية.

مناقشة القضايا الإقليمية والدولية

خلال اللقاء، تم استعراض عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك على الساحتين العربية والإسلامية. كان من أبرز هذه الموضوعات تطورات الأوضاع في فلسطين، حيث تسعى كل من الرياض وعمان إلى دعم الجهود الرامية لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.

كما تم التطرق إلى قضايا أخرى تتعلق بالتعاون الأمني والسياسي بين البلدين، بما يعزز من استقرار المنطقة ويعكس التزامهما المشترك بتعزيز الأمن والسلام الإقليمي.

حضور رفيع المستوى

شهد اللقاء حضورًا رفيع المستوى من الجانبين السعودي والأردني. فقد حضر من الجانب السعودي عدد من الأمراء والوزراء والمسؤولين البارزين، منهم أمير منطقة تبوك الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز ووزير الدفاع الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز. ومن الجانب الأردني حضر ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ورئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان.

الموقف السعودي: دبلوماسية متوازنة واستراتيجية

يأتي هذا اللقاء ضمن سلسلة من التحركات الدبلوماسية التي تقوم بها المملكة العربية السعودية لتعزيز علاقاتها مع الدول الشقيقة والصديقة. وتحرص الرياض على لعب دور محوري في تحقيق الاستقرار الإقليمي عبر تبني سياسات متوازنة واستراتيجيات فعالة تعكس قوتها الدبلوماسية وتأثيرها الإيجابي على الساحة الدولية.

وفي ختام الزيارة غادر الملك عبدالله الثاني ابن الحسين نيوم بعد أن كان ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في مقدمة مودعيه، مما يعكس عمق العلاقات الأخوية بين البلدين وحرصهما المشترك على تعزيز التعاون الثنائي لما فيه مصلحة الشعبين الشقيقين والمنطقة ككل.

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

السياسة

قمة الدوحة: إدانة للهجوم الإسرائيلي ودعم قطر

قمة الدوحة: إدانة الهجوم الإسرائيلي ودعم قطر، تعزيز التعاون الإسلامي لتحقيق الاستقرار والتنمية بين الدول العربية في مواجهة التحديات المشتركة.

Published

on

قمة الدوحة: إدانة للهجوم الإسرائيلي ودعم قطر

دول وحكومات جامعة الدول العربية تناقش التعاون الإسلامي في قمة المنعقدة في العاصمة القطرية الدوحة

اجتمعت دول وحكومات جامعة الدول العربية في العاصمة القطرية، الدوحة، لمناقشة سبل تعزيز التعاون الإسلامي. يأتي هذا الاجتماع في إطار الجهود المبذولة لتعزيز العلاقات بين الدول الأعضاء ومواجهة التحديات المشتركة.

الاهتمام بالتعاون الإسلامي

ركزت القمة على أهمية التعاون الإسلامي كوسيلة لتحقيق الاستقرار والتنمية المستدامة في المنطقة. وأكد المشاركون على ضرورة توحيد الجهود لمواجهة التحديات الاقتصادية والسياسية التي تواجهها الدول الأعضاء.

التزام بالتنمية والازدهار

تعهدت الدول المشاركة بتعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري فيما بينها، والعمل على تطوير البنية التحتية وتحسين مستوى المعيشة للمواطنين. كما تم التأكيد على أهمية تبادل الخبرات والمعرفة لتحقيق التنمية المستدامة.

التحديات المستقبلية

ناقشت القمة أيضًا التحديات المستقبلية التي تواجه المنطقة، مثل قضايا الأمن الغذائي والمائي، وضرورة العمل المشترك لمواجهتها بفعالية. وتم التأكيد على أهمية الحوار والتفاهم المتبادل لتعزيز السلام والاستقرار في المنطقة.

ختامًا, أكدت القمة على ضرورة استمرار الجهود المشتركة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة وتعزيز التعاون بين دول الجامعة العربية بما يخدم مصالح شعوبها ويحقق الازدهار للجميع.

Continue Reading

السياسة

ولي العهد يلتقي رؤساء الدول المشاركين في مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار

التقى ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، اليوم (الإثنين)، رؤساء الدول المشاركين في مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار الذي يقام تحت رعاية خادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وينعقد في مركز الملك عبدالعزيز الدولي للمؤتمرات بالرياض، على هامش انعقاد النسخة التاسعة من المؤتمر تحت شعار «مفتاح الازدهار»، ويستمر حتى 30 أكتوبر 2025.والتقى ولي العهد كلاً على حدة؛ رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية محمد ولد الشيخ الغزواني والوفد المرافق له، ورئيس جمهورية بلغاريا رومين راديف والوفد المرافق له، ورئيس جمهورية رواندا بول كاغامي والوفد المرافق له، ورئيسة جمهورية كوسوفا فيوسا عثماني سادريو والوفد المرافق لها، ورئيس جمهورية غويانا التعاونية محمد عرفان علي والوفد المرافق له، ورئيس وزراء جمهورية باكستان الإسلامية شهباز شريف والوفد المرافق له، ورئيس وزراء جمهورية ألبانيا إيدي راما والوفد المرافق له، ورئيس وزراء جمهورية الجبل الأسود ميلوجكو سبايتش والوفد المرافق له.وجرى خلال اللقاءات استعراض العلاقات الثنائية وفرص التعاون المشترك في مختلف المجالات، والتعاون المشترك والسُبل الكفيلة بتعزيزه وتطويره.حضر اللقاءات وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، ووزير التجارة الدكتور ماجد عبدالله القصبي، ووزير الاستثمار المهندس خالد عبدالعزيز الفالح، ووزير الصناعة والثروة المعدنية المهندس بندر إبراهيم الخريف، ووزير الاقتصاد والتخطيط فيصل فاضل الإبراهيم، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار الأمن الوطني الدكتور مساعد محمد العيبان، والمستشار بالديوان الملكي محمد مزيد التويجري، ورئيس الاستخبارات العامة خالد علي الحميدان، وسكرتير ولي العهد الدكتور بندر عبيد الرشيد، وسفراء المملكة لدى الدول المشاركة في المؤتمر، وسفراء رؤساء الدول لدى المملكة.

Published

on

ولي العهد يجتمع مع قادة العالم في مؤتمر الاستثمار


التقى ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، اليوم (الإثنين)، رؤساء الدول المشاركين في مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار الذي يقام تحت رعاية خادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وينعقد في مركز الملك عبدالعزيز الدولي للمؤتمرات بالرياض، على هامش انعقاد النسخة التاسعة من المؤتمر تحت شعار «مفتاح الازدهار»، ويستمر حتى 30 أكتوبر 2025.

والتقى ولي العهد كلاً على حدة؛ رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية محمد ولد الشيخ الغزواني والوفد المرافق له، ورئيس جمهورية بلغاريا رومين راديف والوفد المرافق له، ورئيس جمهورية رواندا بول كاغامي والوفد المرافق له، ورئيسة جمهورية كوسوفا فيوسا عثماني سادريو والوفد المرافق لها، ورئيس جمهورية غويانا التعاونية محمد عرفان علي والوفد المرافق له، ورئيس وزراء جمهورية باكستان الإسلامية شهباز شريف والوفد المرافق له، ورئيس وزراء جمهورية ألبانيا إيدي راما والوفد المرافق له، ورئيس وزراء جمهورية الجبل الأسود ميلوجكو سبايتش والوفد المرافق له.

وجرى خلال اللقاءات استعراض العلاقات الثنائية وفرص التعاون المشترك في مختلف المجالات، والتعاون المشترك والسُبل الكفيلة بتعزيزه وتطويره.

حضر اللقاءات وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، ووزير التجارة الدكتور ماجد عبدالله القصبي، ووزير الاستثمار المهندس خالد عبدالعزيز الفالح، ووزير الصناعة والثروة المعدنية المهندس بندر إبراهيم الخريف، ووزير الاقتصاد والتخطيط فيصل فاضل الإبراهيم، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار الأمن الوطني الدكتور مساعد محمد العيبان، والمستشار بالديوان الملكي محمد مزيد التويجري، ورئيس الاستخبارات العامة خالد علي الحميدان، وسكرتير ولي العهد الدكتور بندر عبيد الرشيد، وسفراء المملكة لدى الدول المشاركة في المؤتمر، وسفراء رؤساء الدول لدى المملكة.

Crown Prince and Prime Minister Mohammed bin Salman met today (Monday) with the heads of state participating in the Future Investment Initiative conference, which is held under the patronage of the Custodian of the Two Holy Mosques King Salman bin Abdulaziz. The conference takes place at the King Abdulaziz International Conference Center in Riyadh, on the sidelines of the ninth edition of the conference under the theme “The Key to Prosperity,” and will continue until October 30, 2025.

The Crown Prince met individually with: the President of the Islamic Republic of Mauritania, Mohamed Ould Cheikh El Ghazouani, and his accompanying delegation; the President of the Republic of Bulgaria, Rumen Radev, and his accompanying delegation; the President of the Republic of Rwanda, Paul Kagame, and his accompanying delegation; the President of the Republic of Kosovo, Vjosa Osmani Sadriu, and her accompanying delegation; the President of the Cooperative Republic of Guyana, Mohamed Irfaan Ali, and his accompanying delegation; the Prime Minister of the Islamic Republic of Pakistan, Shahbaz Sharif, and his accompanying delegation; the Prime Minister of the Republic of Albania, Edi Rama, and his accompanying delegation; and the Prime Minister of the Republic of Montenegro, Milojko Spajić, and his accompanying delegation.

During the meetings, they reviewed bilateral relations and opportunities for joint cooperation in various fields, as well as ways to enhance and develop this cooperation.

Attending the meetings were: Minister of Foreign Affairs Prince Faisal bin Farhan bin Abdullah; Minister of Commerce Dr. Majid Abdullah Al-Qasabi; Minister of Investment Engineer Khalid Abdulaziz Al-Falih; Minister of Industry and Mineral Resources Engineer Bandar Ibrahim Al-Khorayef; Minister of Economy and Planning Faisal Fadhel Al-Ibrahim; Minister of State, Member of the Council of Ministers, National Security Advisor Dr. Musaed Mohammed Al-Aiban; Advisor at the Royal Court Mohammed Mazid Al-Tuwaijri; Head of General Intelligence Khalid Ali Al-Humaidan; Secretary to the Crown Prince Dr. Bandar Obaid Al-Rasheed; ambassadors of the Kingdom to the participating countries in the conference; and ambassadors of the heads of states to the Kingdom.

Continue Reading

السياسة

ياسر جلال يعتذر للمصريين بعد اعترافه بالخطأ

ياسر جلال يثير الجدل بتصريحاته حول حرب 1967 ويعتذر للمصريين في مهرجان وهران الدولي، اكتشف تفاصيل القصة والاعتذار الرسمي.

Published

on

ياسر جلال يعتذر للمصريين بعد اعترافه بالخطأ

ياسر جلال واعتذاره الثاني: قصة تصريح أثار الجدل

في عالم الفن، لا يقتصر دور الفنان على تقديم الأعمال الفنية فحسب، بل يمتد ليكون سفيرًا لبلاده في المحافل الدولية. وهذا ما حاول الفنان المصري ياسر جلال فعله خلال مشاركته في مهرجان وهران الدولي بالجزائر. لكن، كما يقول المثل الشعبي “الطريق إلى الجحيم مفروش بالنوايا الحسنة”، فقد أثار تصريح له عن حرب 1967 موجة من الانتقادات.

النية الطيبة والاعتذار الرسمي

ظهر ياسر جلال في مقطع فيديو على حسابه الشخصي بـإنستغرام، معتذرًا للمرة الثانية عن التصريح الذي أدلى به. وأوضح أن ما قاله كان نقلاً عن رواية والده، مشيرًا إلى أن تلك الفترة كانت مليئة بالشائعات والمعلومات المتضاربة.

وأكد جلال أن هدفه كان تعزيز العلاقة بين مصر والجزائر، باعتباره فنانًا وسفيرًا لبلاده. لكنه اعترف بأن المعلومة التي ذكرها كانت خاطئة بعد متابعة آراء بعض المتخصصين.

فخر واعتذار للجمهور

“أنا فخور بغيرة الناس على مصر وجيشها”، بهذه الكلمات عبّر ياسر جلال عن اعتزازه بردود الفعل الغاضبة التي تلقاها من الجمهور المصري. وأكد أنه يعتذر عن الخطأ الذي وقع فيه دون قصد.

لكن يبدو أن الاعتذار لم يكن كافيًا لتهدئة الأجواء، إذ استمرت الانتقادات تتوالى من المتخصصين والنقاد والإعلاميين الذين نفوا صحة حديثه عن إرسال الجزائر قوات صاعقة لحماية المواطنين في ميدان التحرير بعد حرب يونيو 1967.

ردود الفعل والتفاعل الجماهيري

لم تهدأ حالة الغضب داخل الشارع المصري رغم ظهور ياسر جلال لتوضيح مقصده من التصريحات المثيرة للجدل. بل تصاعدت حدة الانتقادات ضده عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث عبر الكثيرون عن استيائهم مما وصفوه بـ”التصريحات غير الدقيقة”.

“كلنا معرضون للخطأ”، هكذا علّق أحد مستخدمي تويتر مدافعًا عن الفنان الشهير، مضيفًا أن المهم هو التعلم من الأخطاء وعدم تكرارها.

ختام القصة: دروس مستفادة

من هذه الحادثة يمكننا استخلاص درس مهم: “الكلمات لها قوة وتأثير”. وفي عصر التواصل الاجتماعي السريع، قد تنتشر المعلومات الخاطئة بسرعة البرق وتؤدي إلى عواقب غير متوقعة.

“الدقة هي مفتاح النجاح”. ربما يكون هذا هو الدرس الأبرز الذي تعلمه ياسر جلال من هذه التجربة. وفي النهاية، يبقى الاعتراف بالخطأ فضيلة تُحسب لصاحبها مهما كانت الظروف.

Continue Reading

Trending