الثقافة و الفن
ذكريات شاعرية من داغستان: استكشاف جمال بلدي
رسول حمزاتوف، شاعر داغستان الذي أضاء الوطن للعالم، يروي في داغستان بلدي قصة حب لاختيار الوطن لنا، استكشف جمال بلده وشعره الخالد.
رسول حمزاتوف: شاعر الوطن الذي أضاء داغستان للعالم
موضوعي هو الوطن، ليس علي أن أبحث عنه وأختاره. لسنا نحن الذين نختار وطننا، بل الوطن هو الذي اختارنا منذ البداية. بهذه الكلمات العميقة يفتتح الشاعر الداغستاني الكبير رسول حمزاتوف حديثه عن وطنه في كتابه الخالد “داغستان بلدي”.
حمزاتوف، الذي وُلد في قرية تسادا ونشأ فيها قبل أن ينتقل إلى العاصمة الروسية موسكو، لم يكن مجرد شاعر عادي. فقد كان والده، حمزة تساداسا، شاعراً معروفاً في داغستان، مما جعل من رسول وريثًا طبيعيًا للشعر والحب العميق للوطن.
من مقال إلى ملحمة أدبية
بدأت قصة “داغستان بلدي” بطلب بسيط من صحيفة داغستانية لكتابة مقال عن الوطن. لكن هذا الطلب تحول إلى مشروع كتاب تجاوزت صفحاته الخمسمائة. وقد رد حمزاتوف على الصحفي قائلاً: عزيزي محرر المجلة سألبي الطلب الذي تضمنته رسالتك. وسأبدأ عما قريب كتاباً عن داغستان. لكن اعذرني، فالوقت الذي حددته لي قد لا يكفيني.
وفي وصفه للكتاب يقول حمزاتوف: وكتابي إذا كتبته لن يشبه كتاباً مدرسياً عن داغستان، سأخلط العصور، ثم آخذ جوهر الأحداث التاريخية، جوهر الشعب، جوهر كلمة داغستان ولهذا السبب يجب أن أسمي كتابي: (داغستان بلدي).
الشاعر والمترجمون: جسر بين الثقافات
حينما يقرأ القارئ عملاً يحدثه عن بلد لا يعرفه يشعر بفضل المترجمين عليه. فهم كالرجل المبصر الذي يقود الأعمى في رحلة جميلة مبهرة تحول الظلام إلى عالم مشرق جميل. وهذا ما فعله المترجمون مع أعمال حمزاتوف التي نقلت جمال وروعة داغستان إلى العالم بأسره.
ذكريات خالدة وحكايات مؤثرة
“داغستان بلدي” ليس مجرد سرد للأحداث أو توثيق للتاريخ؛ إنه رحلة عبر الزمن تحمل القارئ بين حكايات وحكم ترسخ في الذاكرة عن وطن أحبه شاعر فكتب عنه أجمل قصائده ودوّن من أجله أجمل ذكرياته.
مستقبل الأدب الوطني وتأثير حمزاتوف
رسول حمزاتوف لم يكن مجرد شاعر؛ كان رمزًا للحب والانتماء للوطن. أعماله ستظل مصدر إلهام للأجيال القادمة لتقدير قيمة الوطن والاعتزاز به مهما كانت الظروف.
“داغستان بلدي” سيبقى شاهداً على قدرة الأدب في توحيد الشعوب ونقل الثقافات عبر الحدود والزمن.
الثقافة و الفن
تحليل السلالات والفصائل في مختبرات الغابرين
تحليل معمق للسلالات والفصائل في مختبرات الغابرين، يكشف أسرار الطابور الأحمر وتأثيره الغامض على الطبيعة والبيئة السورية.
العون.. والعون، أيها الطابور الأحمر من دمي
في دماءنا، أي شيء وجده لم يأخذ مسحة منكم؟ تتحرك الطائرات الهاربة من العدالة! أحلق فصدوًا قطراك في صحن الطرد المركزي داروا بك بتلك السرعة الخارقة ثم رشوك هناك في السحب كخناثمطر وك على العشب المصفر الجذوع اليابسة فهطلت بغزارة ومبالغة على الغابات السورية!
هل حاولوا أنزع سجاياك الساخنة؟
هل ميزوا بين أشباح شاشان ومخابئ زاهي في السودة وأحراش برمانا في قضاء المتن!
أي شيء سيجدونه بالله، وأنت تتموج بالدهورما قبل التاريخ…
الثقافة و الفن
تكريم الشاعر علي غسّال في ملتقى الإبداع بمصر
تكريم الشاعر علي غسّال في ملتقى الإبداع بمصر يكشف عن مبادرة واحة الفكر والفن لتحسين التعليم وتعزيز الوعي الثقافي والفني في المجتمع
تحديات تواجه المعلمين في مصر: رؤية جديدة لتطوير التعليم
في خطوة تهدف إلى تحسين جودة التعليم في مصر، أطلقت نقابة المعلمين مبادرة جديدة بعنوان “واحة الفكر والفن”. تأتي هذه المبادرة كجزء من جهود النقابة لدعم وتطوير المشهد التعليمي في البلاد.
أهداف المبادرة
تهدف المبادرة إلى إبراز أهمية التعليم ودوره الحيوي في بناء المجتمع. كما تسعى إلى تعزيز الوعي الثقافي والفني بين الطلاب والمعلمين على حد سواء، من خلال تنظيم ورش عمل وفعاليات تعليمية متنوعة.
التحديات الراهنة
أشار أمين الملتقى الأول للمبادرة إلى أن التحديات التي يواجهها المعلمون تتضمن ضغوط العمل المتزايدة والاحتياجات المستمرة للتطوير المهني. كما أكد على ضرورة توفير بيئة تعليمية داعمة تساهم في تحفيز الإبداع والتفكير النقدي لدى الطلاب.
دور الشاعر والدبلوماسي سعدي حسون
شارك الشاعر والدبلوماسي سعدي حسون في فعاليات المبادرة، حيث قدم رؤيته حول كيفية استخدام الأدب والشعر كوسيلة لتعزيز القيم الإنسانية والتربوية. وأكد على أهمية دمج الفنون في المناهج التعليمية لتحقيق تنمية شاملة للطلاب.
الخطوات المستقبلية
تسعى النقابة إلى توسيع نطاق المبادرة لتشمل المزيد من المدارس والمؤسسات التعليمية. كما تخطط لإطلاق برامج تدريبية متخصصة للمعلمين بهدف تعزيز مهاراتهم وقدراتهم التعليمية.
ختاماً، تمثل مبادرة “واحة الفكر والفن” خطوة إيجابية نحو تطوير التعليم في مصر، وتؤكد على الدور المحوري الذي يلعبه المعلمون في بناء مستقبل أفضل للأجيال القادمة.
الثقافة و الفن
وفاة الإعلامي البحريني أحمد خنجي بعد مسيرة حافلة
وفاة الإعلامي البحريني أحمد خنجي، الذي شكّل بصمة لا تُنسى في تطوير التعليم الإذاعي والتلفزيوني، تاركاً إرثاً تعليمياً وإعلامياً ملهماً.
html
نظرة على مسيرة أحمد حسين خنجي في مجال التعليم البحريني
يُعتبر أحمد حسين خنجي من الشخصيات البارزة في مجال التعليم البحريني، حيث تولى بعد مسيرة تعليمية ثرية عدة مناصب طوّرت من خلالها الوجوه البارزة في التعليم الإذاعي والتلفزيوني في البحرين.
البداية والمسيرة المهنية
بدأ خنجي مشواره التعليمي في البحرين، حيث اكتسب خبرة واسعة من خلال عمله في مؤسسات تعليمية مختلفة. وقد تمكن بفضل جهوده من تطوير المناهج التعليمية وإثراء المحتوى التعليمي بطرق مبتكرة.
التأثير على التعليم الإذاعي والتلفزيوني
ساهم خنجي بشكل كبير في تحسين جودة البرامج التعليمية المقدمة عبر وسائل الإعلام المختلفة. وقد عمل على تعزيز دور الإعلام كوسيلة فعالة لنشر المعرفة وتطوير مهارات الطلاب.
الإنجازات والاعترافات
حصل أحمد حسين خنجي على العديد من الجوائز والتكريمات تقديراً لجهوده المتميزة في تطوير التعليم. كما نال احترام زملائه ومجتمعه نظراً لإسهاماته الكبيرة التي أثرت بشكل إيجابي على قطاع التعليم.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية