الأخبار المحلية
أمير جازان يرعى حفل افتتاح جسور التواصل
رعى أمير منطقة جازان الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز بحضور نائبه الأمير ناصر بن محمد بن عبدالله بن
رعى أمير منطقة جازان الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز بحضور نائبه الأمير ناصر بن محمد بن عبدالله بن جلوي اليوم، حفل افتتاح ملتقى «جسور التواصل 2025»، الذي ينظمه مركز الملك عبدالعزيز للتواصل الحضاري، بالتعاون مع الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة بمقر بيت الثقافة بجازان.
واطلع على المعرض المصاحب للملتقى الذي يُشارك فيه إلى جانب المركز، جامعة جازان، والإدارة العامة للتعليم بالمنطقة، وفرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، وهيئة التراث، وبيت الثقافة.
واستعرض مشرف المركز بمنطقة جازان ملهي بن حسن عقدي أهداف الملتقى في تعزيز قيم التواصل الحضاري والتعايش ومناقشة موضوعات الصورة الذهنية والشخصية الوطنية والانتماء الوطني بين أوساط المجتمع، بمشاركة عدد من الخبراء والأكاديميين والمفكرين والإعلاميين وشباب وفتيات المنطقة، عبر عدد من الجلسات المتخصصة.
بدوره، أكد الأمين العام للمركز الدكتور عبدالله بن محمد الفوزان أن التواصل الحضاري ضرورة وطنية تُسهم في حماية النسيج المجتمعي، وبناء جسور الثقة والاحترام بين مختلف فئات المجتمع ومكوناته الثقافية، عادًا التواصل الحضاري من المرتكزات الأساسية لبناء المجتمعات المتماسكة والواعية، ويساعد على تعزيز الفهم المتبادل بين الحضارة الإسلامية والعربية، متمثلة في الشخصية الوطنية السعودية بكل قيمها وموروثها، والحضارات الخارجية في مختلف المجتمعات الإنسانية.
وأشار إلى أن منطقة جازان تمتلك تنوعًا ثقافيًا غنيًا، واليوم تحتضن هذا الملتقى لتكون منصة متجددة لتبادل الأفكار، والاستفادة من الخبرات، وتعزيز القيم التي تقوم عليها رؤية المملكة 2030، مقدرًا جهود شركاء الملتقى وتعاونهم المثمر.
وتابع أمير منطقة جازان، عرضًا مرئيًا عن جهود مركز الملك عبدالعزيز للتواصل الحضاري، فيما جرى تكريم المشاركين في الملتقى.
الأخبار المحلية
الأردن: تفاصيل مقتل تكفيريين في مداهمة أمنية بالرمثا
قوات الأمن الأردنية تقتل شقيقين يحملان الفكر التكفيري خلال مداهمة في الرمثا. اقرأ تفاصيل العملية وسياق جهود الأردن الاستباقية في مكافحة الإرهاب وحماية الحدود.
شهدت مدينة الرمثا، الواقعة شمال المملكة الأردنية الهاشمية، عملية أمنية نوعية أسفرت عن مقتل شقيقين ينتميان إلى التيار التكفيري، وذلك إثر اشتباك مسلح مع قوة أمنية متخصصة داهمت منزلهما. وتأتي هذه العملية في إطار الجهود المستمرة التي تبذلها الأجهزة الأمنية الأردنية لترسيخ الأمن والاستقرار وملاحقة الخلايا النائمة أو الأفراد الذين يحملون أفكاراً متطرفة قد تهدد السلم المجتمعي.
تفاصيل المداهمة والسياق الأمني
وفقاً للمعلومات المتاحة، فقد رفض المطلوبان تسليم نفسيهما للقوة الأمنية وبادرا بإطلاق النار، مما استدعى الرد بالمثل وفق قواعد الاشتباك المعمول بها، وهو ما أدى إلى مقتلهما. وتُعد مدينة الرمثا ذات أهمية استراتيجية وجغرافية خاصة نظراً لقربها الشديد من الحدود السورية، مما يجعلها نقطة تركيز دائم للأجهزة الأمنية لمنع أي محاولات تسلل أو تهريب، سواء للأشخاص أو الأسلحة، خاصة في ظل التوترات التي شهدتها المنطقة خلال العقد الماضي.
استراتيجية الأمن الاستباقي في الأردن
لا يمكن قراءة هذا الحدث بمعزل عن العقيدة الأمنية الأردنية التي تعتمد مبدأ “الأمن الاستباقي”. حيث تمتلك المملكة سجلاً طويلاً وموثقاً في مكافحة الإرهاب واجتثاث جذوره قبل استفحاله. وقد نجحت دائرة المخابرات العامة والأجهزة الأمنية المختصة على مدار السنوات الماضية في إحباط العديد من المخططات الإرهابية في مهدها، مستندة إلى شبكة معلومات دقيقة ويقظة عالية. وتُذكرنا هذه الحادثة بعمليات سابقة مشابهة، مثل أحداث قلعة الكرك وعملية إربد، التي أظهرت حزم الدولة في التعامل مع أي تهديد يمس أمن المواطنين.
الأهمية المحلية والإقليمية للحدث
تحمل هذه العملية دلالات هامة على الصعيدين المحلي والإقليمي. محلياً، تبعث برسالة طمأنة للشارع الأردني بأن العيون الساهرة مستمرة في حماية الجبهة الداخلية، وأن لا تهاون مع حملة الفكر التكفيري الذي يتنافى مع قيم التسامح والوسطية التي يتبناها المجتمع الأردني وتدعو إليها “رسالة عمان”. أما إقليمياً، فإن استقرار الأردن يُعد ركيزة أساسية لاستقرار منطقة الشرق الأوسط، حيث يُنظر للمملكة كشريك دولي فاعل في التحالف العالمي ضد الإرهاب. إن القضاء على مثل هذه البؤر المتطرفة يساهم في منع تحولها إلى نقاط انطلاق لتهديد دول الجوار أو المصالح الدولية.
ختاماً، تؤكد هذه المداهمة في الرمثا على جاهزية المنظومة الأمنية الأردنية وقدرتها على التعامل مع التهديدات الأمنية المختلفة بحرفية عالية، مما يعزز من مناعة الدولة ضد الأفكار الدخيلة ويحمي مكتسباتها الوطنية.
الأخبار المحلية
الجوازات: 25 ألف قرار ضد مخالفي الإقامة والعمل وأمن الحدود
أصدرت الجوازات السعودية 25,646 قراراً إدارياً ضد مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود، شملت عقوبات بالسجن والغرامة والترحيل لضبط سوق العمل والأمن.
أعلنت المديرية العامة للجوازات في المملكة العربية السعودية عن إصدار 25,646 قراراً إدارياً بحق مواطنين ومقيمين، وذلك لانتهاكهم أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود. وتأتي هذه القرارات كجزء من الحملات الميدانية والمتابعة الأمنية المستمرة التي تنفذها الجهات المختصة في كافة مناطق المملكة لتعزيز الامتثال للقوانين وضبط المخالفين.
تفاصيل العقوبات والإجراءات النظامية
أوضحت المديرية أن العقوبات الصادرة تنوعت لتشمل إجراءات رادعة تهدف إلى فرض النظام، حيث تضمنت عقوبات بالسجن لمدد متفاوتة، وفرض غرامات مالية، بالإضافة إلى الترحيل للمخالفين الوافدين ومنعهم من دخول المملكة مجدداً وفقاً للأنظمة المتبعة. وتؤكد هذه الإجراءات الحازمة جدية السلطات السعودية في التعامل مع ملف المخالفين، حيث يتم إحالة المضبوطين خلال الحملات الأمنية المشتركة إلى اللجان الإدارية المختصة في المديرية العامة للجوازات لإصدار الأحكام المناسبة بحقهم.
السياق العام وجهود تنظيم سوق العمل
تندرج هذه الحملات ضمن استراتيجية شاملة تتبناها وزارة الداخلية السعودية والجهات الشريكة لضبط سوق العمل والقضاء على ظاهرة العمالة السائبة ومخالفي نظام أمن الحدود. ومنذ سنوات، كثفت المملكة جهودها من خلال حملات مثل «وطن بلا مخالف»، التي تهدف إلى تصحيح أوضاع العمالة وضمان أن جميع المقيمين على أراضي المملكة يتمتعون بوضع نظامي سليم. وتعتبر هذه الجهود ركيزة أساسية في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، التي تسعى لخلق بيئة اقتصادية جاذبة وآمنة، تعتمد على القوانين الواضحة والشفافة.
الأهمية الأمنية والاقتصادية
لا تقتصر أهمية هذه القرارات على الجانب التنظيمي فحسب، بل تمتد لتشمل أبعاداً أمنية واقتصادية بالغة الأهمية. فعلى الصعيد الأمني، يساهم ضبط مخالفي أمن الحدود والإقامة في خفض معدلات الجريمة وتعزيز الاستقرار المجتمعي. أما اقتصادياً، فإن القضاء على التستر التجاري والعمالة غير النظامية يفسح المجال للمنافسة العادلة في السوق، ويحمي حقوق أصحاب العمل والعمال النظاميين، مما يعزز من متانة الاقتصاد الوطني ويقلل من الحوالات المالية غير المشروعة.
دعوة للتعاون المجتمعي
وفي ختام بيانها، جددت المديرية العامة للجوازات دعوتها لكافة المواطنين والمقيمين إلى ضرورة التعاون مع الجهات الأمنية، وذلك من خلال الإبلاغ عن أي مخالفات تتعلق بالإقامة أو العمل أو أمن الحدود. وشددت على عدم التستر على المخالفين أو إيوائهم أو نقلهم أو تشغيلهم، محذرة من أن العقوبات ستطال كل من يثبت تورطه في مساعدة المخالفين. ويمكن الإبلاغ عن المخالفات عبر الاتصال بالرقم (911) في مناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية، والرقم (999) في بقية مناطق المملكة.
الأخبار المحلية
الأرصاد: لا مسار لرماد بركان هيلي باتجاه أجواء السعودية
المركز الوطني للأرصاد يؤكد سلامة أجواء المملكة من رماد بركان هيلي. تعرف على التفاصيل وتأثير الرماد البركاني على الملاحة الجوية ودور الأرصاد في الرصد.
أكد المركز الوطني للأرصاد في المملكة العربية السعودية، في بيان رسمي مطمئن للمواطنين والمقيمين، أن المؤشرات الحالية والخرائط الجوية لا تُظهر أي مسار لرماد بركان «هيلي» باتجاه أجواء المملكة. وجاء هذا التأكيد ليحسم الجدل والمخاوف التي قد تثار عبر منصات التواصل الاجتماعي بشأن احتمالية تأثر الأجواء السعودية بالانبعاثات البركانية الناتجة عن نشاط البركان.
متابعة دقيقة ومستمرة لحالة الطقس
أوضح المركز أنه يتابع على مدار الساعة كافة المتغيرات الجوية والإقليمية باستخدام أحدث التقنيات والأقمار الصناعية المتخصصة في رصد الغبار والملوثات الجوية. وأشارت البيانات التحليلية لاتجاهات الرياح في طبقات الجو العليا إلى أن مسار سحابة الرماد البركاني بعيد تماماً عن المجال الجوي السعودي، مما يعني عدم وجود أي تأثيرات مباشرة أو غير مباشرة على حركة الملاحة الجوية أو الصحة العامة في مناطق المملكة كافة.
مخاطر الرماد البركاني على الملاحة الجوية
تكتسب هذه التطمينات أهمية خاصة نظراً للمخاطر المعروفة للرماد البركاني على قطاع الطيران عالمياً. فمن الناحية العلمية، يتكون الرماد البركاني من جزيئات صخرية وزجاجية دقيقة جداً يمكن أن تسبب أضراراً جسيمة لمحركات الطائرات النفاثة، وتؤدي إلى تعطلها في الجو، بالإضافة إلى تأثيرها على أنظمة الرؤية والاستشعار. ولذلك، تولي الهيئات الدولية والمحلية اهتماماً بالغاً لرصد هذه الظواهر الطبيعية لضمان سلامة الممرات الجوية.
دور المركز الوطني للأرصاد وتطوره التقني
يأتي هذا الإعلان ليعكس الجاهزية العالية التي يتمتع بها المركز الوطني للأرصاد في المملكة، والذي شهد قفزات نوعية في السنوات الأخيرة ضمن رؤية المملكة 2030. حيث يعتمد المركز على منظومة متكاملة من الرادارات ومحطات الرصد الأرضية والجوية، مما يمكنه من إصدار الإنذارات المبكرة بدقة عالية. ولا يقتصر دور المركز على التنبؤات اليومية فحسب، بل يمتد ليشمل مراقبة الظواهر البيئية العابرة للحدود، مثل العواصف الغبارية والنشاطات البركانية الإقليمية، لضمان اتخاذ التدابير الوقائية اللازمة من قبل الجهات المعنية.
الاستقرار الجوي وعدم الانسياق خلف الشائعات
وفي ختام توضيحاته، دعا المركز الوطني للأرصاد الجميع إلى استقاء المعلومات من المصادر الرسمية الموثوقة، وعدم الانسياق خلف الشائعات التي قد تبالغ في وصف الأحداث الطبيعية. وتؤكد هذه الواقعة على أهمية الوعي المجتمعي بالدور الحيوي الذي تلعبه مؤسسات الدولة في حماية الأمن البيئي والجوي، واستمرار الحياة الطبيعية وحركة السفر دون أي معوقات تذكر.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية