Connect with us

السياسة

إيهود باراك يحذر: إسرائيل على شفا كارثة

شن رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إيهود باراك هجوما حادا على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، بسبب سوء إدارته للحرب.

شن رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إيهود باراك هجوما حادا على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، بسبب سوء إدارته للحرب. ودعا إلى عصيان مدني من أجل إسقاطه، في ظل تزايد خسائر الجيش في غزة، محذرا من أن إسرائيل على شفا كارثة.

واتهم خلال مقابلة مع الإذاعة العامة الإسرائيلية، نتنياهو، بـ«خلط الأوراق» ومحاولة التهرب من التحقيق الرسمي الذي كان من المفترض إجراؤه بعد انتهاء الحرب.

وحذّر باراك من أن إسرائيل على شفا كارثة، وأن مكانتها الدولية معرضة للخطر، مؤكدا أن نتنياهو مسؤول عن الأزمة المستمرة.

وعلق باراك على مقطع فيديو بثته كتائب القسام للأسير الإسرائيلي ماكسيم هركين، بقوله: «لو كنت في الحكم لذهبت إلى صفقة فورا حتى بثمن إنهاء الحرب».

وفي حديثه مع القناة الـ13 الإسرائيلية، دعا باراك إلى عصيان مدني جماعي حتى إسقاط رئيس الحكومة واتخاذ مسارات قضائية لإجباره على التنحي، قائلا: «يجب إخراج نتنياهو لعدم الأهلية».

وأفاد بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب «ليس مع نتنياهو لا في موضوع غزة ولا ملف إيران وسيتضح هذا خلال أسابيع».

وانتقد باراك، رئيس الوزراء لمحاولته إظهار أنه وترمب على وفاق تام، بينما في الواقع، تخلى ترمب منذ فترة طويلة عن خطته لإقامة (ريفييرا) في قطاع غزة، وهو يركز الآن على قضايا أخرى.

وكان باراك، اعتبر أن خطة الرئيس الأمريكي لتهجير أهالي غزة تهدف لإنقاذ نتنياهو من أزمته السياسية. ووصف الخطة بأنها ضرب من «الخيال ولم تتم دراستها بجدية»، مشددا على أنها غير قابلة للتنفيذ وقد تثير استياء دول عربية.

ونقلت صحيفة «يسرائيل هيوم» عن باراك قوله: إن إسرائيل تتعثر بلا إستراتيجية ولا خطة عمل في غزة، موجها تحذيراته لنتنياهو من البقاء الطويل في القطاع.

وردا على ذلك، قال حزب الليكود بزعامة نتنياهو إنه «لن يقبل مواعظ أخلاقية من شخصٍ مشغولٍ بتمزيق المجتمع الإسرائيلي».

أخبار ذات صلة

السياسة

عبدالعزيز بن سعود يلتقي متقاعدي قطاعات الداخلية بالمدينة المنورة

التقى وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، بحضور أمير منطقة المدينة المنورة الأمير سلمان

التقى وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، بحضور أمير منطقة المدينة المنورة الأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز، اليوم، متقاعدي القطاعات التابعة لوزارة الداخلية بالمدينة المنورة.

وثمّن الأمير عبدالعزيز بن سعود خلال اللقاء ما قدمه المتقاعدون من جهود كبيرة في خدمة دينهم ومليكهم ووطنهم، وإسهاماتهم مع زملائهم في الحفاظ على أمن الوطن وسلامة المواطنين والمقيمين والزائرين.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

زيلينسكي: يمكن التوصل في أي لحظة لاتفاق وقف إطلاق النار مع روسيا

أكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم (الأحد)، أنه يمكن التوصل في أية لحظة لاتفاق لوقف إطلاق النار مع

أكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم (الأحد)، أنه يمكن التوصل في أية لحظة لاتفاق لوقف إطلاق النار مع روسيا في الحرب المستمرة منذ أكثر من ثلاث سنوات بين البلدين، وذلك بعد تصريحات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن بلاده قادرة على وضع نهاية منطقية للحرب مع أوكرانيا.

وقال زيلينسكي خلال مؤتمر صحفي مشترك في العاصمة التشيكية براغ مع الرئيس بيتر بافل: «أوكرانيا تأمل في الحصول على 1,8 مليون قذيفة في العام الحالي بموجب مبادرة طرحتها جمهورية التشيك لتقديم مساعدات عسكرية».

وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قال إن بلاده قادرة على إنهاء الحرب مع أوكرانيا بالنتيجة التي تريدها والتي تتماشى مع مصلحتها، موضحاً في مقابلة مع التلفزيون الروسي الرسمي، في وقت سابق اليوم، أن روسيا لديها القوة والوسائل اللازمة لوضع نهاية منطقية للصراع.

وقال بوتين: «لا حاجة لاستخدام الأسلحة النووية في أوكرانيا»، معرباً عن أمله بألا يحدث ذلك. واعتبر الرئيس الروسي أن «المصالحة بين البلدين أمر محتوم ومسألة وقت فحسب».

وكان الكرملين، طالب أمس (السبت)، برد حاسم من أوكرانيا على عرض الرئيس الروسي بوقف إطلاق النار لمدة ثلاثة أيام، منتقداً رد فعل كييف حتى الآن، معتبرا أنه «غامض». وأعلن بوتين، الإثنين الماضي، وقف إطلاق النار ثلاثة أيام لإحياء الذكرى الـ80 لانتصار الاتحاد السوفيتي على ألمانيا في الحرب العالمية الثانية.

وأفاد الكرملين بأن وقف إطلاق النار سيستمر من الثامن إلى العاشر من مايو، بينما يستضيف الرئيس الروسي في التاسع من مايو زعماء دول، من بينهم الرئيس الصيني شي جين بينغ للاحتفال بـ«يوم النصر».

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

أبدى عدم تفاؤله بنجاح السلام بين روسيا وأوكرانيا.. ترمب: هدف المحادثات تفكيك كامل للنووي الإيراني

أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أن الهدف وراء المحادثات هو التفكيك الكامل لبرنامج طهران النووي، موضحاً في مقابلة

أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أن الهدف وراء المحادثات هو التفكيك الكامل لبرنامج طهران النووي، موضحاً في مقابلة مع شبكة «إن بي سي» اليوم (الأحد) أنه منفتح على سماع أي حديث عن امتلاك السلطات الإيرانية لبرنامج نووي مدني.

وقال ترمب: الطاقة المدنية غالباً ما تؤدي لاحقا إلى حروب عسكرية، لافتاً إلى أنه لا يتطلع لولاية رئاسية ثالثة وغير مسموح له، ولن يقيل رئيس المجلس الاحتياطي الاتحادي جيروم باول، من منصبه قبل انتهاء ولايته في 2026.

وأشار إلى أنه قادراً على إحلال السلام بين روسيا وأكرانيا، مشيراً إلى أن السلام بين روسيا وأوكرانيا، ربما لا يتحقق، خصوصاً أن بوتين وزيلينسكي يكرهان بعضهما بشدة.

وأضاف ترمب أن نائبه جي دي فانس، ووزير الخارجية ماركو روبيو، مرشحان محتملان لخلافته، إذ ينص التعديل الـ 22 من الدستور الأمريكي جزئياً على أنه لا يجوز انتخاب أي شخص لمنصب الرئيس أكثر من مرتين.

أخبار ذات صلة

وبشأن مطالبه بضم جزيرة جرينلاند، وكندا إلى الولايات المتحدة، ألمح ترمب إلى إمكانية استخدام القوة العسكرية، لكنه اعتبر أنه من غير المناسب اللجوء لذلك، قائلاً: «أرغب في ضم كندا لتصبح الولاية 51 لكن من غير المناسب ضمها بالقوة العسكرية».

وأبدى أمله بأن يخفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة في مرحلة ما، معتبراً أن رئيس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي جيروم باول «ليس معجباً به».

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .