الرياضة
فيصل زيد: هذه حقيقة قضايا الأهلي مع الـ«FIFA»
نفى مدير المركز الإعلامي للنادي الأهلي السعودي فيصل زيد، وجود أي قضية منظورة لدى الاتحاد الدولي لكرة القدم «FIFA»
نفى مدير المركز الإعلامي للنادي الأهلي السعودي فيصل زيد، وجود أي قضية منظورة لدى الاتحاد الدولي لكرة القدم «FIFA» على ناديه تتعلق بوكلاء لاعبين سابقين، أوضح ذلك في حسابه الرسمي عبر منصة التواصل الاجتماعي «X»، وقال:«غير صحيح ما يتم تداوله بشأن وجود مجموعة قضايا على النادي الأهلي أمام «FIFA» لصالح وكلاء لاعبين سابقين؛ إذ توجد قضية واحدة فقط لا تزال منظورة أمام محكمة التحكيم الرياضي «كاس» في لوزان، وهي دعوى أقامها أحد وكلاء اللاعبين بتاريخ 18 يناير 2022. وأضاف: «قد تم رفض الدعوى في مرحلتها الأولى أمام غرفة فض المنازعات بالاتحاد السعودي، ثم رُفض الاستئناف أمام مركز التحكيم الرياضي السعودي».
يذكر أن فريق الأهلي رفع رصيده النقطي إلى 55 نقطة بالمركز الرابع، بعد تغلبه على ضيفه الفيحاء بخماسية نظيفة، ضمن منافسات الجولة الـ 28 من الدوري السعودي للمحترفين «دوري روشن» في اللقاء الذي جمعهما على ملعب مدينة الأمير عبدالله الفيصل الرياضية بجدة.
واستطاع لاعب الأهلي روجير إيبانيز افتتاح نتيجة اللقاء عند الدقيقة 17، وتمكن اللاعب ذاته من تسجيل الهدف الثاني عند الدقيقة 37، في حين عزز نتيجة الشوط الأول اللاعب إيفان توني، بإحراز الهدف الثالث عند الدقيقة 45+3، لينتهي الشوط بتقدم الأهلي بثلاثية نظيفة، وواصل فريق الأهلي تألقه خلال الشوط الثاني واستطاع تسجيل الهدف الرابع عند الدقيقة 68 من ركلة جزاء نفذها اللاعب إيفان توني، في حين أضاف زميله رياض محرز الهدف الخامس عند الدقيقة 82.
أخبار ذات صلة
الرياضة
سيرجيو راموس يخطط للعودة إلى أوروبا وعينه على المونديال
تعرف على تفاصيل خطة سيرجيو راموس للبقاء في أوروبا ورفض العروض الخارجية، سعياً لتحقيق حلم المشاركة في كأس العالم 2026 مع منتخب إسبانيا.
في تطور لافت لمسيرة أحد أبرز المدافعين في تاريخ كرة القدم، تشير التقارير الرياضية الأخيرة إلى أن النجم الإسباني سيرجيو راموس لا يزال متمسكاً بخيار البقاء داخل القارة العجوز، رافضاً العديد من العروض المغرية التي وصلته من دوريات خارج أوروبا، وتحديداً من الدوري الأمريكي والدوري السعودي. يأتي هذا القرار مدفوعاً بطموح كبير ورغبة ملحة في الحفاظ على أعلى مستويات التنافسية، أملاً في لفت أنظار الجهاز الفني للمنتخب الإسباني مجدداً.
حلم المونديال والعودة لتمثيل “لا روخا”
على الرغم من إعلان اعتزاله اللعب دولياً في وقت سابق، إلا أن المصادر المقربة من اللاعب تؤكد أن “الماتادور” لم يفقد الأمل تماماً في ارتداء قميص المنتخب الإسباني مرة أخرى. يرى راموس أن الاستمرار في اللعب لأحد الأندية الأوروبية المشاركة في البطولات القارية (دوري أبطال أوروبا أو الدوري الأوروبي) هو السبيل الوحيد لإثبات جاهزيته البدنية والفنية للمشاركة في نهائيات كأس العالم 2026، ليكون مسك الختام لمسيرة دولية أسطورية.
تاريخ حافل وإرث قيادي لا يُنسى
لفهم دوافع راموس، يجب النظر إلى السياق التاريخي لمسيرته. يُعد راموس أكثر اللاعبين تمثيلاً للمنتخب الإسباني عبر التاريخ، وكان ركيزة أساسية في الجيل الذهبي الذي حقق الثلاثية التاريخية (يورو 2008، كأس العالم 2010، ويورو 2012). هذا الإرث الثقيل يجعله يرفض فكرة “الاعتزال الهادئ” في دوريات أقل تنافسية، حيث يمتلك عقلية انتصارية ترفض الاستسلام لعامل السن.
تأثير القرار على سوق الانتقالات
يحمل قرار راموس بالبقاء في أوروبا أبعاداً مهمة على سوق الانتقالات الصيفية والشتوية. فمن الناحية الفنية، لا تزال العديد من الأندية الأوروبية الكبرى، خاصة في إيطاليا وتركيا، تبحث عن قائد بخبرة راموس لترميم خطوطها الخلفية. وجود لاعب بحجمه، يمتلك خبرة الفوز بدوري أبطال أوروبا 4 مرات مع ريال مدريد، يمثل إضافة نوعية لأي غرفة ملابس، ليس فقط كلاعب، بل كموجه وقائد للاعبين الشباب.
التحديات والفرص المستقبلية
يواجه راموس تحدياً حقيقياً يتمثل في إقناع الأندية بقدرته على العطاء بنفس النسق العالي رغم تقدمه في العمر، بالإضافة إلى التحدي الأصعب وهو تغيير قناعات المدرب لويس دي لا فوينتي. ومع ذلك، يراهن المدافع المخضرم على انضباطه البدني الصارم وشغفه الذي لا ينطفئ، ليثبت للعالم أن العمر مجرد رقم، وأن حلم المونديال يستحق القتال حتى الرمق الأخير في الملاعب الأوروبية.
الرياضة
ملعب ستاد دو لا ميناو: تصميم مذهل من حطام طائرات إيرباص
تعرف على قصة تجديد ملعب ستاد دو لا ميناو في فرنسا باستخدام حطام 30 طائرة إيرباص. تصميم معماري فريد يجمع بين الاستدامة والرياضة بسعة جماهيرية أكبر.

في سابقة معمارية تجمع بين إثارة كرة القدم وهندسة الطيران، تحول ملعب «ستاد دو لا ميناو» في فرنسا إلى حديث العالم، وذلك خلال استضافته لمواجهة نارية جمعت بين كريستال بالاس الإنجليزي وستراسبورغ الفرنسي ضمن منافسات الدوري الأوروبي.
وقد خطف الملعب الأضواء ليس فقط بسبب فوز أصحاب الأرض بنتيجة 2-1، بل بفضل تصميمه الثوري الذي اعتمد على إعادة تدوير أجزاء من 30 طائرة ركاب معطلة من طراز «إيرباص A340»، ليقدم نموذجاً غير مسبوق في الاستدامة الرياضية.
تصميم مستقبلي بواجهة «سفينة فضائية»
وفقاً لتقارير صحفية عالمية، بما فيها صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فإن الواجهة الجنوبية للملعب، التي أطلق عليها اسم «بريز سولي»، باتت تشكل أيقونة بصرية مذهلة. تتكون هذه الواجهة من 196 لوحاً تم تصنيعها بدقة متناهية من هياكل الطائرات المفككة، حيث تم قص الهياكل لتشكل لوحات معدنية بيضاء منحنية تعكس ضوء الشمس نهاراً وتتوهج ليلاً، مما منح الملعب مظهراً خارجياً وصفته الصحافة بـ«السفينة الفضائية».
هذا الابتكار الهندسي لا يقتصر على الجماليات فحسب، بل يمثل حلاً بيئياً ذكياً يُعرف في عالم العمارة بـ«إعادة التدوير للأفضل» (Upcycling)، حيث يتم تحويل النفايات الصناعية الضخمة كـ هياكل الطائرات إلى مواد بناء عالية القيمة، مما يقلل من البصمة الكربونية لعمليات البناء التقليدية.
تاريخ عريق يلتقي بالحداثة
يعد «ستاد دو لا ميناو» واحداً من أعرق الملاعب في القارة العجوز، حيث افتتح أبوابه لأول مرة في عام 1921. وعلى مدار أكثر من قرن، كان هذا الصرح شاهداً على محطات تاريخية هامة في كرة القدم الفرنسية والأوروبية، بما في ذلك استضافة مباريات كأس أوروبا للأبطال عام 1961. ومع ذلك، وبسبب تقادم بنيته التحتية، كان الملعب بحاجة ماسة إلى عملية تجديد شاملة تليق بمكانة نادي ريسينغ كلوب دي ستراسبورغ وجماهيره العريضة.
وفي خطوة طموحة بدأت في يناير 2021، أطلق الاتحاد الأوروبي للمدن مشروعاً ضخماً لتطوير الملعب بتكلفة استثمارية بلغت 160 مليون يورو. ويشرف على هذا المشروع مكتب المهندسين المعماريين العالمي «Populous»، وهو نفس الفريق الذي صمم ملعب توتنهام هوتسبير الشهير في لندن، مما يضمن تطبيق أعلى معايير الجودة والابتكار.
تجربة جماهيرية استثنائية
التطوير الجديد يهدف إلى رفع الطاقة الاستيعابية للملعب من 26,109 متفرجين إلى 32,000 متفرج بحلول اكتمال المشروع المقرر في أغسطس القادم. ويتميز المدرج الجنوبي الجديد بسعة 12,000 متفرج، ويضم شرفتين مخصصتين للاحتفالات تطلان على حديقة مجاورة، بالإضافة إلى مساحات مفتوحة تعزز التفاعل بين الجماهير وتوفر إطلالات بانورامية ساحرة على مدينة ستراسبورغ التاريخية.
وقد لاقى هذا التحول المعماري إشادة واسعة، حيث وصفته وزارة الرياضة الفرنسية بأنه «نموذج للرياضة الخضراء»، بينما يطمح النادي من خلاله إلى تعزيز السياحة الرياضية في المنطقة، مستفيداً من موقعه في قلب أوروبا ومشاركته في البطولات القارية الكبرى.
الرياضة
الهلال السوداني يصعد ضد الكاف ويطعن في عقوبات مباراة المولودية
نادي الهلال السوداني يرفض عقوبات الكاف المجحفة عقب أحداث مباراة مولودية الجزائر، ويقرر الاستئناف والتصعيد لمحكمة التحكيم الرياضي (كاس) لإثبات براءته.

أعلن مجلس إدارة نادي الهلال السوداني رفضه القاطع للعقوبات التي أصدرتها لجنة الانضباط التابعة للاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف)، واصفاً إياها بالقرارات «المجحفة» التي تفتقر إلى الإنصاف، وذلك على خلفية الأحداث التي شهدتها مباراة الفريق أمام مولودية الجزائر في افتتاح دور المجموعات ببطولة دوري أبطال أفريقيا.
تفاصيل العقوبات المالية والإيقافات
وفي بيان رسمي، كشف النادي الأزرق عن تلقيه خطاباً من «الكاف» يتضمن حزمة من العقوبات الصارمة التي طالت الفريق وعناصره. وشملت القرارات إيقاف اللاعب جان كلود لمدة ثلاث مباريات مع تغريمه مبلغ خمسة آلاف دولار، وهي نفس العقوبة التي طالت محلل الأداء بالفريق وليد شرشاري. ولم تتوقف العقوبات عند الأفراد، بل امتدت لتشمل تغريم نادي الهلال مبلغ 15 ألف دولار أمريكي، بسبب ما وصفته اللجنة بالأحداث التي أعقبت اللقاء الذي أقيم في العاصمة الرواندية كيغالي.
الهلال يفند الاتهامات ويستند لتقرير المراقب
أعرب مجلس إدارة الهلال عن استغرابه الشديد من هذه القرارات، مؤكداً أنها لا تعكس حقيقة ما جرى داخل الملعب ولا تتطابق مع الوقائع الموثقة. وأشار البيان إلى نقطة جوهرية قد تقلب موازين القضية، وهي أن تقرير مراقب المباراة والمنسق الأمني قد أثبتا تعرض لاعب الهلال جان كلود للمطاردة ومحاولة الاعتداء من قبل أعضاء الطاقم الفني ولاعبي فريق مولودية الجزائر، مما يجعل العقوبات الموقعة على الطرف المعتدى عليه أمراً مثيراً للدهشة والاستنكار.
سياق المواجهة وتحديات اللعب خارج الديار
تأتي هذه الأحداث في وقت يواجه فيه الهلال السوداني تحديات استثنائية، حيث يخوض مبارياته القارية خارج قواعده وتحديداً في ملاعب محايدة (مثل ملعب كيغالي في رواندا) نظراً للأوضاع الأمنية التي يمر بها السودان. وتكتسب مباريات دوري أبطال أفريقيا أهمية قصوى للفريق الساعي لتحقيق حلم جماهيره القارية، مما يجعل أي غيابات مؤثرة في صفوفه -مثل إيقاف جان كلود لثلاث مباريات- ضربة موجعة للخطط الفنية للفريق في مرحلة جمع النقاط الحساسة بدور المجموعات، حيث تتنافس الأندية بشراسة لحجز بطاقات العبور للأدوار الإقصائية.
تحرك قانوني وتصعيد لمحكمة «كاس»
رداً على هذه القرارات، اتخذت إدارة الهلال خطوات عملية فورية، حيث تم تكليف المحامي الدولي «بيدرو»، الذي تولى تمثيل النادي في جلسات الاستماع السابقة، بتقديم استئناف رسمي عاجل لدى لجنة الاستئنافات بالاتحاد القاري. وأكد المجلس أن سقف التصعيد مفتوح وصولاً إلى محكمة التحكيم الرياضي الدولية (كاس) في سويسرا، لضمان استرداد حقوق النادي.
وشددت الإدارة على امتلاكها أدلة دامغة، تشمل مستندات وفيديوهات توثق الأحداث بدقة وتبرئ ساحة الهلال وعناصره من الاتهامات المنسوبة إليهم، مؤكدة أن المحامي المكلف ملم بكافة الحيثيات القانونية للدفاع عن مكتسبات النادي ورفض سياسة الكيل بمكيالين.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية