الرياضة
الزهراني: سلوك الجمهور تغيّر.. والقصة الصحفية لا تزال حاضرة لكن بشكل مختلف
جلسة «الإعلام الرياضي بين التحديات والطموحات» تستعرض تجارب محلية وعربية في مواجهة التحديات وصناعة الفرص
أكد
جلسة «الإعلام الرياضي بين التحديات والطموحات» تستعرض تجارب محلية وعربية في مواجهة التحديات وصناعة الفرص
أكد وكيل الإعلام والتسويق في وزارة الرياضة عادل الزهراني، خلال مشاركته في جلسة حوارية بعنوان «الإعلام الرياضي بين التحديات والطموحات»، أن الإعلام الرياضي يواجه تحديات متواصلة بفعل تطور قنوات التواصل الاجتماعي والمنصات الرقمية، مشيرًا إلى أن مواكبة هذا التطور أصبحت ضرورة للاستمرار في الساحة الإعلامية.
وأشار إلى أن هناك تجارب عديدة تؤكد أهمية الانخراط في هذا المسار الرقمي، موضحًا أن دراسة الجمهور بشكل دقيق باتت من أهم ركائز العمل الإعلامي، خصوصًا مع تغير سلوكهم الاتصالي وطريقة تلقيهم للمعلومات، ما يستدعي فهمًا أعمق لخوارزميات المنصات الرقمية وآليات تفاعلها.
وأضاف: «القصة الصحفية قد تبقى كما هي، لكن أسلوب عرضها هو ما يصنع الفارق اليوم، ويحدد مدى تأثيرها وانتشارها»، مشددًا على أن الإعلام الرياضي اليوم يقف أمام فرصة تاريخية مع نمو القطاع والدعم اللامحدود الذي يحظى به من القيادة، الأمر الذي يستدعي إنتاج محتوى نوعي ومؤثر يعكس هذا التحول الكبير.
كما لفت إلى أن الفرصة الحقيقية للإعلاميين تكمن في التوسع بتغطية الألعاب المختلفة، وعدم الاكتفاء بكرة القدم رغم شعبيتها، مبينًا أن هناك مجالات رياضية أخرى تستحق التقدير الإعلامي وفتح آفاق جديدة أمام الإعلام الرياضي المحلي.
وأكد الزهراني أن الزملاء الإعلاميين يواكبون الحراك الرياضي باحترافية عالية، لاسيما في جانب الاستثمار، وهو ما تفتخر به وزارة الرياضة، مضيفًا أن ملعب الإنماء في جدة يُعد مثالًا بارزًا على نجاح الاستثمار الرياضي، وحظي بتغطية إعلامية واسعة عكست جودة الأداء الإعلامي، وأسهمت في تعزيز ثقة المستثمرين في القطاع.
النعيمي: استعدادات قطر لكأس العالم واجهت تحديات كبيرة.. ونصيحتي للسعودية: علّموا الجيل الجديد لغات العالم
من جانبها، استعرضت فاطمة النعيمي، المديرة التنفيذية لإدارة الاتصال والإعلام في اللجنة العليا للمشاريع والإرث بدولة قطر، تجربة قطر في تنظيم كأس العالم 2022، مؤكدة أن الطريق نحو الاستضافة لم يكن سهلًا، بل شهد العديد من التحديات، أبرزها جائحة كورونا وقضايا الفساد التي أُثيرت آنذاك.
وأشارت إلى أن التعامل مع تلك التحديات تطلّب الصمت في مواجهة بعض الانتقادات غير البناءة، مع التركيز على تطوير العمل ومواصلة الإنجاز، إلى جانب تعزيز التواصل مع الجهات المعنية لضمان تحقيق النجاح الكامل.
وأضافت: «قمنا بدراسة كافة التحديات المحتملة التي قد يواجهها المشجع، وخرجنا بـ400 سيناريو تعاملنا معها باحترافية عالية، كما تم تنفيذ جميع العناصر الأساسية مبكرًا لتعديل الأخطاء إن وجدت، وعلى سبيل المثال أنهينا مشروع المترو قبل انطلاق كأس العالم بأربع سنوات».
أخبار ذات صلة
وختمت النعيمي حديثها بتقديم نصيحة للإعلام الرياضي السعودي مع اقتراب استضافة كأس العالم 2034، مؤكدة أهمية تهيئة الجيل الجديد من الإعلاميين، وتدريبهم على اللغات المختلفة بجانب العربية والإنجليزية، مع ضرورة الاعتماد على الإعلام المحلي والشراكات الوطنية، عوضًا عن الاعتماد على الإعلام الدولي.
الشايقي: الإعلام الرياضي تحوّل من وسيلة ترفيه إلى أداة استثمار.. ونعمل على حوكمة الأفراد والمؤسسات
بدوره، شدد رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للإعلام الرياضي جبر الشايقي على أن الإعلام الرياضي لم يعد وسيلة ترفيهية فقط، بل أصبح استثمارًا حقيقيًا، ووسيلة فاعلة لإبراز ما حققته الرياضة السعودية من قفزات نوعية، وما تطمح إليه من أهداف مستقبلية طموحة.
وأضاف الشايقي خلال الجلسة: «نحن بحاجة إلى خطط وإستراتيجيات دقيقة، ونعلم أننا سنواجه تحديات، لكننا قادرون على تجاوزها كما فعلنا في العديد من الفعاليات والأحداث الرياضية الكبرى التي احتضنتها المملكة».
وأشار إلى أن من أبرز أهداف الاتحاد السعودي للإعلام الرياضي هو تحسين جودة الحياة، وتحقيق مزايا رياضية على المستويين الدولي والقاري، مؤكدًا أن الإعلام الرياضي يلعب دورًا محوريًا في إيصال هذه الرسائل للمجتمع المحلي والعالمي.
وأكد أهمية أن ينخرط الإعلاميون بشكل أكبر في تغطية الألعاب الرياضية المتنوعة، وعدم الاكتفاء بتغطية كرة القدم، داعيًا إلى تمكين إعلاميي الصف الثاني بحلول 2034، ومنحهم الفرصة لصقل مهاراتهم والمشاركة في تغطية البطولات الكبرى.
واختتم الشايقي حديثه بالتأكيد على أهمية تطبيق الحوكمة داخل المؤسسات الإعلامية الرياضية، مشيرًا إلى أن الاتحاد بدأ تطبيق الحوكمة بنسبة 50% على مستوى المؤسسات، ويسعى الآن إلى توسيع نطاقها لتشمل الأفراد العاملين في الحقل الإعلامي الرياضي، بما يسهم في الارتقاء بمستوى الممارسة وجودة المخرجات.
رسائل ختامية: تكامل الأدوار وتحديث الأدوات نحو إعلام رياضي أكثر تأثيرًا
في ختام الجلسة، أجمع المتحدثون على ضرورة مواكبة الإعلام الرياضي السعودي لمتغيرات العصر الرقمي، والتوسع في تغطية مختلف الألعاب الرياضية، والاستثمار في تطوير الكوادر الإعلامية، استعدادًا للاستحقاقات الكبرى التي تنتظر المملكة، وعلى رأسها كأس العالم 2034.
كما أكدوا أن الإعلام الرياضي بات شريكًا أساسيًا في الحراك التنموي والرياضي، ويتطلب العمل على ترسيخ المهنية وتطبيق معايير الحوكمة والشفافية، وتوسيع التعاون مع القطاع الخاص والمستثمرين، بما يعزز من مكانته محليًا ودوليًا.
وجدد المشاركون دعوتهم للإعلاميين الشباب للاستفادة من التجارب الناجحة، واستغلال الدعم الكبير الذي يحظى به القطاع من القيادة، لصناعة مستقبل إعلامي رياضي يُعبّر عن هوية المملكة وطموحها على الساحة العالمية.
الرياضة
خسارة الشباب في ثاني مباراة بدوري أبطال الخليج
تضامن حضرموت اليمني يصعق الشباب السعودي بفوز تاريخي 2-0 في دوري أبطال الخليج، اكتشف تفاصيل المواجهة المثيرة وأبطالها في المقال.
تضامن حضرموت يحقق انتصارًا تاريخيًا على الشباب السعودي في دوري أبطال الخليج
في مواجهة مثيرة شهدها ملعب سعود بن عبدالرحمن في الوكرة، حقق فريق تضامن حضرموت اليمني فوزًا مستحقًا على نظيره الشباب السعودي بهدفين دون مقابل، ضمن منافسات الجولة الثانية من بطولة دوري أبطال الخليج للأندية.
انطلاقة قوية للتضامن
بدأ التضامن المباراة بقوة ونجح في افتتاح التسجيل مبكرًا عن طريق اللاعب المتألق ممدوح بن عجاج في الدقيقة الثامنة، بعد تسديدة مميزة لم تترك أي فرصة لحارس الشباب للتصدي لها.
ولم يكتفِ الفريق اليمني بهذا الهدف، بل عزز تقدمه سريعًا بإضافة الهدف الثاني عبر اللاعب بول إيلونزي عند الدقيقة 22. هذا الأداء الهجومي القوي وضع الشباب تحت ضغط كبير قبل نهاية الشوط الأول.
فرصة ضائعة للشباب وبطاقة حمراء للتضامن
شهدت الدقيقة 29 من زمن المباراة فرصة ذهبية للشباب لتقليص الفارق عندما احتسب الحكم ركلة جزاء لصالحهم. إلا أن البلجيكي كاراسكو أهدر الفرصة بتسديده الكرة فوق العارضة، مما زاد من صعوبة موقف الفريق السعودي.
وفي الشوط الثاني، تلقى لاعب التضامن رضوان الحبيشي البطاقة الحمراء في الدقيقة 78 بعد حصوله على البطاقة الصفراء الثانية نتيجة تدخل قوي على أحد لاعبي الشباب. ورغم النقص العددي، تمكن التضامن من الحفاظ على تقدمه حتى صافرة النهاية.
“فوز أول وتطلعات مستقبلية”
“هذا الفوز يُعد الأول لفريق تضامن حضرموت في البطولة”. وقد رفع معنويات الفريق بشكل كبير وأعطاهم دفعة قوية للمباريات القادمة. بينما توقف رصيد الشباب عند نقطة وحيدة إثر تعادله السابق أمام النهضة العماني.
“التحديات القادمة لكل فريق ستكون حاسمة”. حيث يسعى التضامن للبناء على هذا الانتصار والبحث عن التأهل إلى المراحل المتقدمة من البطولة. أما الشباب، فعليه إعادة ترتيب أوراقه واستغلال المباريات المقبلة لتعويض النقاط الضائعة وتحقيق نتائج إيجابية تعيده إلى المنافسة بقوة.
“الجماهير تنتظر المزيد من الإثارة والتشويق”. فبطولة دوري أبطال الخليج دائمًا ما تحمل مفاجآت وتحديات كبيرة لجميع الفرق المشاركة. ومع استمرار المنافسات، يبقى السؤال: هل سيتمكن الشباب من العودة بقوة؟ أم سيواصل تضامن حضرموت تحقيق المفاجآت؟ الأيام القادمة ستكشف لنا الكثير!
الرياضة
أسبوع حاسم لريال مدريد في ملعب البرنابيو
أسبوع ناري ينتظر ريال مدريد في البرنابيو، مواجهتان حاسمتان ضد يوفينتوس في دوري الأبطال وبرشلونة في الكلاسيكو، لا تفوت التفاصيل المثيرة!
ريال مدريد يستعد لمواجهتين ناريتين: يوفينتوس في الأبطال والكلاسيكو ضد برشلونة
يستعد عشاق كرة القدم لمتابعة واحدة من أكثر الأسابيع إثارة في عالم المستديرة، حيث سيخوض ريال مدريد مواجهتين من العيار الثقيل. البداية ستكون على ملعب سانتياغو برنابيو غداً (الأربعاء) عندما يستضيف الفريق الملكي العملاق الإيطالي يوفينتوس في دوري أبطال أوروبا.
مواجهة أوروبية تاريخية
ستكون هذه المواجهة الـ23 بين ريال مدريد ويوفينتوس، وهي لقاءات تحمل ذكريات جميلة للفريق الإسباني الذي توج بالفوز مرتين في نهائي دوري الأبطال أمام السيدة العجوز. آخر مواجهة جمعت بين الفريقين كانت في كأس العالم للأندية الصيف الماضي، حيث حسمها الريال بهدف برأسية غونزالو غارسيا.
يدخل ريال مدريد هذه المباراة وهو متصدر الدوري الإسباني بعد سلسلة من الانتصارات المذهلة تحت قيادة المدرب تشابي ألونسو، الذي نجح في الفوز بـ10 مباريات من أصل 11 خاضها الفريق هذا الموسم. يسعى ألونسو لتحسين الأداء وتقديم نتائج قوية تدعم مشروعه الجديد مع الملكي.
أداء مبهر وثقة متزايدة
حقق ريال مدريد فوزين مهمين في دوري أبطال أوروبا ضد أولمبيك مرسيليا (2-1) وكايرات ألماتي (5-0)، مما يدل على أن الفريق قد تعلم درس دور المجموعات الأول بعد تغيير نظامه. تعرض الريال لهزيمة مفاجئة أمام ليل وميلان قبل أن يظهر أداء ضعيفاً ضد ليفربول، لكنه الآن يبدو أكثر استعداداً لخوض التحديات القادمة.
الثقة المتزايدة تأتي بفضل الأداء الرائع للنجم الفرنسي كيليان مبابي، الذي سجل 15 هدفاً في 11 مباراة هذا الموسم مع الريال. مبابي يتواجد حالياً في أفضل حالاته ويشكل تهديداً كبيراً لأي دفاع يواجهه.
الكلاسيكو: قمة الإثارة والتحدي
بعد مواجهة يوفينتوس، سيتحول التركيز إلى مباراة الكلاسيكو المرتقبة يوم الأحد القادم ضد الغريم التقليدي برشلونة. هذه المباراة ليست مجرد لقاء عادي؛ بل هي حدث ينتظره عشاق الكرة حول العالم بفارغ الصبر.
ريال مدريد يدخل الكلاسيكو وهو متصدر للدوري الإسباني بفارق مريح عن منافسه التقليدي. ومع وجود لاعبين بحجم مبابي وبنزيمة وفالفيردي الذين يقدمون مستويات رائعة، يبدو أن الفريق الملكي مستعد لتقديم عرض قوي أمام جماهيره.
التوقعات المستقبلية
إذا استمر ريال مدريد بنفس الزخم والأداء القوي الذي قدمه حتى الآن، فمن المتوقع أن يكون واحداً من أبرز المنافسين على الألقاب المحلية والأوروبية هذا الموسم. الجماهير تنتظر المزيد من التألق والإنجازات تحت قيادة تشابي ألونسو الذي أثبت أنه قادر على إعادة أمجاد النادي الملكي.
الرياضة
كريستيانو رونالدو يحتفل: 92.1 مليون مشاهدة للهدف ضد الفتح
كريستيانو رونالدو يشعل العالم الرقمي باحتفاله ضد الفتح، 92.1 مليون مشاهدة تكشف عن تأثيره الكبير على منصات التواصل الاجتماعي. اكتشف التفاصيل!
التفاعل الرقمي مع لحظة احتفال كريستيانو رونالدو
تحوّلت لحظة احتفال اللاعب الشهير كريستيانو رونالدو بعد تسجيله هدفاً في مرمى فريق الفتح إلى حدث رقمي عالمي، حيث رصدته أدوات التحليل المتطورة على منصات التواصل الاجتماعي. هذه الأدوات تقيس كيف يتفاعل الناس مع الأحداث في الوقت الحقيقي، مما يساعد في فهم اتجاهات الجمهور بشكل أفضل.
انتشار واسع على منصات التواصل الاجتماعي
نشر رونالدو عبارة “النجاح ليس صدفة” على منصة “X”، والتي كانت تعرف سابقًا بتويتر. هذا المنشور حقق أكثر من 80.7 مليون مشاهدة و261 ألف تفاعل مباشر، مثل الإعجابات وإعادة النشر والتعليقات. هذا يجعله واحدًا من أكثر المنشورات الرياضية تداولاً خلال اليومين الماضيين.
أما على منصة إنستغرام، فقد حصل نفس المنشور على 9.5 مليون إعجاب و290 ألف تعليق و232 ألف مشاركة و173 ألف حفظ، ليصل إجمالي التفاعل إلى 10.19 مليون. وفي فيسبوك، تجاوز التفاعل حاجز المليون تفاعل.
التأثير العالمي للمنشور
بشكل عام، بلغ مجموع التفاعلات عبر المنصات الثلاث 11.49 مليون تفاعل مباشر، مع وصول رقمي تخطى 92.1 مليون مشاهدة حول العالم. هذا يؤكد التأثير الكبير الذي يمكن أن يحدثه منشور واحد عندما يتعلق الأمر بشخصية مشهورة مثل كريستيانو رونالدو.
دور الأدوات الرقمية في قياس التفاعل
أظهرت بيانات التحليل أن إنستغرام استحوذ على 89٪ من إجمالي التفاعل العالمي، بينما حققت منصة “X” أعلى معدل مشاهدة بصري بمعدل 56 ألف مشاهدة في الدقيقة خلال أول 24 ساعة من نشر المنشور.
كما أوضحت أدوات تحليل المشاعر أن معظم التعليقات كانت إيجابية تجاه أداء رونالدو والنادي السعودي الذي يلعب له حالياً، وهو نادي النصر. ارتفعت نسبة الارتباط بالهوية البصرية للنادي بنسبة 35 بعد هذا الحدث.
تأثير الحدث على الدوري السعودي والعلامة الرقمية لنادي النصر
تؤكد هذه الأرقام أن نادي النصر أصبح أحد أبرز العلامات الرقمية في المحتوى الرياضي العالمي بفضل لاعبه الشهير كريستيانو رونالدو. كما يظهر أن الدوري السعودي بات مركزًا قويًا لصناعة التأثير الكروي الحديث بفضل البيانات الحقيقية والاتجاهات المتصاعدة والمشاهدات العالمية.
في النهاية, يُظهر هذا الحدث كيف يمكن للتكنولوجيا الحديثة وأدوات التحليل الرقمي أن تساعدنا في فهم تأثير الأحداث الرياضية الكبرى وكيفية تفاعل الجمهور معها بشكل فوري وعلى نطاق واسع.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية