Connect with us

الرياضة

البليهي: مانشيني أسوأ مدرب وتمبكتي مستقبل الهلال

اعترف نجم نادي الهلال والمنتخب السعودي علي البليهي بتراجع مستواه في الفترة الأخيرة، وكشف تفاصيل دقيقة عن أصعب

Published

on

اعترف نجم نادي الهلال والمنتخب السعودي علي البليهي بتراجع مستواه في الفترة الأخيرة، وكشف تفاصيل دقيقة عن أصعب فتراته في الملاعب، موضحًا الأسباب الحقيقية وراء ذلك التراجع الواضح، وشدد على استمراره لاعبًا أساسيًا في الهلال رغم كل الظروف.

وقال البليهي في مقابلة تلفزيونية عبر برنامج «نادينا» على قناة MBC إنه مرّ بظروف شخصية صعبة أثّرت بشكل مباشر على أدائه داخل الملعب، مضيفًا: «في مسيرتي الكروية.. لم تكن الظروف الخارجية تؤثر عليّ أبدًا؛ لكن هذه المرة الأمر اختلف.. نمت في مقر النادي 3 أسابيع برمضان عشان أستعيد نفسي».

وعلى الرغم من ذلك.. اعتبر البليهي أن الأرقام تؤكد أنه أفضل مدافع في الهلال؛ وذلك في أسوأ مواسمه بمسيرته الكروية، معترفا بأن مستواه لم يكن مقنعًا أخيرا، لدرجة أنه لم يملك الجرأة لمواجهة الجماهير، رغم طلب الإدارة: «خجلت.. ما كان لي وجه أوقف قدام جمهور الهلال، اللي دايم يبي الأفضل».

وأضاف أن اللاعبين الأجانب مثل مالكوم وسافيتش لم يدركوا حجم الضغط حتى واجهوا الجماهير بعد إحدى النتائج السلبية: «رجعوا منذهلين.. لكن قلت لهم هذا الهلال».

وعن اللاعب تمبكتي قال البليهي: «تمبكتي حبيبي ولا يوجد أي خلاف بيني وبينه.. حسان هو مستقبل دفاع نادي الهلال». ولم ينزعج من مطالبات إشراكه، معتبرًا أن ذلك منطقي في ظل تراجع مستواه.

أما فيما يخص مستقبله، أعلن البليهي استمراره مع نادي الهلال، في الموسم الرياضي القادم 2025-2026 قائلاً: «سألعب في التشكيل الأساسي لنادي الهلال، الموسم القادم أيضًا؛ سواء استمر المدرب جورج جيسوس أو رحل، وسواء زاد عدد اللاعبين الأجانب أم لا».

ونفى علي البليهي كل الأحاديث عن تفاوضه مع نادي الشباب، في الموسم الرياضي الماضي 2023-2024؛ قائلًا: «لم يحدث أبدًا ولم ألمح بهذا الأمر حتى.. هل هُناك شخص يترك بيته؟!».

أخبار ذات صلة

ولم يسلم مانشيني من نقده، إذ وصفه بأنه «أسوأ مدرب تعامل معه»، مؤكدًا أنه كان يقلل من قيمة اللاعبين، وهو ما أثّر على المنتخب في تلك الفترة.

وعن الاعتزال الدولي، قال البليهي: «سأستمر، وأتطلع للمشاركة في كأس العالم 2026، فسيكون عمري 37 عاما، وهذا أمر عادي، لأن بيبي شارك مع البرتغال في عمر الـ40».

وعند سؤاله عن أفضل لاعب سعودي لعب معه أجاب: «ياسر الشهراني دون شك، فهو يمتلك إمكانيات مذهلة، وحقق تاريخا كبيرا».

وختم بتأكيده على استعداده للتحديات القادمة، قائلًا: «الفترة الجاية راح تشوفون البليهي الحقيقي».

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

Continue Reading

الرياضة

قصف منزل محمد صالح لاعب منتخب فلسطين في غزة

تفاصيل قصف منزل محمد صالح مدافع منتخب فلسطين في غزة. قصة صمود اللاعب الذي تحدى الاحتلال وواصل مسيرته الرياضية لإسعاد الشعب الفلسطيني رغم الدمار.

Published

on

في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة، لم تكن البنية التحتية الرياضية أو منازل الرياضيين بمنأى عن آلة البطش والدمار. وضمن سلسلة الاستهدافات التي طالت المدنيين وممتلكاتهم، تعرض منزل النجم الدولي الفلسطيني محمد صالح، مدافع منتخب فلسطين «الفدائي»، للقصف والتدمير، لينضم هذا الحدث المؤلم إلى سجل طويل من التضحيات التي يقدمها الشعب الفلسطيني بكافة شرائحه، بما في ذلك نجوم الرياضة الذين يحملون هموم وطنهم في الملاعب الدولية.

مسيرة كروية تتحدى الصعاب

يعد محمد صالح واحداً من أبرز المدافعين في تاريخ الكرة الفلسطينية الحديث، حيث شق طريقه نحو الاحتراف من رحم المعاناة. بدأ صالح مسيرته في غزة، قبل أن ينتقل إلى الاحتراف الخارجي، حيث صال وجال في الملاعب المصرية والعربية، ممثلاً أندية عريقة مثل النادي المصري البورسعيدي والاتحاد السكندري. لم يكن صالح مجرد لاعب كرة قدم، بل كان سفيراً للقضية الفلسطينية، يعكس بصموده وصلابته الدفاعية إرادة شعب يرفض الانكسار. ويأتي خبر قصف منزله ليؤكد أن الاحتلال لا يفرق بين مدني وآخر، وأن ضريبة الانتماء لهذا الوطن يدفعها الجميع.

الرياضة الفلسطينية تحت النار

لا يعتبر استهداف منزل محمد صالح حدثاً معزولاً، بل يأتي في سياق ممنهج لتدمير الحركة الرياضية في قطاع غزة. تشير التقارير والحقائق الموثقة إلى أن العدوان الإسرائيلي أدى إلى تدمير عشرات الملاعب، واستشهاد العديد من الرياضيين والإداريين، بالإضافة إلى تدمير مقرات الأندية. ورغم هذه الظروف الكارثية، يواصل اللاعب الفلسطيني حمل رسالة بلاده إلى العالم. إن استهداف رموز الرياضة يهدف إلى قتل الروح المعنوية، إلا أن رد فعل اللاعبين، ومنهم محمد صالح، كان دائماً المزيد من الإصرار على التمثيل المشرف في المحافل الدولية، مثل كأس آسيا وتصفيات كأس العالم.

الفدائي.. مصدر السعادة وسط الركام

لقد شكل منتخب فلسطين، المعروف بلقب «الفدائي»، حالة استثنائية في عالم كرة القدم. فبينما تتعرض بيوت اللاعبين للقصف وتعيش عائلاتهم تحت الخطر، ينزل هؤلاء الأبطال إلى أرض الملعب ليس فقط لتحقيق الفوز، بل لانتزاع بسمة أمل من بين أنياب الألم. محمد صالح ورفاقه نجحوا في مناسبات عديدة في توحيد الشعب الفلسطيني خلفهم، محولين كرة القدم من مجرد لعبة إلى ساحة للنضال وإثبات الوجود. إن صمود محمد صالح بعد فقدان منزله، واستمراره في العطاء، يرسل رسالة قوية للعالم بأن الفلسطيني قد يفقد منزله، لكنه لا يفقد هويته ولا عزيمته.

رسالة إلى العالم

إن ما تعرض له منزل محمد صالح يضع المجتمع الدولي والاتحادات الرياضية العالمية، وعلى رأسها الفيفا، أمام مسؤولياتها الأخلاقية والقانونية. فالرياضة التي تدعو للسلام يجب أن توفر الحماية لممارسيها، ويجب أن يكون هناك موقف حازم تجاه الانتهاكات التي تطال الرياضيين الفلسطينيين. سيبقى محمد صالح، رغم دمار منزله، رمزاً للمدافع الصلب الذي أسعد الفلسطينيين وأكد أن الإرادة أقوى من القصف.

Continue Reading

الرياضة

أزمة محمد صلاح وليفربول: رفض الاعتذار لسلوت واقتراب الرحيل

تفاصيل أزمة محمد صلاح مع مدرب ليفربول أرني سلوت. صلاح يرفض الاعتذار وسط تراجع نتائج الفريق واقتراب رحيله في الانتقالات الشتوية. اقرأ التفاصيل الكاملة.

Published

on

محمد صلاح ومدرب ليفربول أرني سلوت

شهدت أروقة نادي ليفربول الإنجليزي تصعيداً خطيراً في الأزمة المشتعلة بين النجم المصري محمد صلاح والمدرب الهولندي أرني سلوت، حيث رفض «الفرعون المصري» تقديم أي اعتذار عن تصريحاته الأخيرة الموجهة ضد المدير الفني، وذلك خلال اجتماع سري عاصف جمع الطرفين بحضور عدد من كبار مسؤولي إدارة النادي. هذا الموقف المتشدد زاد من تعقيد المشهد داخل «الريدز»، واضعاً الإدارة أمام اختبار صعب للحفاظ على استقرار الفريق الذي يعاني بالفعل من تراجع مخيف في النتائج.

موسم للنسيان وتراجع في النتائج

يأتي هذا الخلاف الداخلي في وقت يمر فيه ليفربول بواحد من أسوأ مواسمه في السنوات الأخيرة، مما ينذر بكارثة كروية للفريق العريق. فقد ودع الفريق منافسات كأس الرابطة الإنجليزية مبكراً، وخسر لقب درع المشجعين، وهو ما ألقى بظلاله على مسيرة الفريق في الدوري الإنجليزي الممتاز. ويقبع ليفربول حالياً في المركز التاسع برصيد 23 نقطة فقط بعد مرور 15 جولة، مبتعداً بفارق كبير يصل إلى 10 نقاط عن المتصدر أرسنال، وفقاً للتقارير الإعلامية الأخيرة.

ولا تتوقف المعاناة عند الشق المحلي، بل تمتد لتشمل المسابقات القارية، حيث يواجه الفريق شبح الخروج المبكر من دوري أبطال أوروبا، باحتلاله المركز الثامن في مجموعته برصيد 12 نقطة بعد 6 جولات. هذه النتائج المخيبة للآمال تثير تساؤلات مشروعة حول قدرة المدرب سلوت على إعادة الفريق إلى مساره الصحيح، خاصة بعد أن قادهم للتويج بلقب الدوري في الموسم الماضي، مما يجعل الانهيار الحالي أكثر إيلاماً للجماهير.

صلاح: وعود كاذبة وشعور بالظلم

وفي سياق متصل، عبر محمد صلاح عن غضبه الشديد وإحباطه من الوضع الراهن، مؤكداً أنه يعيش تجربة مريرة وغير مسبوقة بجلوسه على مقاعد البدلاء لفترات طويلة، حيث غاب عن التشكيلة الأساسية في المباريات الثلاث الأخيرة. وأوضح الهداف التاريخي للفريق أن إدارة النادي لم تلتزم بالوعود التي قطعتها له أثناء مفاوضات تجديد عقده، مشيراً إلى شعوره بأنه تحول إلى «كبش فداء» يتم تحميله مسؤولية النتائج السلبية التي يعاني منها الفريق جماعياً.

نهاية حقبة تاريخية؟

تكتسب هذه الأزمة بعداً تاريخياً نظراً للمكانة التي يتمتع بها محمد صلاح داخل قلعة «أنفيلد». فاللاعب الذي حطم الأرقام القياسية وأعاد ليفربول إلى منصات التتويج الأوروبية والمحلية، يجد نفسه اليوم في صدام مباشر مع القيادة الفنية. وأشار صلاح إلى أن العلاقة مع سلوت شهدت تحولاً مفاجئاً وسلبياً دون وجود مبررات واضحة أو خلافات سابقة معلنة، مما يعزز فرضية وجود فجوة عميقة في التواصل بين النجم الأول للفريق والمدرب.

وتشير التوقعات إلى أن مباراة ليفربول القادمة أمام برايتون يوم السبت قد تكون المشهد الختامي لمسيرة صلاح مع «الريدز». وتتداول الأوساط الرياضية احتمالية قوية لاتخاذ صلاح قراراً حاسماً بالرحيل خلال فترة الانتقالات الشتوية، قبل التحاقه بمعسكر منتخب مصر استعداداً للمشاركة في بطولة كأس أمم إفريقيا 2025، مما يضع ليفربول أمام تحدي البحث عن بديل لأسطورته الحية في منتصف الموسم.

Continue Reading

الرياضة

أرسنال يكتسح كلوب بروج ويتصدر دوري أبطال أوروبا: تفاصيل المباراة

تابع تفاصيل فوز أرسنال الساحق على كلوب بروج وتصدره لدوري أبطال أوروبا. تحليل للأداء الهجومي وتأثير النتيجة على حظوظ الجانرز في التتويج باللقب القاري.

Published

on

في ليلة أوروبية لا تُنسى، قدم نادي أرسنال الإنجليزي عرضاً كروياً مبهراً توجه بانتصار ساحق على نظيره كلوب بروج البلجيكي، ليخطف بذلك صدارة ترتيب دوري أبطال أوروبا عن جدارة واستحقاق. لم تكن المباراة مجرد فوز عابر للجانرز، بل كانت بمثابة رسالة تحذير شديدة اللهجة لكبار القارة العجوز، تؤكد أن الفريق اللندني عاد لينافس بقوة على اللقب الأغلى.

هيمنة تكتيكية وأداء هجومي كاسح

منذ الدقائق الأولى لصافرة البداية، فرضت كتيبة المدرب ميكيل أرتيتا سيطرتها المطلقة على مجريات اللعب. تميز أداء أرسنال بالضغط العالي واسترجاع الكرة السريع، مما حرم الفريق البلجيكي من بناء أي هجمات منظمة. التنوع الهجومي كان السمة الأبرز في اللقاء، حيث تناوب نجوم الفريق على تهديد المرمى، مستغلين الثغرات الدفاعية التي أحدثتها تحركات الأجنحة وصناع اللعب، مما أسفر عن نتيجة عريضة عكست الفارق الفني الكبير بين الفريقين.

مشروع أرتيتا والنضج الأوروبي

يعكس هذا الفوز الكبير حالة النضج الكروي التي وصل إليها أرسنال تحت قيادة الإسباني ميكيل أرتيتا. بعد سنوات من الغياب عن منافسات دوري الأبطال، أو الخروج المبكر، يبدو أن الفريق قد اكتسب الشخصية اللازمة للتعامل مع الليالي الأوروبية الكبرى. التطور لم يقتصر فقط على النتائج، بل شمل العقلية الانتصارية والقدرة على إدارة المباريات بذكاء، وهو ما ظهر جلياً في كيفية تسيير لقاء كلوب بروج والحفاظ على النسق الهجومي طوال التسعين دقيقة.

السياق التاريخي والحلم القاري

تكتسب هذه الصدارة أهمية خاصة بالنظر إلى تاريخ أرسنال في البطولة. النادي الذي وصل إلى النهائي مرة واحدة فقط في عام 2006 وخسره أمام برشلونة، يسعى جاهداً لفك عقدة التتويج القاري. تصدر المجموعة أو مرحلة الدوري في النظام الجديد يعطي الفريق دفعة معنوية هائلة وأفضلية في القرعة للأدوار الإقصائية، مما يمهد الطريق نحو الذهاب بعيداً في البطولة ومحاولة معانقة الكأس ذات الأذنين للمرة الأولى في تاريخ النادي.

التأثير المتوقع محلياً وقارياً

لا يتوقف تأثير هذا الفوز عند حدود دوري الأبطال، بل يمتد ليلقي بظلاله على المنافسة المحلية في الدوري الإنجليزي الممتاز. الأداء القوي أوروبياً يمنح اللاعبين ثقة مضاعفة لمواصلة الصراع على لقب البريميرليج. إقليمياً، يعيد هذا الانتصار الهيبة للأندية الإنجليزية ويؤكد استمرار هيمنتها على الكرة الأوروبية، واضعاً أرسنال في مصاف المرشحين الأوائل لللقب بجانب عمالقة مثل ريال مدريد ومانشستر سيتي.

Continue Reading

Trending