Connect with us

الرياضة

المنجم عبر «X»: الشبابيون أوفياء رغم الخلل بالطرح الإعلامي

دافع رئيس نادي الشباب محمد المنجم عن الجمهور الشبابي وتقليل شعبيته عبر ما يطرح إعلاميا، واصفا ذلك بخلل في الطرح

دافع رئيس نادي الشباب محمد المنجم عن الجمهور الشبابي وتقليل شعبيته عبر ما يطرح إعلاميا، واصفا ذلك بخلل في الطرح الإعلامي تجاه الكيان وشعبيته، مؤكدا تاريخ جمهور هذا الكيان والوفاء الذي يمتاز به الشبابيون. إذ كتب عبر منصة إكس: «يؤسفنا أن نرى بعض البرامج الرياضية تستمر في التقليل من جماهيرية وشعبية نادي الشباب وكأنها تكرّس صورة نمطية ظالمة تشكلت على مدى سنوات بفعل طرح إعلامي غير منصف، ونادي الشباب ليس مجرد كيان عابر في تاريخ الكرة السعودية، بل هو كيان عريق يحمل إرثا كبيرا، وإنجازات لا تُمحى، وقاعدة جماهيرية واسعة تمتد عبر أجيال ومناطق».

وأضاف: «المؤسف أكثر أن هذا الطرح أصبح يُستخدم كحجة للاستغراب كلما قدّم الفريق مستويات كبيرة أو نافس على البطولات، وكأنهم لا يتوقعون من الشباب أن ينهض، ولا يقبلون رؤيته في موقعه الطبيعي ككبير، وكأن المنافسة ممنوعة، هذا المنطق غير المقبول يختصر النادي وجمهوره في قوالب سطحية، لا تنتمي للواقع، ولا تنصف الحقيقة، التقليل من شأن جماهير الشباب لا يغيّر من الواقع شيئا، بل يكشف خللا في معايير الطرح الإعلامي، والشباب نادٍ حاضر في الذاكرة، راسخ في التاريخ، وله جمهور وفيّ يثبت حضوره وقت الشدة قبل الفرح، ومَن يُنكر ذلك إما يجهل الحقيقة أو يتجاهلها عمدا».

أخبار ذات صلة

Continue Reading

الرياضة

الزهراني: سلوك الجمهور تغيّر.. والقصة الصحفية لا تزال حاضرة لكن بشكل مختلف

جلسة «الإعلام الرياضي بين التحديات والطموحات» تستعرض تجارب محلية وعربية في مواجهة التحديات وصناعة الفرص

أكد

جلسة «الإعلام الرياضي بين التحديات والطموحات» تستعرض تجارب محلية وعربية في مواجهة التحديات وصناعة الفرص

أكد وكيل الإعلام والتسويق في وزارة الرياضة عادل الزهراني، خلال مشاركته في جلسة حوارية بعنوان «الإعلام الرياضي بين التحديات والطموحات»، أن الإعلام الرياضي يواجه تحديات متواصلة بفعل تطور قنوات التواصل الاجتماعي والمنصات الرقمية، مشيرًا إلى أن مواكبة هذا التطور أصبحت ضرورة للاستمرار في الساحة الإعلامية.

وأشار إلى أن هناك تجارب عديدة تؤكد أهمية الانخراط في هذا المسار الرقمي، موضحًا أن دراسة الجمهور بشكل دقيق باتت من أهم ركائز العمل الإعلامي، خصوصًا مع تغير سلوكهم الاتصالي وطريقة تلقيهم للمعلومات، ما يستدعي فهمًا أعمق لخوارزميات المنصات الرقمية وآليات تفاعلها.

وأضاف: «القصة الصحفية قد تبقى كما هي، لكن أسلوب عرضها هو ما يصنع الفارق اليوم، ويحدد مدى تأثيرها وانتشارها»، مشددًا على أن الإعلام الرياضي اليوم يقف أمام فرصة تاريخية مع نمو القطاع والدعم اللامحدود الذي يحظى به من القيادة، الأمر الذي يستدعي إنتاج محتوى نوعي ومؤثر يعكس هذا التحول الكبير.

كما لفت إلى أن الفرصة الحقيقية للإعلاميين تكمن في التوسع بتغطية الألعاب المختلفة، وعدم الاكتفاء بكرة القدم رغم شعبيتها، مبينًا أن هناك مجالات رياضية أخرى تستحق التقدير الإعلامي وفتح آفاق جديدة أمام الإعلام الرياضي المحلي.

وأكد الزهراني أن الزملاء الإعلاميين يواكبون الحراك الرياضي باحترافية عالية، لاسيما في جانب الاستثمار، وهو ما تفتخر به وزارة الرياضة، مضيفًا أن ملعب الإنماء في جدة يُعد مثالًا بارزًا على نجاح الاستثمار الرياضي، وحظي بتغطية إعلامية واسعة عكست جودة الأداء الإعلامي، وأسهمت في تعزيز ثقة المستثمرين في القطاع.

النعيمي: استعدادات قطر لكأس العالم واجهت تحديات كبيرة.. ونصيحتي للسعودية: علّموا الجيل الجديد لغات العالم

من جانبها، استعرضت فاطمة النعيمي، المديرة التنفيذية لإدارة الاتصال والإعلام في اللجنة العليا للمشاريع والإرث بدولة قطر، تجربة قطر في تنظيم كأس العالم 2022، مؤكدة أن الطريق نحو الاستضافة لم يكن سهلًا، بل شهد العديد من التحديات، أبرزها جائحة كورونا وقضايا الفساد التي أُثيرت آنذاك.

وأشارت إلى أن التعامل مع تلك التحديات تطلّب الصمت في مواجهة بعض الانتقادات غير البناءة، مع التركيز على تطوير العمل ومواصلة الإنجاز، إلى جانب تعزيز التواصل مع الجهات المعنية لضمان تحقيق النجاح الكامل.

وأضافت: «قمنا بدراسة كافة التحديات المحتملة التي قد يواجهها المشجع، وخرجنا بـ400 سيناريو تعاملنا معها باحترافية عالية، كما تم تنفيذ جميع العناصر الأساسية مبكرًا لتعديل الأخطاء إن وجدت، وعلى سبيل المثال أنهينا مشروع المترو قبل انطلاق كأس العالم بأربع سنوات».

أخبار ذات صلة

وختمت النعيمي حديثها بتقديم نصيحة للإعلام الرياضي السعودي مع اقتراب استضافة كأس العالم 2034، مؤكدة أهمية تهيئة الجيل الجديد من الإعلاميين، وتدريبهم على اللغات المختلفة بجانب العربية والإنجليزية، مع ضرورة الاعتماد على الإعلام المحلي والشراكات الوطنية، عوضًا عن الاعتماد على الإعلام الدولي.

الشايقي: الإعلام الرياضي تحوّل من وسيلة ترفيه إلى أداة استثمار.. ونعمل على حوكمة الأفراد والمؤسسات

بدوره، شدد رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للإعلام الرياضي جبر الشايقي على أن الإعلام الرياضي لم يعد وسيلة ترفيهية فقط، بل أصبح استثمارًا حقيقيًا، ووسيلة فاعلة لإبراز ما حققته الرياضة السعودية من قفزات نوعية، وما تطمح إليه من أهداف مستقبلية طموحة.

وأضاف الشايقي خلال الجلسة: «نحن بحاجة إلى خطط وإستراتيجيات دقيقة، ونعلم أننا سنواجه تحديات، لكننا قادرون على تجاوزها كما فعلنا في العديد من الفعاليات والأحداث الرياضية الكبرى التي احتضنتها المملكة».

وأشار إلى أن من أبرز أهداف الاتحاد السعودي للإعلام الرياضي هو تحسين جودة الحياة، وتحقيق مزايا رياضية على المستويين الدولي والقاري، مؤكدًا أن الإعلام الرياضي يلعب دورًا محوريًا في إيصال هذه الرسائل للمجتمع المحلي والعالمي.

وأكد أهمية أن ينخرط الإعلاميون بشكل أكبر في تغطية الألعاب الرياضية المتنوعة، وعدم الاكتفاء بتغطية كرة القدم، داعيًا إلى تمكين إعلاميي الصف الثاني بحلول 2034، ومنحهم الفرصة لصقل مهاراتهم والمشاركة في تغطية البطولات الكبرى.

واختتم الشايقي حديثه بالتأكيد على أهمية تطبيق الحوكمة داخل المؤسسات الإعلامية الرياضية، مشيرًا إلى أن الاتحاد بدأ تطبيق الحوكمة بنسبة 50% على مستوى المؤسسات، ويسعى الآن إلى توسيع نطاقها لتشمل الأفراد العاملين في الحقل الإعلامي الرياضي، بما يسهم في الارتقاء بمستوى الممارسة وجودة المخرجات.

رسائل ختامية: تكامل الأدوار وتحديث الأدوات نحو إعلام رياضي أكثر تأثيرًا

في ختام الجلسة، أجمع المتحدثون على ضرورة مواكبة الإعلام الرياضي السعودي لمتغيرات العصر الرقمي، والتوسع في تغطية مختلف الألعاب الرياضية، والاستثمار في تطوير الكوادر الإعلامية، استعدادًا للاستحقاقات الكبرى التي تنتظر المملكة، وعلى رأسها كأس العالم 2034.

كما أكدوا أن الإعلام الرياضي بات شريكًا أساسيًا في الحراك التنموي والرياضي، ويتطلب العمل على ترسيخ المهنية وتطبيق معايير الحوكمة والشفافية، وتوسيع التعاون مع القطاع الخاص والمستثمرين، بما يعزز من مكانته محليًا ودوليًا.

وجدد المشاركون دعوتهم للإعلاميين الشباب للاستفادة من التجارب الناجحة، واستغلال الدعم الكبير الذي يحظى به القطاع من القيادة، لصناعة مستقبل إعلامي رياضي يُعبّر عن هوية المملكة وطموحها على الساحة العالمية.

Continue Reading

الرياضة

رابطة الدوري تستحدث 8 جوائز

أعلنت رابطة الدوري السعودي للمحترفين عن النسخة الأولى من جوائز تصويت الجمهور 2024-2025. وفيها ثماني جوائز مستحدثة،

أعلنت رابطة الدوري السعودي للمحترفين عن النسخة الأولى من جوائز تصويت الجمهور 2024-2025. وفيها ثماني جوائز مستحدثة، ستّ منها يفوز بها أبطالها عبر تصويت الجماهير.

وتعد هذه الجوائز المستحدثة بفئاتها الثماني، مختلفة بالكلية عن جوائز الموسم التي ستعلن الرابطة عن تفاصيلها قريباً، وشملت في نسختها الماضية جائزة لهدّاف الموسم وأفضل مدرب وحارس مرمى. وفاز بجوائز العام الماضي البرتغالي كريستيانو رونالدو قائد النصر، ومواطنه جورجي جيسوس مدرب الهلال، إلى جانب الحارس المغربي ياسين بونو.

وجاءت هذه الخطوة في إطار سعي الرابطة المستمر لتفعيل أدوار المشجعين المؤثرة، في الإسهام بتحسين درجة المنافسة بين اللاعبين والمدربين والجماهير والإداريين، وتحفيزهم على تقديم أفضل ما لديهم، ضمن خطواتها الهادفة لرفع مستوى الإثارة والتشويق في منافسات الدوري.

وتُصنّف جوائز تصويت الجمهور في نهاية الموسم 2024-2025، إلى فئات معتمدة، تضم ستّ فئات يحصل الفائزون فيها على جوائزهم وفقاً لاختيارات جماهير أندية دوري روشن السعودي، فيما تختار الإدارات المختصة في الرابطة الفائزين بفئتين من الجوائز التقديرية.

الفئات المعتمدة:

أولاً: جوائز من اختيار الجمهور

1. جائزة أفضل هدف في الموسم:

• يتنافس عليها الأهداف الـ34 الفائزة بجائزة هدف الجولة في كل جولات دوري روشن السعودي، على أن يصوت الجمهور بنهاية الموسم على اختيار الهدف الفائز بينها.

2. جائزة مهارة الموسم:

• يتنافس عليها 34 مهارة، منها الـ29 الفائزة بلقب مهارة الجولة، منذ انطلاق فعاليات التصويت لمهارة الجولة ابتداء من الجولة السادسة من دوري روشن السعودي. يُضاف إليها خمس مهارات من الجولات الخمس الأولى، اختارها الفريق المختص في الرابطة.

3. جائزة تصدي الموسم:

• يتنافس عليها 34 مهارة، منها الـ26 الفائزة بلقب تصدي الجولة منذ انطلاق فعاليات التصويت لتصدي الجولة ابتداء من الجولة التاسعة من دوري روشن السعودي. يُضاف إليها ثماني مهارات من الجولات الثماني الأولى، اختارها الفريق المختص في الرابطة.

4. جائزة لاعب الموسم من اختيار الجمهور:

• يحصل عليها اللاعب الأكثر تتويجاً بجائزة رجل المباراة خلال جولات الموسم الـ34. ويتوج تسعة لاعبين في كل جولة من الفرق الـ18 المتنافسة بلقب «رجل المباراة» وفقاً لاختيار الجماهير. ويجري التصويت على جائزة رجل المباراة من قِبل الجمهور ابتداء من الدقيقة 80 من كل مباراة، ويستمر التصويت لمدة 25 دقيقة، على أن يكون التصويت بين أربعة لاعبين من كل فريق، وهم الحاصلون على أعلى نقاط في نظام التقييم الالكتروني المتاح على موقع وتطبيق رابطة الدوري السعودي للمحترفين.

5. جائزة أفضل «تيفو» في الموسم:

• يتقدم ممثل كل نادٍ في دوري روشن السعودي بترشيح «تيفو» واحد للنادي بعد نهاية مباريات الدوري في موسم 2024-2025، على أن يصوت الجمهور لاختيار «التيفو» الأفضل في الموسم بين الخيارات المرشحة.

6. أجمل لحظة في الموسم:

• يتقدم ممثل كل نادٍ في دوري روشن السعودي بترشيح «لحظة» واحدة للنادي بعد نهاية مباريات الدوري في موسم 2024-2025، على أن يصوت الجمهور لاختيار اللحظة المفضلة لهم في الموسم بين الخيارات المرشحة.

ثانياً: الجوائز التقديرية

7. أفضل مبادرة مسؤولية مجتمعية في الموسم:

• يتقدم ممثل كل نادٍ في دوري روشن السعودي بترشيح مبادرة واحدة قام بها النادي خلال موسم 2024-2025، على أن تقوم الإدارة المختصة في الرابطة باختيار ثلاث مبادرات بين الخيارات المرشحة للحصول على جوائز الفئات الذهبية، الفضية والبرونزية.

8. شخصية الموسم الرياضية:

• يتقدم ممثل كل نادٍ في دوري روشن السعودي إضافة إلى ممثلي وسائل الإعلام بترشيح شخصية رياضية، مع شرح أسباب الترشيح، على أن تُعلن الرابطة أسماء المرشحين وتقوم باختيار الفائز بالجائزة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

الرياضة

16 حكماً يديرون «جولة الرياض» للجياد العربية

يشارك 16 حكماً من نخبة الحكام العالميين من بينهم الثلاثي العربي محمد بداوي من مصر، وعلا حمد من البحرين، وعبدالرزاق

يشارك 16 حكماً من نخبة الحكام العالميين من بينهم الثلاثي العربي محمد بداوي من مصر، وعلا حمد من البحرين، وعبدالرزاق حميدان من المغرب، في إدارة منافسات «جولة الرياض» للجياد العربية المقامة منافساتها حاليّاً في العاصمة الرياض، إذ انطلقت منافسات اليوم الأول، على أرض ميدان «قفز السعودية» في الجنادرية، بمشاركة أرقى مرابط الخيل العربية الأصيلة على مستوى العالم وبمجموع جوائز مالية تتجاوز 24 مليون يورو، وتبلغ جوائز كل شوط من الأشواط التأهيلية 20 ألف يورو.

ويُحدد حكام الأشواط التأهيلية التسعة، وحكام الأشواط النهائية الـ11 بالقرعة، حسب لوائح وأنظمة اللجنة التحكيمية إضافة لوجود خمسة أفراد من لجنة الانضباط.

ويعتمد الحكام في التقييم للجياد على خمسة معايير أساسية هي: الهوية العربية، وجمال الرأس والعنق، والجسم والانسياب العلوي واستقامة خط الظهر، والقوائم، والحركة المميزة في الميدان، وتبلغ قيمة كل معيار 20 نقطة، ولا تتجاوز بحد أقصى 100 نقطة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .