Connect with us

الرياضة

نجوم يستحقون المتابعة في كأس آسيا للناشئين

سلط موقع الاتحاد الآسيوي لكرة القدم الضوء على أبرز اللاعبين الذين يستحقون المتابعة في كل منتخب مشارك في كأس آسيا

Published

on

سلط موقع الاتحاد الآسيوي لكرة القدم الضوء على أبرز اللاعبين الذين يستحقون المتابعة في كل منتخب مشارك في كأس آسيا تحت 17 عاماً 2025 التي ستنطلق اليوم (الخميس) في السعودية، حيث يتنافس 16 منتخباً على اللقب القاري المرموق، ونستعرض في هذا التقرير اللاعبين الذين تم اختيارهم.

الوليد العوفي (السعودية):

يعد الوليد العوفي مهاجم الاتحاد أحد أبرز الأوراق الهجومية في تشكيلة الأخضر، حيث يسعى المنتخب السعودي للاستفادة من عاملي الأرض والجمهور لتحقيق اللقب القاري للمرة الثانية بعد تتويجه عام 1988.

نعمة الله رستمجانوف (أوزبكستان):

تميز منتخب أوزبكستان بصلابته الدفاعية في التصفيات، حيث كان الفريق الوحيد الذي حافظ على نظافة شباكه، وذلك بفضل تألق حارسه نعمة الله رستمجانوف الذي شكل سداً منيعاً أمام المنافسين.

سيلفا ميكسيس (تايلند):

يستعد نجم أكاديمية مانشستر يونايتد سيلفا ميكسيس للظهور مع منتخب تايلند، حيث يسعى ابن أسطورة ويلز روبرت إيرنشو إلى تقديم أداء مميز في البطولة.

وي شيانغشين (الصين):

ساهم وي شيانغشين لاعب ميتشو هاكا في تأهل الصين كأحد أفضل المنتخبات الوصيفة، بعدما سجل في جميع مباريات فريقه عقب الفوز الافتتاحي على البحرين، منهياً التصفيات برصيد 4 أهداف.

هيروتو فسادا (اليابان):

سجل هيروتو أسادا 6 أهداف في التصفيات، حيث أحرز هاتريك في فوز اليابان الكبير على نيبال 9-2، إلى جانب ثنائية في الانتصار على قطر 5-0.

أنتوني ديدوليكا (أستراليا):

سيكون مهاجم ويسترن يونايتد أنتوني ديدوليكا من الركائز الأساسية لمنتخب أستراليا بعدما سجل 5 أهداف خلال التصفيات.

لي هوي فيت أنه (فيتنام):

قدم لي هوي فيت أداءً مميزاً في خط الدفاع مع فيتنام، حيث لم يقتصر دوره على إيقاف الهجمات، بل سجل أيضاً هدف التعادل الثمين في المواجهة التي انتهت 1-1 أمام اليمن.

مايد عادل (الإمارات):

يسعى مايد عادل لمواصلة تألقه بعد أن ساهم في تصدر الإمارات مجموعته في التصفيات، حيث سجل في كلتا المباراتين التي خاضها الفريق عقب انسحاب لبنان.

كيم جي-سونغ (جمهورية كوريا):

رغم غياب هداف التصفيات جون مين-سونغ الذي سجل 4 أهداف، يعول منتخب جمهورية كوريا على كيم جي-سونغ، الذي تألق بتسجيل هاتريك في الفوز الكبير 13-0 على المالديف.

محمد الجراش (اليمن):

يعد محمد الجراش مدافع اتحاد إب أحد أبرز الأسماء في تشكيلة اليمن، حيث أثبت قدرته على التسجيل في اللحظات الحاسمة بعد إحرازه هدفين من علامة الجزاء في الفوز المثير 3-2 على قرغيزستان.

آراش أحمدي (أفغانستان):

لفت لاعب الوسط آراش أحمدي الأنظار خلال التصفيات بتسجيله 5 أهداف، حيث يتطلع منتخب أفغانستان إلى تجاوز مرحلة المجموعات لأول مرة بعد خروجه من هذا الدور في 2010 و2014.

ماثيو رايان بيكر (إندونيسيا):

يعتمد منتخب إندونيسيا على خبرة ماثيو رايان بيكر في الدوري الأسترالي، حيث لعب دوراً محورياً في حفاظ فريقه على نظافة شباكه في 3 مباريات خلال التصفيات.

أوميد غاراتشومغلو (إيران):

يتميز أوميد غاراتشومغلو بقدرته على تقديم الإضافة في خطي الهجوم والوسط، وهو ما أثبته خلال التصفيات عندما سجل 4 أهداف في مرمى هونغ كونغ، ليقود إيران نحو حلم استعادة اللقب القاري الغائب منذ 2008.

محمدجون نازرييف (طاجيكستان):

كان محمدجون نازرييف نجم التصفيات بلا منازع، حيث تصدر قائمة الهدافين برصيد 16 هدفاً، بينها 14 هدفاً في المباراة التاريخية التي انتهت بفوز طاجيكستان على غوام 3-0.

أخبار ذات صلة

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

Continue Reading

الرياضة

ميلان يهزم إنتر في ديربي الغضب ويشعل الكالتشيو

ميلان يحسم ديربي الغضب بالفوز على إنتر ويحرمه من صدارة الدوري الإيطالي. اقرأ تفاصيل القمة التاريخية وتأثيرها على سباق الكالتشيو وتاريخ العداء بين القطبين.

Published

on

في ليلة كروية صاخبة اهتزت لها أرجاء مدينة ميلانو، نجح نادي إيه سي ميلان في حسم «ديربي الغضب» لصالحه، محققاً فوزاً ثميناً على غريمه التقليدي إنتر ميلان. هذا الانتصار لم يكن مجرد ثلاث نقاط تضاف إلى رصيد «الروسونيري»، بل كان ضربة موجعة لطموحات «النيراتزوري»، حيث حرمتهم الهزيمة من الانفراد بصدارة الدوري الإيطالي (الكالتشيو)، لتعيد هذه النتيجة خلط أوراق المنافسة على اللقب من جديد وتشعل الحماس في المسابقة.

تفاصيل الموقعة وتكتيكات الفوز

شهدت المباراة صراعاً تكتيكياً وفنياً عالياً بين قطبي مدينة ميلانو، حيث دخل ميلان اللقاء وعينه على مصالحة جماهيره وإثبات قدرته على مقارعة الكبار، بينما سعى إنتر لتأكيد هيمنته والاستمرار في الزحف نحو القمة. تميز أداء ميلان بالانضباط التكتيكي والروح القتالية العالية، مستغلاً الفرص التي أتيحت له لزيارة شباك الخصم، في حين عانى إنتر من صعوبة في اختراق دفاعات جاره اللدود، مما أدى في النهاية إلى خسارته للنقاط الثلاث ولفرصة اعتلاء قمة الترتيب.

ديربي الغضب: تاريخ من العداء والمنافسة

لفهم أهمية هذا الفوز، يجب العودة إلى الجذور التاريخية لهذا الصراع. يُعرف لقاء ميلان وإنتر باسم «ديربي ديلا مادونينا» (Derby della Madonnina)، تيمناً بتمثال السيدة العذراء الذهبي الذي يعلو كاتدرائية ميلانو الشهيرة. يعود تاريخ هذه المنافسة الشرسة إلى عام 1908، عندما انشق مجموعة من الأعضاء عن نادي ميلان لتأسيس نادي إنتر، بسبب خلافات حول السماح للاعبين الأجانب باللعب. منذ ذلك الحين، انقسمت المدينة إلى نصفين، وأصبح الديربي يمثل صراعاً ثقافياً واجتماعياً ورياضياً يتجاوز حدود المستطيل الأخضر.

مسرح الأحداث: سان سيرو الشاهد التاريخي

أقيمت المباراة على ملعب «سان سيرو» (أو جوزيبي مياتزا كما يسميه عشاق إنتر)، وهو أحد أعرق الملاعب في العالم والملعب المشترك للفريقين. يضيف هذا الملعب نكهة خاصة للمواجهة، حيث تتقاسم الجماهير المدرجات في لوحة فنية مهيبة، تتزين فيها «الكورفا سود» (مدرج ميلان) و«الكورفا نورد» (مدرج إنتر) بالألوان والأهازيج التي تلهب حماس اللاعبين. الفوز في هذا الملعب وأمام هذه الجماهير الغفيرة يعتبر بمثابة بطولة خاصة بحد ذاتها.

تأثير النتيجة على سباق الكالتشيو

تكتسب هذه النتيجة أهمية قصوى في سياق الدوري الإيطالي لهذا الموسم. فخسارة إنتر للنقاط تعني منح الفرصة للمنافسين الآخرين للاقتراب من القمة، وتؤكد أن الصراع على «السكوديتو» لن يكون سهلاً أو محسوماً لأي طرف. بالنسبة لميلان، يمثل هذا الفوز دفعة معنوية هائلة قد تكون نقطة تحول في مسيرتهم هذا الموسم، حيث يعزز الثقة بين المدرب واللاعبين والجماهير. أما إقليمياً ودولياً، فإن عودة الإثارة لديربي ميلانو تعيد للأذهان العصر الذهبي للكرة الإيطالية، وتجذب أنظار عشاق الساحرة المستديرة حول العالم لمتابعة أحد أقوى الدوريات الأوروبية.

Continue Reading

الرياضة

تعادل ريال مدريد وإلتشي: الملكي ينزف نقاطاً في الدوري الإسباني

ريال مدريد يكتفي بالتعادل أمام إلتشي ويفقد نقطتين في صراع صدارة الدوري الإسباني. تعرف على تفاصيل المباراة وتأثيرها على ترتيب الليغا وتاريخ المواجهات.

Published

on

في مفاجأة غير سارة لجماهير النادي الملكي، اكتفى فريق ريال مدريد بالتعادل أمام نظيره إلتشي ضمن منافسات الدوري الإسباني لكرة القدم "الليغا"، ليفقد بذلك نقطتين ثمينتين في مشواره نحو المنافسة على لقب البطولة. وشهدت المباراة سيطرة نسبية للفريق المدريدي، إلا أن التكتل الدفاعي القوي لفريق إلتشي حال دون ترجمة الفرص إلى أهداف حاسمة تضمن النقاط الثلاث.

تفاصيل المواجهة والصعوبات التكتيكية

واجه ريال مدريد صعوبات كبيرة في اختراق دفاعات إلتشي المنظمة، حيث اعتمد الفريق الضيف على أسلوب اللعب الدفاعي المحكم والهجمات المرتدة السريعة. ورغم المحاولات المستمرة من قبل هجوم الميرينغي لفك شفرة الدفاع، إلا أن التسرع في اللمسة الأخيرة وتألق حارس مرمى الخصم كانا عاملين حاسمين في خروج المباراة بنتيجة التعادل. يعكس هذا اللقاء طبيعة المنافسة في الدوري الإسباني، حيث لم تعد الفوارق الفنية تضمن الفوز السهل للفرق الكبرى.

السياق التاريخي لمواجهات الفريقين

تاريخياً، لطالما كانت مواجهات ريال مدريد مع فرق وسط ومؤخرة الترتيب مثل إلتشي محطات حاسمة في تحديد بطل الدوري. فعلى الرغم من الفوارق التاريخية والإمكانيات المادية الهائلة التي تصب في مصلحة النادي الملكي، إلا أن تاريخ الليغا حافل بمباريات مماثلة حيث تلعب الفرق الصغيرة بروح قتالية عالية أمام العمالقة. يُعتبر إلتشي من الفرق التي تسعى دائماً لإثبات وجودها في دوري الأضواء، والتعادل مع فريق بحجم ريال مدريد يُعد بمثابة انتصار معنوي كبير لهم يضاف إلى سجلاتهم.

تأثير النتيجة على ترتيب الدوري الإسباني

لهذا التعادل تداعيات مباشرة على جدول ترتيب الدوري الإسباني. ففي ظل المنافسة الشرسة المعتادة مع الغريم التقليدي برشلونة وأتلتيكو مدريد وغيرهم من المنافسين، يُعتبر فقدان أي نقطة بمثابة هدية للملاحقين. هذا التعثر يضع ضغوطاً إضافية على الجهاز الفني واللاعبين في الجولات القادمة، حيث يتوجب عليهم التعويض لضمان البقاء في قمة الترتيب أو تقليص الفارق مع المتصدر في حال لم يكن الريال في المركز الأول.

الأبعاد المستقبلية والاستحقاقات القادمة

تأتي هذه النتيجة في وقت حساس من الموسم، حيث تتداخل البطولات المحلية مع الاستحقاقات القارية في دوري أبطال أوروبا. يتطلب الوضع الحالي من إدارة الفريق والمدرب إعادة ترتيب الأوراق ومعالجة العقم التهديفي الذي قد يظهر في مثل هذه المباريات المغلقة. إن القدرة على تجاوز هذا التعثر والعودة سريعاً لسكة الانتصارات ستكون الاختبار الحقيقي لشخصية البطل التي يتمتع بها ريال مدريد، خاصة وأن الجماهير لا تقبل بغير الألقاب بديلاً في نهاية الموسم.

Continue Reading

الرياضة

غوميز: اندفاع اللاعبين بعد طرد الهلال لم يكن بتوجيهٍ مني.. وكنّا نستحق الخروج بنقطة

أكد مدرب فريق الفتح جوزيه غوميز أن مواجهة فريقه أمام الهلال كانت من أصعب مباريات الموسم، مشيراً إلى أن الغيابات الاضطرارية في صفوف فريقه دفعته لتغيير أسلوب اللعب المعتاد، والاعتماد على التنظيم الدفاعي والارتداد السريع.وأوضح غوميز في حديثه خلال المؤتمر الصحفي عقب اللقاء أن فريقه أبلى بلاء جيداً الشوط الأول، وقال: «اللعب كان مختلفاً عن أسلوبنا، حاولنا أن نكون متماسكين دفاعياً، وفي الشوط الثاني حصل الهلال على فرصة واحدة قبل الطرد».وأضاف المدرب أن الأفضلية انتقلت للهلال بعد حالة الطرد التي تعرض لها لاعبه، رغم أن المنطقي أن يستفيد الفتح من التفوق العددي، موضحاً: «بعد الطرد اندفع لاعبونا هجومياً واجتهدوا بشكل غير منظم لاعتقادهم أن المباراة أصبحت أقرب لنا، وتركوا مساحات واسعة للهلال، وهذا الاندفاع لم يكن بتوجيه مني».وبيّن غوميز أن فريقه كان يستحق الخروج بنقطة على الأقل قياساً بظروف المباراة، مشيراً إلى اعتماده المستمر على تصعيد المواهب الشابة من الفئات السنية، وقال: «لدينا 6 أو 7 لاعبين من الأكاديمية يشاركون في التدريبات، ولا أمانع في إشراك أي لاعب جاهز. عبدالعزيز الفواز استحقّ المشاركة اليوم».واختتم المدرب تصريحاته بالتأكيد على أن العمل مستمر لتحسين أداء الفريق منذ تولّيه المهمة الموسم الماضي، وقال: «نجحنا في البقاء الموسم الماضي رغم الصعوبات، والآن نواصل العمل لتطوير المجموعة وتحسين الأداء».

Published

on

غوميز: اندفاع اللاعبين أمام الهلال خالف تعليماتي وكنا نستحق نقطة
Continue Reading

Trending