السياسة
رغم مذكرة التوقيف الدولية.. نتنياهو في المجر الأربعاء
رغم صدور مذكرة توقيف دولية بحقه عن المحكمة الجنائية الدولية للاشتباه بارتكابه جرائم ضد الإنسانية في قطاع عزة،
رغم صدور مذكرة توقيف دولية بحقه عن المحكمة الجنائية الدولية للاشتباه بارتكابه جرائم ضد الإنسانية في قطاع عزة، يعتزم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، زيارة المجر الأربعاء القادم.
وأعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي اليوم (الأحد) أن نتنياهو سيجري خلال زيارته محادثات مع رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان، ومسؤولين آخرين قبل العودة إلى إسرائيل الجمعة القادمة.
وكانت المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي أصدرت في 21 نوفمبر 2024، مذكرات توقيف بحق نتنياهو بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب في قطاع غزة، مؤكدة أن هناك أسباباً معقولة لاتهام نتنياهو وغيره، بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.
وقالت المحكمة إن جرائم الحرب المنسوبة إلى نتنياهو وغالانت تشمل استخدام التجويع كسلاح حرب، كما تشمل جرائم ضد الإنسانية، والمتمثلة في القتل والاضطهاد وغيرهما من الأفعال غير الإنسانية، معتبرة قبول إسرائيل باختصاص المحكمة غير ضروري.
وأشار إلى أن الكشف عن أوامر الاعتقال هذه يصب في مصلحة الضحايا.
وقتلت الحكومة الإسرائيلية في عدوانها المستمر على قطاع غزة أكثر من 50,277 مدنياً غالبيتهم من النساء والأطفال وأصابت أكثر من 114,095 من سكان غزة منذ السابع من أكتوبر 2023، بحسب الإحصائيات الأخيرة لوزارة الصحة الفلسطينية، ولا يزال رئيس الوزراء الإسرائيلي يعرقل الجهود الرامية لإيقاف الحرب ويصر على إبادة كافة المدنيين وتهجيرهم من مساكنهم ومدينتهم متحدياً بذلك القوانين الدولية.
أخبار ذات صلة
السياسة
قمة شرم الشيخ تدعم اتفاق إنهاء الحرب بشكل كامل
قمة شرم الشيخ تدعم اتفاق إنهاء الحرب في غزة بجهود دولية مشتركة، تأكيد على تنفيذ بنود الاتفاق لضمان السلام والاستقرار.
قمة شرم الشيخ: دعم دولي لإنهاء الحرب في غزة
أعلنت قمة شرم الشيخ عن تأييدها المطلق لاتفاق إنهاء الحرب في غزة، الذي تم التوصل إليه في 9 أكتوبر 2025 بوساطة كل من مصر والولايات المتحدة وقطر وتركيا. وأكد البيان الصادر عن الرئاسة المصرية عقب القمة على أهمية التعاون الدولي لضمان تنفيذ بنود الاتفاق والحفاظ على استمراريته.
تفاصيل الاتفاق ودور الوساطة الدولية
تضمنت بنود الاتفاق وقفًا شاملاً للحرب في غزة، وإتمام عملية تبادل الرهائن والأسرى، وانسحاب القوات الإسرائيلية، بالإضافة إلى تسهيل دخول المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى القطاع. وقد شهدت القمة توقيع قادة الدول الوسيطة على وثيقة لدعم هذا الاتفاق، مما يعكس التزامًا دوليًا جادًا بإنهاء الصراع.
خطة الرئيس ترمب للتسوية
دعت القمة إلى بدء التشاور حول سبل وآليات تنفيذ المراحل القادمة لخطة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب للتسوية. وتشمل هذه الخطة مسائل تتعلق بالحوكمة وتوفير الأمن وإعادة إعمار قطاع غزة، وصولاً إلى المسار السياسي للتسوية الشاملة.
الدور المصري في تعزيز السلام والاستقرار
رحبت مصر بالمشاركة الدولية الرفيعة المستوى التي شهدتها قمة شرم الشيخ، مؤكدةً أنها ستواصل التعاون مع شركائها الإقليميين والدوليين لإغلاق هذا الفصل المؤلم من تاريخ الشرق الأوسط. وأكدت مصر أنها لن تدخر جهدًا للحفاظ على الأفق الجديد الذي انبثق من مدينة السلام شرم الشيخ، والعمل على معالجة جذور عدم الاستقرار في المنطقة.
كما شددت القاهرة على أهمية تحقيق تسوية عادلة للقضية الفلسطينية كجزء أساسي من جهود تحقيق السلام الشامل والعادل في الشرق الأوسط. وأكد البيان الرئاسي أن الشعب الفلسطيني عانى كثيرًا عبر التاريخ الحديث لكنه تمكن من الصمود رغم التحديات الجسيمة.
التزام دولي تجاه القضية الفلسطينية
أكدت القمة أن المجتمع الدولي مطالب بتقديم الدعم اللازم للشعب الفلسطيني لتحقيق حقوقه المشروعة غير القابلة للتصرف بما فيها حق تقرير المصير. ويأتي هذا الدعم كجزء من الجهود المبذولة لتعزيز الاستقرار والسلام في المنطقة وتحقيق تطلعات الشعوب نحو مستقبل أفضل وأكثر أمانًا.
في ختام القمة، برز دور المملكة العربية السعودية بشكل إيجابي ضمن الجهود الدبلوماسية لدعم الاستقرار الإقليمي وتعزيز الحلول السلمية للنزاعات المستمرة. ويعكس ذلك توازنًا استراتيجيًا يسعى لتحقيق مصالح مشتركة بين مختلف الأطراف المعنية بالقضية الفلسطينية والصراع العربي الإسرائيلي بشكل عام.
السياسة
الرئيس الأمريكي يشيد بولي العهد: إنجازات رائعة للسعودية
الرئيس الأمريكي يشيد بجهود ولي العهد السعودي في قمة شرم الشيخ، مؤكداً على دوره المحوري في تعزيز السلام والتنمية بالمنطقة.
قمة شرم الشيخ: إشادة دولية بجهود ولي العهد السعودي في تحقيق السلام
في إطار الجهود الدولية لتحقيق الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترمب عن شكره لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان خلال مؤتمر صحفي عُقد على هامش قمة السلام بشرم الشيخ. وأشاد ترمب بالدور البارز الذي يقوم به ولي العهد في تعزيز الاستقرار والتنمية داخل المملكة العربية السعودية وخارجها.
دعم سعودي للسلام الإقليمي
أكد الرئيس ترمب على العلاقة الوثيقة التي تربطه بولي العهد السعودي، مشيراً إلى أن الأمير محمد بن سلمان “صديق خاص” و”قام بعمل رائع”. تأتي هذه التصريحات في سياق جهود المملكة لتعزيز السلام والاستقرار الإقليميين، حيث لعبت دوراً محورياً في التوسط لحل النزاعات وتعزيز الحوار بين الأطراف المتنازعة.
من جانبه، أعرب رئيس وزراء باكستان محمد شهباز شريف عن تقديره لجهود ولي العهد السعودي في دعم اتفاقيات السلام، مشيراً إلى أن اتفاق غزة الأخير قد أنقذ ملايين الأرواح. وتأتي هذه التصريحات لتؤكد الدور الفاعل الذي تلعبه المملكة في دعم الاستقرار الإقليمي.
إعادة إعمار غزة: تعاون دولي
أشار الرئيس ترمب إلى أهمية التعاون الدولي لإعادة إعمار غزة بعد الاتفاق الأخير بين حركة حماس وإسرائيل. وأكد على ضرورة أن تكون عملية إعادة الإعمار مصحوبة بإجراءات لضمان الأمن والاستقرار، بما في ذلك نزع السلاح وتشكيل قوة شرطة مدنية لضمان أمن السكان المحليين.
كما أشاد ترمب بجهود الدول العربية والإسلامية التي ساهمت في تحقيق الانفراجة بغزة، مؤكداً على أهمية التعاون المشترك لإعادة بناء المنطقة وتحقيق التنمية المستدامة فيها.
تكريم مصري للرئيس الأمريكي
في سياق متصل، منح الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي وسام قلادة النيل للرئيس الأمريكي دونالد ترمب تقديراً لجهوده الدبلوماسية التي أسهمت في الوصول إلى اتفاق سلام بين الأطراف المتنازعة. يُعد هذا الوسام أرفع تكريم مصري ويعكس التقدير للدور الأمريكي الفاعل في تحقيق السلام بالمنطقة.
“اختراق تاريخي” نحو شرق أوسط جديد
وصف الرئيس ترمب الاتفاق الذي تم التوصل إليه بأنه “اختراق تاريخي”، ليس فقط لإنهاء الحرب في غزة ولكن كبداية جديدة لمنطقة الشرق الأوسط بأسرها. وأكد على هدف بناء شرق أوسط قوي ومستقر ومزدهر وموحد ضد الإرهاب والتطرف.
وشدد القادة المشاركون في قمة شرم الشيخ للسلام على أهمية مواصلة الجهود المشتركة لبناء مستقبل أفضل للمنطقة، بعيداً عن النزاعات والصراعات المسلحة. وقد عقدوا جلسة مباحثات مغلقة لمناقشة الخطوات المقبلة لتعزيز التعاون والسلام الإقليميين.
ختاماً، تظل المملكة العربية السعودية لاعباً رئيسياً ومحورياً في تعزيز الاستقرار والسلام بمنطقة الشرق الأوسط من خلال دبلوماسيتها الفاعلة ودعمها المستمر للمبادرات السلمية والتنموية.
السياسة
ترمب في قمة شرم الشيخ: تجنب الحرب العالمية الثالثة
ترمب في قمة شرم الشيخ: توقيع اتفاق تاريخي لوقف إطلاق النار في غزة، خطوة نحو تجنب الحرب العالمية الثالثة وجهود دولية للسلام.
قمة السلام في شرم الشيخ: توقيع اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
انطلقت مساء اليوم قمة السلام في مدينة شرم الشيخ بمصر، حيث افتتح الرئيس الأمريكي دونالد ترمب الجلسة بكلمة افتتاحية شكر فيها الزعماء الحاضرين على جهودهم في تحقيق السلام. وقد شهدت القمة توقيع زعماء الولايات المتحدة والوسطاء الدوليين على وثيقة شاملة تهدف إلى تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة.
اتفاق معقد وتحديات مستمرة
وصف الرئيس ترمب الاتفاق بأنه “الأكبر والأكثر تعقيداً”، مشيراً إلى أن الأمور سارت بسلاسة غير متوقعة، مما أسعد جميع الأطراف المعنية. ومع ذلك، أشار إلى أن مسألة جثامين المختطفين الإسرائيليين لا تزال عالقة، وأن هناك جهودًا مستمرة للعثور عليها. وأكد ترمب أنه لا يرغب في اندلاع حرب واسعة النطاق في الشرق الأوسط أو أي مكان آخر، مذكراً بتعهده بوقف الحرب في غزة قبل توليه منصبه الرئاسي.
دور الوسطاء والدول الإقليمية
أعرب الرئيس الأمريكي عن شكره للرئيس المصري عبدالفتاح السيسي لدوره المحوري، واصفاً إياه بالزعيم القوي الذي يحافظ على الأمن والاستقرار الداخلي. كما أشاد بدولة قطر وأميرها لدورهم الفعال، ووصف الأمير بأنه قائد مذهل. ولم يغفل عن شكر تركيا ورئيسها رجب طيب أردوغان، مشيداً بقوة الجيش التركي وصداقتهما المتينة.
السياق الإقليمي والدولي
تأتي هذه القمة وسط توترات إقليمية ودولية متزايدة تتطلب تضافر الجهود الدبلوماسية لتحقيق الاستقرار. وقد لعبت مصر دورًا محوريًا كوسيط رئيسي بالنظر إلى موقعها الجغرافي وعلاقاتها التاريخية مع الأطراف المعنية. كما أن مشاركة دول مثل قطر وتركيا تعكس الأهمية المتزايدة للدبلوماسية الإقليمية في حل النزاعات المعقدة.
الموقف السعودي ودوره الاستراتيجي
في هذا السياق، تبرز المملكة العربية السعودية كلاعب استراتيجي مهم يدعم جهود السلام والاستقرار الإقليميين. إذ تسعى الرياض دائمًا لتعزيز الحلول الدبلوماسية التي تضمن الأمن والسلام للجميع. ويُنظر إلى الموقف السعودي كعنصر توازن استراتيجي يعزز من فرص نجاح المبادرات السلمية عبر دعمها المستمر للجهود الدولية والإقليمية الهادفة لتحقيق الاستقرار.
التطلعات المستقبلية
مع توقيع هذا الاتفاق الجديد، تبقى التطلعات معلقة على مدى قدرة الأطراف المعنية على الالتزام بتنفيذ بنوده بشكل فعال ومستدام. ويبقى المجتمع الدولي مترقباً لمتابعة التطورات القادمة ومدى تأثيرها على المشهد السياسي والأمني في المنطقة بأسرها.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية