Connect with us

السياسة

سقوط مسؤول تجنيد للأسد متورط في أحداث الساحل

أعلنت وزارة الداخلية السورية أن مديرية أمن ريف دمشق قبضت على شادي عادل محفوظ الذي عمل لدى شعبة المخابرات العسكرية

أعلنت وزارة الداخلية السورية أن مديرية أمن ريف دمشق قبضت على شادي عادل محفوظ الذي عمل لدى شعبة المخابرات العسكرية فرع 277 زمن النظام السابق والمسؤول عن التجنيد لصالح شعبة الأمن العسكري.

وأفادت الوزارة في بيان لها، اليوم (الإثنين)، بأن محفوظ متورط بجرائم حرب، إذ شارك في الفترة الأخيرة مع فلول نظام بشار الأسد في استهداف القوات الأمنية والعسكرية في الساحل السوري. وذكرت أنه سيتم تقديمه للقضاء المختص لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.

وتأتي هذه التطورات في إطار الحملة العسكرية والأمنية المستمرة منذ إسقاط نظام بشار الأسد في الثامن من ديسمبر الماضي.

واندلعت أحداث عنف ومواجهات بدأتها فلول من النظام السوري السابق في عدد من محافظات الساحل السوري الأسبوع الماضي، وأدت إلى سقوط مئات القتلى.

وكان الرئيس السوري أحمد الشرع، دعا فلول النظام السابق إلى تسليم أنفسهم وأسلحتهم قبل فوات الأوان، لافتا إلى أن هذه الفلول سعت لاختبار سورية الجديدة التي يجهلونها، في إشارة إلى الهجمات التي نفذتها قوات محسوبة على نظام بشار الأسد ضد الأمن العام في الساحل السوري أوائل الشهر الجاري وخلفت مئات القتلى.

وطالب الشرع قوى الجيش والأمن في سورية بحماية المدنيين، وعدم السماح لأحد بالتجاوز والمبالغة في رد الفعل. وتوعد بالاستمرار في ملاحقة فلول النظام السابق وتقديمهم للمحاكمة، والاستمرار في حصر السلاح في يد الدولة. وتعهد الشرع بمحاسبة كل من يتجاوز على المدنيين العزل، مشددا على أن أهالي الساحل السوري جزء من مسؤولية الدولة، مؤكدا أن الدولة ستبقى ضامنة للسلم الأهلي ولن تسمح بالمساس به.

أخبار ذات صلة

السياسة

بعد خطأ «سيغنال».. «وول ستريت جورنال»: وزير الدفاع الأمريكي يصطحب زوجته لاجتماعات حساسة

كشفت صحيفة «وول ستريت جورنال» أن وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث، الذي يواجه تدقيقاً بشأن «تسريبات سيغنال»، اصطحب

كشفت صحيفة «وول ستريت جورنال» أن وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث، الذي يواجه تدقيقاً بشأن «تسريبات سيغنال»، اصطحب زوجته، وهي منتجة سابقة في قناة «فوكس نيوز»، إلى اجتماعين مع مسؤولين عسكريين أجانب ناقشوا خلالها معلومات حساسة.

ونقلت الصحيفة عن ما وصفتها بـ«المصادر المطلعة» أن أحد الاجتماعات التي عقدها هيغسيث في وزارة الدفاع «البنتاغون» في 6 مارس الجاري مع وزير الدفاع البريطاني جون هيلي، في لحظة حساسة للتحالف عبر الأطلسي، وذلك بعد يوم واحد من إعلان الولايات المتحدة قطع تبادل المعلومات الاستخباراتية العسكرية مع أوكرانيا، وناقشت المجموعة التي ضمت قائد القوات المسلحة البريطانية الأدميرال توني راداكين، الأساس المنطقي الأمريكي وراء هذا القرار، بالإضافة إلى التعاون العسكري المستقبلي بين الحليفين.

وأظهرت الصور ومقاطع الفيديو من مؤتمر صحفي قصير سبق اجتماع مارس، مع وزير الخارجية البريطاني مباشرةً، جينيفر هيغسيث وهي تدخل قاعة الاجتماعات، وتجلس خلف زوجها، وضمّ الحضور الذين بلغ عددهم 100 شخص، مسؤولين عسكريين ودبلوماسيين رفيعي المستوى، كما حضرت جينيفر الشهر الماضي في مقر حلف شمال الأطلسي «الناتو» في بروكسل، حيث ناقش مسؤولو الدفاع في الحلف دعمهم لأوكرانيا.

وكان اجتماع بروكسل، الذي عُقد على هامش مؤتمر وزراء دفاع حلف «الناتو» في فبراير، اجتماعاً لمجموعة الاتصال الدفاعية الأوكرانية، وهو منتدى تقوده الولايات المتحدة ويضم نحو 50 دولة، ويجتمع دورياً لتنسيق إنتاج وتسليم الأسلحة وغيرها من أشكال الدعم لأوكرانيا.

وذكرت مجلة «بوليتيكو» الأمريكية أن عدداً من مسؤولي الإدارة الأمريكية بدأوا في التشكيك في حسن تقدير وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث خلف الكواليس، فيما يرى مسؤولون دفاعيون، أن العديد من الأشخاص فوجئوا بحضورها، لكنهم مضوا قدماً دون إبداء أي اعتراضات، ولم يتضح بعد ما إذا كان وجودها قد أثر على ما نوقش في أي من الجلستين.

وقال مسؤولون في وزارة الدفاع إن زوجة هيغسيث، ليست موظفة في وزارة الدفاع. وليس من غير المألوف أن تمتلك زوجات كبار المسؤولين تصاريح أمنية منخفضة المستوى، لكن متحدثاً باسم البنتاغون رفض الإفصاح عما إذا كانت جينيفر تملك واحداً.

وكان أعضاء في الكونجرس من كلا الحزبين، قد أثاروا مخاوف بشأن تعامل هيغسيث مع معلومات عسكرية حساسة، وذلك عقب الكشف عن استخدامه هو وعدة مسؤولين آخرين في الإدارة محادثة جماعية على تطبيق «سيغنال» للمراسلة، ضمت صحفياً من مجلة «ذي أتلانتيك»، لمناقشة وتنفيذ ضربة على الحوثيين في اليمن.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

ضبط 25362 مخالفاً لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود

أسفرت الحملات الميدانية المشتركة لمتابعة وضبط مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود، التي تمت في مناطق المملكة

أسفرت الحملات الميدانية المشتركة لمتابعة وضبط مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود، التي تمت في مناطق المملكة كافة، وذلك للفترة من 20 / 09 / 1446هـ الموافق 20 / 03 / 2025 إلى 26 / 09 / 1446هـ الموافق 26 / 03 / 2025، عن النتائج التالية:

أولًا: بلغ إجمالي المخالفين الذين تم ضبطهم بالحملات الميدانية الأمنية المشتركة في مناطق المملكة كافة (25362) مخالفًا، منهم (18504) مخالفين لنظام الإقامة، و(4004) مخالفين لنظام أمن الحدود، و(2854) مخالفًا لنظام العمل.

ثانيًا: بلغ إجمالي من تم ضبطهم خلال محاولتهم عبور الحدود إلى داخل المملكة (1533) شخصًا (30%) منهم يمنيو الجنسية، و(65%) إثيوبيو الجنسية، و(05%) جنسيات أخرى، كما تم ضبط (62) شخصًا لمحاولتهم عبور الحدود إلى خارج المملكة بطريقة غير نظامية.

ثالثًا: تم ضبط (09) متورطين في نقل وإيواء وتشغيل مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود والتستر عليهم.

أخبار ذات صلة

رابعًا: بلغ إجمالي من يتم إخضاعهم حاليًا لإجراءات تنفيذ الأنظمة (36251) وافدًا مخالفًا، منهم (34729) رجلًا، و(1522) امرأة.

خامسًا: تم إحالة (27576) مخالفًا لبعثاتهم الدبلوماسية للحصول على وثائق سفر، وإحالة (2315) مخالفًا لاستكمال حجوزات سفرهم، وترحيل (12066) مخالفًا.

وأكدت وزارة الداخلية أن كل من يسهل دخول مخالفي نظام أمن الحدود للمملكة أو نقلهم داخلها أو يوفر لهم المأوى أو يقدم لهم أي مساعدة أو خدمة بأي شكل من الأشكال، يعرض نفسه لعقوبات تصل إلى السجن مدة 15 سنة، وغرامة مالية تصل إلى مليون ريال، ومصادرة وسيلة النقل والسكن المستخدم للإيواء، إضافة إلى التشهير به. وأوضحت أن هذه الجريمة تعد من الجرائم الكبيرة الموجبة للتوقيف، والمخلة بالشرف والأمانة، حاثةً على الإبلاغ عن أي حالات مخالفة على الرقم (911) بمناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية، و(999) و(996) في بقية مناطق المملكة.

Continue Reading

السياسة

16 قتيلاً في اشتباكات بين الشرطة الهندية ومتمردين

قتل ما لا يقل عن 16 شخصاً في اشتباكات بين الشرطة الهندية ومتمردين ماويين في ولاية تشاتيسجار وسط البلاد، بحسب ما

قتل ما لا يقل عن 16 شخصاً في اشتباكات بين الشرطة الهندية ومتمردين ماويين في ولاية تشاتيسجار وسط البلاد، بحسب ما أعلنت الشرطة الهندية اليوم (السبت)، موضحة أنها عثرت على مجموعة متنوعة من الأسلحة خلال عملية تفتيش في سوكمان بجنوب تشاتيسجار.

وأعلنت الشرطة الهندية، السبت، بأن قوات الأمن قتلت ما لا يقل عن 16 شخصاً ممن قالت إنهم «متمردون» من «الماويين» في اشتباك مسلح بولاية تشاتيسجار بوسط البلاد.

وتعهد وزير الداخلية أميت شاه بالقضاء على من وصفهم بـ«التمرد»، بينما زادت حدة الاشتباكات بين قوات الأمن و«الماويين» منذ تولي رئيس الوزراء ناريندرا مودي السلطة لولاية ثالثة العام الماضي.

وعلى مدى عقود تقول الحكومة الهندية إن الماويين متمردون يساريون يشنون هجمات على غرار حرب العصابات ضد الحكومة وخصوصاً في وسط وشرق الهند، ما أدى إلى اشتباكات عنيفة ووقوع خسائر بشرية من الجانبين.

أخبار ذات صلة

فيما تقول الحركة التي تعود إلى ستينيات القرن الماضي إنها تقاتل لمنح المزارعين الهنود الفقراء والعمال المعدمين مزيداً من السيطرة على أراضيهم وحقاً أكبر في المعادن التي تستغلها شركات التعدين الكبرى.

وتعتبر ولاية تشاتيسجار واحدة من أهم وأكبر الولايات في الهند وتشهد تطورا كبيرا خصوصاً في مجال قطاع الطاقة والزراعة والصناعة.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .