Connect with us

ثقافة وفن

وزير الإعلام: نحارب مشاهير المحتوى الهابط

كشف وزير الإعلام سلمان الدوسري دور وزارة الإعلام في مواجهة مشاهير المحتوى الهابط والثراء الزائف على منصات التواصل

كشف وزير الإعلام سلمان الدوسري دور وزارة الإعلام في مواجهة مشاهير المحتوى الهابط والثراء الزائف على منصات التواصل الاجتماعي.

وقال خلال ظهوره في برنامج «الليوان»: «نحن ضد التباهي بمظاهر الثراء الزائف على مواقع التواصل، ونقف موقفًا قويًا ضدها».

أخبار ذات صلة

وتابع: «لدينا سقف، والمجتمع مسؤول مع الوزارة عن محاربة المحتوى الهابط. هؤلاء مشاهير المحتوى الهابط هم من جعلهم مشاهير، وأفضل عقوبة لهم هي رفض وترك متابعتهم من الجمهور».

وأضاف: «المجتمع هو الذي يحدد الذائقة، ويجب عدم توسيع نطاق المحتوى الهابط أو ترويجه بشكل كبير»، مشيرًا إلى أن المنظومة تقوم بدورها ولكن ضمن حدود معينة.

Continue Reading

ثقافة وفن

«الثقافة» تطلق «تحدي الابتكار» بمشاركة كفاءات وطنية وخبراء عالميين

برعاية وزير الثقافة الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان، أطلقت وزارة الثقافة اليوم «تحدي الابتكار الثقافي (بوليسيثون)»،

برعاية وزير الثقافة الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان، أطلقت وزارة الثقافة اليوم «تحدي الابتكار الثقافي (بوليسيثون)»، وهو حدثٌ تفاعلي يهدف إلى إشراك عموم المجتمع الثقافي في هاكاثونٍ لتصميم السياسات الثقافية، بمشاركة عددٍ من الكفاءات الوطنية والخبراء العالميين؛ لدعم نمو القطاع الثقافي، وتحقيق تنمية شاملة ومستدامة.

ويُعنى «تحدي الابتكار الثقافي» بتنمية مهارة تصميم السياسات الثقافية من خلال إشراك أبرز المبدعين والمواهب والمهتمين بالثقافة في منافسةٍ إبداعية تُركّز على تقديم حلولٍ وسياساتٍ قادرةٍ على حلِّ التحديات أو استغلال الفرص القائمة لدعم نمو وازدهار القطاع الثقافي، بحضور عدد من الكفاءات الوطنية وطلاب الجامعات، والخبرات المحلية والدولية، وتركز التجربة على زيادة الوعي بأسس تصميم السياسات الثقافية، وفهم منهجية صناعة سياساتٍ مبتكرة ونوعية حسب أبرز الممارسات في المجال.

ويستهدف التحدي المبتكرين وروّاد الأعمال، والباحثين الأكاديميين، والعاملين في السياسات العامة، وطلاب الجامعات، فضلاً عن الجمهور الثقافي، ومنسوبي الجهات الحكومية وغيرها من الفئات ذات العلاقة. وخصصت الوزارة جوائز مالية بقيمة تتجاوز 500 ألف ريال، يتم توزيعها على الفائزين.

أخبار ذات صلة

ويأتي إطلاق وزارة الثقافة تحدي الابتكار الثقافي استجابةً للحاجة المتزايدة إلى أدواتٍ تشاركية تسهم في صُنع سياسات ثقافية مبتكرة تُساعد على التوعية بأهميتها، وترسيخ مفهوم التصميم التشاركي في صناعة السياسات، إضافةً إلى صياغة سياساتٍ وطنية مرنة تستوعب التغيّرات المتسارعة، وتدعم الهوية الثقافية للمملكة بما يتواءم مع الإستراتيجية الوطنية للثقافة، تحت مظلة رؤية المملكة 2030.

ويمكن للمهتمين التسجيل والمشاركة في التحدي عبر الرابط: (https://www.moc.gov.sa/Modules/Pages/Initiative/InitiativeDetail?id=3DC05432-DBCD-4962-9686-354AE67C69AE=TemplateOne)، خلال الفترة التي تمتد حتى منتصف يونيو القادم.

Continue Reading

ثقافة وفن

حين يصبح الأدبُ طقساً يومياً… مقاهٍ «تتكلم ثقافة»

في مشهد ثقافي آخذ في التحوّل، برزت تجربة لافتة استطاعت أن تدمج الأدب بالحياة اليومية، وتعيد تشكيل العلاقة بين

في مشهد ثقافي آخذ في التحوّل، برزت تجربة لافتة استطاعت أن تدمج الأدب بالحياة اليومية، وتعيد تشكيل العلاقة بين الكلمة ومتلقيها. فقد شهدت مدن المملكة خلال الأعوام الماضية حضوراً متنامياً لما يشبه الاحتفاء اليومي بالأدب، من خلال لقاءات حية داخل المقاهي، تجمع الكتّاب والقرّاء في حوارات تتجاوز النص، وتلامس الوعي الجمعي والهمّ الثقافي المشترك.

هذا النمط الجديد من التفاعل رسّخ صورة مغايرة لدور الأدب، بوصفه أداة للتقارب والتفاهم بين الثقافات، لا مجرد وسيلة للتسلية أو التلقي. وقد بدأت ملامح هذه التجربة تتبلور منذ 2021، من خلال مبادرات ثقافية متنوعة، كان أبرزها ما يُعرف بـ«الشريك الأدبي»، التي اتخذت من المقاهي منابر تواصل حيّة بين الأدباء والجمهور، وجعلت من القراءة حدثاً مجتمعياً تفاعلياً.

وامتدت هذه التجربة لتشمل ما يزيد على 80 مقهى ثقافياً موزعة على 29 مدينة سعودية، ما جعلها حالة ثقافية ذات طابع وطني وشعبي في آنٍ معاً.

أخبار ذات صلة

وما يلفت في هذا الحراك الثقافي هو اتساع دوائره، إذ لم تقتصر اللقاءات على تداول النصوص، بل امتدت لتشمل حضوراً إقليمياً ودولياً، يعكس انفتاحاً حقيقياً على الحوار الثقافي العابر للحدود، ويمنح الأدب المحلي نافذة تطل على العالم.

وقد تناولت صحف دولية أثر هذا الحضور التفاعلي في تجديد صورة الأدب، ليس بوصفه نشاطاً نخبوياً، بل فعلاً يومياً يتقاطع فيه الإبداع مع تفاصيل الحياة، ويُصغي فيه الناس لبعضهم، تحت سقف واحد، وبصوت الحكاية.

Continue Reading

ثقافة وفن

تأليف زوجته.. سامح حسين يخوض تجربة سينمائية جديدة «تحت الطلب»

استأنف الممثل المصري سامح حسين، اليوم (الأحد) تصوير مشاهد فيلمه الجديد الذي يحمل عنوان «تحت الطلب»، بعد توقف تصويره

استأنف الممثل المصري سامح حسين، اليوم (الأحد) تصوير مشاهد فيلمه الجديد الذي يحمل عنوان «تحت الطلب»، بعد توقف تصويره لفترة دون الكشف عن السبب.

وشوّق سامح حسين جمهوره بصورة من كواليس العمل عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، وعلق عليها قائلاً: «على بركة الله استكمال فيلم تحت الطلب».

ينتمي فيلم «تحت الطلب» إلى نوعية الأعمال الاجتماعية الكوميدية، ويتناول فلسفة الحياة والموت من خلال تجسيدهما كشخصيتين تختلفان مع مفاهيم الوجود، ويشارك في بطولة الفيلم إلى جانب سامح حسين كل من نانسي صلاح، محمد رضوان، علاء مرسي، إسماعيل فرغلي، سلوى عثمان، سامي مغاوري، سارة الدرزاوي، إبرام سمير وغيرهم، والعمل من تأليف زوجته وسام حامد، وإخراج هاني حمدي.

وعلى جانب آخر، يعكف سامح حسين خلال الفترة الحالية على تحضيرات الجزء الثاني من برنامجه الجديد «قطايف»، بعد نجاح الموسم الأول الذي حصد تفاعلاً واسعاً وقت عرضه في موسم دراما رمضان الماضي.

أخبار ذات صلة

يُذكر أن سامح حسين عُرض له أخيراً فيلم «استنساخ»، الذي تناول قصة يونس، الذي يتورط في المتاعب بعدما يتوغل الذكاء الاصطناعي في السيطرة على مجريات الأحداث في العالم، في ظل التقدم التكنولوجي الذي وصلت إليه البشرية.

وشارك في بطولة فيلم «استنساخ» نخبة من أبرز الفنانين، منهم هبة مجدي، هاجر الشرنوبي، محمد عز، أحمد صيام، أحمد السلكاوي، والعمل من تأليف وإخراج عبدالرحمن محمد.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .