Connect with us

السياسة

الغارات الأمريكية تتواصل.. إسقاط 11 مسيرة حوثية

أعلنت القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم) اليوم (الاثنين) مواصلة الغارات الجوية ضد جماعة الحوثي في اليمن. واكتفت

أعلنت القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم) اليوم (الاثنين) مواصلة الغارات الجوية ضد جماعة الحوثي في اليمن. واكتفت بنشر مقطع فيديو على موقع «إكس» لإقلاع طائرات عسكرية، ولم تقدم مزيدا من التفاصيل. وقالت: «تواصل قوات القيادة المركزية الأمريكية عملياتها ضد الحوثيين»، بحسب البيان. و أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترمب عن عدم اكتراثه بتهديدات الحوثيين ، عقب شن الجيش الأميركي غارات جديدة ضد مواقعهم، لليوم الثاني على التوالي، وسط إعلانات رسمية باستمرارها لفترة قادمة. وقال ترمب للصحفيين، على متن الطائرة الرئاسية خلال رحلة عودة في وقت متأخر من فلوريدا إلى واشنطن، رداً على سؤال عما إذا كان قلقاً بشأن إجراءات انتقامية من جانب الحوثيين) عقب الهجمات الأمريكية: “لا.. لست قلقاً.. في الحقيقة لا”

وأكدت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، التي يسيطر عليها الحوثي، وقوع غارتين جويتين في وقت مبكر من اليوم في منطقة مدينة الحديدة الساحلية التي تبعد نحو 230 كيلومترا عن العاصمة صنعاء.

وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أمر السبت الماضي بشن هجمات مكثفة على الحوثيين في عدة محافظات يمنية بينها صنعاء وصعدة. وقال إن الضربات الجوية استهدفت قواعد وقيادات ومواقع دفاع صاروخي تابعة للحوثيين من أجل حماية الملاحة الأمريكية في المنطقة واستعادة حرية الملاحة.

ودعا زعيم الحوثيين عبدالملك الحوثي في كلمة متلفزة أنصاره إلى الخروج (الاثنين) في مسيرات مليونية في صنعاء ومختلف المدن اليمنية، تنديداً بالضربات الأمريكية.

وكشف مسؤول أمريكي أن طائرات مقاتلة إف-16 وإف-18 أسقطت 11 طائرة مسيرة أطلقها الحوثيون (الأحد)، فيما قيل إنها محاولة لمهاجمة حاملة طائرات أمريكية قبالة سواحل اليمن. وأكد المسؤول أن الطائرات المسيرة لم تقترب من حاملة الطائرات هاري ترومان، التي تلعب دورا رئيسيا في الضربات على اليمن. وأفاد بأن الجيش رصد أيضا محاولة فاشلة لإطلاق الحوثيين صاروخا ليسقط في المياه.

وكانت جماعة الحوثي أعلنت فجر اليوم (الإثنين) استهداف حاملة الطائرات الأمريكية هاري ترومان للمرة الثانية.

وقال المتحدث العسكري إن الجماعة استهدفت حاملة الطائرات والقطع الحربية التابعة لها بصواريخ باليستية وطائرات مسيرة رداً على الهجمات الأمريكية على اليمن، إلا أنه لم يقدم أي دليل على تنفيذ الهجمات المذكورة.

من جهته، حمل مجلس القيادة الرئاسي اليمني الحوثيين مسؤولية التصعيد العسكري الأمريكي، وجلب العقوبات الدولية وعسكرة المياه الإقليمية.

وقالت وكالة الأنباء اليمنية الرسمية (سبأ) إن رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي استعرض، (الأحد)، الموقف العملياتي مع هيئة العمليات المشتركة، بحضور وزير الدفاع ورئيس هيئة الأركان العامة قائد العمليات المشتركة.

أخبار ذات صلة

السياسة

الرئيس اللبناني: وجهت بالرد على مصادر النيران

وجه الرئيس اللبناني جوزيف عون، اليوم (الإثنين)، الجيش بالرد على مصادر النيران من الحدود الشرقية والشمالية الشرقية،

وجه الرئيس اللبناني جوزيف عون، اليوم (الإثنين)، الجيش بالرد على مصادر النيران من الحدود الشرقية والشمالية الشرقية، وذلك وسط تجدد للاشتباكات على الحدود اللبنانية السورية لليوم الثاني على التوالي.

وأفادت الرئاسة اللبنانية، في منشور على حسابها في «إكس»، بأن عون اتصل بوزير الخارجية اللبناني يوسف رجي، الموجود في بروكسل، وطلب منه التواصل مع الوفد السوري المُشارك في (المؤتمر التاسع لدعم مستقبل سورية)، للعمل على معالجة المشكلة القائمة بأسرع وقت ممكن، بما يضمن سيادة الدولتين ويحول دون تدهور الأوضاع.

وقال الرئيس اللبناني: «ما يحصل على الحدود الشرقية والشمالية الشرقية لا يمكن أن يستمر، ولن نقبل باستمراره»، مضيفاً: «أعطيتُ توجيهاتي للجيش اللبناني بالردّ على مصادر النيران».

وأوضح وزير الدفاع اللبناني ميشال منسى، خلال جلسة مجلس الوزراء، أنه أعطى التعليمات اللازمة للتشدد في ضبط الحدود، معلناً تشكيل لجنة وزارية برئاسة رئيس الحكومة وعضوية وزراء الداخلية والدفاع والمالية والأشغال والعدل من أجل اقتراح التدابير اللازمة لضبط ومراقبة الحدود، ومكافحة التهريب ورفع المقترحات إلى مجلس الوزراء.

وطرد الجيش السوري مليشيات حزب الله من بلدة حوش السيد علي وأعلن خلوها من عناصر الحزب الذي يسيطر عليها منذ 2013.

وقال وزير الإعلام اللبناني بول مرقص: «نضطر للرد على مصادر إطلاق النار من سورية حتى إسكاتها».

بالمقابل، اتهمت وزارة الدفاع السورية في وقت سابق اليوم مجموعة تابعة لحزب الله اللبناني بخطف 3 عناصر من الجيش السوري وتصفيتهم، لكن حزب الله نفى ذلك.

وتبادلت قوات سورية إطلاق النار مع جنود لبنانيين، وجماعات أخرى في شمال شرق لبنان الليلة الماضية وفي الساعات الأولى من صباح اليوم خصوصاً في شمال مدينة الهرمل بعد تعرض بلدة حوش السيد لقصف من الجانب السوري.

ونشر الجيش السوري تعزيزاته على الحدود السورية اللبنانية لمنع أي انتهاكات في الأيام القادمة، وبحسب وسائل إعلام فإن الجيش السوري لن يتقدم أكثر من بلدة حوش السيد علي وأنه سيبقى داخل سورية ولن يتوغل في لبنان.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

مصرع وإصابة 76 شخصاً في إعصار «جود» بموزمبيق

اجتاح إعصار «جود» مناطق واسعة من موزمبيق مخلفاً دماراً كبيراً في البنية التحتية والمنازل، وبحسب السلطة في موزمبيق

اجتاح إعصار «جود» مناطق واسعة من موزمبيق مخلفاً دماراً كبيراً في البنية التحتية والمنازل، وبحسب السلطة في موزمبيق فإن لا يقل عن 16 شخصا لقوا مصرعهم وأُصيب نحو 60 آخرين.

وقالت السلطات في موزمبيق اليوم (الأحد) إن العديد من الضحايا لقوا حتفهم بسبب انهيار المباني، في حين أُصيب آخرون بجروح نتيجة سقوط الحطام والأجسام المتطايرة، مبينة أن الفيضانات المصاحبة للعاصفة أدت إلى نزوح عشرات العائلات التي اضطر أفرادها إلى مغادرة منازلهم بحثاً عن مأوى آمن.

يُعد هذا الإعصار الثالث الذي يضرب البلاد خلال الأشهر الأربعة الماضية، مما يزيد من معاناة السكان الذين لم يتعافوا بعدُ من تأثيرات العواصف السابقة.

وضرب الإعصار المناطق الساحلية من موزمبيق بسرعة رياح قوية وأمطار غزيرة، مما تسبب في انهيار المنازل وإلحاق أضرار جسيمة بالطرق والجسور وشبكات الكهرباء، فيما أظهرت مقاطع فيديو متداولة مناظر المنازل المدمرة، الغارقة في المياه والطرق المغطاة بالأنقاض، ما يعكس حجم الكارثة التي حلّت بالسكان.

أخبار ذات صلة

وأعلنت حكومة موزمبيق اليوم حالة الطوارئ في المناطق الأكثر تضرراً، بينما بدأت فرق الإغاثة البحث عن المفقودين وتقديم المساعدات الطارئة للناجين، مؤكدة أن الأولوية الآن هي إيصال المساعدات الغذائية والمياه النظيفة للمتضررين، إضافة إلى إعادة فتح الطرق المتضررة لتسهيل عمليات الإغاثة.

ويعد إعصار «جود» ثالث إعصار يضرب موزمبيق خلال أربعة أشهر فقط بعد إعصاري «فريدي» و«إليان»، مما ينذر بمزيد من الكوارث ويضع تحديات إضافية أمام السلطات والسكان في البلاد التي تقع على الساحل الجنوبي الشرقي لأفريقيا وتعتبر واحدة من أكثر الدول عرضة للعواصف الاستوائية بسبب موقعها الجغرافي المطل على المحيط الهندي، خصوصاً في ظل التحذيرات المستمرة من أمطار غزيرة.

وأعربت منظمات إنسانية عن قلقها من أن تؤدي هذه الكارثة إلى تفاقم الأزمة الإنسانية في موزمبيق، مؤكدة على لسان المتحدث باسم الصليب الأحمر أن الوضع في المناطق المنكوبة حرج للغاية، وهناك حاجة ماسة إلى المساعدات الطبية والخيام لإيواء المشردين.

Continue Reading

السياسة

الرئيس الأمريكي يتوعد الحوثي برد قوي على أي هجوم جديد

توعد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب اليوم (الإثنين) الحوثيين برد قوي جداً إذا شنوا هجمات جديدة، موضحاً أن الولايات

توعد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب اليوم (الإثنين) الحوثيين برد قوي جداً إذا شنوا هجمات جديدة، موضحاً أن الولايات المتحدة ستنظر إلى أي هجوم من الجماعة باعتباره هجوماً من إيران.

وقال ترمب في منشور على موقع «تروث سوشيال»: من الآن فصاعداً، سيُنظر إلى كل طلقة من الحوثيين على أنها طلقة من أسلحة وقيادة إيران، وستتحمل إيران المسؤولية وستتحمل العواقب، وستكون هذه العواقب وخيمة، مضيفاً: أي هجوم أو رد آخر من قبل الحوثيين سيواجه بقوة كبيرة.

وأشار إلى أن إيران لم تفقد السيطرة على الجماعات المرتبطة بها، متهماً إياها بتقديم التعليمات للحوثيين في كل خطوة، وتقديم الأسلحة، وتزويدهم بالمال والمعدات العسكرية المتطورة للغاية، وحتى المعلومات الاستخباراتية.

وكان ترمب خلال حديثه للصحفيين أثناء عودته في وقت متأخر من فلوريدا إلى واشنطن، قد استخف بتهديدات الحوثيين في اليمن. وأعلن الجيش الأمريكي استمرار العمليات ضد الحوثيين في اليمن، فيما ذكرت وسائل إعلام تابعة للجماعة أن غارتين أمريكيتين استهدفتا محافظة الحديدة، غربي البلاد.

وكانت القيادة المركزية الأمريكية «سنتكوم» قالت في وقت سابق اليوم إن الولايات المتحدة تواصل غاراتها الجوية ضد الحوثي ولم تقدم مزيدا من التفاصيل.

وعرضت القيادة فيديو لإقلاع طائرات عسكرية، فيما تحدثت وسائل إعلام حوثية عن تعرض مركز القيادة في سفينة غالاكسي ليدر للقصف والتدمير، فيما قصف المجمع الحكومي الحوثي في محافظة الجوف.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .