الرياضة
فضية وبرونزية لـ«أخضر الأولمبياد الخاص» في الألعاب العالمية الشتوية
أنهى الأولمبياد الخاص السعودي مشاركته في الألعاب العالمية الشتوية للأولمبياد الخاص التي اختُتمت اليوم، واستضافتها
أنهى الأولمبياد الخاص السعودي مشاركته في الألعاب العالمية الشتوية للأولمبياد الخاص التي اختُتمت اليوم، واستضافتها مدينة تورين الإيطالية خلال الفترة من 7 – 15 مارس الجاري، بتحقيق ميداليتين فضية وبرونزية ومركزين رابع في الفردي والفرق.
وحقق لاعب المنتخب السعودي للأولمبياد الخاص عبداللطيف الزهراني الميدالية البرونزية في منافسات الفردي للإيقاع الرياضي التي أقيمت في بلدة باردنوشيا، وتضمنت عروضا وفق نظام المجموعات الفردي والزوجي، فيما نالت لاعبة المنتخب سارة فلمبان المركز الرابع في الفردي، في أول مشاركة لها ولبلدها، إذ تُعد أول سعودية تشارك في منافسات الإيقاع الرياضي بالألعاب الشتوية للأولمبياد الخاص، كما حقق الثنائي السعودي الزهراني وفلمبان الميدالية الفضية بتحقيقهما المركز الثاني في إنجاز هو الأول من نوعه على مستوى اللعبة.
وحل منتخب الأولمبياد الخاص السعودي رابعا في منافسات الفلوربول، إذ نال المركز الرابع ربخسارته 2-5 في لقاء تحديد المركزين الثالث والرابع من المنتخب الماليزي.
وخاض الأخضر خلال الدور الأول من المنافسات 4 لقاءات خسر الأولى من ماليزيا 1-2، وتعادل في الثانية مع اليابان 2-2، ثم فاز على كوريا 6-2، ليخسر في ختام المجموعات من فنلندا 0-6، وليتأهل إلى المرحلة الثانية التي خسر فيها من فنلندا 1-8.
يُذكر أن المشاركة السعودية تمثلت في لعبتي الإيقاع الرياضي والفلوربول، إذ مثّل منتخب الفلوربول كل من محمد المسيليم، وعبدالرحمن الجهني، وفارس غروي، وفهد الخلوف، وصالح بن أحمد، ومحمد الحجي، إضافةً إلى اللاعبين الشركاء مشعل الدحيم، وخالد الدوسري، ومحمد الحربي، وجاسر البيشي، بقيادة المدربين ماهر الجري وخالد الجمعان، أما منتخب الإيقاع الرياضي فمثله اللاعبان عبداللطيف الزهراني وسارة فلمبان، تحت إشراف المدربة رجاء الحموري.
من جانبها، أكدت رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للأولمبياد الخاص الدكتورة مها الجفالي أن هذه النتائج تعد منجزا وطنيا يعكس دعم القيادة الرشيدة للقطاع الرياضي، خصوصا للاعبين من ذوي الإعاقة الفكرية والنمائية، موضحة أن المشاركة في الألعاب الشتوية تحمل رسالة سامية تعزز قيم الشمولية، وتمثّل المملكة بأفضل صورة، وتفتح آفاقا جديدة للاعبين لتحقيق أحلامهم.
أخبار ذات صلة
الرياضة
كاف يحقق 9.48 مليون دولار أرباحاً بعد سنوات من العجز
كاف يحقق نقلة نوعية بتحقيق 9.48 مليون دولار أرباحاً، معززة بكفاءة تشغيلية ونمو إيرادات بعد سنوات من العجز المالي. اكتشف التفاصيل!
التحليل المالي لأرباح الاتحاد الأفريقي لكرة القدم
أعلن الاتحاد الأفريقي لكرة القدم (كاف) عن تحقيق أرباح صافية قدرها 9.48 مليون دولار أمريكي للسنة المالية 20232024، وهو تحول ملحوظ بعد سنوات من العجز المالي. هذه الأرباح تمثل نقطة تحول استراتيجية في إدارة الموارد المالية للاتحاد، مما يعكس تحسينًا في الكفاءة التشغيلية والقدرة على توليد الإيرادات.
نمو الإيرادات وتوزيع الإنفاق
ارتفعت إيرادات كاف إلى 166.42 مليون دولار أمريكي. هذا النمو في الإيرادات يمكن أن يُعزى إلى زيادة عدد الشراكات والرعاة، حيث ارتفع عددهم إلى 16 خلال موسم 20242025. هذه الزيادة تشير إلى تعزيز جاذبية كرة القدم الأفريقية كمنصة إعلانية وتجارية للشركات العالمية.
تم توزيع الإنفاق بطريقة استراتيجية لدعم تطوير كرة القدم في القارة. خصص كاف 81 مليون دولار لمبالغ الجوائز، مما يعزز من تنافسية البطولات ويحفز الفرق المشاركة على تقديم أداء أفضل. كما تم تخصيص 19 مليون دولار لتنظيم البطولات، و35 مليون دولار لتطوير كرة القدم، و21 مليون دولار للحوكمة والإدارة.
دلالات الأرقام وتأثيرها الاقتصادي
الأرباح الصافية البالغة 9.48 مليون دولار أمريكي: تعكس قدرة كاف على تحقيق توازن بين الإيرادات والمصروفات بعد فترة من العجز المالي، مما يشير إلى تحسن الإدارة المالية واستدامة النمو الاقتصادي للاتحاد.
الإيرادات البالغة 166.42 مليون دولار أمريكي:: تعبر عن نجاح استراتيجيات التسويق والشراكات التجارية التي تبناها كاف، والتي ساهمت في جذب مزيد من الرعاة وزيادة الدخل التجاري.
التأثير المحلي والعالمي
– محليًا:: تعزز هذه النتائج من مكانة كرة القدم الأفريقية كمحرك اقتصادي رئيسي في القارة، حيث تسهم بشكل مباشر في خلق فرص عمل جديدة وتحفيز الأنشطة الاقتصادية المرتبطة بالرياضة.
– عالميًا:: يساهم تعزيز الشراكات الدولية وزيادة عدد الرعاة في رفع مستوى الاعتراف العالمي بكرة القدم الأفريقية كقوة رياضية وتجارية متنامية.
التوقعات المستقبلية والسياق الاقتصادي العام
– توقعات مستقبلية:: من المتوقع أن يستمر كاف في تحقيق نمو مالي مستدام إذا ما استمرت الاستراتيجيات الحالية بنجاحها وتم تعزيزها بمزيد من الابتكار والتوسع في الأسواق الجديدة.
– السياق الاقتصادي العام:: يأتي هذا التحول الإيجابي وسط تحديات اقتصادية عالمية تتعلق بالتضخم وتقلب الأسواق المالية. ومع ذلك، فإن التركيز على تطوير البنية التحتية الرياضية وتعزيز الحوكمة قد يساعدان كاف على مواجهة تلك التحديات بفعالية أكبر.
الرياضة
جاهزية المنتخب السعودي لمواجهة إندونيسيا: تصريحات رينارد
استعد المنتخب السعودي بمكثف لمواجهة إندونيسيا في جدة، تحت إشراف رينارد، ضمن الملحق الآسيوي المؤهل لكأس العالم 2026.
المنتخب الوطني يستعد لمواجهة إندونيسيا: استعدادات مكثفة وتفاؤل كبير
واصل المنتخب الوطني السعودي مساء اليوم (الإثنين) برنامجه التدريبي المكثف ضمن معسكره المقام حاليًا في محافظة جدة، استعدادًا للمواجهة الحاسمة أمام منتخب إندونيسيا بعد غدٍ (الأربعاء)، وذلك ضمن منافسات المجموعة الثانية من الملحق الآسيوي المؤهل إلى كأس العالم 2026.
تدريبات متنوعة تحت قيادة رينارد
أُقيمت الحصة التدريبية على الملعب الرديف بمدينة الملك عبدالله الرياضية، حيث قاد المدير الفني هيرفي رينارد الفريق بتمارين متنوعة بدأت بالإحماء، ثم تدريبات على الاستحواذ التي تُعد من أهم عناصر السيطرة على مجريات المباراة.
كما شملت الحصة تمارين الكرات الثابتة، وهي عنصر حاسم في المباريات الكبرى، قبل أن تُجرى تقسيمة على نصف الملعب لاختبار التكتيكات والخطط الموضوعة. واختُتمت الحصة بتمارين الإطالة للحفاظ على لياقة اللاعبين.
عودة مهند آل سعد وتعزيز القوة الهجومية
شهد المعسكر انضمام اللاعب مهند آل سعد الذي انتظم في التدريبات الجماعية مع زملائه، مما يعزز من خيارات المدرب رينارد الهجومية ويمنح الفريق دفعة إضافية قبل المواجهة المرتقبة.
الاستعدادات النهائية وفتح الأبواب للإعلام
يختتم “الأخضر” استعداداته مساء غدٍ (الثلاثاء) بحصة تدريبية تُقام الساعة 7:15 مساءً على الملعب الرديف بمدينة الملك عبدالله الرياضية. وستكون هذه الحصة مفتوحة لوسائل الإعلام خلال أول ربع ساعة، مما يتيح للجماهير فرصة الاطلاع على جاهزية الفريق وروحه المعنوية العالية.
مؤتمر صحفي لرينارد: التطلعات والتحديات القادمة
سيعقد المدير الفني هيرفي رينارد مؤتمرًا صحفيًا الساعة 11:30 صباح غدٍ في قاعة المؤتمرات بملعب “الإنماء” بمدينة الملك عبدالله الرياضية. سيتناول المؤتمر الحديث عن مواجهة “الأخضر” أمام منتخب إندونيسيا والتكتيكات المتوقعة وأهمية المباراة في مشوار التأهل لكأس العالم 2026.
هذه المواجهة تحمل أهمية كبيرة للمنتخب الوطني السعودي الذي يسعى لتحقيق الفوز ومواصلة المشوار نحو التأهل للبطولة العالمية. ومع الاستعدادات المكثفة والروح القتالية العالية للفريق، يبدو أن “الأخضر” مستعد لتقديم أداء مميز وتحقيق نتيجة إيجابية تسعد الجماهير السعودية.
الرياضة
وزير الرياضة يكرم أبطال الأخضر بعد فوزهم بكأس الخليج
وزير الرياضة يكرم أبطال الأخضر بعد فوزهم بكأس الخليج، إنجازات سعودية تتلألأ في سماء الرياضة، تعرف على تفاصيل التتويج المزدوج.
إنجازات سعودية تتلألأ في سماء الخليج
في لحظة تاريخية لا تُنسى، استقبل صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، وزير الرياضة ورئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، أبطال المستقبل من لاعبي المنتخب السعودي تحت (19) عامًا وتحت (17) عامًا. جاء هذا الاستقبال المهيب بمناسبة تحقيقهم لقبَي كأس الخليج العربي لكرة القدم، ليؤكد على أن الرياضة السعودية تسير بخطى ثابتة نحو القمة.
تتويج مزدوج في بطولتين مختلفتين
لقد أثبت المنتخب السعودي تحت (19) عامًا جدارته عندما حصد لقب بطولة كأس الخليج العربي تحت (20) عامًا في نسختها الأولى التي احتضنتها مدينة أبها. بينما لم يكن المنتخب السعودي تحت (17) عامًا أقل شأناً، حيث تألق في بطولة كأس الخليج العربي التي أُقيمت في قطر وحقق اللقب بكل جدارة.
هذه الإنجازات ليست مجرد ألقاب تضاف إلى خزائن المملكة فحسب، بل هي دليل واضح على العمل الجاد والتخطيط الاستراتيجي الذي يهدف إلى تطوير كرة القدم السعودية بدءًا من الفئات السنية.
دعم القيادة الرشيدة: سر النجاح
أكد الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل خلال استقباله للأبطال أن هذه النجاحات تأتي نتيجة للدعم الكبير والاهتمام الذي توليه القيادة الرشيدة للرياضة في المملكة. إن رؤية 2030 التي يقودها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان -حفظه الله- تهدف إلى تعزيز مكانة المملكة على الساحة الرياضية العالمية.
وأشار سموه إلى المستويات الفنية الكبيرة والروح العالية التي ظهر بها اللاعبون خلال البطولتين، مما يبشر بمستقبل مشرق للمنتخبات الوطنية. إن هذه الروح القتالية والإصرار هما ما يحتاجه أي فريق لتحقيق النجاحات المتواصلة.
نظرة مستقبلية: نحو المزيد من الألقاب
مع هذه الإنجازات الباهرة، يبدو أن المنتخبات السعودية الشابة تسير على الطريق الصحيح نحو تحقيق المزيد من الألقاب والمشاركة الفعالة في البطولات الدولية الكبرى. إن العمل المستمر والتطوير الدائم للبنية التحتية الرياضية سيكون لهما دور كبير في تحقيق الطموحات المستقبلية.
وبالنظر إلى الأداء المتميز الذي قدمه اللاعبون الشباب، فإن الجماهير الرياضية تتطلع بشغف لرؤية هؤلاء الأبطال وهم يمثلون المنتخب الأول في المحافل الدولية قريبًا. إنهم بلا شك يشكلون نواة قوية لمستقبل كرة القدم السعودية.
في الختام, يمكن القول بأن هذه الإنجازات ليست سوى بداية لمسيرة طويلة مليئة بالنجاحات والأفراح للرياضة السعودية. ومع الدعم المستمر والتخطيط السليم، فإن السماء هي الحدود لما يمكن أن تحققه المملكة على الصعيد الرياضي العالمي.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية