السياسة
جدة التاريخية تشهد تنمية قدرات الطلبة من ذوي الإعاقة والموهوبين
في أجواء رمضانية تربوية تعليمية نجح تعليم جدة في استضافة أكثر من 100 طفل وطفلة من طلاب وطالبات ذوي الإعاقة وعدد من
في أجواء رمضانية تربوية تعليمية نجح تعليم جدة في استضافة أكثر من 100 طفل وطفلة من طلاب وطالبات ذوي الإعاقة وعدد من الموهوبين والموهوبات في مجال الرسم والاختراعات والمسرح لتنمية قدراتهم ورفع الوعي بأهمية الاحتياجات التعليمية للطلبة من ذوي الإعاقة والموهوبين وتعزيز السلوك الصحي لدى طلاب وطالبات مدارس جدة
الفعالية التي أطلقها المساعد للشؤون التعليمية طواشي الكناني مساء البارحة نيابةً عن المدير العام للتعليم بجدة، وحملت عنوان “قدرات.. لمة رمضانية”، استضافت عدداً
كبيراً من زوار جدة التاريخية من الأهالي والأطفال الذين تفاعلوا مع المرسم المصاحب للفعالية وتبادلوا الخبرات مع كبار التشكيليين من المعلمين والمعلمات والمشرفين والمشرفات بتعليم جدة.
يذكر أن الفعالية من تنظيم إدارة تنمية القدرات وحضرها عدد من قيادات تعليم جدة والأهالي ومرتادي جدة التاريخية في أجواء امتلأت بالبهجة والفرح على محيا زوار جدة التاريخية والطلاب والطالبات المشاركين في الفعالية
أخبار ذات صلة
وتجوّل الكناني في أركان الفعالية، التي ضمّت المرسم ودكان زمان، إلى جانب الأركان التفاعلية والاستشارية، فيما شملت الفعاليات عروض الريشة، الحرفة، الحكواتي، لقطة، كرتة، وفعالية الفوازير والمسابقات، كما استمع إلى شرح عن محتويات الأركان.
وأشاد الكناني بأهمية الفعالية التي تسهم في تنمية قدرات الطلبة من ذوي الإعاقة والموهوبين، وتعزيز مهاراتهم، بما ينعكس إيجابًا على جودة نواتج التعلّم، من خلال تجربة تعليمية وترفيهية مميزة، إلى جانب دورها في تعزيز السلوك الصحي لدى الطلاب والطالبات، منوهًا بمشاركة مدارس التعليم العام والأهلي، وشمول الفعالية لطلبة التعليم العام والموهوبين وذوي الإعاقة.
وفي ختام الجولة، كرّم المساعد التعليمي عددًا من الطلبة المشاركين، إلى جانب الجهات الداعمة والمشاركة والرعاة، ومنهم: أكاديمية المعارف، مدرسة المشرق، وزارة الثقافة، شركة بنش مارك، شركة كودو للإعاشة والتغذية، ومركز خبراء التربية الخاصة.
السياسة
حرب أوكرانيا: سباق الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا القاتلة
الطائرات المسيّرة والذكاء الاصطناعي يعيدان تشكيل ساحة المعركة في أوكرانيا، حيث تتفوق روسيا بإطلاق 34 ألف طائرة مسيرة في عام واحد.
الطائرات المسيّرة: اللاعب الجديد في ساحة المعركة
في تحول كبير في طريقة الحروب، أصبحت الطائرات المسيّرة الصغيرة والرخيصة هي العامل الأبرز في النزاع بين روسيا وأوكرانيا. فبعد أن كانت الدبابات والخنادق هي الأسلحة الرئيسية، أصبح الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الحديثة هما من يحدد مسار المعارك.
روسيا قامت بإطلاق أكثر من 34 ألف طائرة مسيرة خلال عام واحد فقط، مما يمنحها تفوقًا عدديًا كبيرًا يمكن أن يغير موازين القوى في الجو.
التكنولوجيا تصل إلى البر والبحر
لم تقتصر التكنولوجيا على الطائرات فقط، بل امتدت لتشمل مركبات برية غير مأهولة تستخدمها أوكرانيا لنقل الإمدادات وإنقاذ الجرحى تحت النيران. كما تنتشر زوارق مسيّرة في البحر الأسود تشبه الطوربيدات بهدف إرباك الأسطول الروسي ومنع تقدمه.
التكلفة الاقتصادية للحرب
إسقاط طائرة مسيّرة تكلفتها لا تتجاوز 1,000 دولار قد يتطلب استخدام أنظمة دفاعية باهظة الثمن تصل تكلفتها إلى ملايين الدولارات. هذا الوضع يؤدي إلى استنزاف الميزانيات العسكرية ويغير قواعد اللعبة بشكل جذري، مما يجعل الحرب اقتصادية بامتياز.
الذكاء الاصطناعي يدخل الميدان
المستقبل يبدو أكثر تعقيدًا مع دخول طائرات ذكية قادرة على اتخاذ قرارات هجومية بنفسها. لهذا السبب، تحصل الشركات الناشئة على تمويل ضخم من المستثمرين لتطوير هذه التقنيات، بينما تعتمد روسيا على دعم تقني من إيران والصين.
تحديات داخلية في أوكرانيا وروسيا
في أوكرانيا، أدت محاولات السيطرة على هيئات مكافحة الفساد إلى احتجاجات شعبية كبيرة أجبرت الحكومة على التراجع. ومع تأجيل الانتخابات واستمرار الأحكام العرفية، بدأت الوحدة الوطنية بالتصدع مما يعطي روسيا فرصة لزرع الفوضى السياسية.
أما في روسيا، ورغم المظهر المتماسك للكرملين، تواجه الحكومة تحديات حقيقية مثل الانشقاقات والاستقالات داخل النخبة الحاكمة. لكن الحكومة الروسية تحاول تهدئة الوضع بإغراءات مالية لتجنيد الجنود وشراء “الهدوء المؤقت”.
صراع الأنظمة: من ينتصر؟
المعركة لم تعد مجرد صراع عسكري بل أصبحت صراعًا بين الأنظمة الاقتصادية والسياسية المختلفة. التكنولوجيا تلعب دورًا محوريًا في تحديد المنتصر النهائي حيث تؤثر بشكل مباشر على الاقتصاد والسياسة الداخلية لكل دولة مشاركة في النزاع.
الخلاصة:
- <stron…
السياسة
حماس وإسرائيل تبدآن تنفيذ خطة ترمب للسلام
مفاوضات غير مباشرة في شرم الشيخ بين حماس وإسرائيل برعاية دولية، خطوة حاسمة نحو تنفيذ خطة ترمب للسلام وإنهاء الصراع في غزة.
مفاوضات غير مباشرة بين حماس وإسرائيل في شرم الشيخ: خطوة نحو إنهاء الصراع في غزة
تستعد مدينة شرم الشيخ المصرية لاستضافة جولة جديدة من المفاوضات غير المباشرة بين حركة حماس وإسرائيل، بمشاركة ثلاثة أطراف وسيطة هي الولايات المتحدة ومصر وقطر. تهدف هذه المحادثات إلى مناقشة تفاصيل تنفيذ الخطة الأمريكية لإنهاء النزاع في غزة، وهي خطوة تأتي بعد فترة طويلة من الجمود السياسي.
الخلفية التاريخية والسياسية
يأتي هذا التطور في سياق تاريخ طويل ومعقد من الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، الذي شهد محاولات عديدة للتوصل إلى حلول دائمة. وتعتبر هذه المفاوضات جزءًا من الجهود الدولية المستمرة لتحقيق الاستقرار في المنطقة، خاصة بعد التصعيد الأخير الذي شهدته غزة.
تفاصيل الخطة الأمريكية
أعلن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب عبر منصته “تروث سوشيال” أن الفرق الفنية ستجتمع مجددًا في مصر لبحث التفاصيل النهائية للخطة التي تتضمن وقف إطلاق النار وانسحابًا إسرائيليًا أوليًا مقابل الإفراج عن جميع المحتجزين الإسرائيليين الأحياء والأموات. وأكد ترمب على أهمية التحرك بسرعة لتجنب المزيد من سفك الدماء.
مواقف الأطراف المعنية
حماس: أعلنت الحركة وصول وفدها التفاوضي برئاسة خليل الحية إلى مصر لبدء المفاوضات حول آليات وقف إطلاق النار والانسحاب الإسرائيلي وتبادل الأسرى. وأكدت حماس موافقتها على الخطة الجديدة ضمن إطار يحقق وقف الحرب والانسحاب الكامل من القطاع، مما يثير بعض الشكوك حول فرص نجاحها.
إسرائيل: أفاد مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بأن وفدًا إسرائيليًا برئاسة وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر سيتوجه إلى مصر للمشاركة في المحادثات المتعلقة بالخطة الأمريكية بشأن غزة.
التحديات والآفاق المستقبلية
رغم الدعوة لاستئناف المفاوضات المتوقفة منذ شهور، تظل هناك تحديات كبيرة تواجه تنفيذ الخطة بنجاح. تشمل هذه التحديات تحقيق توافق كامل بين الأطراف المعنية وضمان الالتزام بتنفيذ البنود المتفق عليها. كما أن هناك حاجة لضمان دعم المجتمع الدولي لهذه الجهود لتحقيق السلام الدائم.
الدور السعودي والدعم الإقليمي
السعودية: تلعب المملكة العربية السعودية دورًا محوريًا في دعم الجهود الرامية لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة. ومن خلال علاقاتها الدبلوماسية القوية وتأثيرها الإقليمي، تسعى السعودية لتعزيز الحلول السلمية التي تضمن حقوق الشعب الفلسطيني وتحقيق الاستقرار الإقليمي.
الدعم الإقليمي: تعتبر مشاركة قطر ومصر كوسطاء مؤشرًا على الدعم الإقليمي الواسع لهذه المبادرة، مما يعكس رغبة الدول العربية في إنهاء الصراع وتحقيق السلام العادل والشامل.
ختاماً
تمثل هذه المفاوضات فرصة جديدة لإعادة بناء الثقة بين الأطراف المتنازعة والتقدم نحو حل دائم للصراع الفلسطيني الإسرائيلي. ومع استمرار الجهود الدولية والإقليمية لدعم هذه العملية، يبقى الأمل معقوداً على تحقيق تقدم ملموس يمكن أن يمهد الطريق لمستقبل أكثر استقراراً وسلاماً للمنطقة بأسرها.
السياسة
تنفيذ خطة ترمب: خطوات حماس وإسرائيل المشتركة
مفاوضات حماس وإسرائيل في شرم الشيخ بوساطة أمريكية ومصرية وقطرية لتطبيق خطة ترمب وإنهاء الصراع في غزة، هل ستنجح الجهود المشتركة؟
مفاوضات غير مباشرة بين حماس وإسرائيل في شرم الشيخ
تبدأ اليوم (الإثنين) في مدينة شرم الشيخ المصرية جولة جديدة من المفاوضات غير المباشرة بين حركة حماس وإسرائيل، بمشاركة ثلاثة أطراف وسيطة هي الولايات المتحدة ومصر وقطر. تهدف هذه المفاوضات إلى مناقشة ترتيبات تنفيذ الخطة الأمريكية لإنهاء الصراع في غزة، والتي أعلن عنها الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب.
الخطة الأمريكية لإنهاء الصراع
أعلن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب عبر منصته “تروث سوشيال” أن الفرق الفنية ستجتمع مجددًا في مصر لبحث التفاصيل النهائية للخطة. وأشار إلى أن المرحلة الأولى من الخطة ستُنجز هذا الأسبوع، وتشمل وقف إطلاق النار وانسحابًا إسرائيليًا أوليًا مقابل الإفراج عن جميع المحتجزين الإسرائيليين الأحياء والأموات. ودعا ترمب إلى التحرك بسرعة لتجنب سفك الدماء الذي لا يرغب أحد في رؤيته.
الوفود المشاركة والمواقف المختلفة
وصل وفد حركة حماس التفاوضي برئاسة خليل الحية إلى مصر مساء الأحد لبدء المفاوضات حول آليات وقف إطلاق النار وانسحاب القوات الإسرائيلية وتبادل الأسرى. وفي المقابل، أفاد مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن وفدًا إسرائيليًا برئاسة وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر سيتوجه أيضًا إلى مصر للمشاركة في المحادثات المتعلقة بالخطة الأمريكية بشأن غزة.
تأتي هذه الدعوة لاستئناف المفاوضات بعد موافقة حماس على الخطة الجديدة واستعدادها للتفاوض على المرحلة الأولى من الصفقة التي تنص على إطلاق سراح جميع المحتجزين الإسرائيليين الأحياء والأموات مقابل 250 أسيرًا فلسطينيًا محكوم عليهم بالسجن مدى الحياة و1,700 أسير من قطاع غزة ممن اعتقلوا أثناء الحرب دون أن يكون لهم علاقة بهجوم الـ7 من أكتوبر. ومع ذلك، وضعت الحركة موافقتها ضمن إطار يحقق وقف الحرب والانسحاب الكامل من القطاع، مما يثير بعض الشكوك بشأن فرص نجاحها.
آفاق النجاح والتحديات المحتملة
ستتركز المفاوضات بحضور وفد أمريكي رفيع المستوى حول آليات ومعايير تنفيذ صفقة التبادل. تتطلب هذه المحادثات دبلوماسية دقيقة لتحقيق تقدم ملموس وسط تعقيدات سياسية وأمنية متشابكة. ومن المتوقع أن تلعب المملكة العربية السعودية دورًا إيجابيًا عبر دعم الجهود الدبلوماسية الرامية لتحقيق الاستقرار الإقليمي والسلام المستدام.
في ظل هذه التطورات، يبقى السؤال مفتوحًا حول مدى قدرة الأطراف المعنية على تجاوز العقبات السياسية والأمنية لتحقيق اتفاق شامل ينهي الصراع ويؤسس لمرحلة جديدة من التعاون والسلام في المنطقة.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية