Connect with us

الرياضة

جون سينا المكروه.. خطة قديمة تجسّدت أخيراً!

في تحول مفاجئ ومثير، قلب النجم الكبير جون سينا الطاولة على جماهيره، إذ انتقل من شخصية البطل المحبوب إلى شخصية مكروهة

Published

on

في تحول مفاجئ ومثير، قلب النجم الكبير جون سينا الطاولة على جماهيره، إذ انتقل من شخصية البطل المحبوب إلى شخصية مكروهة في عالم المصارعة.

في إليمينشن تشامبر 2025، قدم سينا أداء صادما، إذ هاجم بطل WWE كودي رودس بشكل عنيف، مما أثار دهشة متابعي المصارعة، وفتح بابا واسعا للحديث عن هذا التحول الذي حدث قبيل راسلمينيا 41.

التحول لم يكن مفاجئا بالكامل، فقد أشار سينا في عدة مناسبات سابقة إلى رغبته في تغيير شخصيته. ففي عام 2024، كشف سينا في مقابلة مع برنامج «إنسايت»، أنه كان يخطط للتحول إلى شرير في عام 2012، إذ كان قد جهز موسيقى دخوله وأزيائه لتناسب تلك الشخصية، إلا أن تلك الخطط توقفت بسبب ارتباطه العاطفي بشخصية البطل الذي يتسم بالقيم النبيلة.

ومع بداية عام 2025، بدأ سينا يقلل من ظهوره في العروض، إذ كانت مشاركته في إليمينشن تشامبر هي الثانية له فقط هذا العام. ولم يقتصر الأمر على ذلك، بل اختار سينا أن يظل صامتا في المؤتمر الصحفي بعد العرض، وهو ما اعتبره البعض خطوة نحو تأكيد تحوله.

أخبار ذات صلة

الأمر الأكثر إثارة للدهشة كان تطبيقه حركة «إس تي إف» العنيفة ضد سي إم بانك في نهاية المباراة، في تصرف جرى فيه انتهاك لقيم البطل التقليدية، مما جعل الجماهير تتأكد من أن سينا قد تحوّل إلى شخصية شريرة.

هذا التحول المفاجئ يواكب اقتراب راسلمينيا 41 في لاس فيغاس، إذ سيواجه سينا كودي رودس في مباراة على لقب بطل العالم، في واحدة من أهم اللحظات المنتظرة في عالم المصارعة لعام 2025.

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

Continue Reading

الرياضة

روني ينتقد محمد صلاح ويستشهد بكريستيانو رونالدو

واين روني ينتقد محمد صلاح بشدة، مشيراً إلى تقاعسه الدفاعي، ويستشهد بكريستيانو رونالدو كنموذج للالتزام، فهل حان وقت التغيير في ليفربول؟

Published

on

روني ينتقد محمد صلاح ويستشهد بكريستيانو رونالدو

واين روني ينتقد محمد صلاح: هل حان وقت التغيير في ليفربول؟

في تصريحات نارية، وجه أسطورة مانشستر يونايتد السابق، واين روني، انتقادات لاذعة للنجم المصري محمد صلاح، لاعب ليفربول، بسبب ما وصفه بتقاعس صلاح عن أداء واجباته الدفاعية خلال المباراة الأخيرة التي خسرها فريقه أمام تشيلسي بهدفين مقابل هدف.

صلاح تحت المجهر: أين الغرور وأين الأداء؟

قال روني في تصريحات نقلتها شبكة ليفربول إيكو: “أعتقد أن اللاعبين، وخصوصاً كبارهم، لديهم بعض الغرور. محمد صلاح كان من أفضل لاعبي الدوري الإنجليزي لفترة طويلة”. لكن في المباراة الأخيرة ضد تشيلسي، أشار روني إلى أن ظهير ليفربول الأيمن كان يعاني بينما كان صلاح يراقب ولا يعود لمساعدته.

وأضاف: “يجب على قادة الفريق في غرفة الملابس أن يقولوا له: عليك أن تساعد. بالنسبة لي، كان هذا مصدر قلق كبير”. هذه التصريحات تضع الضوء على دور القادة داخل الفريق وكيف يمكنهم التأثير على أداء النجوم الكبار مثل صلاح.

هل فقد صلاح بريقه؟

“أعتقد أنه بدا تائهاً بعض الشيء خلال الأسبوع الماضي”، هكذا وصف روني حالة محمد صلاح مؤخراً. وأضاف قائلاً إن هذا الأمر لم يكن فقط في المباراة الأخيرة بل امتد لأشهر سابقة. ومع ذلك، أكد أن مشجعي ليفربول ما زالوا يساندون نجمهم المحبوب رغم كل شيء.

المقارنة مع رونالدو: درس من الماضي

استرجع روني ذكرياته مع كريستيانو رونالدو في مانشستر يونايتد عندما واجه الفريق مشكلة مماثلة. أوضح أن السير أليكس فيرغسون قام بنقل رونالدو إلى عمق الملعب للحفاظ على توازن الفريق والاستفادة من قدراته الهجومية الفذة. فهل يحتاج ليفربول إلى تغيير تكتيكي مشابه لاستغلال إمكانيات صلاح بشكل أفضل؟

التوقعات المستقبلية: هل يتغير الوضع قريباً؟

يبقى السؤال الأهم: هل سيستجيب محمد صلاح لهذه الانتقادات ويعمل على تحسين أدائه الدفاعي؟ أم سيحتاج المدرب يورغن كلوب إلى إجراء تغييرات تكتيكية لضمان استفادة الفريق القصوى من مهارات النجم المصري دون الإخلال بالتوازن الدفاعي للفريق؟ الأيام القادمة قد تحمل الإجابة لهذا التساؤل المهم لجماهير الريدز.

Continue Reading

الرياضة

كانافارو يتولى تدريب منتخب أوزبكستان رسمياً

فابيو كانافارو، بطل العالم 2006، يتولى تدريب منتخب أوزبكستان لتحقيق حلم كأس العالم 2026، خطوة مثيرة لعشاق الكرة الأوزبكية.

Published

on

كانافارو يتولى تدريب منتخب أوزبكستان رسمياً

فابيو كانافارو يقود أوزبكستان نحو حلم كأس العالم 2026

في خطوة جريئة ومثيرة، أعلن الاتحاد الأوزبكي لكرة القدم اليوم (الإثنين) عن تعيين الإيطالي فابيو كانافارو مديراً فنياً للمنتخب الأول، استعداداً لخوض غمار بطولة كأس العالم 2026.

وجاء في بيان الاتحاد الأوزبكي: وقّع اتحاد كرة القدم الأوزبكي عقداً مع فابيو كانافارو، الخبير الكروي المعروف، والمشارك في كأس العالم ثلاث مرات، وبطل نسخة 2006، وأحد أبرز المدافعين في تاريخ كرة القدم الحديثة.

مُهمة مونديالية لبطل العالم

سيتولى المدرب الإيطالي قيادة المنتخب الوطني استعداداً لمونديال 2026 الذي سيقام في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمكسيك. هذا التعيين يأتي بعد أن نجح المدرب السابق تيمور كابادزه في قيادة أوزبكستان للتأهل إلى نهائيات كأس العالم لأول مرة في تاريخها، وذلك في يونيو الماضي.

كانافارو الذي يُعتبر أحد أساطير الدفاع في كرة القدم العالمية، يمتلك خبرة واسعة كلاعب ومدرب. سبق له أن خاض تجربة تدريبية مع نادي النصر السعودي بين أكتوبر 2015 وفبراير 2016. ورغم أن مسيرته مع الفريق لم تدم طويلاً بسبب تراجع النتائج، إلا أن خبرته التدريبية قد تكون العنصر الحاسم لنجاح المنتخب الأوزبكي في المرحلة المقبلة.

تحليل فني وتوقعات مستقبلية

من الناحية الفنية، يُتوقع أن يجلب كانافارو فلسفة دفاعية متينة للمنتخب الأوزبكي. بفضل تجربته كلاعب مدافع من الطراز الرفيع، يمكنه تعزيز التنظيم الدفاعي للفريق وتحسين الأداء التكتيكي بشكل عام. كما يُنتظر منه تطوير اللاعبين الشباب والاستفادة من المواهب المحلية لتحقيق نتائج إيجابية على الساحة الدولية.

التحدي الأكبر أمام كانافارو سيكون تحسين الأداء الهجومي للفريق لضمان المنافسة بقوة أمام الفرق الكبرى خلال المونديال القادم. إذا تمكن من تحقيق ذلك التوازن بين الدفاع والهجوم، فقد يكون لأوزبكستان حضور قوي ومؤثر في البطولة العالمية.

ختامًا: بداية جديدة وآمال كبيرة

مع تعيين فابيو كانافارو على رأس الجهاز الفني للمنتخب الأوزبكي، تتطلع الجماهير إلى رؤية فريقها يحقق إنجازات غير مسبوقة على المستوى العالمي. ومع الدعم الكامل من الاتحاد والجماهير والإمكانات المتاحة، يبدو المستقبل مشرقًا لهذا الفريق الطموح تحت قيادة بطل العالم السابق.

Continue Reading

الرياضة

إصابة رودري تبعده عن تشكيلة منتخب إسبانيا

صدمة لإسبانيا: إصابة رودري تبعده عن مواجهتي جورجيا وبلغاريا في تصفيات كأس العالم 2026، هل ستؤثر الغيابات على حظوظ لا روخا؟

Published

on

إصابة رودري تبعده عن تشكيلة منتخب إسبانيا

صدمة في صفوف “لا روخا”: رودري يغيب عن مواجهتي جورجيا وبلغاريا

أعلن الاتحاد الإسباني لكرة القدم، أمس (الإثنين)، عن غياب نجم خط الوسط رودري عن صفوف منتخب “لا روخا” في المواجهتين الحاسمتين أمام جورجيا وبلغاريا ضمن التصفيات الأوروبية المؤهلة إلى كأس العالم 2026.

وجاء هذا الإعلان الصادم بعد أن أوضح الاتحاد في بيان رسمي أن رودري سيغيب بسبب الإصابة، بناءً على التقارير الطبية الواردة من ناديه مانشستر سيتي.

إصابة جديدة تبعد رودري

تعرض لاعب مانشستر سيتي لإصابة جديدة أجبرته على مغادرة الملعب في الشوط الأول من مباراة فريقه ضد برنتفورد، والتي انتهت بفوز السيتي بهدف نظيف. هذه الإصابة تأتي بعد عودة اللاعب للملاعب في مايو الماضي عقب غياب دام ثمانية أشهر بسبب إصابة خطيرة في الركبة.

رودري يعتبر أحد الأعمدة الأساسية لمنتخب إسبانيا، وغيابه يشكل تحدياً كبيراً للمدرب واللاعبين الذين يعتمدون عليه كلاعب محوري في وسط الميدان.

وضع المجموعة الخامسة: إسبانيا تتصدر

المنتخب الإسباني يتربع على قمة جدول ترتيب المجموعة الخامسة برصيد 6 نقاط، مما يعكس الأداء القوي للفريق حتى الآن. يأتي منتخب جورجيا في المركز الثاني برصيد 3 نقاط، متفوقاً بفارق الأهداف على تركيا التي تحتل المركز الثالث. بينما يقبع المنتخب البلغاري في ذيل الترتيب دون أي نقطة.

تحليل فني وتكتيكي: كيف ستتعامل إسبانيا مع الغيابات؟

مع غياب رودري، سيكون على المدرب إعادة ترتيب أوراقه التكتيكية لتعويض هذا النقص الكبير. قد يلجأ المدرب إلى استخدام لاعبين مثل سيرجيو بوسكيتس أو كوكي لتغطية الفراغ الذي سيتركه رودري. كما يمكن أن يغير المدرب من تكتيكاته لزيادة الضغط الهجومي وتقليل الاعتماد على الدفاع المتماسك الذي كان يقوده رودري.

توقعات مستقبلية: هل تستطيع إسبانيا الحفاظ على الصدارة؟

التحدي الأكبر لإسبانيا الآن هو الحفاظ على صدارة المجموعة رغم الغيابات المؤثرة. الفوز بالمباراتين المقبلتين سيكون مفتاح التأهل المبكر لكأس العالم 2026. ومع ذلك، فإن المنافسة لن تكون سهلة خاصة مع تحسن أداء منتخبي جورجيا وتركيا اللذين يسعيان لاستغلال أي تعثر محتمل لإسبانيا.

“لا روخا” أمام اختبار حقيقي لإثبات قوتهم وقدرتهم على تجاوز العقبات وتحقيق الانتصارات رغم الظروف الصعبة التي يمرون بها حالياً.

Continue Reading

Trending