السياسة
سقوط 4 قتلى.. إسرائيل تستأنف الحرب على غزة
فيما بدا أنه عودة للحرب ونسف للهدنة، أغار الطيران الحربي الإسرائيلي على قطاع غزة اليوم (الأحد)، ما أدى إلى سقوط
فيما بدا أنه عودة للحرب ونسف للهدنة، أغار الطيران الحربي الإسرائيلي على قطاع غزة اليوم (الأحد)، ما أدى إلى سقوط 4 قتلى فلسطينيين، بعد انتهاء أولى مراحل اتفاق وقف إطلاق النار.
وأعلن الدفاع المدني في غزة تعرض مناطق شرق خان يونس لقصف مدفعي وإطلاق نار من الدبابات الإسرائيلية. وأوضح، في بيان مقتضب، أن القصف استهدف المناطق الحدودية لبلدة عبسان الكبيرة جنوبي القطاع.
أخبار ذات صلة
من جهة أخرى، أكد مسؤولون في القطاع الطبي مقتل 4 فلسطينيين جراء الغارات الإسرائيلية التي استهدفت مناطق مختلفة في غزة اليوم.
في المقابل، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه «يتحقق» من التقارير المتعلقة بالقصف.
السياسة
من هو طبطبائي الذي اغتالته إسرائيل ؟
أكد مسؤول أمريكي رفيع المستوى اليوم (الأحد) أن إسرائيل لم تطلع واشنطن مسبقاً على الضربة التي نفذت في الضاحية الجنوبية لبيروت، مؤكداً في تصريحات نقلها موقع «أكسيوس» الإخباري أن الإدارة الأمريكية أُخطرت فقط بعد تنفيذ الغارة مباشرة.وأشار المسؤول إلى أن الولايات المتحدة كانت تعلم منذ أيام أن إسرائيل تستعد لتصعيد عملياتها العسكرية في لبنان، لكنها لم تكن على علم بموعد أو مكان أو هوية الهدف المرتبط بالضربة التي نفذت اليوم وطالت القيادي العسكري البارز في حزب الله هيثم علي الطبطبائي.من جهة أخرى، ذكر مسؤولون إسرائيليون للموقع أن الجيش الإسرائيلي استهدف القيادي العسكري البارز في حزب الله هيثم علي الطبطبائي داخل ما وصفوه بـ«منزل آمن» في بيروت، مؤكدين أن طبطبائي يعد الرجل الثاني في التنظيم من حيث الأهمية العملياتية واستهدفه سلاح الجو الإسرائيلي في حارة حريك في بيروت.**media[2619365]**وتولى طبطبائي الملقب أيضاً بـ«أبو علي» منصباً قيادياً متقدماً في الحزب، وشغل مسؤوليات عسكرية في سورية واليمن، كما قاد قوات النخبة في حزب الله على مدار السنوات الأخيرة.وشارك طبطبائي العام الماضي مع محمد حيدر في إعادة تأهيل وتعزيز القدرات العسكرية للحزب، وتعد هذه الغارة الإسرائيلية هي الثالثة لاستهداف موقع طبطبائي.وتشير المعلومات إلى أن والد طبطبائي إيراني، ووالدته لبنانية، ويقيم في لبنان، وهو مدرج على قائمة المطلوبين لدى الولايات المتحدة، مع مكافأة قدرها 5 ملايين دولار مقابل معلومات تؤدي إلى اعتقاله.
السياسة
اغتيال الرجل الثاني في حزب الله ..إسرائيل تهدد بتوسيع التصعيد نحو بيروت
شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم (الأحد)، غارة جوية على حارة حريك في الضاحية الجنوبية لبيروت، مستهدفة شقة هيثم علي الطبطبائي (أبوعلي)، رئيس أركان حزب الله والرجل الثاني.ووفق المعطيات الإسرائيلية، تعد هذه ثالث محاولة لاغتياله، إذ أكدت القناة الـ12، أن إسرائيل حاولت قتله مرتين خلال الحرب الأخيرة مع حزب الله، وأفادت بأن هذه الضربة نُفّذت بالتنسيق مع الأمريكيين.وأفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي بأن الطبطبائي يُعد أحد أبرز القياديين العسكريين، وشريكا أساسيا للقيادي العسكري محمد حيدر في إعادة بناء القدرات العسكرية للحزب، ما يفسّر حجم التركيز الإسرائيلي عليه خلال الأسابيع الماضية.وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أعلن أنّ إسرائيل ستواصل القيام بما يلزم لمنع «حزب الله» من إعادة بناء قدراته.وقال: «في نهاية الأسبوع، شنّ الجيش الإسرائيلي هجوما في لبنان وسنفعل كل ما يلزم لمنع «حزب الله» من إعادة بناء قدراته ضدنا».وأضاف أنّ إسرائيل مسؤولة عن أمنها وقرارات إحباط الهجمات يتخذها الجيش ونحن نقرر دون انتظار موافقة أي جهة.وتأتي الغارة الإسرائيلية ضمن مناخ تصعيدي متدرّج في الساعات الأخيرة، مع ازدياد وتيرة التهديدات الصادرة من القيادات العسكرية الإسرائيلية، التي تتحدث عن اقتراب «مرحلة حسم» على الجبهة الشمالية.وامتدّ هذا التصعيد من الجنوب -حيث تُسجَّل خروقات يومية وعمليات اغتيال- إلى قلب الضاحية، في تطور يقرأ كرسالة مباشرة بأن إسرائيل مستعدة لتوسيع بنك أهدافها متى قررت الانتقال إلى مرحلة أعلى.وتعد ضربة حارة حريك إنذارا واضحا بأن التصعيد لم يعد محصورا بالحدود الجنوبية، وأن أي اشتعال واسع قد يبدأ من نقطة تتجاوز الهدنة نفسها، وصولا إلى بيروت.
السياسة
بعد جريمة قتل زوج وإحراق زوجته.. حظر تجوال في حمص
فرضت السلطات السورية اليوم (الأحد) حظر تجوال مؤقت من الساعة الخامسة مساء حتى الخامسة صباحاً في محافظة حمص وسط البلاد، عقب جريمة قتل راح ضحيتها رجل وزوجته.وعزّزت قوات الأمن الداخلي انتشارها في بلدة زيدل بريف حمص بعد جريمة قتل، ودعت الأهالي إلى التحلي بضبط النفس وتجنّب أي ردود فعل قد تؤدي إلى توترات أوسع.وأعلن قائد الأمن الداخلي في حمص العميد مرهف النعسان أن رجلاً وزوجته عثر عليهما مقتولَين داخل منزلهما في بلدة زيدل جنوبي المدينة، مع إشارة إلى أن جثة الزوجة كانت قد أُحرقت بعد مقتلها.وأضاف أن التحقيقات الأولية كشفت وجود عبارات ذات طابع طائفي مكتوبة في موقع الجريمة، ما يوحي بمحاولة مبيّتة لإثارة الفتنة بين أبناء المنطقة.وأكد النعسان أن الجهات الأمنية فتحت تحقيقاً واسعاً لكشف ملابسات الجريمة، وتحديد هوية الجناة وضبطهم، مشدداً على أن «الهدف من هذا العمل الإجرامي واضح، وهو توتير الخطاب الطائفي، وزعزعة النسيج الاجتماعي».وتحدثت مصادر محلية أن أفراداً من قبيلة بني خالد قاموا باقتحام ضاحية الباسل، التي يسكنها عدد من المواطنين من الطائفة العلوية، بينهم ضباط سابقون في النظام، بدعوى «الثأر» للضحية، معتقدين أن مرتكبي الجريمة من سكان تلك المنطقة.وحذّرت قوات الأمن من أن مثل هذه التصرفات قد تؤدي إلى تصعيد خطير، داعية الجميع إلى ترك الأمر للجهات المختصة.وطالب العميد النعسان الأهالي بالثبات وعدم الانجرار وراء الشائعات أو الدوافع الانتقامية، لافتاً إلى أن قوى الأمن تعمل بحيادية ومسؤولية لضمان سلامة المواطنين وتحقيق العدالة.وانتشر على منصات التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يُظهر حرق مركبات وسماع أصوات رصاص غزير.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية