Connect with us

ثقافة وفن

بحثت عن الهوية الموسيقية 9 أعوام.. ريهانا تجهز ألبوم R9

تعكف مغنية الراب الأمريكية ريهانا على إعداد ألبومها التاسع R9 بعد غياب 9 أعوام عن الساحة الفنية لم تصدر خلالها أي

تعكف مغنية الراب الأمريكية ريهانا على إعداد ألبومها التاسع R9 بعد غياب 9 أعوام عن الساحة الفنية لم تصدر خلالها أي البوم.

ورغم أن ألبومها الأخير Anti صدر عام 2016، إلا أن ريهانا نجحت العام الماضي في بيع مليون ألبوم ما يؤكد تعطش جمهورها لأغانيها، خصوصا أنها النجمة الأكثر مبيعا في القرن الـ21، بمجموع 9 جوائز.

وفي مقابلة حصرية مع Harper’s Bazaar، قالت ريهانا «أعتقد أن الموسيقى هي حريتي، وقد أدركت ذلك أخيرا.».

وأضافت «وجدت أخيرا الصيغة المناسبة لما أريد تقديمه في مشروعي القادم. أشعر بحماس شديد، وأعلم أنني كررت هذا الكلام لسنوات، لكن هذه المرة مختلفة!».

وقالت: «يجب أن أوضح للجمهور بأن الانتظار كان يستحق العناء. لا يمكنني تقديم شيء متوسط المستوى!». وتابعت: «لم يعد هناك نوع موسيقي محدد. هذا هو السبب الذي جعلني أنتظر. في كل مرة كنت أعود للاستوديو، كنت أشعر أن ما أعمل عليه لا يشبهني، لا يتناسب مع تطوري الفني، ولا يمكنني أن أقدمه لجمهوري أو أؤديه على المسرح لعام كامل.».

وتابعت «بعد كل هذا الوقت بعيدا عن الموسيقى، كان لا بد أن يكون لعودتي معنى. الانتظار كان طويلاً؛ لذا يجب أن يكون العمل يستحق ذلك.».

أخبار ذات صلة

ورغم نجاحها الساحق، فإن ريهانا لم تكن بمنأى عن مخاوف الفشل. واعترفت بأنها في بداياتها كانت تعتقد أن النجاح مرتبط فقط بتحقيق ألبومها المركز الأول. «كنت أظن أن عليّ تحقيق رقم واحد كي أُعتبر ناجحة. كان ذلك هو مقياس النجاح في تلك الفترة.».

وأضافت: «المشاعر التي لم أكن أعرف كيف أتعامل معها هي خيبة الأمل. لم أكن أعرف أين أضعها أو كيف أواجهها… كنت أشعر بالحزن، والغضب، والألم في آن واحد.».

وختمت حديثها قائلة: «لقد مررت بمراحل مختلفة من البحث عن الهوية الموسيقية التي أريدها. لكن الآن، أدركت أنني لن أقدم شيئا متوقعا، ولن يكون تجاريا أو سهل الاستماع عبر الراديو. هذا الألبوم سيكون حيث تستحق فنيتي أن تكون الآن.. وأخيرا، أعتقد أنني وجدت السر».

Continue Reading

ثقافة وفن

«سينماء».. مرجعية حيّة للذاكرة السعودية

في مشهدٍ سينمائي آخذٍ في التشكّل بثقة وعمق، فاجأتنا هيئة الأفلام ممثلة في الأرشيف الوطني للأفلام بإطلاق مبادرة#سينماء،

في مشهدٍ سينمائي آخذٍ في التشكّل بثقة وعمق، فاجأتنا هيئة الأفلام ممثلة في الأرشيف الوطني للأفلام بإطلاق مبادرة#سينماء، بوصفها مشروعًا نوعيًا يُعيد تعريف العلاقة بين السينما والذاكرة، بين الصورة والوعي، وبين النقد والإنتاج الفني في المملكة، وذلك على هامش الدورة الحادية عشرة لمهرجان أفلام السعودية.

«سينماء»، لن تكون مبادرة أرشيفية فحسب، بل رؤية متكاملة تسعى إلى ترسيخ المحتوى المعرفي السينمائي والثقافي من خلال أدوات دقيقة وشاملة؛ إذ تتضمن منصة إلكترونية غنية توثّق المنجزات، وتجمع الحوارات، وتعرض تجارب السينمائيين، كما تشمل مكتبة من ثلاثين كتابًا، من بينها كتاب الزميلة سهى الوعل (كلمتين ونص سينما)، الذي في رأيي يتوج خلاصة مواكبة إعلامية متواترة للإنتاج السينمائي، ويوثق جزءًا من مسيرة النقد السينمائي في المملكة.

أبرز ما يميز المبادرة هو بناء مرجعية حيّة للذاكرة السينمائية السعودية، تُتيح لصُنّاع الأفلام، والنقاد، والباحثين، ومحبي السينما، مساحةً للتأمل، وإعادة القراءة، والمشاركة.

«سينماء» ليست تكديسًا لمواد أرشيفية، بل محاولة واعية لتوليد المعنى، ولتدوين المرحلة، وتحفيز الخطاب النقدي؛ ليواكب تسارع الإنتاج السينمائي المحلي، ومساحة مفتوحة للرؤى والأسئلة والتجريب… خطوة نحو تكريس الثقافة السينمائية ليس بوصفها ترفًا بصريًّا، بل مجالٌ للمعرفة والتحوّل المجتمعي.

إنها بدايةٌ واعدةٌ؛ لأن من يُدرك قيمة الصورة يُدرك كيف يحفظ ذاكرته، وكيف يُعيد تشكيلها في المستقبل.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

ثقافة وفن

الجينات تكشف سر استمتاع البعض بالموسيقى

أكدت دراسة علمية فنلندية، أن التفاعل العاطفي العميق مع الموسيقى ليس مجرد تفضيل شخصي، بل يرتبط بجينات محددة تميز

أكدت دراسة علمية فنلندية، أن التفاعل العاطفي العميق مع الموسيقى ليس مجرد تفضيل شخصي، بل يرتبط بجينات محددة تميز بعض الأفراد عن غيرهم. وأوضحت الدراسة، أن من يمتلكون هذه الجينات يظهرون تجاوباً عصبياً أكبر عند سماع الألحان، ما يفسّر سبب استمتاعهم العالي بالموسيقى. كما بين الباحثون، أن هذه الجينات تلعب دوراً في تحفيز مناطق معينة من الدماغ مسؤولة عن العاطفة والذاكرة والتواصل. هذا الاكتشاف يمنح بعداً بيولوجياً جديداً لفهم علاقة الإنسان بالموسيقى، ويكشف أن ذوقنا الفني قد يكون محفوراً في حمضنا النووي منذ الولادة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

ثقافة وفن

ريهام عبدالغفور: التنمّر يزعج أولادي «بِيتأذوا»

أبدت الفنانة المصرية ريهام عبدالغفور، استياءها من موجة التنمّر التي طالتها بعد ظهورها في مقطع فيديو على «تيك توك»

أبدت الفنانة المصرية ريهام عبدالغفور، استياءها من موجة التنمّر التي طالتها بعد ظهورها في مقطع فيديو على «تيك توك» إلى جانب طفلة شاركتها التمثيل في مسلسل «ظلم المصطبة»؛ إذ وجّه بعض المعلقين انتقادات ساخرة حول مظهرها وسنّها، ما دفعها للرد قائلة: «مشاعري مش مهمة قد مشاعر أولادي». وأضافت، أن تأثير هذه الكلمات يطال أسرتها، ويؤذي أبناءها نفسياً، مطالبة بقدر من الاحترام في النقاشات العامة. وأكدت ريهام، أنها لا تمانع النقد الفني، لكنها ترفض التنمر القائم على الشكل والعمر. موقفها أثار تعاطف جمهور واسع، وفتح باب النقاش مجدداً حول التعليقات المسيئة على منصات التواصل الاجتماعي.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .