Connect with us

الرياضة

الحارثي: صفقات الأهلي بحاجة للتأقلم

أوضح مدرب الفئات السنية بنادي الوحدة المدرب الوطني ناصر الحارثي بأن المدرب الألماني ماتياس يايسليه يعتمد في الحالة

Published

on

أوضح مدرب الفئات السنية بنادي الوحدة المدرب الوطني ناصر الحارثي بأن المدرب الألماني ماتياس يايسليه يعتمد في الحالة الدفاعية بشكل مباشر على الدفاع المتقدم والضغط العكسي في مناطق عالية في ملعب المنافس، في المقابل يكون هناك تدرج بالكرة في فترات وفي فترات أخرى من المباراة يعتمد على اللعب المباشر في الحالة الهجومية للفريق.

وأضاف الحارثي: في الفترات الأخيرة بعد التعاقد مع اللاعب إيفان توني أصبح يعتمد عليه كلاعب محطة تنطلق منها هجمات الأهلي لحين وصول الزيادة العددية من لاعبي الوسط، لافتاً إلى أن يايسليه يحتاج إلى لاعب في عمق الملعب بمواصفات بدنية عالية، من أجل إغلاق المساحات التي يخلقها الدفاع المتقدم.

كما يحتاج إلى نوعية لاعبين في ظهيري الجنب يجيدون التوقيت المناسب في عمل الزيادة العددية والفاعلية في الشكل الهجومي، وفي الجانب الدفاعي لابد من العمل على تطوير قراءة المنافس عند اللاعبين والعمل على إغلاق المساحات.

أخبار ذات صلة

وكشف الحارثي، في ختام حديثه، أن دكة البدلاء في فريق الأهلي أقل جودة من اللاعب الأساسي والمنافسين المباشرين للفريق، واصفاً اللاعب البرازيلي جوليانو بصاحب الجودة الفنية الرائعة، ولكن يحتاج للوقت حتى يتأقلم مع أسلوب المدرب وهوية الدوري، والتجانس مع الفريق، إلى جانب اللاعب دامس الذي يعد واحدا من أفضل المواهب البلجيكية الصاعدة، وبالإمكان إشراكه في مراكز مختلفة من أجل إيجاد الحلول في بعض المباريات مستقبلا في حال تغيب أحد اللاعبين.

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

Continue Reading

الرياضة

ظرف طارئ يبعد مدرب الزوراء عن لقاء غوا الهندي في أبطال آسيا

غياب مفاجئ لمدرب الزوراء العراقي عن مباراة غوا الهندي بسبب ظرف طارئ، تعرف على تفاصيل الخبر وتأثيره على حظوظ الفريق في دوري أبطال آسيا.

Published

on

في تطور مفاجئ ألقى بظلاله على استعدادات نادي الزوراء العراقي، تأكد غياب المدير الفني للفريق عن المباراة المرتقبة أمام نادي غوا الهندي، وذلك بسبب «ظرف طارئ» حال دون تواجده في المنطقة الفنية لتوجيه اللاعبين في هذا اللقاء الحاسم. ويأتي هذا الخبر ليشكل تحدياً كبيراً لكتيبة «النوارس» التي تطمح لتحقيق نتيجة إيجابية تعزز من حظوظها في المنافسة القارية.

تفاصيل الغياب وتأثيره على الفريق

أفادت المصادر المقربة من البعثة أن الظرف الطارئ استوجب ابتعاد المدرب بشكل فوري، مما وضع الجهاز الإداري والفني المساعد في حالة استنفار لترتيب الأوراق قبل صافرة البداية. وتكتسب هذه المباراة أهمية خاصة كونها تأتي ضمن حسابات معقدة في دوري أبطال آسيا، حيث ترتبط نتائجها بشكل مباشر بترتيب المجموعات وحسابات التأهل التي تهم كبار القارة، بما في ذلك المجموعات التي تضم أندية سعودية بارزة مثل النصر.

ومن المتوقع أن يتولى المساعد الأول مهمة القيادة الفنية من على خط التماس، وهي مهمة ليست بالسهلة في ظل الضغط النفسي والبدني الذي تفرضه البطولات الآسيوية. ويعول الجمهور العراقي على خبرة اللاعبين وروحهم القتالية لتجاوز هذه العقبة الإدارية والفنية المفاجئة.

أهمية المباراة والسياق القاري

تأتي هذه المواجهة في وقت تشهد فيه الكرة الآسيوية تطوراً ملحوظاً، لا سيما في الأندية الهندية مثل «غوا» الذي أظهر تطوراً تكتيكياً ولياقياً في السنوات الأخيرة، مستفيداً من الاحتكاك المستمر في البطولات القارية. بالنسبة للزوراء، زعيم الأندية العراقية والأكثر تتويجاً بلقب الدوري المحلي، فإن المشاركة الآسيوية ليست مجرد نزهة، بل هي فرصة لإثبات عودة الكرة العراقية إلى الواجهة بعد سنوات من التذبذب.

إن غياب المدرب في مثل هذه المباريات الحساسة قد يؤثر على القراءة الفنية المباشرة لمجريات اللعب، خاصة في الشوط الثاني الذي يُعرف بـ «شوط المدربين»، حيث تكون التبديلات والتغييرات التكتيكية حاسمة في قلب الموازين. ومع ذلك، يمتلك الزوراء إرثاً كبيراً وشخصية البطل التي قد تساعده على عزل الظروف الخارجية والتركيز داخل المستطيل الأخضر.

تاريخ الزوراء وتحديات دوري أبطال آسيا

تاريخياً، لطالما كان الزوراء رقماً صعباً في المعادلات المحلية والإقليمية. وتنظر الجماهير إلى هذه النسخة من البطولة بعين الأمل، خاصة وأن المنافسة في منطقة الغرب دائماً ما تكون محتدمة بوجود أندية النخبة من السعودية وإيران وقطر والإمارات. وأي تعثر في البدايات، أو أمام الفرق التي تعتبر نظرياً في المتناول مثل غوا، قد يكلف الفريق غالياً في حسابات التأهل النهائية.

الحدث لا يتوقف تأثيره عند حدود النادي، بل يمتد ليؤثر على المعنويات العامة للكرة العراقية التي تبحث عن تمثيل مشرف. وسيكون الاختبار الحقيقي للجهاز المعاون هو كيفية الحفاظ على الانضباط التكتيكي والهدوء النفسي للاعبين، لضمان عدم تأثر الأداء بغياب رأس الهرم الفني في هذه الليلة الآسيوية الصعبة.

Continue Reading

الرياضة

ليفربول يسقط بالأربعة أمام آيندهوفن في هزيمة قاسية

تغطية شاملة لهزيمة ليفربول القاسية أمام آيندهوفن برباعية، تحليل أسباب السقوط الدفاعي وتأثير النتيجة على مسيرة الريدز في البطولة الأوروبية.

Published

on

في ليلة كروية صادمة لعشاق “الريدز”، تعرض نادي ليفربول الإنجليزي لهزيمة قاسية وثقيلة أمام مضيفه آيندهوفن الهولندي، حيث اهتزت شباك الفريق الإنجليزي بأربعة أهداف في مباراة كشفت عن ثغرات دفاعية واضحة وأثارت تساؤلات عديدة حول جاهزية الفريق للمنافسة على الألقاب القارية هذا الموسم.

تفاصيل السقوط في فيليبس ستاديون

لم يكن أشد المتشائمين من جماهير ليفربول يتوقع هذا السيناريو الكارثي في ملعب “فيليبس ستاديون”. دخل آيندهوفن المباراة بشراسة هجومية واضحة، مستغلاً عاملي الأرض والجمهور، ونجح في فرض إيقاعه السريع على مجريات اللعب منذ الدقائق الأولى. عانى خط دفاع ليفربول من عدم التنظيم والبطء في الارتداد، مما سمح للمهاجمين الهولنديين باختراق الحصون الدفاعية وتسجيل أربعة أهداف، عكست التفوق التكتيكي والبدني للفريق الهولندي في هذه المواجهة.

السياق التاريخي وصعوبة الملاعب الهولندية

تأتي هذه الهزيمة لتذكرنا بأن الملاعب الهولندية لطالما كانت عقبة صعبة أمام الأندية الإنجليزية الكبرى. تاريخياً، يتميز آيندهوفن بكونه أحد أعمدة الكرة الهولندية إلى جانب أياكس وفينورد، ويمتلك سجلاً حافلاً في البطولات الأوروبية. وعلى الرغم من أن ليفربول يمتلك كعباً عالياً في معظم المواجهات الأوروبية بفضل تاريخه العريق المتوج بستة ألقاب في دوري أبطال أوروبا، إلا أن هذه المباراة أثبتت أن التاريخ وحده لا يكفي للفوز، وأن الكرة الهولندية لا تزال قادرة على تقديم مواهب شابة وخطط تكتيكية تحرج كبار القارة العجوز.

تداعيات الهزيمة وتأثيرها على الموسم

لهذه الخسارة أبعاد تتجاوز مجرد فقدان ثلاث نقاط؛ فهي تمثل ضربة معنوية قوية لكتيبة “الريدز” في وقت حساس من الموسم. محلياً، قد تؤثر هذه النتيجة سلباً على ثقة اللاعبين قبل العودة لمنافسات الدوري الإنجليزي الممتاز (البريميرليج)، حيث تتطلب المنافسة هناك تركيزاً ذهنياً عالياً. أما على الصعيد الأوروبي، فإن استقبال أربعة أهداف يضع الجهاز الفني تحت ضغط كبير لإعادة ترتيب الأوراق الدفاعية، خاصة أن فارق الأهداف قد يلعب دوراً حاسماً في حسابات التأهل للأدوار الإقصائية في ظل النظام التنافسي الشرس للبطولة.

نظرة مستقبلية: هل يعود ليفربول؟

الآن، تتجه الأنظار صوب رد فعل ليفربول في المباريات القادمة. يعرف عن الفريق قدرته التاريخية على العودة من بعيد (الريمونتادا) وتصحيح المسار بعد الكبوات. سيتعين على المدرب واللاعبين تحليل أخطاء هذه الليلة الكارثية والعمل على سد الثغرات الدفاعية، لضمان عدم تكرار مثل هذا السيناريو الذي قد يهدد طموحات الفريق في معانقة الذهب الأوروبي مرة أخرى.

Continue Reading

الرياضة

أرسنال يهزم بايرن ميونخ بثلاثية: تفاصيل المباراة التاريخية

تابع تفاصيل فوز أرسنال الساحق على بايرن ميونخ بثلاثية. قراءة تحليلية لفك عقدة البافاري وتطور كتيبة أرتيتا وتأثير النتيجة على طموحات الغانرز الأوروبية.

Published

on

في عرض كروي مبهر يعكس التطور الكبير الذي وصل إليه مشروع المدرب الإسباني ميكيل أرتيتا، نجح نادي أرسنال الإنجليزي في تحقيق فوز عريض ومستحق على نظيره بايرن ميونخ الألماني بثلاثة أهداف، في مواجهة أثبتت جاهزية "المدفعجية" للمنافسة على أعلى المستويات الأوروبية. هذا الانتصار لا يمثل مجرد نتيجة رقمية في سجلات المباريات، بل يحمل دلالات معنوية وفنية عميقة للنادي اللندني وجماهيره.

إنهاء عقدة "البافاري" التاريخية

يكتسب هذا الفوز أهمية استثنائية عند النظر إلى السياق التاريخي للمواجهات بين الفريقين. لطالما اعتبر بايرن ميونخ بمثابة "الدابة السوداء" لأرسنال في مسابقة دوري أبطال أوروبا خلال العقد الماضي. لا تزال ذاكرة الجماهير تحتفظ بالهزائم القاسية التي تعرض لها الفريق، وأبرزها الخسارة بنتيجة 5-1 في ثلاث مناسبات مختلفة، والخروج بمجموع 10-2 في موسم 2016-2017. لذلك، فإن تسجيل ثلاثية في شباك العملاق الألماني يعد بمثابة رد اعتبار تاريخي، ورسالة مفادها أن أرسنال اليوم قد تخلص من أشباح الماضي ولم يعد ذلك الفريق الذي ينهار أمام كبار القارة العجوز.

تطور منظومة أرتيتا التكتيكية

يعكس هذا الأداء القوي النضج التكتيكي الذي وصل إليه الفريق تحت قيادة ميكيل أرتيتا. على عكس المواجهات السابقة التي كان يعاني فيها أرسنال من هشاشة دفاعية أمام سرعة أجنحة بايرن ميونخ، أظهر الفريق في هذه المباراة تماسكاً دفاعياً صلباً بقيادة ويليام ساليبا وغابرييل ماغاليس، مع فعالية هجومية شرسة. القدرة على التحكم في إيقاع اللعب، والضغط العالي الذي أجبر الدفاع الألماني على ارتكاب الأخطاء، يؤكد أن أرسنال بات يمتلك الشخصية اللازمة لفرض أسلوبه على أي خصم، مهما كان حجمه أو تاريخه.

تأثير الفوز على الطموحات المستقبلية

على الصعيدين المحلي والقاري، يمنح هذا الانتصار دفعة معنوية هائلة لكتيبة "الغانرز". فالتفوق على فريق بحجم بايرن ميونخ يعزز الثقة في النفس قبل خوض الاستحقاقات الحاسمة في الدوري الإنجليزي الممتاز ودوري أبطال أوروبا. كما يرسل هذا الفوز إنذاراً شديد اللهجة لباقي المنافسين بأن ملعب "الإمارات" قد عاد ليكون حصناً منيعاً، وأن الفريق يمتلك العمق في التشكيلة والحلول الهجومية المتنوعة التي تؤهله للذهاب بعيداً في كافة البطولات المنافس عليها هذا الموسم.

Continue Reading

Trending