Connect with us

الرياضة

جابوها.. «شبابنا»

تأهل المنتخب السعودي للشباب لدور ربع النهائي متصدراً المجموعة الثانية في بطولة كأس آسيا تحت 20 سنة بعد أن حول خسارته

تأهل المنتخب السعودي للشباب لدور ربع النهائي متصدراً المجموعة الثانية في بطولة كأس آسيا تحت 20 سنة بعد أن حول خسارته بهدف للفوز بهدفين من أمام كوريا الشمالية في اللقاء الذي جمع بينهما على استاد مركز باوان الرياضي بالصين في ختام دور المجموعات للمسابقة.

دخل الأخضر الشاب هذا اللقاء من أجل حسم الأمور مبكراً والتأهل للدور الثاني ولكن المنتخب الكوري الشمالي فاجأ الجميع بهدف التقدم عن طريق هان جي يونج (د: 28)، وفي الشوط الثاني أجرى المدرب البرازيلي تغييرين لإعادة المنتخب السعودي للمباراة، وتمكن من ذلك بعد عرضية من البديل عمار الوهيبي ترجمها سعد حقوي في الشباك الكورية هدفاً أول، وتعادل للمنتخب الشاب (د: 51)، وفي الدقائق الأخيرة من عمر المباراة وبالطريقة ذاتها تمكن الأخضر السعودي من إحراز الهدف الثاني بعد عرضية سعد حقوي ليودعها البديل ثامر الخيبري في المرمى الكوري هدفاً ثانياً (د: 85)، لينتهي اللقاء بفوز منتخبنا الوطني 2/ 1.

وبهذه النتيجة تصدر منتخبنا الوطني للشباب المجموعة الثانية برصيد 6 نقاط من فوزين وخسارة ليضرب موعداً مع أصحاب الأرض والجمهور منتخب الصين ثاني المجموعة الأولى في دور الثمانية وذلك يوم السبت القادم، فيما حل منتخب العراق ثانياً برصيد 5 نقاط بعد تعادله سلبياً مع المنتخب الأردني الذي غادر البطولة، وبذلك يلتقي العراق بمنتخب أستراليا متصدر المجموعة الأولى.

انفوجرافيك

مباراة الأخضر القادمة

السبت 2025/2/22

السعودية × الصين

11:15 صباحاً

Continue Reading

الرياضة

السعودية 2034.. حين تلتقي كرة القدم بمستقبلها

حين أعلنت السعودية استضافة كأس العالم 2034 لم يكن ذلك مجرد انتصار تنظيمي، بل لحظة تاريخية تعكس رؤية طموحة تعيد تعريف

حين أعلنت السعودية استضافة كأس العالم 2034 لم يكن ذلك مجرد انتصار تنظيمي، بل لحظة تاريخية تعكس رؤية طموحة تعيد تعريف استضافة الأحداث الرياضية الكبرى. لم يأت هذا الإنجاز من فراغ، بل كان ثمرة تخطيط استراتيجي محكم واستثمار واسع في الرياضة والبنية التحتية، ما جعل المملكة الوجهة المثالية لاستضافة أكبر بطولة كروية في العالم.

حصول الملف السعودي على تقييم 419.8 من 500، وهو الأعلى في تاريخ الفيفا، يبرهن على الجاهزية الاستثنائية والكفاءة التنظيمية التي تتمتع بها المملكة، والتي عززتها بخبراتها المتراكمة من استضافة كبرى الفعاليات الرياضية العالمية، مثل فورمولا 1، وكأس السوبر الإسباني والإيطالي، وبطولات الملاكمة العالمية.

استعدادات لوجستية ضخمة.. رؤية تحول المستحيل إلى واقع

لأول مرة في تاريخ كأس العالم ستتم استضافة البطولة في دولة واحدة بمشاركة 48 منتخباً، وهو تحدٍّ لوجستي غير مسبوق. السعودية وضعت خططاً دقيقة لمواجهة هذا التحدي، حيث سيتم توزيع المباريات على 15 ملعباً في 5 مدن رئيسية: الرياض، جدة، أبها، نيوم، والخبر، مما يمنح الجماهير تجربة استثنائية تجمع بين كرة القدم والتنوع الثقافي للمملكة.

ولتسهيل حركة الجماهير والفرق تم تطوير مشاريع نقل ضخمة، مثل مترو الرياض، وشبكة طرق متقدمة، تضمن سهولة التنقل بين الملاعب والمدن المستضيفة. كما سيتم توفير 134 منشأة تدريبية وفق أعلى المعايير العالمية، ما يضمن أفضل تجربة ممكنة للمنتخبات المشاركة.

إرث رياضي مستدام

وتأثير يمتد لعقود

استضافة كأس العالم ليست مجرد حدث عابر، بل محطة تحول تعزز مكانة السعودية كقوة رياضية عالمية. مونديال 2034 سيمثل نقطة انطلاق لمرحلة جديدة من التنمية الرياضية، حيث سيسهم في تطوير كرة القدم محلياً وإقليمياً، من خلال تعزيز البنية التحتية، وتحفيز الاستثمارات في القطاع الرياضي، ورفع مستوى المنافسة بين الأندية السعودية.

كما أن الحدث سيترك إرثاً مستداماً من خلال خلق فرص عمل جديدة في قطاعات الرياضة والسياحة والضيافة، ما يدعم رؤية 2030 التي تهدف إلى تنويع الاقتصاد السعودي وجعل الرياضة رافداً أساسياً للنمو.

السعودية ترحب بالعالم.. المونديال كرنفال ثقافي عالمي

مونديال 2034 لن يكون مجرد بطولة كرة قدم، بل احتفال ثقافي يعكس روح السعودية وهويتها المتفردة. الجماهير القادمة من مختلف أنحاء العالم ستعيش تجربة فريدة، حيث ستتاح لهم فرصة استكشاف التنوع الثقافي والاجتماعي للمملكة، من جدة بتراثها العريق وأزقتها التاريخية، إلى نيوم بمشاريعها المستقبلية الرائدة، وأبها بجمالها الطبيعي الخلاب.

ستتحول المدن المستضيفة إلى منصات ثقافية تعكس التراث السعودي الأصيل، من خلال الفنون والموسيقى والمأكولات التقليدية، ما يجعل البطولة تجربة متكاملة تمتد إلى ما هو أبعد من المستطيل الأخضر.

مزايا استثنائية.. السعودية تعيد تعريف معايير استضافة المونديال

أخبار ذات صلة

مونديال 2034 سيحمل بصمة سعودية متفردة، حيث تقدم المملكة نموذجاً جديداً في استضافة البطولات الكبرى، من خلال عدة مزايا فريدة:

التوزيع الجغرافي المتنوع، حيث تتيح إقامة المباريات في 5 مدن رئيسية للجماهير فرصة استكشاف التنوع الثقافي للمملكة، مقارنة بالمونديالات السابقة التي تركزت في عدد محدود من المدن.

البنية التحتية المتطورة التي تشمل 134 منشأة تدريبية حديثة بمعايير عالمية لأول مرة في تاريخ البطولة.

سهولة التنقل عبر مشاريع النقل الحديثة مثل مترو الرياض وشبكات الطرق السريعة التي توفر تجربة سلسة للجماهير والفرق المشاركة.

الاستدامة البيئية باستخدام تقنيات متقدمة لتقليل الأثر البيئي، ما يجعل المونديال السعودي نموذجاً في استضافة بطولات رياضية صديقة للبيئة.

إرث مستدام من خلال تعزيز السياحة الرياضية وتنمية القطاع الرياضي في المملكة لعقود قادمة.

مكتسبات استضافة المونديال وتأثيره على مختلف الأصعدة

استضافة كأس العالم 2034 لن تقتصر على تحقيق إنجاز رياضي، بل ستنعكس إيجاباً على مختلف القطاعات؛ رياضياً، ستعزز مكانة السعودية كوجهة رياضية عالمية، وسترفع مستوى كرة القدم محلياً وإقليمياً. اجتماعياً، ستعزز البطولة الحوار الثقافي والانفتاح على العالم، وستقدم السعودية كمنصة عالمية للتعايش والسلام.

اقتصادياً، سيساهم المونديال في جذب الاستثمارات الأجنبية، وتنشيط قطاعي السياحة والرياضة، وخلق آلاف فرص العمل. علمياً وتكنولوجياً، ستشهد البطولة تقديم حلول مبتكرة في إدارة الحدث، من استخدام الذكاء الاصطناعي في التنظيم إلى تطوير تطبيقات تسهّل تجربة الجماهير.

كما سيدعم المونديال مستهدفات رؤية 2030 من خلال تحويل السعودية إلى مركز رياضي عالمي، وتعزيز السياحة الرياضية كقطاع مستدام، وسيبرز صورة حضارية حديثة للمملكة تجمع بين التطور التكنولوجي والاحتفاظ بالهوية الأصيلة. والأهم من ذلك، سيغير مفهوم تنظيم البطولات الكبرى، من خلال تقديم نموذج جديد يجعل من مونديال 2034 علامة فارقة في تاريخ كأس العالم.

السعودية 2034.. نسخة تُلهم المستقبل

فوز السعودية باستضافة كأس العالم 2034 رسالة ملهمة للعالم بأن المملكة قادرة على تحقيق المستحيل. برؤية طموحة وتخطيط استثنائي، تستعد السعودية لتقديم مونديال غير مسبوق، يخلّد في ذاكرة التاريخ كواحد من أعظم المونديالات في تاريخ كرة القدم. المملكة ترحب بالعالم، مستعدة لتقديم تجربة استثنائية تجمع بين الرياضة والثقافة والابتكار، لتجعل من مونديال 2034 حدثاً يغير معايير استضافة البطولات الكبرى، ويلهم الأجيال القادمة.

Continue Reading

الرياضة

راجكوفيتش وبونو.. أمان ثم أمان

سيحمل الدوليان الصربي بريدراغ راجكوفيتش حارس نادي الاتحاد، والمغربي ياسين بونو حامي عرين الهلال على عاتقهما،

سيحمل الدوليان الصربي بريدراغ راجكوفيتش حارس نادي الاتحاد، والمغربي ياسين بونو حامي عرين الهلال على عاتقهما، قمة الكرة السعودية المرتقبة مساء اليوم (السبت) التي ستقام على استاد «الإنماء» بمدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة، ضمن الجولة الـ21 من مباريات دوري روشن السعودي.

بريدراغ راجكوفيتش حارس «النمور» استقبل 19 هدفاً من 20 مباراة خاضها «العميد» في دوري روشن، في المقابل تلقت شباك بونو 20 هدفاً بنفس عدد المباريات.

أخبار ذات صلة

ونجح الثنائي المبدع في مباريات كثيرة سواء محلياً أو خارجياً، وتحديداً بونو الذي يشارك مع ناديه في مسابقة النخبة الآسيوية.

فمن سيكون حاضراً في القمة الكبيرة «الكلاسيكو» ويواصل تألقه ويحمل على عاتقه مواجهة «كسر العظم» التي ستكون من أمتع مباريات الدوري منذ انطلاقتها حتى إطلاق الحكم صافرته؟

Continue Reading

الرياضة

السعودية 2034.. حين تلتقي كرة القدم بمستقبلها

حين أعلنت السعودية استضافة كأس العالم 2034 لم يكن ذلك مجرد انتصار تنظيمي، بل لحظة تاريخية تعكس رؤية طموحة تعيد تعريف

حين أعلنت السعودية استضافة كأس العالم 2034 لم يكن ذلك مجرد انتصار تنظيمي، بل لحظة تاريخية تعكس رؤية طموحة تعيد تعريف استضافة الأحداث الرياضية الكبرى. لم يأت هذا الإنجاز من فراغ، بل كان ثمرة تخطيط استراتيجي محكم واستثمار واسع في الرياضة والبنية التحتية، ما جعل المملكة الوجهة المثالية لاستضافة أكبر بطولة كروية في العالم.

حصول الملف السعودي على تقييم 419.8 من 500، وهو الأعلى في تاريخ الفيفا، يبرهن على الجاهزية الاستثنائية والكفاءة التنظيمية التي تتمتع بها المملكة، والتي عززتها بخبراتها المتراكمة من استضافة كبرى الفعاليات الرياضية العالمية، مثل فورمولا 1، وكأس السوبر الإسباني والإيطالي، وبطولات الملاكمة العالمية.

استعدادات لوجستية ضخمة.. رؤية تحول المستحيل إلى واقع

لأول مرة في تاريخ كأس العالم ستتم استضافة البطولة في دولة واحدة بمشاركة 48 منتخباً، وهو تحدٍّ لوجستي غير مسبوق. السعودية وضعت خططاً دقيقة لمواجهة هذا التحدي، حيث سيتم توزيع المباريات على 15 ملعباً في 5 مدن رئيسية: الرياض، جدة، أبها، نيوم، والخبر، مما يمنح الجماهير تجربة استثنائية تجمع بين كرة القدم والتنوع الثقافي للمملكة.

ولتسهيل حركة الجماهير والفرق تم تطوير مشاريع نقل ضخمة، مثل مترو الرياض، وشبكة طرق متقدمة، تضمن سهولة التنقل بين الملاعب والمدن المستضيفة. كما سيتم توفير 134 منشأة تدريبية وفق أعلى المعايير العالمية، ما يضمن أفضل تجربة ممكنة للمنتخبات المشاركة.

إرث رياضي مستدام

وتأثير يمتد لعقود

استضافة كأس العالم ليست مجرد حدث عابر، بل محطة تحول تعزز مكانة السعودية كقوة رياضية عالمية. مونديال 2034 سيمثل نقطة انطلاق لمرحلة جديدة من التنمية الرياضية، حيث سيسهم في تطوير كرة القدم محلياً وإقليمياً، من خلال تعزيز البنية التحتية، وتحفيز الاستثمارات في القطاع الرياضي، ورفع مستوى المنافسة بين الأندية السعودية.

كما أن الحدث سيترك إرثاً مستداماً من خلال خلق فرص عمل جديدة في قطاعات الرياضة والسياحة والضيافة، ما يدعم رؤية 2030 التي تهدف إلى تنويع الاقتصاد السعودي وجعل الرياضة رافداً أساسياً للنمو.

السعودية ترحب بالعالم.. المونديال كرنفال ثقافي عالمي

مونديال 2034 لن يكون مجرد بطولة كرة قدم، بل احتفال ثقافي يعكس روح السعودية وهويتها المتفردة. الجماهير القادمة من مختلف أنحاء العالم ستعيش تجربة فريدة، حيث ستتاح لهم فرصة استكشاف التنوع الثقافي والاجتماعي للمملكة، من جدة بتراثها العريق وأزقتها التاريخية، إلى نيوم بمشاريعها المستقبلية الرائدة، وأبها بجمالها الطبيعي الخلاب.

ستتحول المدن المستضيفة إلى منصات ثقافية تعكس التراث السعودي الأصيل، من خلال الفنون والموسيقى والمأكولات التقليدية، ما يجعل البطولة تجربة متكاملة تمتد إلى ما هو أبعد من المستطيل الأخضر.

مزايا استثنائية.. السعودية تعيد تعريف معايير استضافة المونديال

أخبار ذات صلة

مونديال 2034 سيحمل بصمة سعودية متفردة، حيث تقدم المملكة نموذجاً جديداً في استضافة البطولات الكبرى، من خلال عدة مزايا فريدة:

التوزيع الجغرافي المتنوع، حيث تتيح إقامة المباريات في 5 مدن رئيسية للجماهير فرصة استكشاف التنوع الثقافي للمملكة، مقارنة بالمونديالات السابقة التي تركزت في عدد محدود من المدن.

البنية التحتية المتطورة التي تشمل 134 منشأة تدريبية حديثة بمعايير عالمية لأول مرة في تاريخ البطولة.

سهولة التنقل عبر مشاريع النقل الحديثة مثل مترو الرياض وشبكات الطرق السريعة التي توفر تجربة سلسة للجماهير والفرق المشاركة.

الاستدامة البيئية باستخدام تقنيات متقدمة لتقليل الأثر البيئي، ما يجعل المونديال السعودي نموذجاً في استضافة بطولات رياضية صديقة للبيئة.

إرث مستدام من خلال تعزيز السياحة الرياضية وتنمية القطاع الرياضي في المملكة لعقود قادمة.

مكتسبات استضافة المونديال وتأثيره على مختلف الأصعدة

استضافة كأس العالم 2034 لن تقتصر على تحقيق إنجاز رياضي، بل ستنعكس إيجاباً على مختلف القطاعات؛ رياضياً، ستعزز مكانة السعودية كوجهة رياضية عالمية، وسترفع مستوى كرة القدم محلياً وإقليمياً. اجتماعياً، ستعزز البطولة الحوار الثقافي والانفتاح على العالم، وستقدم السعودية كمنصة عالمية للتعايش والسلام.

اقتصادياً، سيساهم المونديال في جذب الاستثمارات الأجنبية، وتنشيط قطاعي السياحة والرياضة، وخلق آلاف فرص العمل. علمياً وتكنولوجياً، ستشهد البطولة تقديم حلول مبتكرة في إدارة الحدث، من استخدام الذكاء الاصطناعي في التنظيم إلى تطوير تطبيقات تسهّل تجربة الجماهير.

كما سيدعم المونديال مستهدفات رؤية 2030 من خلال تحويل السعودية إلى مركز رياضي عالمي، وتعزيز السياحة الرياضية كقطاع مستدام، وسيبرز صورة حضارية حديثة للمملكة تجمع بين التطور التكنولوجي والاحتفاظ بالهوية الأصيلة. والأهم من ذلك، سيغير مفهوم تنظيم البطولات الكبرى، من خلال تقديم نموذج جديد يجعل من مونديال 2034 علامة فارقة في تاريخ كأس العالم.

السعودية 2034.. نسخة تُلهم المستقبل

فوز السعودية باستضافة كأس العالم 2034 رسالة ملهمة للعالم بأن المملكة قادرة على تحقيق المستحيل. برؤية طموحة وتخطيط استثنائي، تستعد السعودية لتقديم مونديال غير مسبوق، يخلّد في ذاكرة التاريخ كواحد من أعظم المونديالات في تاريخ كرة القدم. المملكة ترحب بالعالم، مستعدة لتقديم تجربة استثنائية تجمع بين الرياضة والثقافة والابتكار، لتجعل من مونديال 2034 حدثاً يغير معايير استضافة البطولات الكبرى، ويلهم الأجيال القادمة.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .