الرياضة
حكم مثير للجدل يدير لقاء الهلال وبرسبوليس
يقود الحكم الصيني مانينج مواجهة الهلال وضيفه برسبوليس الإيراني اليوم (الثلاثاء) ضمن الجولة السابعة من دوري أبطال
يقود الحكم الصيني مانينج مواجهة الهلال وضيفه برسبوليس الإيراني اليوم (الثلاثاء) ضمن الجولة السابعة من دوري أبطال القارة للنخبة على ملعب المملكة أرينا في الرياض، ويساعده طاقم صيني يضم تشو فاي، وتشانج تشنج، إضافة إلى فو مينج، ودو جيانشين في غرفة تقنية الفيديو.
يذكر أن أهم مباراة قادها في مسيرته نهائي كأس الأمم الآسيوية بين منتخبي قطر والأردن يناير الماضي، حيث أثار جدلاً واسعاً بعدما احتسب 3 ركلات جزاء لمصلحة منتخب قطر، كما قاد مباراة النصر أمام الوحدة الإماراتي في ربع نهائي دوري أبطال آسيا 2021.
وفي موسم 2017 ـ 2016 أدار مباراة الأهلي أمام فريق بيرسبوليس، واحتسب ركلتي جزاء للنادي الإيراني، وأشهر البطاقة الحمراء للاعب معتز هوساوي، وقاد لقاء الهلال أمام العين الإماراتي في دوري أبطال آسيا 2024، واحتسب 3 ركلات جزاء خلال 30 دقيقة. كما تعرض عام 2022 للضرب من البرازيلي هنريكي دورادو أثناء إدارته مباراة في الدوري الصيني الممتاز.
الرياضة
نادي وج يرفض تأجيل مباراته بدوري الدرجة الثانية السعودي
نادي وج يصدر بيانًا رسميًا يرفض فيه قرار لجنة المسابقات بتأجيل مباراته ضد القلعة، مشيرًا إلى الإخلال بمبدأ تكافؤ الفرص والعدالة.
أعلن نادي وج الرياضي عن رفضه القاطع لقرار لجنة المسابقات في الاتحاد السعودي لكرة القدم، القاضي بتأجيل مباراته المقررة ضد نادي القلعة ضمن منافسات دوري الدرجة الثانية. وأصدر النادي بيانًا شديد اللهجة عبر منصاته الرسمية، معبرًا عن استغرابه وأسفه من القرار الذي اتُخذ دون استشارته، معتبرًا إياه إخلالًا بمبادئ الشفافية وتكافؤ الفرص بين الأندية المتنافسة.
خلفية الأزمة وسياق المنافسة
تأتي هذه المباراة في إطار منافسات دوري الدرجة الثانية السعودي، الذي يُعد بوابة الصعود الحيوية إلى دوري يلو لأندية الدرجة الأولى، ومن ثم إلى دوري روشن للمحترفين. تمثل كل مباراة في هذا الدوري أهمية قصوى للأندية التي تستثمر مواردها المحدودة وطموحاتها الكبيرة من أجل تحقيق حلم الصعود. قرار تأجيل مباراة بهذا الحجم لا يؤثر فقط على جدول الفريقين، بل يمتد تأثيره ليشمل معنويات اللاعبين، والخطط الفنية للمدربين، والاستقرار المالي والإداري للنادي.
تفاصيل اعتراض نادي وج
أوضح النادي في بيانه أن قرار التأجيل جاء على خلفية إلغاء رحلة طيران فريق القلعة بعد وصولهم إلى مطار الملك خالد الدولي بالرياض. ومع ذلك، استند اعتراض “وج” على عدة مبررات منطقية، أولها وجود متسع من الوقت لإيجاد حلول بديلة. وأشار النادي إلى أن فريق القلعة كان متواجدًا بالفعل في الرياض، وكان من الممكن حجز رحلة أخرى إلى الطائف أو جدة، وهو حل عملي وبديل عن التأجيل الذي وصفه النادي بـ”المتسرع”.
التأثيرات السلبية للقرار
لم يقتصر اعتراض النادي على الجانب المبدئي فقط، بل تعداه إلى الآثار السلبية المترتبة على القرار. فقد تم تحديد الموعد الجديد للمباراة بتاريخ 5 يناير، وهي فترة التوقف الشتوية المخصصة كإجازة مستحقة للاعبين. وأكد النادي أن هذا القرار تسبب في خسائر مادية للاعبين الذين قاموا بإلغاء حجوزات سفرهم. علاوة على ذلك، سيؤدي القرار إلى ضغط هائل على جدول مباريات الفريق، حيث سيضطر لخوض 6 مباريات خلال 3 أسابيع فقط، مما يرفع من خطر إجهاد اللاعبين وتعرضهم للإصابات، ويؤثر سلبًا على أدائهم الفني والبدني.
مخاوف من التأثير على عدالة المنافسة
أثار نادي وج نقطة جوهرية تتعلق بنزاهة المنافسة، حيث يتزامن الموعد الجديد للمباراة مع انطلاق فترة التسجيل الشتوية. هذا التوقيت يفتح الباب أمام تساؤلات مشروعة حول إمكانية استفادة نادي القلعة من تسجيل لاعبين جدد وإشراكهم في المباراة المؤجلة، وهو ما قد يخل بميزان القوى الذي كان قائمًا في الموعد الأصلي للمباراة. ورغم تقديم نادي وج حلولًا عملية، مثل استقبال الفريق المنافس في جدة وتوفير حافلة لنقله إلى الطائف، إلا أن مقترحاته قوبلت بالتجاهل التام.
واختتم النادي بيانه بالتأكيد على احتفاظه بكامل حقوقه النظامية والقانونية، ومطالبته بمراجعة القرار بما يضمن تحقيق العدالة ويحفظ حقوق النادي وجماهيره، ويصون مبدأ تكافؤ الفرص الذي يُعد حجر الزاوية في أي منافسة رياضية شريفة.
الرياضة
توماس فرانك: واثق من تصحيح مسار توتنهام قبل مواجهة ليفربول
يؤكد توماس فرانك، مدرب توتنهام، على قدرته على تصحيح أوضاع الفريق رغم تراجع النتائج، مشدداً على أهمية التكاتف قبل المباراة الحاسمة ضد ليفربول في الدوري الإنجليزي.
أكد توماس فرانك، المدير الفني لنادي توتنهام هوتسبير، على ثقته الكاملة في قدرته على تصحيح مسار الفريق الذي يعاني من تذبذب في النتائج، لكنه شدد على أن هذا التحول لن يتحقق إلا بتضافر جهود الجميع داخل النادي والعمل في اتجاه واحد. تأتي هذه التصريحات في وقت حرج، حيث يستعد الفريق اللندني لمواجهة نارية ضد ليفربول، حامل لقب الدوري الإنجليزي الممتاز، يوم السبت، في مباراة يسعى من خلالها لمحو آثار الهزيمة الثقيلة بثلاثية نظيفة أمام نوتنجهام فورست الأسبوع الماضي.
سياق الأزمة والخلفية التاريخية
تعكس الأزمة الحالية التي يمر بها توتنهام حالة من عدم الاستقرار الفني التي عانى منها النادي في السنوات الأخيرة، وتحديداً منذ رحيل المدرب الأرجنتيني ماوريسيو بوكيتينو. مر على النادي أسماء تدريبية كبيرة مثل جوزيه مورينيو وأنتونيو كونتي، ورغم الآمال الكبيرة التي عُقدت عليهم، لم يتمكن أي منهم من إنهاء حالة الجفاف التي يعاني منها النادي على صعيد الألقاب، والتي تعود إلى عام 2008 حين فاز الفريق بكأس الرابطة الإنجليزية. هذه الخلفية التاريخية تضع ضغطاً هائلاً على أي مدرب يتولى المسؤولية، حيث تطالب الجماهير بتحقيق نجاحات ملموسة تتناسب مع حجم الاستثمارات والبنية التحتية للنادي، المتمثلة في ملعبه الحديث.
تحديات فرانك وتأثيرها على مستقبل النادي
الهزيمة الأخيرة أمام نوتنجهام فورست لم تكن مجرد خسارة ثلاث نقاط، بل كانت مؤشراً على تراجع الفريق إلى المركز الحادي عشر في جدول الترتيب، وهو مركز لا يليق بطموحات النادي. ورغم أن تحقيق انتصارين متتاليين قد يعيد الفريق إلى دائرة المنافسة على المراكز الأوروبية، إلا أن غياب الاستمرارية في الأداء والنتائج يظل الهاجس الأكبر تحت قيادة المدرب الدنماركي، الذي لم ينجح بعد في كسب ثقة الجماهير بشكل كامل. السجل الضعيف للفريق على أرضه، بفوزين فقط في ثماني مباريات، أدى إلى تصاعد صيحات الاستهجان من المدرجات، مما يزيد من صعوبة مهمة فرانك.
وفي حديثه للصحفيين يوم الجمعة، رد فرانك بثقة على التساؤلات حول قدرته على تحسين النتائج قائلاً: “أنا مرتاح وواثق للغاية. سأصحح الأمر. أعرف شيئاً واحداً أجيده، وهو تحليل الأمور. أعرف كيف يبدو النجاح وإلى أين يجب أن نصل”. وأضاف: “أنا متأكد بنسبة ألف بالمئة أنه لا يوجد نادٍ ناجح بدون وجود أشخاص بارزين يتخذون القرارات الصحيحة لفترة طويلة. سأدعم نفسي لأكون أحد هؤلاء الأشخاص”.
الأهمية المحلية والدولية للمرحلة المقبلة
تكتسب المرحلة المقبلة أهمية قصوى لمستقبل توتنهام. على الصعيد المحلي، يمثل تحسين النتائج ضرورة للعودة إلى المنافسة على المراكز الأربعة الأولى المؤهلة لدوري أبطال أوروبا، وهو ما يؤثر بشكل مباشر على إيرادات النادي وقدرته على جذب لاعبين من الطراز الرفيع. أما على الصعيد الدولي، فإن تراجع أداء نادٍ بحجم توتنهام، الذي يمتلك قاعدة جماهيرية عالمية واسعة، قد يؤثر سلباً على صورته التجارية وجاذبيته للرعاة. لذا، فإن مباراة ليفربول لا تمثل مجرد اختبار لقدرات فرانك التكتيكية، بل هي مفترق طرق قد يحدد مسار موسم الفريق بأكمله.
الرياضة
الاتحاد الدولي للهجن يبحث تطوير الرياضة عالميًا في البحرين
برئاسة الأمير فهد بن جلوي، عقد الاتحاد الدولي للهجن اجتماعه في البحرين لمناقشة سبل تطوير رياضة الهجن عالميًا، وتعزيز الحوكمة، والحفاظ على هذا الموروث الثقافي العريق.
في خطوة استراتيجية تهدف إلى تعزيز مكانة رياضة الهجن على الساحة العالمية، عقد مجلس إدارة الاتحاد الدولي للهجن اجتماعه الرابع في مملكة البحرين، برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد. وشهد الاجتماع حضوراً كاملاً لأعضاء مجلس الإدارة، الذين ناقشوا مستقبل هذه الرياضة التراثية العريقة وسبل دفعها نحو آفاق دولية أرحب.
وخلال الاجتماع، تم استعراض التقارير الشاملة المتعلقة بالأنشطة والبرامج التي نفذها الاتحاد خلال الفترة الماضية، كما تم بحث العديد من الملفات التنظيمية والإدارية الهامة. وتعمق المجلس في مناقشة مقترحات تطويرية تهدف إلى دعم مسيرة الاتحاد، وترسيخ حضوره كمنظمة رائدة في إدارة وتطوير رياضات الهجن على مستوى العالم.
السياق التاريخي لرياضة الهجن
تُعد رياضة الهجن جزءاً لا يتجزأ من الموروث الثقافي والتاريخي لشعوب شبه الجزيرة العربية، حيث ارتبطت بحياة البداوة والتنقل لقرون طويلة. ولم تكن مجرد وسيلة للتنقل، بل رمزاً للقوة والصبر والأصالة. ومع التطور الحضاري، تحولت سباقات الهجن من ممارسة تقليدية عفوية إلى رياضة منظمة لها قواعدها وميادينها المخصصة، وشهدت تحديثات كبرى مثل إدخال الركبي الآلي للحفاظ على سلامة الهجن وحقوق الإنسان، مما أكسبها بعداً إنسانياً وحضارياً إضافياً.
أهمية الاجتماع وتأثيره المتوقع
أكد الأمير فهد بن جلوي خلال كلمته على الأهمية البالغة للمرحلة الحالية التي يمر بها الاتحاد، مشدداً على ضرورة مواصلة العمل بروح الفريق الواحد لاتخاذ قرارات مدروسة تسهم في ترسيخ مبادئ الحوكمة الرشيدة وتطوير الرياضة وفق أسس مستدامة. ويأتي هذا التوجه متماشياً مع الرؤى التنموية في المنطقة، مثل رؤية السعودية 2030، التي تولي اهتماماً كبيراً بالقطاع الرياضي والحفاظ على الموروث الثقافي وتحويله إلى عنصر جذب سياحي واقتصادي عالمي.
إن استضافة مملكة البحرين للاجتماع تعكس عمق التعاون الإقليمي لدعم هذه الرياضة. وقد ثمّن مجلس الإدارة الدعم الكبير المقدم من اللجنة الأولمبية البحرينية ولجنة رياضات الموروث الشعبي البحرينية، مشيداً بالتنظيم المتميز الذي كان له أثر إيجابي في إنجاح أعمال الاجتماع. ومن المتوقع أن تسهم مخرجات هذا اللقاء في توحيد المعايير الدولية للسباقات، وزيادة عدد الدول الأعضاء في الاتحاد، وفتح قنوات جديدة للتعاون مع الاتحادات القارية والدولية الأخرى.
وفي ختام الاجتماع، شدد المجلس على التزامه بتعزيز هذا التعاون الدولي، بما يخدم الأهداف الاستراتيجية للاتحاد ويسهم في تطوير رياضات الهجن على المستويين المؤسسي والفني، وضمان وصولها إلى العالمية التي تستحقها كتراث إنساني فريد.
-
الرياضة2 years ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحلية2 years ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 years ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 years ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 years ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحلية2 years ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 years ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 years ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية