Connect with us

السياسة

90 طالباً يستعرضون بحوثهم الدفاعية في ملتقى جسر

نظَّمت الهيئة العامة للتطوير الدفاعي «جاد»، أمس (الإثنين) في العاصمة الرياض، النسخة الثانية من ملتقى «جسر»؛ الهادف

نظَّمت الهيئة العامة للتطوير الدفاعي «جاد»، أمس (الإثنين) في العاصمة الرياض، النسخة الثانية من ملتقى «جسر»؛ الهادف إلى تعزيز التعاون بين الجامعات ومراكز التطوير والشركات الوطنية.

وأكد محافظ الهيئة العامة للتطوير الدفاعي الدكتور فالح السليمان، أن الملتقى يجمع عدداً من الجهات المدنية والعسكرية والأمنية والشركات الوطنية للصناعات العسكرية والجامعات والمراكز البحثية والخبراء والمستشارين في المجالات ذات العلاقة في نشاط الهيئة، مبينًا أن الملتقى يسعى إلى أن يكون جسراً يربط بين الأفكار والإمكانات بين العلم والتطبيق.

وأشار السليمان، إلى أن الملتقى يأتي ضمن جهود الهيئة لتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030م؛ لبناء منظومة تطوير دفاعي لتحقيق الاستقلالية الذاتية للمملكة، والسعي لتحقيق المستهدفات الوطنية بما يتواءم مع متطلبات المستهدف النهائي في القطاعات العسكرية والقوى الأمنية، مؤكداً أن الملتقى يمثّل فرصة فريدة لتكاتف الجهود، ومواجهة التحديات، واستثمار الفرص، وتبادل الخبرات، وتعزيز التعاون بين جميع الأطراف الفاعلة في المجال الدفاعي لتحقيق السيادة الوطنية في مجال الأنظمة العسكرية، بكفاءات عالية وبنى تحتية مميزة.

وشهد الملتقى، استعراض أوجه التعاون بين الجهات البريطانية والفرنسية المشاركة في الملتقى واستعراض تجاربهم، إضافة إلى عرض البحوث الدفاعية التي قدمها 90 طالباً من الدراسات العليا، التي تبنتها الهيئة نحو الوصول إلى توطين الصناعات، إذ تنوعت البحوث المقدمة ما بين تقنيات حيوية وذكاء اصطناعي وعلم البيانات ومجالات الطاقة. ويأتي تنظيم الملتقى؛ لتركيز جهود البحث والتطوير في الابتكارات الدفاعية، وتعظيم الاستفادة من القدرات الجامعية وربطها بالصناعات العسكرية من خلال التعاون المشترك مع الشركات ومراكز التطوير والمستفيد النهائي وتحفيزها لخدمة التطوير الدفاعي، إلى جانب تعزيز التكامل بين الجهات العاملة في منظومة التطوير الدفاعي سعياً لتحقيق توجيهات القيادة.

السياسة

هل ترى حكومة نواف سلام النور خلال ساعات ؟

يحيط الحذر بالأجواء التفاؤلية التي توحي بإمكانية ولادة الحكومة اللبنانية الجديدة في الساعات القادمة، لأن الاصطدام

يحيط الحذر بالأجواء التفاؤلية التي توحي بإمكانية ولادة الحكومة اللبنانية الجديدة في الساعات القادمة، لأن الاصطدام بالعراقيل ما زال ممكناً. فبعد الكلام عن معالجة موضوع تمثيل الثنائي الشيعي (حركة أمل وحزب الله) في الحكومة، برزت مشكلة تمثيل القوات اللبنانية، التي طالبت بـ4 حقائب، بينها حقيبة الخارجية، وحقيبة خدماتية (الاتصالات أو الأشغال)، بينما خصص رئيس الوزراء المكلف نواف سلام لها 3 حقائب فقط.

عملية الأخذ والرد وفرض الأمر الواقع التي تنتهجها القوى السياسية وأدت إلى إدخال الرئيس المكلف في الأسبوع الرابع من عملية التشكيل، تطرح الأسئلة التالية: هل ستسمح القوى السياسية بتشكيل حكومة متجانسة قادرة على تأمين انطلاقة قوية للعهد. حكومة ليس فيها ثلث معطل قادر على شل عمل السلطة التنفيذية. حكومة يكون فيها «وزير ملك» تمنح رئيسي الجمهورية والحكومة القدرة على إحباط أي محاولة لشل عمل الحكومة. حكومة تستطيع أن تنهض بالعملية الإصلاحية المطلوبة في لبنان، وقادرة على تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار والقرار 1701 بكل مندرجاته. حكومة تستطيع أن تترجم خطاب القسم في البيان الوزاري؟

وبانتظار تذليل ما تبقى من العراقيل أمام ولادة الحكومة، يجري التداول بالصيغة الأولية، التي عُلم أنها غير نهائية، وأن عدداً من الأسماء المذكورة قابل للتغيير في ربع الساعة الأخير.

وتضم الحكومة المرتقبة عن السنّة حنين السيد (وزارة الشؤون الاجتماعية)، ريما كرامي (وزارة التربية)، عامر البساط (وزارة الاقتصاد)، الذي اعتذر عن توليها.

الحصة الشيعية تضم: تمارا الزين (وزارة البيئة)، ركان ناصر الدين (وزارة الصحة)، وأمين الساحلي (وزارة العمل).

التمثيل الدرزي: فايز رسامني (وزارة الأشغال)، وأصرّ الحزب الاشتراكي على أن يكون الوزير الدرزي الثاني من حصته وليس من حصة الرئيسين عون وسلام، واتّفق معهما على اسم مدير محمية أرز الشوف نزار هاني.

الحصة المسيحية، جاءت على الشكل الآتي: طارق متري نائباً لرئيس الحكومة، جو صدي (الطاقة)، القاضي المتقاعد فادي عنيسي (العدل)، كريستين بابكيان (الشباب والرياضة)، كمال شحادة (الاتصالات)، وغسان سلامة (الثقافة).

فيما لم تُحسم الوزارات التي ستؤول إلى كل من حزبي الكتائب والمردة، إلا أن المعلومات تتحدّث عن أن النائب سامي الجميل سمّى المحامي عادل نصار ليكون ممثلاً للحزب في الحكومة، بينما طرح تيار المردة اسم المحامي زياد الخازن.

Continue Reading

السياسة

15 قتيلاً في انفجار سيارة مفخخة شرقي حلب

أعلن الدفاع المدني السوري مقتل 15 شخصا وإصابة 15 آخرين اليوم (الاثنين) في انفجار سيارة مفخخة بمدينة منبج في ريف حلب

أعلن الدفاع المدني السوري مقتل 15 شخصا وإصابة 15 آخرين اليوم (الاثنين) في انفجار سيارة مفخخة بمدينة منبج في ريف حلب الشرقي شمالي البلاد.

وقال الدفاع المدني عبر حساباته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي إن القتلى هم 14 امرأة، ورجل، والمصابون 15 سيدة، ووصف ما جرى بـ«المجزرة المروعة».

وأضاف أن الضحايا عمال زراعة، إذ وقع الانفجار قرب سيارة كانت تقل العمال على طريق رئيسي في أطراف المدينة.

يذكر أن هذا هو الهجوم السابع بسيارة أو دراجة مفخخة في منبج خلال 5 أسابيع، بحسب الدفاع المدني السوري.

ويشهد ريف منبج معارك بين الجيش الوطني السوري وقوات سورية الديموقراطية (قسد). واستعاد الجيش الوطني مدينة منبج في ديسمبر الماضي، بالتزامن مع إسقاط نظام بشار الأسد.

Continue Reading

السياسة

الهدنة ومصير الحرب على طاولة نتنياهو وترمب الثلاثاء

تتجه الأنظار نحو الملفات المطروحة على طاولة النقاش، وفي مقدمتها مصير الحرب في غزة والانتقال للمرحلة الثانية من

تتجه الأنظار نحو الملفات المطروحة على طاولة النقاش، وفي مقدمتها مصير الحرب في غزة والانتقال للمرحلة الثانية من الهدنة، إذ يلتقي الرئيس دونالد ترمب، غدا (الثلاثاء) ، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذي يصل اليوم إلى واشنطن، في أول اجتماع يعقده مع زعيم أجنبي. وبعد أسبوع يستقبل العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني.

ويبحث ترمب ونتنياهو هدنة غزة بين إسرائيل وحماس، واستئناف المحادثات بين واشنطن والقاهرة والدوحة لضمان تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار.

وكشفت صحيفة «معاريف» الإسرائيلية طلباً يتوقع أن يقدمه نتنياهو للرئيس الأمريكي، وهو رفع القيود المفروضة على تصدير الرقائق الإلكترونية من الولايات المتحدة إلى إسرائيل، التي وضعها الرئيس السابق جو بايدن قبل نهاية ولايته. ووفق «معاريف»، فإن طلب نتنياهو يأتي بعدما قدّرت إسرائيل أن هذه الخطوة من شأنها أن تضرّ بصناعة التكنولوجيا الفائقة في إسرائيل. وترى مجلة «فورين بوليسي» أن أجواء الزيارة التي يقوم بها نتنياهو إلى واشنطن قد تبدو لكثيرين «إيجابية»، إلا أنها تخفي علاقة بين زعيمين ليسا مغرمين ببعضهما البعض. ويأتي اللقاء بعد أسبوعين من وقف إطلاق النار الهش في قطاع غزة، بعد 471 يوماً من حرب إسرائيلية مدمرة على القطاع أوقعت أكثر من 60 ألف قتيل فلسطيني، بحسب وزارة الصحة في غزة. ومن المقرر أن يناقش رئيس الوزراء الإسرائيلي خلال زيارته المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار في غزة، قبل لقائه ترمب الذي أكد أن هناك تقدماً في المحادثات حول الشرق الأوسط مع إسرائيل ودول أخرى.

وكان الرئيس ترمب أعلن أن هناك تقدماً في المحادثات حول الشرق الأوسط مع إسرائيل ودول أخرى. وقال للصحفيين: “إن المحادثات حول الشرق الأوسط مع إسرائيل ومختلف الدول الأخرى تتقدم. نتنياهو سيأتي الثلاثاء، وأعتقد أن لدينا بعض الاجتماعات الكبيرة جدا المقرر عقدها”.

ونقلت صحيفة «هآرتس» الإسرائيلية عن مسؤولين قولهم إن في جُعبةِ نتنياهو مقترحاتٍ تتعلق بمستقبلِ قطاع غزة، ومناقشة خيارات عسكرية مختلفة، إضافة إلى مقترح تهجيرِ أهالي غزة إلى خارج أراضيهم، وفق ما أوردت الصحيفة. وأفاد مسؤولون مطلعون بأن اللقاءَ بمثابةِ الرهانِ الأخير ونقطة تحولٍ محورية، بل قد يُحدد مصير الاتفاق برمته. فقد ذهب نتنياهو بتوصياتٍ مُلحةٍ من الحكومة، حيث أوصاه وزير المالية سموتريش بمناقشة «النصر الكامل في غزة، وتدمير حماس».

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .