الرياضة
31 جامعة في بطولة قوى الجامعات بحائل
انطلقت بطولة الاتحاد السعودي للرياضة الجامعية لألعاب القوى في موسمها الـ15، بمشاركة 31 جهة تعليمية من جامعات وكليات
انطلقت بطولة الاتحاد السعودي للرياضة الجامعية لألعاب القوى في موسمها الـ15، بمشاركة 31 جهة تعليمية من جامعات وكليات حكومية وأهلية، وتستضيفها جامعة حائل على مدار 3 أيام، وتقام منافساتها في مدينة الأمير عبدالعزيز بن مساعد الرياضية بحائل، بحضور وبمتابعة وزير التعليم يوسف بن عبدالله البنيان، حيث انطلق الحفل بمسيرة الجامعات المشاركة، بعدها ألقى عميد شؤون الطلاب بجامعة حائل الدكتور خالد المطيري كلمة رحب فيها بالحضور، مشيدًا بحضور الجامعات للمشاركة في هذه البطولة التي تُعد من البطولات المهمة في موسم الاتحاد السعودي للرياضة الجامعية الـ15.
بدوره أوضح مدير البطولة الدكتور عبدالإله الصلوي أن البطولة تشهد مشاركة 338 لاعبًا يمثلون 31 جامعة وكلية وتستمر منافساتها لمدة 3 أيام في 20 مسابقة في المضمار والميدان، مشيرًا إلى أن ما يميز البطولة وجود وحضور مدربي ألعاب القوى في المنتخب السعودي والأندية السعودية مما يضفي على المنافسات طابعًا احترافيًا، كما أن البطولة بالإضافة لكونها تنافسًا رياضيًا تُعد فرصة لتبادل الثقافات وتعزيز الروابط بين المؤسسات التعليمية، متمنيًا التوفيق لجميع المشاركين.
بعد ذلك أدى اللاعبون والحكام قسم البطولة، ثم رفع علم البطولة، بعدها أعلن رئيس الاتحاد السعودي للرياضة الجامعية الدكتور خالد المزيني افتتاح المنافسات التي انطلقت بإقامة نهائيات القفز بالعصا وقذف القرص وسباقات 400 م، و100م، و110 من حواجز و1500م، و5000م، وتوجهم رئيس الاتحاد السعودي للرياضة الجامعية الدكتور خالد المزيني بمشاركة عدد من منسوبي الجامعات المشاركة ومنسوبي الاتحاد.
وجاءت النتائج كالتالي:
سباق 400م في المركز الأول عزّام أبو بكر «جامعة الملك سعود» بزمن 27: 49 ثانية، وثانيًا حسين السبع «جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل» بزمن 53: 49 ثانية، وفي المركز الثالث حمزة الهزوم «جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل» بزمن 41: 50 ثانية.
وفي مسابقة القفز بالعصا حل أولاً علي القصاب «جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل» بمسافة 30. 4 م، وثانيًا محمد الصادق «جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل» بمسافة 00. 4 م.
وفي سباق 100م رجال حل أولًا عبدالعزيز الشهراني «جامعة بيشة» بزمن 74: 10 ثانية، وثانيًا تركي البيشي «جامعة بيشة» بزمن 78: 10 ثانية، وثالثًا محمد برناوي «جامعة الملك عبدالعزيز» بزمن 03: 11 ثانية.
وفي سباق 110 م حواجز جاء أولًا سعد بخيت «جامعة الملك سعود» بزمن 49: 14 ثانية، وثانيًا محمد الخواجة «جامعة الملك فهد للبترول» بزمن 26: 15 ثانية، وثالثًا عمار عمر «جامعة الملك عبدالعزيز» بزمن 20: 16 ثانية، وحقق حسن الأحسائي «جامعة الإمام عبدالرحمن» المركز الأول في مسابقة قذف القرص بمسافة 15: 45 م، وثانيًا طلال المطيري «جامعة الملك سعود» بمسافة 65: 41 م، وثالثًا حسين آل سعيد «جامعة الإمام عبدالرحمن» بمسافة 84: 40 م.
وفي سباق 1500م حل أولًا عمران برناوي «جامعة الملك عبدالعزيز» بزمن 76: 16: 4 دقيقة، وثانيًا خالد الطويرقي «جامعة الطائف» بزمن 82: 18: 4 دقيقة، وثالثًا فارس الغامدي «جامعة الطائف» بزمن 91: 21: 4 دقيقة.
وفي سباق 5000م جاء أولًا عبدالرحمن الغامدي «جامعة الطائف» بزمن 47: 37: 16 دقيقة، وثانيًا هتان الطائفي «جامعة الطائف» بزمن 37: 05: 17 دقيقة، وفي المركز الثالث مصطفى إبراهيم «الجامعة الإسلامية» بزمن 45: 06: 17 دقيقة.
الرياضة
برشلونة ضد تشيلسي: 3 أرقام سلبية تاريخية بعد الهزيمة
تعرف على الأرقام السلبية الثلاثة التي تكبدها برشلونة بعد سقوطه أمام تشيلسي. تحليل شامل لأسباب الهزيمة وتأثيرها على مسيرة الفريق الكتالوني أوروبياً.
لم تكن المباراة التي جمعت بين برشلونة وتشيلسي مجرد مواجهة عابرة في سجلات كرة القدم الأوروبية، بل كانت ليلة حملت في طياتها الكثير من المفاجآت غير السارة لعشاق النادي الكتالوني. فبعد صافرة النهاية التي أعلنت فوز "البلوز"، وجد برشلونة نفسه محاصراً ليس فقط بمرارة الهزيمة، بل بعبء ثقيل يتمثل في تحطم ثلاثة أرقام قياسية كانت تمثل مصدر فخر وقوة للفريق لفترات طويلة.
تفاصيل الأرقام السلبية الثلاثة
شكلت هذه الهزيمة منعطفاً رقمياً سلبياً للبارسا، حيث تمثلت الصدمة الأولى في كسر سلسلة اللاهزيمة على الأرض. لطالما كان ملعب برشلونة حصناً منيعاً يصعب اختراقه، إلا أن التكتيك الدفاعي المحكم والهجمات المرتدة السريعة لتشيلسي نجحت في إسقاط هذا الحصن، مما وضع حداً لسلسلة طويلة من المباريات دون خسارة بين الجماهير الكتالونية.
أما الرقم السلبي الثاني، فيتعلق بالعقم التهديفي. فقد اعتاد برشلونة على زيارة شباك الخصوم في كل مناسبة، لا سيما في المباريات الحاسمة. إلا أن الفشل في التسجيل خلال هذه المواجهة أوقف سلسلة تهديفية ممتدة، مما أثار تساؤلات حول الفعالية الهجومية والحلول التكتيكية أمام الدفاعات الإنجليزية المتكتلة.
ويأتي الرقم الثالث ليعزز عقدة المواجهات المباشرة في الأدوار الإقصائية الحرجة، حيث أثبت تشيلسي مرة أخرى أنه خصم عنيد قادر على قراءة أسلوب لعب برشلونة وتعطيل مفاتيح لعبه، مما يضيف ضغطاً نفسياً هائلاً على اللاعبين في المواجهات المستقبلية.
السياق العام والخلفية التاريخية
تكتسب مباريات برشلونة وتشيلسي دائماً طابعاً خاصاً من الندية والإثارة، وتعود بالذاكرة إلى مواجهات تاريخية ملحمية في دوري أبطال أوروبا. لطالما كان الصراع بين المدرسة الإسبانية المعتمدة على الاستحواذ (التيكي تاكا) والمدرسة الإنجليزية المعتمدة على القوة البدنية والسرعة والتحولات المباشرة، مادة دسمة للمحللين. هذه الهزيمة لا تعبر فقط عن خسارة مباراة، بل تعيد للأذهان صعوبة التعامل مع الأندية الإنجليزية التي تجيد إغلاق المساحات واستغلال أنصاف الفرص.
أهمية الحدث وتأثيره المتوقع
على الصعيد المحلي والإقليمي، تضع هذه الهزيمة الجهاز الفني لبرشلونة تحت مجهر النقد، حيث ستطالب الجماهير والصحافة الرياضية بإيجاد حلول فورية لتجنب تكرار مثل هذه السيناريوهات. أوروبياً، ترسل هذه النتيجة رسالة قوية لباقي المنافسين بأن برشلونة، رغم قوته، يمتلك نقاط ضعف يمكن استغلالها إذا ما توفر الانضباط التكتيكي العالي.
ختاماً، سيتعين على برشلونة العمل بجدية لترميم المعنويات واستعادة التوازن، فالأرقام السلبية قد سُجلت بالفعل، لكن الرد الحقيقي يكون دائماً في أرض الملعب في المباريات القادمة لاستعادة الهيبة المفقودة.
الرياضة
قرعة كأس العالم 2026: السعودية ومصر في المستوى الثالث
تعرف على تفاصيل تصنيف قرعة كأس العالم 2026، حيث حلت السعودية ومصر في المستوى الثالث. قراءة تحليلية لحظوظ المنتخبين وتحديات النظام الجديد للبطولة.
كشفت التقارير الأخيرة المتعلقة بتصنيفات المنتخبات المشاركة في المحفل العالمي القادم، عن وقوع المنتخبين السعودي والمصري في المستوى الثالث ضمن قرعة كأس العالم 2026. ويأتي هذا التصنيف ليضع المنتخبين العربيين الكبيرين أمام تحديات حقيقية في البطولة التي ستشهد لأول مرة مشاركة 48 منتخباً، وتستضيفها ثلاث دول هي الولايات المتحدة الأمريكية، كندا، والمكسيك.
نظام البطولة الجديد وتأثيره على التصنيف
تكتسب نسخة 2026 أهمية تاريخية استثنائية، حيث قرر الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) زيادة عدد المنتخبات المشاركة من 32 إلى 48 منتخباً. هذا التوسع الكبير أدى إلى تغيير جذري في نظام التصنيف وتوزيع المستويات (Pots) قبل إجراء القرعة. ويعتمد توزيع المنتخبات على المستويات الأربعة بشكل أساسي على التصنيف الشهري الصادر عن الفيفا، مما يجعل الحفاظ على مراكز متقدمة أمراً حيوياً لتجنب المواجهات المبكرة مع عمالقة اللعبة.
السعودية ومصر: تاريخ عريق وطموحات متجددة
يأتي تواجد المنتخب السعودي في المستوى الثالث بعد سلسلة من المشاركات المونديالية المميزة، كان آخرها في قطر 2022 حيث حقق فوزاً تاريخياً على الأرجنتين (بطلة العالم). ويسعى "الأخضر" السعودي في النسخة القادمة لتجاوز دور المجموعات وتكرار إنجاز عام 1994، مستفيداً من تطور الدوري المحلي والاحتكاك المستمر بالنجوم العالميين.
من جانبه، يطمح المنتخب المصري، بقيادة نجمه العالمي محمد صلاح، إلى تعويض غيابه عن النسخة الماضية. وجود "الفراعنة" في المستوى الثالث يعني ضرورة الاستعداد لمواجهة منتخبات من العيار الثقيل في المستويين الأول والثاني، وهو ما يتطلب تحضيراً فنياً وبدنياً عالياً لضمان المنافسة على إحدى بطاقات التأهل للأدوار الإقصائية.
تحديات المستوى الثالث وسيناريوهات المجموعات
إن الوقوع في المستوى الثالث يرفع من احتمالية وقوع المنتخبات العربية في "مجموعات حديدية". فمن الناحية الحسابية، سيواجه كل منتخب في هذا المستوى منتخباً من رؤوس المجموعات (المستوى الأول) وآخر من المستوى الثاني، مما يقلص هامش الخطأ في المباريات الافتتاحية. ومع ذلك، فإن زيادة عدد المتأهلين في النظام الجديد قد تمنح فرصاً إضافية للمنتخبات القوية في المستوى الثالث للعبور كأفضل ثوالث أو عبر المنافسة المباشرة على الوصافة.
ويترقب الشارع الرياضي العربي والعالمي موعد القرعة الرسمية لتتضح معالم الطريق نحو اللقب الأغلى في عالم كرة القدم، وسط آمال بأن تتمكن المنتخبات العربية من كسر حاجز التوقعات والذهاب بعيداً في المونديال الأمريكي الشمالي.
الرياضة
باير ليفركوزن يهزم مانشستر سيتي 2-0 في مئوية غوارديولا
تغطية شاملة لمباراة باير ليفركوزن ومانشستر سيتي التي انتهت بفوز الفريق الألماني بثنائية، مفسداً احتفالية بيب غوارديولا بمباراته رقم 100. اقرأ التحليل.
في ليلة كروية درامية على ملعب "باي أرينا"، تلقى مانشستر سيتي الإنجليزي هزيمة قاسية أمام مضيفه باير ليفركوزن الألماني بهدفين دون رد، في المباراة التي كان من المفترض أن تكون احتفالية للمدرب الإسباني بيب غوارديولا بمناسبة وصوله للمباراة رقم 100 في مسيرته مع الفريق السماوي، إلا أن كتيبة المدرب تشابي ألونسو كان لها رأي آخر، محولةً الاحتفالية إلى كابوس تكتيكي.
ليلة سقوط البطل أمام طموح ليفركوزن
لم تكن المباراة مجرد مواجهة عادية في دور المجموعات بدوري أبطال أوروبا، بل كانت صراعاً تكتيكياً من الطراز الرفيع بين "الأستاذ" بيب غوارديولا و"التلميذ" تشابي ألونسو. نجح الفريق الألماني في فرض أسلوبه منذ الدقائق الأولى، مستغلاً الثغرات الدفاعية التي عانى منها السيتي مؤخراً. الثنائية التي هزت شباك السيتي لم تكن وليدة الصدفة، بل جاءت نتاج تنظيم دفاعي محكم وهجمات مرتدة سريعة كشفت عن معاناة بطل إنجلترا في التعامل مع الضغط العالي الذي يطبقه بطل ألمانيا.
مئوية غوارديولا.. ذكرى للنسيان
دخل بيب غوارديولا هذه المواجهة وهو يمني النفس بتحقيق انتصار يزين به سجله الحافل في مباراته المئوية (وفقاً لسياق الحدث)، إلا أن الواقع كان مريراً. هذه الهزيمة تطرح تساؤلات عديدة حول جاهزية مانشستر سيتي الذهنية والبدنية في هذه المرحلة من الموسم، خاصة مع تزايد المنافسة محلياً وقارياً. الرقم 100 الذي كان يجب أن يرمز للاستمرارية والنجاح، بات الآن مرتبطاً بذكرى السقوط أمام فريق أثبت أنه لم يعد مجرد حصان أسود، بل قوة ضاربة في الكرة الأوروبية.
صراع العقول: ألونسو يقرأ أفكار بيب
من الناحية الفنية، أظهر تشابي ألونسو نضجاً تكتيكياً كبيراً. معرفة ألونسو السابقة بأسلوب غوارديولا، بحكم لعبه تحت قيادته سابقاً في بايرن ميونخ، منحته أفضلية واضحة في قراءة مجريات اللعب. استطاع ليفركوزن عزل مفاتيح لعب السيتي، وإغلاق المساحات أمام المهاجمين، مما جعل استحواذ السيتي سلبياً وبلا فاعلية حقيقية على المرمى. هذا الانتصار يعزز من مكانة ليفركوزن كأحد المرشحين للذهاب بعيداً في البطولة، ويؤكد أن ما حققه الفريق في الموسم الماضي لم يكن طفرة مؤقتة.
تداعيات الهزيمة ومستقبل المنافسة
تضع هذه النتيجة مانشستر سيتي تحت ضغط كبير لتصحيح المسار في الجولات القادمة لضمان التأهل في مركز مريح، بينما تمنح باير ليفركوزن دفعة معنوية هائلة وثقة بالنفس لمقارعة كبار القارة العجوز. إن سقوط السيتي بهذه الطريقة يرسل جرس إنذار لباقي الأندية الأوروبية بأن التوازنات قد تتغير، وأن السيطرة المطلقة للفريق الإنجليزي قد تواجه تحديات حقيقية هذا الموسم أمام أندية منظمة وطموحة مثل باير ليفركوزن.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية