Connect with us

السياسة

رسمياً.. إقرار ضوابط تربية النحل في محمية الملك عبدالعزيز الملكية

أقر مجلس إدارة هيئة تطوير محمية الملك عبدالعزيز الملكية، رسمياً ضوابط تربية النحل في محمية الملك عبدالعزيز الملكية.وتهدف

Published

on

أقر مجلس إدارة هيئة تطوير محمية الملك عبدالعزيز الملكية، رسمياً ضوابط تربية النحل في محمية الملك عبدالعزيز الملكية.

وتهدف هذه الضوابط إلى تنظيم نشاط تربية النحل داخل النطاق الجغرافي للمحمية؛ نظراً لأهمية دور النحل في تلقيح الغطاء النباتي بما يسهم في المحافظة على البيئة الطبيعية والنباتية، والحياة الفطرية، وذلك استناداً إلى الترتيبات التنظيمية لمجلس المحميات الملكية وهيئات تطوير المحميات الملكية.

وتمنح الهيئة تصريحاً لممارسة نشاط تربية النحل في المحمية، بعد اعتماد الرئيس -أو من يفوضه- بعد التقدم بطلب التصريح عبر موقع الهيئة الإلكتروني الرسمي، وإرفاق صورة من الهوية الوطنية/‏‏ الإقامة، ويشترط أن يكون العاملون على كفالة صاحب المنحل، وترخيص «نحّال» الصادر من الوزارة، كما يتطلب إرفاق رقم الجوال والبريد الإلكتروني، والعنوان الوطني، وأي متطلبات أخرى تحددها الهيئة.

وتقوم الهيئة، بدراسة الطلب وإشعار طالب التصريح بحالة الطلب خلال خمسة أيام عمل من تاريخ استلام الطلب، وللهيئة رفض الطلب في حال عدم استيفاء الشروط أو أيٍّ منها.

ووفقاً للضوابط، يحظر على النحال نقل المنحل لموقع آخر دون الحصول على إذن من الهيئة، والتعرض للحياة الفطرية داخل المحمية، والمحافظة على الغطاء النباتي، وعدم قطع الأشجار، أو الأعشاب، أو العبث بها.

ويلتزم النحّال بتربية سلالات النحل المحلية فقط، وسلامة الخلايا، والتأكد من خلوها من أي مرض قبل إدخالها للمحمية، وفي حال تعرضها لأي عدوى أو مرض، فيتم فوراً إبلاغ إدارة المحمية لاتخاذ الإجراءات اللازمة.

كما يلتزم بالاشتراطات الصادرة من الوزارة، ويلتزم المصرّح له بوضع خلايا النحل في المحمية في المواقع والفترات المحددة في التصريح، وعدم تغيير الموقع إلا بعد أخذ الموافقة المسبقة من الهيئة.

وشددت الضوابط، على وضع المناحل المتنقلة خلال 20 يوماً كحد أقصى من تاريخ إصدار التصريح، والمحافظة على نظافة الموقع خلال فترة التصريح، وعدم تأجير الموقع لأي طرف آخر، أو استغلاله بخلاف ما خُصص له.

ونصت على التخلص من النفايات بوضعها في الأماكن المخصصة، وعدم دفنها أو حرقها، ووضع لوحة تعريفية بارزة ومكشوفة في الموقع بمقاس (50 سنتيمتراً ×80 سنتيمتراً)، تتضمّن رقم التصريح، وبيانات النحّال والمنحل.

واشترطت توفير وسائل السلامة، ومعدات الوقاية من لسعات النحل، وإبلاغ الهيئة في حال ملاحظة وجود آفات نباتية أو حيوانية، أو أحد مسببات أمراض.

الحصول على موافقة الهيئة مسبقاً

من الاشتراطات، أخذ الموافقة المسبقة من الهيئة للقيام بالأنشطة العلمية المتعلقة بالدراسات البحثية، وسلك الطرق الحالية أثناء السير بالمركبة، وتجنب إحداث طرق أخرى للمحافظة على الغطاء النباتي، وإلزام صاحب المنحل بكامل المسؤولية تجاه الأضرار التي تحدث تجاه الأشخاص، أو الممتلكات الناتجة عن المنحل. ويُحظر على النحّال القيام بأي أعمال تؤدي إلى تغيير طبيعة أرض المحمية، أو استخدام أرض المحمية لأي نشاط آخر غير المصرح به.

عدم استخدام المبيدات لعلاج النحل

شددت الضوابط على عدم استخدام المبيدات الحشرية بكافة أنواعها، وعدم استخدام المضادات الحيوية، أو المواد الكيمائية لعلاج النحل، إضافة إلى عدم دفن أو إحراق النفايات بأنواعها داخل المحمية، مع مراعاة أن تكون خيمة النحّال مبنيّة بجانب المنحل بمسافة قريبة.

ووفق الضوابط يجوز للهيئة إتلاف الخلايا والتعامل مع المخالف، وفق الإجراءات النظامية في حال تبيّن عدم وجود تصريح، أو موافقة رسمية مسبقة.

وللهيئة الكشف الدوري على المنحل، وإذا تبيّن عدم الالتزام بالضوابط والاشتراطات، فيجوز للهيئة إلغاء التصريح واتخاذ الإجراءات النظامية اللازمة، كما يحق للهيئة ضبط المخالفات ووضع العقوبات وفق الآلية والإجراءات المتبعة بالأنظمة واللوائح ذات الصلة.

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

السياسة

الأمم المتحدة تدعو لوقف هجمات الفاشر: 117 ضحية سودانية

الأمم المتحدة تدين بشدة هجمات الفاشر وتطالب بوقف فوري لاستهداف المدنيين في دارفور، 117 ضحية سودانية في خطر، اقرأ المزيد عن التداعيات.

Published

on

الأمم المتحدة تدعو لوقف هجمات الفاشر: 117 ضحية سودانية

الأمم المتحدة تدين بشدة الهجمات على المدنيين في الفاشر

في بيان قوي ومؤثر، أعربت الأمم المتحدة اليوم (الأحد) عن إدانتها الشديدة للاستهداف المتكرر والمتعمد للمدنيين في مدينة الفاشر، مركز ولاية شمال دارفور، غربي السودان.

منسقة الأمم المتحدة المقيمة للشؤون الإنسانية بالسودان، دينيس براون، أكدت في بيانها أن “الاستهداف المتكرر والمتعمد للمدنيين في شمال دارفور يجب أن يتوقف فورًا”. وشددت على ضرورة احترام القانون الإنساني الدولي ووقف الهجمات على المدنيين والبنية التحتية المدنية.

الهجمات بالطائرات المسيّرة تثير الرعب

منذ مساء الجمعة وحتى صباح الأحد، شهد حي الدرجة الأولى هجمات بطائرات مسيّرة استهدفت موقعًا يؤوي نازحين. ووفقًا للتقارير، فإن قوات الدعم السريع هي المسؤولة عن هذه الهجمات التي أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 57 مدنيًا وإصابة 60 آخرين بينهم نساء وأطفال.

المستشفى السعودي بالفاشر لم يسلم من هذه الهجمات، حيث تعرض لأضرار كبيرة رغم أنه يعد آخر مرفق طبي رئيسي عامل بالمدينة ويخدم آلاف المدنيين المتضررين من النزاع. وأكدت براون أن “الهجوم على هذا المرفق الحيوي يمثل ضربة قاصمة لبقاء المدنيين المحاصرين في المدينة”.

الأطفال يدفعون الثمن الأكبر

وفي سياق متصل، أصدرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة “يونيسف” بيانًا مؤلمًا كشفت فيه عن مقتل ما لا يقل عن 17 طفلًا بينهم رضيع في هجوم استهدف مركز دار الأرقم للنازحين بالفاشر. كما أصيب 21 طفلًا آخر بجروح.

المديرة التنفيذية لليونيسف كاثرين راسل دعت إلى الوقف الفوري للأعمال العدائية في جميع أنحاء السودان ومحاسبة المسؤولين عن الهجمات ضد المدنيين بمن فيهم الأطفال.

النزوح الجماعي يفاقم الأزمة الإنسانية

ذكرت منظمة الهجرة الدولية أن 500 شخص نزحوا من الفاشر نتيجة تفاقم الأوضاع الأمنية أمس (السبت). هذا النزوح الجماعي يعكس حجم الكارثة الإنسانية التي تعيشها المنطقة ويزيد من تعقيد الوضع الإنساني الذي يحتاج إلى تدخل عاجل وفوري.

التوقعات المستقبلية: هل هناك أمل؟

مع استمرار العنف والتوترات في المنطقة، يبقى السؤال المطروح: هل ستتمكن الجهود الدولية والمحلية من وقف دوامة العنف وتحقيق السلام والاستقرار؟ يبدو أن الطريق طويل وشاق ولكن الضغط الدولي والمحاسبة قد يكونان المفتاح لتحقيق التغيير المنشود.

Continue Reading

السياسة

مشروع مسام السعودي يزيل 4587 لغماً في اليمن بنجاح

مشروع مسام يحقق إنجازاً جديداً في اليمن بإزالة 4587 لغماً وذخيرة غير منفجرة، مما يعزز الأمان ويعيد الأمل للمناطق المتضررة.

Published

on

مشروع مسام السعودي يزيل 4587 لغماً في اليمن بنجاح

مشروع مسام يعلن عن إنجازات جديدة في نزع الألغام باليمن

أفاد مشروع مسام لنزع الألغام في اليمن، اليوم (الأحد)، بنجاحه في نزع 815 لغماً وذخيرة غير منفجرة وعبوة ناسفة خلال الأسبوع الماضي. وأكد المشروع أنه منذ بداية أكتوبر الجاري، تمكن من إزالة 2134 لغماً وذخيرة غير منفجرة وعبوة ناسفة.

تفاصيل عمليات النزع والتطهير

أوضحت غرفة عمليات مسام أن فرقها نجحت منذ بداية الشهر الجاري في نزع 1975 ذخيرة غير منفجرة و121 لغماً مضاداً للدبابات. وتمكنت الفرق من تطهير مساحة تبلغ 538,870 متراً مربعاً من الأراضي اليمنية من الألغام والعبوات الناسفة والذخائر غير المنفجرة.

إنجازات المشروع منذ انطلاقته

أشارت الغرفة إلى أن فرق المشروع المنتشرة في جميع المحافظات اليمنية المحررة والأرياف تعمل على تأمين حياة اليمنيين ونزع الألغام والتوعية بمخاطرها. وقد نجح المشروع منذ انطلاقته وحتى الآن في نزع أكثر من نصف مليون لغم وذخيرة غير منفجرة وعبوة ناسفة، منها 355930 ذخيرة غير منفجرة، و8283 عبوة ناسفة، و147503 ألغام مضادة للدبابات، و6917 لغماً مضاداً للأفراد.

جهود متميزة في مديرية ميدي بمحافظة حجة

وفي سياق متصل، أعلن المشروع عن نجاحه في نزع 2453 لغماً وذخيرة غير منفجرة وعبوة ناسفة من مديرية ميدي بمحافظة حجة وحدها، حيث أُطلق العمل هناك في 9 سبتمبر الماضي.

إشادة بالدور الإنساني السعودي

أشاد العميد الركن عبده سليمان، أركان حرب المنطقة العسكرية الخامسة، بجهود فريق مسام العامل في مديرية ميدي بمحافظة حجة. وأكد أن هذه الجهود ستسهم بشكل كبير في تطبيع الأوضاع وحماية آلاف السكان من مخاطر الألغام التي تسببت سابقاً بفقدان حياة العشرات من النساء والأطفال وتدمير سبل العيش ونفوق المواشي.

كما أعرب سليمان عن شكره وتقديره للقيادة السعودية على دعمها المستمر لمشروع مسام ومساندتها للشعب اليمني في تطهير الأراضي من الألغام. وأوضح أن الدور الإنساني للمشروع السعودي سيكون له أثر بالغ وسيعيد الأمل والأمان إلى المناطق المحررة.

Continue Reading

السياسة

إطلاق نار بجزيرة أمريكية: 24 قتيلاً وجريحاً في حادث مروع

مأساة في سانت هيلينا: إطلاق نار يودي بحياة 4 ويصيب 20 في مطعم بولاية ساوث كارولاينا، تفاصيل صادمة تنتظر القارئ.

Published

on

إطلاق نار بجزيرة أمريكية: 24 قتيلاً وجريحاً في حادث مروع

مأساة في سانت هيلينا: إطلاق نار يودي بحياة 4 ويصيب 20 آخرين

شهدت جزيرة سانت هيلينا بولاية ساوث كارولاينا الأمريكية حادثة إطلاق نار مروعة داخل مطعم، أسفرت عن مقتل أربعة أشخاص وإصابة ما لا يقل عن عشرين آخرين. الحادثة التي وصفت بـ”المأساوية” وقعت في الساعات الأولى من صباح اليوم (الأحد) في حانة ويليز بار آند غريل.

تفاصيل الجريمة المروعة

أفاد مكتب قائد شرطة مقاطعة بيوفورت بأن الشرطة تلقت بلاغاً قبل الساعة الواحدة صباحاً بقليل، وتوجهت فوراً إلى موقع الحادثة. عند وصولهم، وجدوا عدة أشخاص مصابين بجروح ناجمة عن طلقات نارية، بينهم أربعة في حالة حرجة.

فيما لم يتم الكشف بعد عن أسماء الضحايا انتظاراً لإخطار ذويهم، امتنعت الشرطة عن تقديم تفاصيل إضافية لحين تقدم التحقيقات. وصف المكتب ما حدث بأنه “مأساوي وصعب على الجميع”، مشيراً إلى أن الحانة كانت تعج بمئات الأشخاص وقت وقوع إطلاق النار.

انقسام سياسي حول أسباب الجرائم

جزيرة سانت هيلينا تُعد مركزاً تاريخياً لثقافة الأمريكيين من أصل أفريقي، لكنها لم تكن بمنأى عن تزايد حوادث إطلاق النار العشوائي التي اجتاحت الولايات المتحدة خلال العقد الماضي. هذه الظاهرة أثارت انقساماً سياسياً حاداً حول سبل التصدي لها.

الديموقراطيون يطالبون بفرض قيود أكثر صرامة على امتلاك الأسلحة النارية للحد من مثل هذه الجرائم المروعة. بينما يتمسك الجمهوريون بحقوق حمل السلاح ويطالبون بتطبيق أكثر فاعلية للقوانين القائمة بدلاً من فرض قيود جديدة.

تحليل وتوقعات مستقبلية

مع استمرار تزايد حوادث إطلاق النار العشوائي في الولايات المتحدة، يبدو أن الحلول السياسية لا تزال بعيدة المنال بسبب الانقسامات الحادة بين الحزبين الرئيسيين. ومع ذلك، فإن الضغط الشعبي المتزايد قد يدفع نحو إيجاد حلول وسطى تتضمن تحسين إجراءات الفحص الخلفي للمشترين وتعزيز برامج التوعية المجتمعية حول مخاطر الأسلحة النارية.

في الختام, تبقى حادثة سانت هيلينا تذكيراً مؤلماً بالحاجة الملحة لاتخاذ خطوات جادة وفعالة للحد من انتشار العنف المسلح وضمان سلامة المواطنين الأبرياء في كل مكان بالولايات المتحدة.

Continue Reading

Trending