Connect with us

السياسة

هوكشتاين من بيروت: إسرائيل ستخرج من لبنان بشكل كامل

أعلن الموفد الأمريكي آموس هوكشتاين، من بيروت اليوم (الإثنين)، أن الجيش الإسرائيلي سيخرج بشكل كامل من لبنان، مؤكداً

أعلن الموفد الأمريكي آموس هوكشتاين، من بيروت اليوم (الإثنين)، أن الجيش الإسرائيلي سيخرج بشكل كامل من لبنان، مؤكداً التمسك باتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل.

وقال هوكشتاين عقب لقائه رئيس مجلس النواب نبيه بري: تم إجراء مباحثات مفصلة مع رئيس البرلمان بشأن وقف إطلاق النار، مضيفاً: «قبل زيارتي لعين التينة توجّهتُ إلى الناقورة وشاركت بترؤس اجتماع اللجنة المعنية بمراقبة وقف إطلاق النار».

وذكر هوشكتاين أن انسحابات الجيش الإسرائيلي ستستمر حتى تُصبح القوات الإسرائيلية خارج الأراضي اللبنانية بشكل تام، مشيراً إلى أن الأساس هو أن يكون الجيش اللبناني الكيان الوحيد الذي يؤمن الأمن لسكان جنوب لبنان والوجود عند الخط الأزرق.

واختتم الموفد الأمريكي تصريحاته بالقول: «تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في الجنوب اللبناني ليس سهلاً»، مشدداً على التزام بلاده بدعم الجيش اللبناني.

وفي السياق ذاته، عرض قائد الجيش جوزيف عون على الموفد الأمريكي المعوقات أمام الانتشار الكامل لعناصر الجيش وأبرزها استمرار الأعمال الإسرائيلية العسكرية في عددٍ من القرى الجنوبية. وركز النقاش بين هوكشتاين وقائد الجيش على عمل اللجنة الفنية لإنهاء الانسحاب الإسرائيلي يوم 26 يناير (انتهاء مهلة الـ60 يوماً).

وأبلغ قائد الجيش هوكشتاين أن السبب لعدم قدرة الجيش على تنفيذ الاتفاق بشكل كامل هو الوجود الإسرائيلي في القرى الجنوبية.

ميدانياً، وبناء على بيان صادر عن قيادة الجيش اللبناني اليوم، تمركزت وحدات الجيش حول بلدة الناقورة – صور وبدأت الانتشار فيها بالتنسيق مع قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل)، وبالتزامن مع انعقاد اجتماع اللجنة الخماسية للإشراف على اتفاق وقف إطلاق النار (Mechanism) في رأس الناقورة، في حضور آموس هوكشتين، بموازاة انسحاب العدو الإسرائيلي من البلدة.

وقال البيان: سوف يُستكمل الانتشار خلال المرحلة القادمة، وستُجري الوحدات المختصة مسحاً هندسياً للبلدة بهدف إزالة الذخائر غير المنفجرة.

السياسة

حرائق كاليفورنيا.. الأكثر تدميرا

قضى 10 أشخاص في الحرائق التي اندلعت قبل أيام في أجزاء واسعة من مدينة لوس أنجلوس وأتت على ما لا يقل عن 10 آلاف مبنى

قضى 10 أشخاص في الحرائق التي اندلعت قبل أيام في أجزاء واسعة من مدينة لوس أنجلوس وأتت على ما لا يقل عن 10 آلاف مبنى وأجبرت أكثر من 130 ألف شخص على الفرار من منازلهم، وقدرت خسائرها الأولية بنحو 50 مليار دولار.

وواصلت سلسلة من 5 حرائق هائلة توسعها، وتسببت في تدمير المزيد من المنازل والمركبات وإجلاء عشرات الآلاف، وبقي الحريقان الرئيسيان المستعران في المدينة خارجين عن السيطرة حتى يوم أمسِ (الخميس).

ويكافح رجال الإطفاء في ولاية كاليفورنيا للسيطرة على الحرائق بعد أن هدأت الرياح العاتية التي كانت تحرك النيران وتؤدي إلى عمليات إخلاء فوضوية، في وقت حذر خبراء الأرصاد الجوية من أن الخطر سيستمر حتى (الجمعة).

وحتى يوم أمس، لم تتم السيطرة على الحريق في حي باسيفيك باليسايدس الراقي، حيث منازل أصحاب الملايين والمشاهير، الواقع بين ماليبو وسانتا مونيكا، رغم إرسال تعزيزات شملت مروحيات عملت لرش المياه.

واندلع الحريق الثلاثاء الماضي على تلال حي باسيفيك باليسايدس الذي يضم كثيرا من المنازل التي يقدر ثمنها بملايين الدولارات. والتهمت الحرائق نحو 6500 هكتار وأكثر من ألف عمارة.

وامتدت النيران في تلال هوليود، على بعد مئات الأمتار من جادة هوليود بوليفارد ومسرح «تشاينيز ثياتر» الشهير، إلا أنه تمت السيطرة على الحريق في التلال وتم رفع أمر الإخلاء، وفقا للسلطات المحلية.

وأدت الحرائق المستعرة إلى توقف تصوير أفلام ومسلسلات عدة في هوليود في حين أغلق متنزه «يونيفرسال ستوديوز» الترفيهي في المدينة، وأرجئ إعلان الترشيحات لجوائز الأوسكار إلى 19 يناير بدلا من 17.

وتعد أسوأ حرائق غابات في تاريخ لوس أنجلوس، ووصفها الرئيس جو بايدن بأنها «أكبر حرائق الغابات وأكثرها تدميرا في تاريخ كاليفورنيا»، مؤكدا أن التغير المناخي حقيقة واقعة.

وأعلن مكتب الطب الشرعي في مقاطعة لوس أنجلوس أن عدد القتلى جراء الحرائق الهائلة ارتفع إلى 10، في حين تتردد السلطات في لوس أنجلوس الكبرى حاليا في التعليق على العدد الدقيق للوفيات الناتجة عن الحرائق.

وفيما أعلنت السلطات المحلية عن تعزيزات عسكرية بنحو 400 عنصر من الحرس الوطني لمكافحة الحرائق العنيفة التي تجتاح لوس أنجلوس منذ 3 أيام، أفاد الحاكم الديمقراطي لولاية كاليفورنيا غافين نيوسوم بأن أكثر من 7500 إطفائي أتى بعضهم من ولايات أخرى، يكافحون الحرائق غير المسبوقة.

وقدرت شركة «أكيو ويذر» لخدمات التنبؤ بالطقس حول العالم تكلفة الحرائق بأنها تتراوح بين 52 و57 مليار دولار.

ويعزو البعض الحرائق إلى أنها ناجمة عن تماس كهربائي، إذ تعاني كاليفورنيا من تاريخ طويل من حرائق الغابات التي أشعلتها خطوط الكهرباء في الرياح العاتية.

Continue Reading

السياسة

لإنهاء حرب أوكرانيا.. ترمب يكشف عن لقاء قريب مع بوتين

كشف الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترمب، أنه يحضّر لعقد لقاء مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لإنهاء الحرب في أوكرانيا.

كشف الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترمب، أنه يحضّر لعقد لقاء مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لإنهاء الحرب في أوكرانيا. وقال ترمب قبل اجتماع مع حكام جمهوريين في مقر إقامته في بالم بيتش بولاية فلوريدا، اليوم (الجمعة)، «إنه يريد أن نلتقي، ونحن بصدد ترتيب ذلك». وأضاف أن الرئيس بوتين يريد أن نلتقي، حتى إنه قال ذلك علنا، ويجب علينا أن ننهي هذه الحرب التي تمثل فوضى حقيقية.

وكان بوتين أعلن عن استعداده للقاء ترمب «في أي وقت»، وقال «إذا التقيت يوما الرئيس ترمب، فأنا متأكد من أنه سيكون لدينا الكثير لنتحدث عنه».

ووعد ترمب الذي يتولى منصبه في 20 يناير الجاري، خلال حملته الانتخابية بإنهاء الحرب في أوكرانيا «خلال 24 ساعة»، داعيا إلى «وقف فوري لإطلاق النار» وإلى إجراء محادثات.

ويتخوف الأوروبيون والأوكرانيون أن يُجبر ترمب كييف على تقديم تنازلات كبيرة وأن يوفر فرصة للكرملين لتحقيق نصر جيوسياسي.

يذكر أنه في ظل رئاسة الديمقراطي جو بايدن، كانت الولايات المتحدة الداعم الرئيسي لأوكرانيا منذ بداية الحرب الروسية الأوكرانية في فبراير 2022، وقدمت أكثر من 65 مليار دولار من المساعدات العسكرية.

وفيما بثت عودة ترمب إلى البيت الأبيض في التوصل إلى حل دبلوماسي لإنهاء الحرب، إلا أنها تثير المخاوف في كييف من أن التوصل إلى اتفاق سلام سريع قد يجعل أوكرانيا تدفع ثمنا باهظا.

وسبق أن طرح مستشارو ترمب مقترحات لإنهاء الحرب تدفع باتجاه التنازل عن أجزاء واسعة من أوكرانيا لصالح روسيا في المستقبل القريب.

وكان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قال إن ترمب يمكن أن يضطلع بدور حاسم في تحديد نتيجة الحرب المستمرة منذ 34 شهرا مع روسيا.

وتعهدت الولايات المتحدة منذ بدء الحرب بتقديم أكثر من 175 مليار دولار من المساعدات لأوكرانيا، بينها نحو 60 مليارا في صورة مساعدات أمنية.

Continue Reading

السياسة

الإمارات تتسلم عبدالرحمن القرضاوي من لبنان

تسلمت دولة الإمارات من السلطات المختصة في لبنان، عبدالرحمن القرضاوي، نجل يوسف القرضاوي المقرّب من جماعة الإخوان

تسلمت دولة الإمارات من السلطات المختصة في لبنان، عبدالرحمن القرضاوي، نجل يوسف القرضاوي المقرّب من جماعة الإخوان المسلمين، وذلك بناءً على طلب التوقيف المؤقت الصادر بحقه من الأمانة العامة لمجلس وزراء الداخلية العرب – إدارة الملاحقة والبيانات الجنائية، والمقدم من قبل الجهات المختصة بدولة الإمارات، لارتكابه أعمالًا من شأنها إثارة وتكدير الأمن العام.

وجاء أمر التسليم بناءً على تقديم طلب تسليم من السلطة المركزية بدولة الإمارات المتمثلة بوزارة العدل إلى السلطة المركزية بجمهورية لبنان، وفقًا لمبدأ المعاملة بالمثل والقوانين والتشريعات الوطنية لكلا البلدين.

وتؤكد دولة الإمارات على وقوفها بحزم ضد كل من يستهدف أمنها واستقرارها، وأنها لن تتوانى عن ملاحقة المطلوبين واتخاذ الإجراءات القضائية في حقهم.

وكان عبدالرحمن القرضاوي الذي دخل إلى لبنان قادماً من دمشق بجواز سفر تركي، قد بثَّ مقطع فيديو من سورية أساء فيه لمصر وعدة دول خليجية.

وأثار الفيديو ردود أفعال غاضبة، إذ طالب نشطاء ورواد مواقع التواصل، بمن فيهم نشطاء سوريون، بالقبض عليه ومحاكمته على خلفية تصريحاته المسيئة في الفيديو.

وأوقفت السلطات اللبنانية أخيراً عبدالرحمن يوسف القرضاوي أثناء عودته من زيارة لسورية، بناء على مذكرة من «الإنتربول» صادرة عن مجلس وزراء الداخلية العرب.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .