Connect with us

السياسة

حرس الحدود بعسير ينقذ طفلاً من الغرق أثناء ممارسة السباحة

أنقذت فرق البحث والإنقاذ بحرس الحدود في منطقة عسير بقطاع القحمة طفلاً مقيماً من الجنسية المصرية من الغرق أثناء

أنقذت فرق البحث والإنقاذ بحرس الحدود في منطقة عسير بقطاع القحمة طفلاً مقيماً من الجنسية المصرية من الغرق أثناء ممارسة السباحة في الشاطئ، وتم إنقاذه وتقديم المساعدة له، ونقله إلى المستشفى، وهو بحالة صحية جيدة، ولله الحمد.

وأهابت المديرية العامة لحرس الحدود بالمتنزهين أخذ الحيطة والحذر واتباع إرشادات وتعليمات السلامة البحرية، ومراقبة الأطفال، وعدم السباحة في المواقع غير المخصصة، والاتصال بالرقمين (911) في منطقتي مكة المكرمة والشرقية، و(994) في بقية مناطق المملكة لطلب المساعدة في الحالات الطارئة.

السياسة

رئيس وزراء اليونان يُغادر العُلا

غادر رئيس الوزراء في الجمهورية الهيلينية (اليونان) كيرياكوس ميتسوتاكيس، والوفد المرافق له محافظة العُلا اليوم،

غادر رئيس الوزراء في الجمهورية الهيلينية (اليونان) كيرياكوس ميتسوتاكيس، والوفد المرافق له محافظة العُلا اليوم، بعد زيارته للمملكة.

وكان في وداعه بمطار العُلا الدولي، أمير منطقة المدينة المنورة الأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز، ووزير التجارة الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي (الوزير المرافق)، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى الجمهورية الهيلينية (اليونان) الدكتور سعد بن عبدالرحمن العمار، وسفير الجمهورية الهيلينية لدى المملكة أليكسيس كونستانتوبولوس، ومدير مكتب المراسم الملكية بمنطقة المدينة المنورة إبراهيم بن عبدالله بريّ، وعدد من المسؤولين.

Continue Reading

السياسة

هل ترى «صفقة غزة» النور خلال ساعات؟

فيما تتوقع مصادر مطلعة الإعلان عن صفقة غزة الليلة أو غداً صباحاً، أعلن الديوان الأميري القطري اليوم (الإثنين) عن

فيما تتوقع مصادر مطلعة الإعلان عن صفقة غزة الليلة أو غداً صباحاً، أعلن الديوان الأميري القطري اليوم (الإثنين) عن مناقشة أمير البلاد الشيخ تميم بن حمد جهود الوساطة المشتركة بشأن غزة في اتصال هاتفي مع الرئيس الأمريكي جو بايدن.

وأوضح الديوان أنه جرى خلال الاتصال مناقشة آخر تطورات الأوضاع في قطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة، وجهود الوساطة المشتركة لإنهاء الحرب على القطاع، كما بحثا التطورات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.

في غضون ذلك، استقبل الشيخ تميم وفداً من حركة «حماس»، بقيادة المسؤول الكبير في الحركة خليل الحية لبحث مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة. وبحسب وكالة الأنباء القطرية فإن أمير البلاد استعرض آخر مستجدات مفاوضات وقف إطلاق النار في قطاع غزة، الهادفة إلى تحقيق هدنة طويلة الأمد في القطاع.

وجدد الشيخ تميم بن حمد موقف دولة قطر الثابت من عدالة القضية الفلسطينية، والحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق، وإقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.

من جهته، قال مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، إن فريقه يعمل جنباً إلى جنب مع فريق الرئيس المنتخب دونالد ترمب من أجل التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، مبيناً أن تركيز الوفد الأمريكي كان منصباً خلال المفاوضات على خروج المحتجزين الإسرائيليين الذين يحملون جنسيات أمريكية، ضمن صفقة تبادل الأسرى والمحتجزين، وعودتهم إلى الولايات المتحدة.

وأشار إلى أن الأطراف على وشك التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة. جاء ذلك وسط إحراز المفاوضات تقدماً كبيراً بعد انفراجة منتصف الليل في المحادثات التي تستضيفها قطر، وحضرها مبعوث الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترمب ستيف ويتكوف، التي أسفرت عن مسودة نهائية جرى تسليمها للجانبين الإسرائيلي والفلسطيني، وفق تأكيدات مصادر عدة.

بالمقابل، ذكرت قناة «كان» الإسرائيلية أن جيش الاحتلال فكّك معداته وقواعده وسحبها من محور نتساريم، ومع بدء تنفيذ الصفقة، سيتمكن الفلسطينيون من العودة إلى شمال غزة دون أي قيود، فيما ذكرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية أن الاحتلال لن يفرج عن مروان البرغوثي، وأحمد سعدات، وعبد الله البرغوثي، وعباس السيد، وإبراهيم حامد في المرحلة الأولى من صفقة التبادل.

وأفادت الصحيفة أن حكومة نتنياهو سلمت قائمة الأسرى الفلسطينيين التي تنوي الإفراج عنهم، مبينة أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يجري مشاورات أمنية تتعلق بالاتفاق.

وأظهرت استطلاعات للرأي، نقلتها شبكة «فوكس نيوز»، أن 71% من الإسرائيليين يؤيدون التوصل إلى اتفاق يشمل صفقة تبادل وإنهاء الحرب.

ميدانياً، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي مقتل ضابط نقيب و4 جنود وإصابة 8 آخرين في معارك بيت حانون شمال قطاع غزة اليوم.

Continue Reading

السياسة

اختراق في «الصفقة المرتقبة».. تسليم مسودة نهائية لهدنة غزة لإسرائيل وحماس

كشف مسؤول مطلع على مفاوضات غزة، حدوث اختراق جديد يمكن أن يقود إلى إنجاز «الصفقة» المرتقبة، مؤكدا أن قطر سلمت اليوم

كشف مسؤول مطلع على مفاوضات غزة، حدوث اختراق جديد يمكن أن يقود إلى إنجاز «الصفقة» المرتقبة، مؤكدا أن قطر سلمت اليوم (الإثنين) مسودة نهائية لاتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، لإسرائيل وحركة حماس من أجل الموافقة عليه.

وقال المسؤول إن انفراجة تم التوصل إليها في الدوحة بعد منتصف الليل، وفق ما نقلت عنه وسائل إعلام عالمية.

وأضاف أن الانفراجة جاءت عقب محادثات بين قيادات المخابرات الإسرائيلية ومبعوث الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترمب إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، ورئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني. ولفت إلى أن رئيس الوزراء القطري التقى حماس، فيما اجتمع ويتكوف بالوفد الإسرائيلي لدفع الجانبين نحو التوصل إلى اتفاق.

فيما أعلن وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريش معارضته للاتفاق، وقال إنه «سيعارض الصفقة التي تؤدي إلى وقف الحرب واضمحلال الإنجازات»، وفق تعبيره.

ووصف المسودة بـ«الكارثة للأمن القومي الإسرائيلي». واعتبر أنها «صفقة إذعان تشمل إطلاق سراح مئات كبار القتلة».

وكشفت مصادر مطلعة تفاصيل مسودة الاتفاق المرتقب الذي يتضمن مرحلتين تمتد كل واحدة منها 42 يوماً. وقالت إن من النقاط العالقة، تمسك إسرائيل بإنشاء منطقة عازلة شمال وشرق القطاع بعمق 2كم.

ونصت المرحلة الأولى على الوقف المؤقت للعمليات العسكرية المتبادلة من قبل الطرفين، وانسحاب القوات الإسرائيلية شرقا وبعيدا عن المناطق المكتظة بالسكان إلى منطقة بمحاذاة الحدود في جميع مناطق قطاع غزة، بما في ذلك وادي غزة (محور نتساريم ودوار الكويت).

وتضمنت وقفا مؤقتا للنشاط الجوي (للأغراض العسكرية والاستطلاع) في غزة لمدة 10 ساعات يوميا، ولمدة 12 ساعة في أيام إطلاق سراح المختطفين والأسرى، وعودة النازحين إلى مناطق سكنهم، والانسحاب من وادي غزة (محور نتساريم ودوار الكويت).

وأوضحت أنه في اليوم السابع (بعد إطلاق سراح 7 من المحتجزين) تنسحب القوات الإسرائيلية بالكامل من شارع الرشيد شرقا حتى شارع صلاح الدين، وتفكك المواقع والمنشآت العسكرية في هذه المنطقة بالكامل، مع البدء بعودة النازحين إلى مناطق سكناهم (بدون حمل سلاح أثناء عودتهم)، وكذلك حرية الحركة للسكان في جميع مناطق القطاع، ودخول المساعدات الإنسانية من شارع الرشيد بدءا من أول يوم ومن دون معوقات.

وفي اليوم الـ 22، تنسحب قوات الاحتلال من وسط القطاع (خصوصا محور نتساريم، ومحور دوار الكويت) شرق طريق صلاح الدين إلى منطقة قريبة من الحدود، وسيتم تفكيك المواقع والمنشآت العسكرية بالكامل.

وتستمر عودة النازحين (من دون أن يحملوا معهم السلاح أثناء العودة إلى منازلهم) في شمال القطاع، كما ستستمر حرية التنقل للسكان في جميع مناطق القطاع.

ونصت المسودة على أنه بدءا من اليوم الأول سيتم إدخال كميات مكثفة وكافية من المساعدات الإنسانية ومواد الإغاثة والوقود (600 شاحنة يومياً على أن تشمل 50 شاحنة وقود، منها 300 للشمال) بما في ذلك الوقود اللازم لتشغيل محطة توليد الكهرباء والتجارة والمعدات اللازمة لإزالة الركام، وإعادة تأهيل وتشغيل المستشفيات والمراكز الصحية والمخابز في كل مناطق قطاع غزة، واستمرار ذلك في جميع مراحل الاتفاق.

وحسب المصادر، فإنه خلال المرحلة الأولى، تطلق حماس سراح 33 من المحتجزين الإسرائيليين (أحياء أو جثامين) من نساء (مدنيات ومجندات) وأطفال (دون سن 19 من غير الجنود) وكبار السن (فوق سن 50) ومدنيين جرحى ومرضى، مقابل أعداد من الأسرى في السجون الإسرائيلية، كالتالي:

– تطلق حماس سراح المحتجزين الإسرائيليين الأحياء من النساء المدنيات والأطفال (دون سن 19 من غير الجنود)، بالمقابل تطلق إسرائيل سراح 30 من الأطفال والنساء مقابل كل محتجز(ة) إسرائيلي(ة) يتم إطلاق سراحهم، بناء على قوائم تقدمها حماس حسب الأقدم اعتقالا.

– ثم تطلق حماس سراح جميع المحتجزين الإسرائيليين الأحياء كبار السن (فوق سن 50 عاما) والمرضى والجرحى المدنيين، في المقابل تطلق إسرائيل سراح 30 أسيرا من كبار السن (فوق 50 عاما) والمرضى مقابل كل محتجز(ة) إسرائيلي(ة)، بناء على قوائم تقدمها حماس حسب الأقدم اعتقالا.

– وتطلق حماس جميع المجندات الإسرائيليات اللواتي على قيد الحياة، في حين تطلق إسرائيل سراح 50 أسيرا من سجونها مقابل كل مجندة إسرائيلية يتم إطلاق سراحها (30 مؤبدا، و20 يقضون أحكاماً أخرى ولا يتبقى لهم أكثر من 15 عاماً) بناء على قوائم تقدمها حماس.

وتعهدت إسرائيل بعدم إعادة اعتقال الأسرى الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم مرة أخرى بنفس التهم التي اعتقلوا بسببها سابقا، ولن يبادر الجانب الإسرائيلي بإعادة اعتقال الفلسطينيين المفرج عنهم لقضاء ما تبقى من محكوميتهم.

ولن يُطلب من السجناء الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم التوقيع على أي وثيقة كشرط لإطلاق سراحهم.

وفي المرحلة الثانية، يعلن عودة الهدوء المستدام (وقف دائم للعمليات العسكرية وجميع الأنشطة العدائية) وسيدخل حيز التنفيذ قبل البدء بتبادل المحتجزين والأسرى بين الجانبين، جميع من تبقى من الرجال الإسرائيليين الموجودين على قيد الحياة (المدنيين والجنود) مقابل عدد يتفق عليه من الأسرى في السجون والمعتقلات الإسرائيلية، وانسحاب القوات الإسرائيلية بالكامل خارج قطاع غزة.

تبادل جثامين ورفات الموتى التي بحوزة الطرفين بعد الوصول لهم والتعرف عليهم.

يبدأ تنفيذ خطة إعادة إعمار قطاع غزة لمدة من 3 إلى 5 سنوات، بما في ذلك المنازل والمباني المدنية والبنية التحتية المدنية، وتعويض المتضررين كافة بإشراف عدد من الدول والمنظمات، منها مصر وقطر والأمم المتحدة، كما سيتم فتح المعابر والسماح بحركة الأشخاص والبضائع.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .