Connect with us

السياسة

صندوق «الشهداء والمصابين والأسرى» يستعرض أبرز إنجازات وأعمال تقنية المعلومات والأمن السيبراني

صدر عن صندوق الشهداء والمصابين والأسرى والمفقودين تقرير الربع الأول من العام 2022، والذي يضم أبرز إنجازات وأعمال

صدر عن صندوق الشهداء والمصابين والأسرى والمفقودين تقرير الربع الأول من العام 2022، والذي يضم أبرز إنجازات وأعمال تقنية المعلومات والأمن السيبراني بالصندوق وبيان نتائجه الحالية ومستهدفاته التي تسهم في مواكبة الحراك الوطني للتحول الرقمي تماشيًا مع رؤية السعودية 2030.

ووفقا لتقرير توثيق إنجازات وأعمال تقنية المعلومات والأمن السيبراني بالصندوق خلال الربع الأول للعام 2022، أوضح مستشار معالي الأمين العام لتقنية المعلومات مدير الأمن السيبراني ومسؤول تقنية المعلومات بالصندوق اللواء الدكتور يحيى بن علي دماس الغامدي أن التقرير يستهدف تسليط الضوء على أبرز مخرجات التطور التقني وبيان الوضع الراهن في الصندوق خلال الربع السنوي الأول، وذلك باستعراض البرامج والخدمات المقدمة وانعكاسها على رفع مستوى الأداء محققة بذلك مستهدفات الخطة الإستراتيجية لتقنية المعلومات والأمن السيبراني في صندوق الشهداء والمصابين والأسرى والمفقودين.

كما اشتمل التقرير على عدة محاور منها اختبار الشبكات وجاهزية البنية التحتية لعمليات التصدي للهجمات السيبرانية، والتأكد من عدم وجود عوائق في إدارة المهام المناطة ومتابعة العمل على الأنظمة والبرامج إلكترونياً بكل يسر وسهولة.

كما تضمن مشاركة الصندوق في أعمال الربط التقني مع المختصين من أصحاب العلاقة في الجهات الحكومية، ومنها: وزارة الإسكان، وزارة الصحة، وزارة التعليم، وزارة التجارة والاستثمار، وزارة العدل، وزارة المالية، البريد السعودي، بالإضافة إلى استعراض التقرير والاتفاقيات المبرمة في تقنية المعلومات والأمن السيبراني مع الجهات الخارجية، ومنها: عقد عدة اتفاقيات ومذكرات تفاهم مع الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي «سدايا» في خدمة توكلنا، خدمة البريد الإلكتروني، خدمة النفاذ الوطني الموحد، خدمة البنية التحتية، خدمة الربط بقناة التكامل الحكومية كمستفيد مع برنامج التعاملات الإلكترونية الحكومية «يسر»، وعقد اتفاقية مع شركة سيسكو إنترناشيونال المحدودة بهدف التعاون في مجالات التحول الرقمي.

كما بين التقرير استمرارية الصندوق الارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة وتعزيز القوى العاملة من خلال إقامة ورش العمل التي تعنى بتطوير مستوى المهارات واكتساب الخبرات التقنية الجديدة وصولاً نحو التحول التقني وتحقيق مستهدفات وتطلعات تقنية المعلومات والأمن السيبراني بالصندوق.

Continue Reading

السياسة

ما المواقع النووية الإيرانية التي تضررت في الهجوم الإسرائيلي؟

أظهرت صور أقمار صناعية حجم الأضرار التي لحقت بموقعين نوويين رئيسيين في إيران. وكشفت الصور الفضائية أضراراً أصابت

أظهرت صور أقمار صناعية حجم الأضرار التي لحقت بموقعين نوويين رئيسيين في إيران. وكشفت الصور الفضائية أضراراً أصابت منشأة نطنز النووية، وموقع صواريخ جنوب مدينة تبريز، وقاعدتين عسكريتين أخريين، بحسب ما أوردت وكالة «أسوشيتد برس».

صور الأقمار الصناعية التي أصدرتها شركة «ماكسار» أوضحت ما حدث حتى الآن في المواقع النووية الإيرانية الرئيسية في نطنز وأصفهان.

وفي منشأة نطنز، يمكن رؤية أضرار لحقت بمنشأة اختبار تخصيب الوقود ومحطة فرعية كهربائية، وأظهرت الصور تعرض عدة مبان لأضرار أو تدمير كامل، بما في ذلك هياكل تزود المنشأة بالطاقة، بحسب خبراء.

وفي أصفهان، كشفت الصور وجود أضرار مرئية في ما لا يقل عن هيكلين داخل الموقع، إضافة إلى علامة احتراق واضحة قرب أطراف المنشأة.

وفي مدينة تبريز، أظهرت الصور أضراراً في عدة أجزاء من مجمع صواريخ قرب المدينة الواقعة في شمال غرب إيران.

وتشمل المواقع المتضررة في تبريز مناطق تخزين الأسلحة، وملاجئ الصواريخ، والصوامع، وذلك وفقاً للرسم التوضيحي الذي قدمته Umbra.

فيما أفصحت الصور التي التقطتها شركة «بلانيت لابز PBC» عن أضرار في قاعدة في كرمانشاه في غرب إيران حيث تقع القاعدة بمحاذاة سفح جبل، إذ ظهرت آثار احتراق على مساحة واسعة بعد الهجوم.

وقدمت شركة Maxar صوراً من موقعين نوويين إيرانيين رئيسيين آخرين، أظهرت عدم وجود أي أضرار مرئية، وهما مفاعل الماء الثقيل في أراك، ومنشأة التخصيب في فوردو. لكن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي نفى تضرر منشأة فوردو ومفاعل خندب للماء الثقيل. فيما أعلن المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية بهروز كمالوندي أن الأضرار التي لحقت بموقع فوردو محدودة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

ما المواقع النووية الإيرانية التي تضررت في الهجوم الإسرائيلي؟

أظهرت صور أقمار صناعية حجم الأضرار التي لحقت بموقعين نوويين رئيسيين في إيران. وكشفت الصور الفضائية أضراراً أصابت

أظهرت صور أقمار صناعية حجم الأضرار التي لحقت بموقعين نوويين رئيسيين في إيران. وكشفت الصور الفضائية أضراراً أصابت منشأة نطنز النووية، وموقع صواريخ جنوب مدينة تبريز، وقاعدتين عسكريتين أخريين، بحسب ما أوردت وكالة «أسوشيتد برس».

صور الأقمار الصناعية التي أصدرتها شركة «ماكسار» أوضحت ما حدث حتى الآن في المواقع النووية الإيرانية الرئيسية في نطنز وأصفهان.

وفي منشأة نطنز، يمكن رؤية أضرار لحقت بمنشأة اختبار تخصيب الوقود ومحطة فرعية كهربائية، وأظهرت الصور تعرض عدة مبان لأضرار أو تدمير كامل، بما في ذلك هياكل تزود المنشأة بالطاقة، بحسب خبراء.

وفي أصفهان، كشفت الصور وجود أضرار مرئية في ما لا يقل عن هيكلين داخل الموقع، إضافة إلى علامة احتراق واضحة قرب أطراف المنشأة.

وفي مدينة تبريز، أظهرت الصور أضراراً في عدة أجزاء من مجمع صواريخ قرب المدينة الواقعة في شمال غرب إيران.

وتشمل المواقع المتضررة في تبريز مناطق تخزين الأسلحة، وملاجئ الصواريخ، والصوامع، وذلك وفقاً للرسم التوضيحي الذي قدمته Umbra.

فيما أفصحت الصور التي التقطتها شركة «بلانيت لابز PBC» عن أضرار في قاعدة في كرمانشاه في غرب إيران حيث تقع القاعدة بمحاذاة سفح جبل، إذ ظهرت آثار احتراق على مساحة واسعة بعد الهجوم.

وقدمت شركة Maxar صوراً من موقعين نوويين إيرانيين رئيسيين آخرين، أظهرت عدم وجود أي أضرار مرئية، وهما مفاعل الماء الثقيل في أراك، ومنشأة التخصيب في فوردو. لكن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي نفى تضرر منشأة فوردو ومفاعل خندب للماء الثقيل. فيما أعلن المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية بهروز كمالوندي أن الأضرار التي لحقت بموقع فوردو محدودة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

إسرائيل تطالب واشنطن بالمشاركة في الحرب.. والبيت الأبيض يستبعد

كشف مسؤولان إسرائيليان أن تل أبيب طلبت من إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب على مدى الـ48 ساعة الماضية الانضمام

كشف مسؤولان إسرائيليان أن تل أبيب طلبت من إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب على مدى الـ48 ساعة الماضية الانضمام إلى الحرب على إيران من أجل «تدمير برنامجها النووي»، الأمر الذي استبعده البيت الأبيض.

وحذر تقرير لموقع «أكسيوس» من أن أي تدخل أمريكي مباشر، حتى لو اقتصر على قصف هدف واحد داخل إيران، قد يؤدي إلى انخراط واشنطن في الحرب بشكل مباشر، وهو ما تسعى الإدارة الأمريكية إلى تجنبه في هذه المرحلة.

لكن إدارة ترمب، حسب الموقع، نأت بنفسها حتى الآن عن العملية الإسرائيلية. وقد ترد إيران بضرب أهداف أمريكية في حال مشاركة واشنطن في الهجمات عليها.

وتفتقر إسرائيل إلى قنابل «خارقة للتحصينات» وطائرات قاذفة كبيرة لتدمير موقع «فوردو» الإيراني لتخصيب اليورانيوم، المبنى في قلب جبل، وعلى عمق كبير تحت الأرض، بينما تمتلك الولايات المتحدة كليهما على مسافة قريبة من إيران.

ولفت التقرير إلى أن الحملة العسكرية الإسرائيلية على إيران قد تفشل في تحقيق هدف القضاء على البرنامج النووي إذا بقيت منشأة فوردو قيد التشغيل بعد انتهاء العملية.

ولم يستبعد مسؤول إسرائيلي، في تصريح لـ«أكسيوس»، أن تنضم الولايات المتحدة إلى العملية، لافتاً إلى أن الرئيس ترمب ألمح بنفسه إلى أنه سيفعل ذلك إذا لزم الأمر، في محادثة جرت أخيراً مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، لكن مسؤولاً في البيت الأبيض نفى ذلك.

ونقل الموقع عن مسؤول أمريكي قوله: «إسرائيل حثت إدارة ترمب على الانضمام إلى الحرب»، لكنه أكد أن الإدارة لا تدرس الأمر حالياً. واعتبر مسؤول كبير في البيت الأبيض أن «ما يحدث اليوم لا يمكن منعه»، في إشارة إلى هجمات إسرائيل.

وأضاف: «لكن لدينا القدرة على التفاوض للتوصل إلى حل سلمي ناجح لهذا الصراع إذا كانت إيران مستعدة، أسرع طريقة لإيران لتحقيق السلام هو التخلي عن برنامجها للأسلحة النووية».

من جانبه، قال السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة يحيئيل لايتر، لشبكة «فوكس نيوز»، إن «العملية برمتها يجب أن تُستكمل حقاً بالقضاء على فوردو».

وطرح المسؤولون الإسرائيليون فكرة مشاركة الولايات المتحدة لتدمير «فوردو» مع نظرائهم الأمريكيين منذ بدء العملية. وتحدث مصدر إسرائيلي أن «الولايات المتحدة تدرس الطلب»، لافتاً إلى أن إسرائيل تأمل في موافقة ترمب.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .