Connect with us

السياسة

رئيس كوريا الجنوبية بعد عزله: محبط.. وسأتنحى

أعلن رئيس كوريا الجنوبية يون سوك يول أنّه سيتنحّى عن منصبه بعد عزله من قبل البرلمان، معرباً عن شعور بإحباط شديد.

أعلن رئيس كوريا الجنوبية يون سوك يول أنّه سيتنحّى عن منصبه بعد عزله من قبل البرلمان، معرباً عن شعور بإحباط شديد. وقال يون للتلفزيون، اليوم (السبت): أنا محبط للغاية.. لكن يجب أن أتنحّى، داعياً إلى إنهاء سياسة الإفراط والمواجهة لصالح سياسة المداولة والتفكير.

وكان مكتب الرئيس، دعا في بيان مسؤولي الحكومة للحفاظ على الاستقرار في أداء واجباتهم خلال ما وصفه بالتوقف المؤقت لرئاسته. وأضاف: «أضع في قلبي كل الانتقادات والتشجيع والدعم الموجه لي، وسأبذل قصارى جهدي من أجل البلاد حتى آخر لحظة».

واحتشد عشرات آلاف المتظاهرين أمام الجمعية الوطنية أثناء إجراء عملية التصويت، وعبّروا عن فرحهم لدى إعلان رئيس البرلمان وو وون شيك نتيجة التصويت.

وصوت نواب البرلمان في كوريا الجنوبية، بالموافقة على مقترح عزل الرئيس يون بسبب إعلانه الأحكام العرفية، التي استمرت ساعات قليلة، ثم ألغيت، في وقت سابق الشهر الجاري. وأقرت الجمعية الوطنية اقتراح العزل بأغلبية 204 أصوات، مقابل 85 صوتاً.

ومن المقرر أن يتم تعليق صلاحيات يون ومهماته الرئاسية بعد تسليم نسخ من وثيقة العزل إليه، وإلى المحكمة الدستورية.

وأمام المحكمة مهلة تصل إلى 180 يوماً لتقرر ما إذا كانت ستعزل يون من الرئاسة، أم ستعيد له صلاحياته. وحال عزل الرئيس، يتعين إجراء انتخابات رئاسية لاختيار رئيس جديد خلال 60 يوماً.

السياسة

مكة: القبض على 4 وافدين لنشرهم إعلانات حملات حج وهمية

قبضت دوريات الأمن بالعاصمة المقدسة على أربعة وافدين من الجنسية الصينية لارتكابهم عمليات نصب واحتيال بنشر إعلانات

قبضت دوريات الأمن بالعاصمة المقدسة على أربعة وافدين من الجنسية الصينية لارتكابهم عمليات نصب واحتيال بنشر إعلانات حملات حج وهمية ومضللة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بادعاء توفير سكن ونقل للحجاج داخل المشاعر المقدسة، وأُوقفوا واتُخذت الإجراءات النظامية بحقهم، وأحيلوا إلى النيابة العامة.

وأهاب الأمن العام بالمواطنين والمقيمين الالتزام بأنظمة وتعليمات الحج، والإبلاغ عمّن يخالف ذلك بالاتصال بالرقمين (911) في مناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية و(999) في بقية مناطق المملكة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

ترمب .. سلطة بلا سقف وانقسامات بلا حدود

في أول مئة يوم من ولايته الثانية، أعاد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب تشكيل المشهد السياسي والاقتصادي في الولايات

في أول مئة يوم من ولايته الثانية، أعاد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب تشكيل المشهد السياسي والاقتصادي في الولايات المتحدة، متجاوزًا الأعراف الدستورية ومثيرًا جدلاً داخليًا وخارجيًا.

سلطة متزايدة وتجاوز للأعراف

أصدر ترمب ما يقرب من 141 أمرًا تنفيذيًا، متجاوزًا بذلك عدد الأوامر التي أصدرها الرئيس فرانكلين روزفلت خلال نفس الفترة. شملت هذه الأوامر تقليصًا حادًا في حجم الحكومة الفيدرالية، وإعادة هيكلة الوكالات، وتوسيع صلاحيات المكتب التنفيذي، متجاهلًا دور الكونغرس في الرقابة والتشريع. كما أقال 17 مفتشًا عامًا، في خطوة وُصفت بأنها «تطهير» للرقابة.

تشديد غير مسبوق على الهجرة

اعتمد ترمب سياسة صارمة ضد الهجرة، حيث تم ترحيل أكثر من 139,000 مهاجر خلال هذه الفترة، بما في ذلك أشخاص كانوا يتمتعون بحماية قانونية.

كما أعاد العمل بسياسات مثيرة للجدل، مثل «ابقَ في المكسيك»، وفرض قيودًا إضافية على اللجوء، وألغى برامج لم شمل العائلات.

حروب تجارية وتأثيرات اقتصادية

فرضت إدارته رسومًا جمركية تصل إلى 145% على الواردات من الصين، مما أدى إلى تصعيد التوترات التجارية، وارتفاع الأسعار للمستهلكين الأمريكيين.

أدت هذه السياسات إلى تقلبات في الأسواق المالية، وتراجع ثقة المستهلكين.

أخبار ذات صلة

تداعيات دولية متزايدة

على الصعيد الدولي، تسببت سياسات ترمب في توتر العلاقات مع عدد من حلفاء أمريكا، حيث اقترح خطة سلام لأوكرانيا، تتضمن اعترافًا بالسيطرة الروسية على القرم، مما قوبل برفض أوكراني وأوروبي.

كما تسببت تصريحاته بشأن غزة في انتقادات عربية ودولية واسعة.

ردود فعل داخلية معارضة

واجهت سياسات ترمب معارضة داخلية متزايدة، حيث انخفضت نسبة تأييده إلى 39%، وهي الأدنى لرئيس في هذا التوقيت منذ بدء تسجيل هذه البيانات.

كما واجهت العديد من قراراته تحديات قانونية، بما في ذلك أوامر قضائية، بوقف بعض سياساته.

وبالتالي فإن المئة يوم الأولى من ولاية ترمب الثانية، تعكس توجهًا نحو تعزيز السلطة التنفيذية، وتطبيق سياسات مثيرة للجدل، وهو ما أدى إلى انقسامات داخلية وتوترات دولية.

ومع استمرار هذه السياسات، يظل مستقبل الديمقراطية الأمريكية والعلاقات الدولية، في حالة من عدم الثبات والاستقرار.

Continue Reading

السياسة

الشرطة السويدية: مقتل 3 بإطلاق نار في أوبسالا

أعلنت الشرطة السويدية اليوم (الثلاثاء) مقتل ثلاثة أشخاص في إطلاق نار في مدينة أوبسالا، شمال العاصمة السويدية ستوكهولم.

وقالت

أعلنت الشرطة السويدية اليوم (الثلاثاء) مقتل ثلاثة أشخاص في إطلاق نار في مدينة أوبسالا، شمال العاصمة السويدية ستوكهولم.

وقالت الشرطة في بيان: «تأكدت وفاة ثلاثة أشخاص عقب إطلاق النار»، موضحة أنها فتحت تحقيقاً في جريمة قتل، عقب تلقيها اتصالات من أشخاص سمعوا إطلاق عيارات نارية في وسط أوبسالا.

وأكدت الشرطة أنها طوقت منطقة واسعة وأن عدة إجراءات جارية في موقع الحادث للتحقق مما حدث، لكنها لم تعلن بعد عن أسباب الحادث، مكتفية بالقول: خدمات الطوارئ موجودة في مكان الحادث.

وقالت هيئة الإذاعة والتلفزيون السويدية إن عملية أمنية واسعة النطاق جارية بالقرب من ساحة فاكسالا في أوبسالا، موضحة أنه يُعتقد أن المشتبه به قد فر من مكان الحادث على متن دراجة كهربائية.

أخبار ذات صلة

ونقلت الهيئة عن المتحدث باسم الشرطة السويدية ماغنوس كلارين قوله قبل تأكيد الوفيات: «تلقينا عدة بلاغات عن دويٍّ عالٍ في المنطقة، هذا ما يمكننا قوله في الوقت الحالي، لا أستطيع قول المزيد»، ولم يتضح بعد الدافع وراء الحادث.

وكان البرلمان الأوروبي قد قال إن السويد تواجه حالياً موجة من عنف العصابات.

يذكر الحكومة اليمينية كانت قد أعلنت بأنها ستسعى لتشديد قوانين حيازة الأسلحة، عقب مقتل 10 أشخاص في فبراير الماضي بمدينة أوريبرو السويدية في أعنف حادث إطلاق نار جماعي تشهده البلاد على الإطلاق، أثر إطلاق عاطل عن العمل يبلغ من العمر 35 عاماً النار على طلاب ومعلمين في مركز تعليمي للكبار.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .