Connect with us

السياسة

قيمتها 10 ملايين دولار.. السعودية تسلم الدفعة الرابعة من المنحة المقدمة إلى فلسطين

سلمت المملكة العربية السعودية أمس الدفعة الرابعة من المنحة المقدمة لدعم دولة فلسطين لعام 2024 وقيمتها عشرة ملايين

سلمت المملكة العربية السعودية أمس الدفعة الرابعة من المنحة المقدمة لدعم دولة فلسطين لعام 2024 وقيمتها عشرة ملايين دولار، في خطوة تعكس التزامها بدعم الشعب الفلسطيني.

وتسلّم وزير المالية الفلسطيني عمر البيطار، المنحة بمقر سفارة المملكة في الأردن خلال لقائه سفير خادم الحرمين الشريفين غير المقيم لدى دولة فلسطين القنصل العام في القدس نايف بن بندر السديري.

وثمّن البيطار الموقف التاريخي الثابت للمملكة تجاه فلسطين، ودعم حقوقها المشروعة وإقامة دولتها المستقلة، ناقلاً تحيات رئيس دولة فلسطين الرئيس محمود عباس، ودولة رئيس الوزراء محمد مصطفى إلى المملكة وقيادتها على دعمها السياسي والاقتصادي والإنساني الدائم، مشيداً بالدعم السعودي المتواصل ودور هذه المساعدات في تخفيف الأزمة المالية التي تعانيها دولة فلسطين نتيجة السياسات الإسرائيلية الأخيرة.

من جانبه، أكد السفير السديري التزام المملكة الثابت بدعم حقوق الشعب الفلسطيني، مشيراً إلى أن المملكة قدمت طيلة السنوات الماضية دعمًا ماليًا مستمرًا من مساعدات إنسانية وإغاثية وتنموية للشعب الفلسطيني، بلغ 5.3 مليار دولار للمساهمة في دعم فلسطين، وتعزيز صمود الفلسطينيين وتخفيف معاناتهم في مواجهة التحديات الاقتصادية والإنسانية.

وتعد هذه الدفعة الرابعة التي قدمتها المملكة العربية السعودية لدعم دولة فلسطين خلال عام 2024؛ ما رفع إجمالي المساعدات المقدمة إلى 40 مليون دولار.

وخصص هذا الدعم لقطاعات حيوية تشمل قطاعي الصحة والتعليم لتغطية تكاليف المستشفيات العامة وشراء الأدوية والأجهزة الطبية ورواتب الطاقم الطبي ورواتب المعلمين والإداريين في وزارة التربية والتعليم وتغطية نفقات المدارس.

السياسة

رفض عربي ودولي لتهجير الفلسطينيين والاستيلاء على غزة

أثارت دعوة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إلى تهجير الفلسطينيين والاستيلاء على قطاع غزة، ردود فعل عربية ودولية رافضة

أثارت دعوة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إلى تهجير الفلسطينيين والاستيلاء على قطاع غزة، ردود فعل عربية ودولية رافضة ومستنكرة. وقوبل المقترح الأمريكي بالعديد من الانتقادت، خصوصا أن أغلب الدول العربية أكدت تمسكها بحل الدولتين ورفضها تهجير الفلسطينيين من أراضيهم.

وفيما حذر السيناتور الأمريكي الديمقراطي، كريس ميرفي، من أن مقترح ترمب قد يشعل حربا لعقود في الشرق الأوسط، أكدت منظمة التحرير الفلسطينية في بيان لها، اليوم(الأربعاء)، رفضها كل دعوات التهجير. وشددت على أن حل الدولتين هو الضامن للأمن والسلام. وأعربت عن تقديرها للموقف العربي تجاه القضية الفلسطينية، قائلة «نثمن الموقف العربي الملتزم بثوابت القضية».

ووصفت حماس التصريحات بـ«العبثية»، ودعت ترمب إلى التراجع عن تصريحاته المتناقضة مع القوانين الدولية. وحذر القيادي في الحركة سامي أبو زهري من أن أي أفكار من هذا النوع كفيلة بإشعال المنطقة. وقال إن حماس تعتبرها «وصفة لإنتاج الفوضى والتوتر في المنطقة». وأكد أن «أهل غزة لن يسمحوا بتمرير هذه المخططات».

من جهته، أكد رئيس وزراء أستراليا أنطوني ألبانيز أن موقف بلاده تجاه غزة لم يتغير، مشددا على التمسك بـ «حل الدولتين». وأعلنت الصين معارضتها تهجير الفلسطينيين، وأعربت في بيان عن أملها بإعادة القضية الفلسطينية لمسارها القائم على حل الدولتين.

وبعد أن فاجأ ترمب العالم ضاربا عرض الحائط بالقوانين الدولية، ومتراجعا عن السياسية الأمريكية التي تؤكد حل الدولتين، اعتبر البيت الأبيض في بيان أن ترمب أعلن خطة جريئة لضمان السلام الدائم في غزة. وقال إن خطته حول ترحيل سكان غزة تلقى تأييدا واسعا بين الجمهوريين.

وكشفت مصادر مطلعة أن المسؤولين من خارج الدائرة المقربة لترمب لم يعلموا بهذا المقترح خلال التخطيط للاجتماع برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وفق ما نقلت صحيفة «وول ستريت جورنال». وأفصحت أن فكرة السيطرة على غزة تشكلت أخيرا وعرضها ترمب على مساعديه وحلفائه.

وحسب مصدر سياسي إسرائيلي، فإن نتائج لقاء ترمب ونتنياهو فاقت كل التوقعات والأحلام الإسرائيلية، بحسب ما نقلت «معاريف». وأعلن زعيم المعارضة الإسرائيلية، يائير لابيد (الأربعاء)، أن الإسرائيليين ما زالوا لم يفهموا بعد بشكل كامل تفاصيل تلك الخطة التي وصفها بـ«القنبلة».

ورأى رئيس مجلس النواب مايك جونسون، في تغريدة على حسابه بمنصة إكس، أن ترمب يتخذ إجراءات جريئة لتحقيق السلام في غزة، معربا عن أمله بأن تؤدي قراراته إلى تحقيق الأمن والاستقرار بالمنطقة.

وزعم مبعوث الرئيس الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف أن ترمب يريد منح الفلسطينيين الأمل في مستقبل أفضل، ربما بعيداً عن غزة التي مزقتها الحرب.

Continue Reading

السياسة

لا للتهجير.. اجتماع فلسطيني – مصري في القاهرة اليوم

يعقد كبار المسؤولين المصريين والفلسطينيين اجتماعا، اليوم(الأربعاء)، في القارهرة برئاسة رئيسي الحكومة المصرية

يعقد كبار المسؤولين المصريين والفلسطينيين اجتماعا، اليوم(الأربعاء)، في القارهرة برئاسة رئيسي الحكومة المصرية الدكتور مصطفى مدبولي ونظيره الفلسطيني محمد مصطفى.

ووفق مصدر في الحكومة الفلسطينية، فإن الاجتماع يناقش تنسيق المواقف ووضع آليات التدخل الحكومي الفلسطيني في غزة بعد تشكيل لجنة لإدارة شؤون القطاع المنكوب. وقال المصدر إن اللقاء سوف يتطرق إلى آلية دخول المساعدات الإغاثية والمستلزمات إلى غزة.

وحسب مصادر مصرية، فإن اجتماع القاهرة سوف يدرس تنسيق المواقف لمواجهة الدعوة الأمريكية إلى تهجير سكان غزة، مع التشديد على رفض دعوات التهجير لما تمثله من تصفية للقضية الفلسطينية، والتأكيد على تمسك الفلسطينيين بوطنهم.

Continue Reading

السياسة

«الداخلية»: تنفيذ حُكم القتل في مواطنين خانا وطنهما واعتنقا منهجاً إرهابياً

نفذت وزارة الداخلية، اليوم (الأربعاء)، حُكم القتل في مواطِنين أقدما على ارتكاب أفعالٍ مجرمة تنطوي على خيانة وطنهما،

نفذت وزارة الداخلية، اليوم (الأربعاء)، حُكم القتل في مواطِنين أقدما على ارتكاب أفعالٍ مجرمة تنطوي على خيانة وطنهما، إذ أقدم كل من فهد بن سعود بن حمد الشمري وسامي بن خلف بن عقيل المطيري -سعوديي الجنسية- على ارتكاب أفعالٍ مجرمة تنطوي على خيانة وطنهما، واعتناق منهج إرهابي يستبيحان بموجبه الدماء والأموال والأعراض، ودعم الإرهاب والأعمال الإرهابية، وإفشاء معلومات سرية والتخابر مع عناصر إرهابية للقيام بعمليات إرهابية للإخلال بأمن المجتمع واستقراره.

وبإحالتهما إلى النيابة العامة تم توجيه الاتهام إليهما بارتكاب تلك الأفعال المجرمة، وصدر بحقهما من المحكمة المختصة حكم يقضي بثبوت ما نسب إليهما وقتلهما، وأصبح الحكم نهائيًا بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا.

وتم تنفيذ حكم القتل بالمذكورين يوم الأربعاء 06 / 08 / 1446هـ الموافق 05 / 02 / 2025 بمنطقة الرياض.

وأكدت وزارة الداخلية الحرص على استتباب الأمن وتحقيق العدل، وقطع دابر كل من يحاول المساس بأمن الوطن أو تعريض وحدته للخطر، وأن العقاب الشرعي سيكون مصير كل من تسول له نفسه ارتكاب ذلك قطعًا لشره وردعًا لغيره.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .