الرياضة
جاوديانو يُتوج بكأس وزارة الرياضة
تُوج الفارس الإيطالي إيمانويل جاوديانو، المصنف الـ39 عالمياً في قائمة التصنيف العالمي للفروسية، بلقب كأس وزارة
تُوج الفارس الإيطالي إيمانويل جاوديانو، المصنف الـ39 عالمياً في قائمة التصنيف العالمي للفروسية، بلقب كأس وزارة الرياضة لفئة الـ«5 نجوم ـ ارتفاع 1.45 متر» اليوم (الأربعاء) ضمن التصفيات النهائية لبطولة «لونجين» العالمية لقفز الحواجز التي ستستمر حتى السبت القادم في الرياض.
ونجح الفارس الإيطالي في تحقيق لقب شوط كأس وزارة الرياضة بعد أن أنهى الشوط بزمن قدره 57.71 ثانية، فيما حل الفارس فيكتور بيتندورف من لوكسمبورغ المصنف الـ44 عالمياً ثانياً بزمن قدره 58.32 ثانية، وجاء ثالثاً الفارس الفرنسي جوليان إبايلارد المصنف الخامس في قائمة التصنيف العالمي للفروسية بزمن قدره 59.34 ثانية.
وكان حفل الافتتاح قد انطلق اليوم على أرض المنافسات مقابل مركز الملك عبدالله المالي، بطابور عرض الفرق المشاركة في «نهائي الرياض»، وعرضة لإحدى فرق الفلكلور الشعبي.
وتأهلت فرق؛ شنغهاي سوانز، روما جلادييترز، فالكنسوارد يونايتد، مكسيكو أميغوز، إسطنبول وارييرز، براغ لايونز، نيويورك أمباير، الفايكنغ الإسكندنافيون لدور الثمانية في نهائي الرياض المقرر غداً (الخميس)، حيث تخوض الفرق الثانية الدور القادم مع الفرق المتأهلة سابقاً وهي؛ الدوحة فالكونز، كان ستارز، ستوكهولم هارتز، ريزنبيك إنترناشونال.
الرياضة
الجوير يكشف سر علاقة رينارد بلاعبي الأخضر وتحدي كأس العرب
مصعب الجوير يتحدث عن تأثير هيرفي رينارد النفسي على لاعبي المنتخب السعودي، ويستعيد ذكريات مونديال 2022، مؤكداً العزم على المنافسة بقوة في كأس العرب 2025.

أكد مصعب الجوير، نجم المنتخب السعودي ونادي القادسية، أن الروح المعنوية داخل معسكر «الأخضر» تعيش أفضل حالاتها، مشيداً بالأثر الكبير الذي أحدثته عودة المدرب الفرنسي هيرفي رينارد لقيادة الدفة الفنية للمنتخب. جاء ذلك في تصريحات خاصة للموقع الرسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا»، حيث سلط الضوء على الاستعدادات الجارية لبطولة كأس العرب 2025 المقررة في قطر.
إرث مونديال 2022: الدافع الأكبر
واستهل الجوير حديثه باسترجاع الذكرى التاريخية لمشاركة المنتخب السعودي في كأس العالم 2022 بقطر، وتحديداً الفوز الملحمي على المنتخب الأرجنتيني، بطل العالم لاحقاً. وأوضح الجوير أن تلك اللحظات لا تزال محفورة في ذاكرة كل مواطن سعودي، قائلاً: «رغم أنني لم أكن ضمن القائمة المشاركة حينها، إلا أن ذلك الإنجاز يمثل مصدر فخر وإلهام دائم لنا. في كل مرة نزور فيها قطر، نستشعر تلك الطاقة الإيجابية ونتخذها دافعاً لتقديم مستويات تليق بسمعة الكرة السعودية».
سر العلاقة مع رينارد
وفي سياق حديثه عن المدير الفني، كشف الجوير عن سر العلاقة المميزة التي تربط رينارد باللاعبين، مشيراً إلى أن المدرب الفرنسي يمتلك ذكاءً عاطفياً وقدرة فائقة على التعامل النفسي، وهو ما يميز فترته الثانية مع الأخضر. وأضاف: «رينارد عاد بروح عالية واهتمام دقيق بالتفاصيل الصغيرة قبل الكبيرة. لقد نجح في بناء جسور ثقة قوية مع الجيل الحالي، وشخصياً استفدت كثيراً من توجيهاته التي ساعدتني على التطور داخل الملعب». وتُعرف عن رينارد قدرته على استخراج أفضل ما لدى اللاعبين من خلال التحفيز المستمر، وهو ما ظهر جلياً في فترته الأولى التي قاد فيها المنتخب للتأهل للمونديال وتصدر مجموعته في التصفيات.
كأس العرب 2025: بروفة حقيقية
وعن البطولة المرتقبة، شدد الجوير على أن كأس العرب 2025 ليست مجرد محطة إعدادية، بل هدف رئيسي للمنتخب السعودي. وأكد أن اللعب في قطر، بملاعبها المونديالية وبنيتها التحتية المتطورة، يمنح البطولة طابعاً خاصاً وقوياً. وقال: «سندخل البطولة بهدف المنافسة على اللقب، وبروح تستهدف الإعداد المبكر والمثالي لكأس العالم القادمة. نعلم أن المنافسة ستكون شرسة في ظل تطور المنتخبات العربية، لكننا نملك الرغبة والإمكانات لصنع الفارق».
مستقبل الكرة السعودية
واختتم الجوير حديثه بنظرة تفاؤلية لمستقبل «الأخضر»، مشيراً إلى أن المنتخب يضم حالياً مزيجاً من الخبرة والعناصر الشابة الموهوبة القادرة على صناعة الإنجازات. وتأتي هذه التصريحات في وقت تشهد فيه الكرة السعودية طفرة كبيرة على مستوى الدوري المحلي والاستثمار في المواهب، مما ينعكس إيجاباً على أداء المنتخب الوطني في المحافل الدولية.
الرياضة
بيع مليوني تذكرة لكأس العالم 2026 قبل القرعة: إقبال تاريخي
شهدت تذاكر كأس العالم 2026 إقبالاً تاريخياً ببيع مليوني تذكرة قبل إجراء القرعة. تعرف على تفاصيل المونديال الأكبر في التاريخ بتنظيم ثلاثي مشترك.
في مؤشر قوي على الشغف الجماهيري الجارف بكرة القدم، سجلت مبيعات تذاكر كأس العالم 2026 رقماً قياسياً جديداً، حيث تم بيع مليوني تذكرة قبل حتى إجراء مراسم القرعة الرسمية للبطولة. هذا الإقبال التاريخي يعكس الترقب العالمي للنسخة الأكبر والأضخم في تاريخ المونديال، التي ستشهد تغييرات جذرية في نظام المسابقة وعدد المنتخبات المشاركة.
نسخة استثنائية بكل المقاييس
تكتسب بطولة كأس العالم 2026 أهمية خاصة كونها الأولى في التاريخ التي ستقام بمشاركة 48 منتخباً بدلاً من 32، وهو ما يعني زيادة عدد المباريات إلى 104 مباريات، مما يتيح فرصة أكبر للجماهير من مختلف أنحاء العالم لحضور هذا العرس الكروي. هذه التوسعة التي أقرها الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) تهدف إلى زيادة رقعة المنافسة ومنح فرص لمنتخبات جديدة للظهور على المسرح العالمي، مما ساهم بشكل مباشر في زيادة الطلب على التذاكر من دول قد تشارك لأول مرة أو تعود بعد غياب طويل.
تنظيم ثلاثي مشترك وتحديات لوجستية
تتميز هذه النسخة بكونها الأولى التي تقام بتنظيم مشترك بين ثلاث دول في قارة أمريكا الشمالية: الولايات المتحدة الأمريكية، وكندا، والمكسيك. هذا التنوع الجغرافي والثقافي يمنح البطولة نكهة خاصة، حيث ستقام المباريات في ملاعب عالمية المستوى موزعة على مدن كبرى مثل نيويورك، لوس أنجلوس، مكسيكو سيتي، وتورونتو. ورغم التحديات اللوجستية المتعلقة بتنقل الجماهير بين الدول الثلاث، إلا أن البنية التحتية المتطورة والملاعب الضخمة التي تتسع لعشرات الآلاف من المتفرجين ساهمت في استيعاب هذا الطلب الهائل على التذاكر المبكرة.
الأثر الاقتصادي والسياحي المتوقع
يتجاوز تأثير بيع مليوني تذكرة في وقت مبكر الجانب الرياضي ليشمل أبعاداً اقتصادية وسياحية ضخمة للدول المستضيفة. فتدفق الجماهير بهذا الحجم يعني انتعاشاً كبيراً لقطاعات الطيران، الفنادق، والمطاعم، بالإضافة إلى الترويج السياحي للمدن المستضيفة. ويؤكد الخبراء أن مونديال 2026 قد يكون الأكثر ربحية في تاريخ الفيفا والدول المنظمة، نظراً للقوة الشرائية العالية في أمريكا الشمالية والشغف المتزايد بكرة القدم في المنطقة.
ترقب القرعة وتحديد المسارات
مع ضمان مليوني مشجع لمقاعدهم، تتجه الأنظار الآن صوب قرعة البطولة التي ستحدد المجموعات ومسارات المنتخبات نحو اللقب. شراء التذاكر قبل القرعة يعكس ثقة الجماهير في جودة التنظيم ورغبتهم في أن يكونوا جزءاً من الحدث بغض النظر عن أطراف المباريات، وهو ما يرسخ مكانة كأس العالم كأهم حدث رياضي على وجه الأرض.
الرياضة
ظرف طارئ يبعد مدرب الزوراء عن لقاء غوا الهندي في أبطال آسيا
غياب مفاجئ لمدرب الزوراء العراقي عن مباراة غوا الهندي بسبب ظرف طارئ، تعرف على تفاصيل الخبر وتأثيره على حظوظ الفريق في دوري أبطال آسيا.
في تطور مفاجئ ألقى بظلاله على استعدادات نادي الزوراء العراقي، تأكد غياب المدير الفني للفريق عن المباراة المرتقبة أمام نادي غوا الهندي، وذلك بسبب «ظرف طارئ» حال دون تواجده في المنطقة الفنية لتوجيه اللاعبين في هذا اللقاء الحاسم. ويأتي هذا الخبر ليشكل تحدياً كبيراً لكتيبة «النوارس» التي تطمح لتحقيق نتيجة إيجابية تعزز من حظوظها في المنافسة القارية.
تفاصيل الغياب وتأثيره على الفريق
أفادت المصادر المقربة من البعثة أن الظرف الطارئ استوجب ابتعاد المدرب بشكل فوري، مما وضع الجهاز الإداري والفني المساعد في حالة استنفار لترتيب الأوراق قبل صافرة البداية. وتكتسب هذه المباراة أهمية خاصة كونها تأتي ضمن حسابات معقدة في دوري أبطال آسيا، حيث ترتبط نتائجها بشكل مباشر بترتيب المجموعات وحسابات التأهل التي تهم كبار القارة، بما في ذلك المجموعات التي تضم أندية سعودية بارزة مثل النصر.
ومن المتوقع أن يتولى المساعد الأول مهمة القيادة الفنية من على خط التماس، وهي مهمة ليست بالسهلة في ظل الضغط النفسي والبدني الذي تفرضه البطولات الآسيوية. ويعول الجمهور العراقي على خبرة اللاعبين وروحهم القتالية لتجاوز هذه العقبة الإدارية والفنية المفاجئة.
أهمية المباراة والسياق القاري
تأتي هذه المواجهة في وقت تشهد فيه الكرة الآسيوية تطوراً ملحوظاً، لا سيما في الأندية الهندية مثل «غوا» الذي أظهر تطوراً تكتيكياً ولياقياً في السنوات الأخيرة، مستفيداً من الاحتكاك المستمر في البطولات القارية. بالنسبة للزوراء، زعيم الأندية العراقية والأكثر تتويجاً بلقب الدوري المحلي، فإن المشاركة الآسيوية ليست مجرد نزهة، بل هي فرصة لإثبات عودة الكرة العراقية إلى الواجهة بعد سنوات من التذبذب.
إن غياب المدرب في مثل هذه المباريات الحساسة قد يؤثر على القراءة الفنية المباشرة لمجريات اللعب، خاصة في الشوط الثاني الذي يُعرف بـ «شوط المدربين»، حيث تكون التبديلات والتغييرات التكتيكية حاسمة في قلب الموازين. ومع ذلك، يمتلك الزوراء إرثاً كبيراً وشخصية البطل التي قد تساعده على عزل الظروف الخارجية والتركيز داخل المستطيل الأخضر.
تاريخ الزوراء وتحديات دوري أبطال آسيا
تاريخياً، لطالما كان الزوراء رقماً صعباً في المعادلات المحلية والإقليمية. وتنظر الجماهير إلى هذه النسخة من البطولة بعين الأمل، خاصة وأن المنافسة في منطقة الغرب دائماً ما تكون محتدمة بوجود أندية النخبة من السعودية وإيران وقطر والإمارات. وأي تعثر في البدايات، أو أمام الفرق التي تعتبر نظرياً في المتناول مثل غوا، قد يكلف الفريق غالياً في حسابات التأهل النهائية.
الحدث لا يتوقف تأثيره عند حدود النادي، بل يمتد ليؤثر على المعنويات العامة للكرة العراقية التي تبحث عن تمثيل مشرف. وسيكون الاختبار الحقيقي للجهاز المعاون هو كيفية الحفاظ على الانضباط التكتيكي والهدوء النفسي للاعبين، لضمان عدم تأثر الأداء بغياب رأس الهرم الفني في هذه الليلة الآسيوية الصعبة.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية