Connect with us

الرياضة

هتان السيف: جاهزة لمواجهة الجزائرية ليليا عثماني.. والجمهور سبب قوتي

ينتظر الجمهور السعودي وعشاق الفنون القتالية في العالم بشغف، مشاركة البطلة السعودية هتان السيف في الموسم العالمي

Published

on

ينتظر الجمهور السعودي وعشاق الفنون القتالية في العالم بشغف، مشاركة البطلة السعودية هتان السيف في الموسم العالمي لدوري المقاتلين المحترفين PFL الذي تستضيفه العاصمة السعودية الرياض 29 نوفمبر الجاري، في موعد تاريخي وغير مسبوق، حيث يشارك أبطال الدوري العالمي في النزالات النهائية إلى جانب أبطال الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ما سيجعل هذا اليوم استثنائياً وحاسماً.

البطلة «هتان» صاحبة الأرقام القياسية، ستواجه في وزن الذرة منافستها الجزائرية ليليا عثماني وستدخل التاريخ كأول لاعبة سعودية تشارك في حدث عالمي ضمن الموسم العالمي لدوري المقاتلين المحترفين.

وقالت «هتان» خلال مؤتمر صحفي عبر تقنية الزوم: الرياضات القتالية تتطلب تركيزاً عالياً واستعداداً نفسياً وبدنياً كبيراً، وقد خضعت لمعسكر تدريبي مكثف في الرياض بإشراف الجهازين الفني والتدريبي تحضيراً لمواجهة ليليا عثماني، فهذا النزال هو شغلي الشاغل حالياً، وكل وقتي في الفترة الماضية كان مكرساً له.

وأوضحت البطلة السعودية أنها جاهزة 100% للنزال المرتقب، مشيرة إلى أنّ تحقيق الفوز يتطلب الثقة بالنفس وأنها واثقة بإمكاناتها وبقدرتها على الفوز على منافستها، رغم الخوف والتوتر وحالة القلق التي تشعر بها، ليس فقط قبل هذه المواجهة بل قبل كل نزال تخوضه.

وأكدت أنّ ما يحفزها على الظهور بمستوى مشرف في اللقاء هو اللعب على أرضها وبين جمهورها السعودي الذي سيتوافد من مختلف مناطق المملكة لتشجيعها كأول سعودية تشارك في حدث عالمي ضمن الموسم العالمي لدوري المقاتلين المحترفين.

ولفتت هتان إلى أن الجمهور السعودي هو سبب قوتها سواء داخل المملكة أو خارجها، مشيرة إلى أنها لعبت بطولات عالمية خارج المملكة، «فأنا بطلة العالم بالملاكمة التايلندية في بانكوك، وبطلة العرب في أبوظبي بالإمارات، وفخورة جداً وسعيدة بدعم الجميع، وهذا يعطيني شعوراً بالقوة وبالمسؤولية لأقدّم أفضل ما يمكن لإرضاء جمهوري».

وأشارت هتان إلى أنّ الأرقام القياسية التي حققتها سابقاً ودخولها موسوعة غينيس للأرقام القياسية بأسرع ضربة قاضية بعد أن هزمت منافستها المصرية بعد 41 ثانية ضمن بطولة رابطة المقاتلين المحترفين PFL التي جرت في الرياض خلال شهر مايو الماضي، ستشكل حافزاً إضافياً لها للظهور بالمستوى الذي يتوقعه ويتمناه الجمهور الذي ينتظر هذه اللحظات التاريخية والاستثنائية.

وبينت البطلة السعودية أنّ خوضها غمار الفنون القتالية سيسهم في نشر هذه الرياضة في المملكة، لافتة إلى أنّ الكثير من النساء يتواصلن معها ويبدين إعجابهن بما تقدمه من مهارات ومستويات متميزة، وأنهن يتمنين أن يسرن على خطاها في ممارسة هذه الرياضة القتالية.

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

Continue Reading

الرياضة

الجوير يكشف سر علاقة رينارد بلاعبي الأخضر وتحدي كأس العرب

مصعب الجوير يتحدث عن تأثير هيرفي رينارد النفسي على لاعبي المنتخب السعودي، ويستعيد ذكريات مونديال 2022، مؤكداً العزم على المنافسة بقوة في كأس العرب 2025.

Published

on

مصعب الجوير لاعب المنتخب السعودي

أكد مصعب الجوير، نجم المنتخب السعودي ونادي القادسية، أن الروح المعنوية داخل معسكر «الأخضر» تعيش أفضل حالاتها، مشيداً بالأثر الكبير الذي أحدثته عودة المدرب الفرنسي هيرفي رينارد لقيادة الدفة الفنية للمنتخب. جاء ذلك في تصريحات خاصة للموقع الرسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا»، حيث سلط الضوء على الاستعدادات الجارية لبطولة كأس العرب 2025 المقررة في قطر.

إرث مونديال 2022: الدافع الأكبر

واستهل الجوير حديثه باسترجاع الذكرى التاريخية لمشاركة المنتخب السعودي في كأس العالم 2022 بقطر، وتحديداً الفوز الملحمي على المنتخب الأرجنتيني، بطل العالم لاحقاً. وأوضح الجوير أن تلك اللحظات لا تزال محفورة في ذاكرة كل مواطن سعودي، قائلاً: «رغم أنني لم أكن ضمن القائمة المشاركة حينها، إلا أن ذلك الإنجاز يمثل مصدر فخر وإلهام دائم لنا. في كل مرة نزور فيها قطر، نستشعر تلك الطاقة الإيجابية ونتخذها دافعاً لتقديم مستويات تليق بسمعة الكرة السعودية».

سر العلاقة مع رينارد

وفي سياق حديثه عن المدير الفني، كشف الجوير عن سر العلاقة المميزة التي تربط رينارد باللاعبين، مشيراً إلى أن المدرب الفرنسي يمتلك ذكاءً عاطفياً وقدرة فائقة على التعامل النفسي، وهو ما يميز فترته الثانية مع الأخضر. وأضاف: «رينارد عاد بروح عالية واهتمام دقيق بالتفاصيل الصغيرة قبل الكبيرة. لقد نجح في بناء جسور ثقة قوية مع الجيل الحالي، وشخصياً استفدت كثيراً من توجيهاته التي ساعدتني على التطور داخل الملعب». وتُعرف عن رينارد قدرته على استخراج أفضل ما لدى اللاعبين من خلال التحفيز المستمر، وهو ما ظهر جلياً في فترته الأولى التي قاد فيها المنتخب للتأهل للمونديال وتصدر مجموعته في التصفيات.

كأس العرب 2025: بروفة حقيقية

وعن البطولة المرتقبة، شدد الجوير على أن كأس العرب 2025 ليست مجرد محطة إعدادية، بل هدف رئيسي للمنتخب السعودي. وأكد أن اللعب في قطر، بملاعبها المونديالية وبنيتها التحتية المتطورة، يمنح البطولة طابعاً خاصاً وقوياً. وقال: «سندخل البطولة بهدف المنافسة على اللقب، وبروح تستهدف الإعداد المبكر والمثالي لكأس العالم القادمة. نعلم أن المنافسة ستكون شرسة في ظل تطور المنتخبات العربية، لكننا نملك الرغبة والإمكانات لصنع الفارق».

مستقبل الكرة السعودية

واختتم الجوير حديثه بنظرة تفاؤلية لمستقبل «الأخضر»، مشيراً إلى أن المنتخب يضم حالياً مزيجاً من الخبرة والعناصر الشابة الموهوبة القادرة على صناعة الإنجازات. وتأتي هذه التصريحات في وقت تشهد فيه الكرة السعودية طفرة كبيرة على مستوى الدوري المحلي والاستثمار في المواهب، مما ينعكس إيجاباً على أداء المنتخب الوطني في المحافل الدولية.

Continue Reading

الرياضة

بيع مليوني تذكرة لكأس العالم 2026 قبل القرعة: إقبال تاريخي

شهدت تذاكر كأس العالم 2026 إقبالاً تاريخياً ببيع مليوني تذكرة قبل إجراء القرعة. تعرف على تفاصيل المونديال الأكبر في التاريخ بتنظيم ثلاثي مشترك.

Published

on

في مؤشر قوي على الشغف الجماهيري الجارف بكرة القدم، سجلت مبيعات تذاكر كأس العالم 2026 رقماً قياسياً جديداً، حيث تم بيع مليوني تذكرة قبل حتى إجراء مراسم القرعة الرسمية للبطولة. هذا الإقبال التاريخي يعكس الترقب العالمي للنسخة الأكبر والأضخم في تاريخ المونديال، التي ستشهد تغييرات جذرية في نظام المسابقة وعدد المنتخبات المشاركة.

نسخة استثنائية بكل المقاييس

تكتسب بطولة كأس العالم 2026 أهمية خاصة كونها الأولى في التاريخ التي ستقام بمشاركة 48 منتخباً بدلاً من 32، وهو ما يعني زيادة عدد المباريات إلى 104 مباريات، مما يتيح فرصة أكبر للجماهير من مختلف أنحاء العالم لحضور هذا العرس الكروي. هذه التوسعة التي أقرها الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) تهدف إلى زيادة رقعة المنافسة ومنح فرص لمنتخبات جديدة للظهور على المسرح العالمي، مما ساهم بشكل مباشر في زيادة الطلب على التذاكر من دول قد تشارك لأول مرة أو تعود بعد غياب طويل.

تنظيم ثلاثي مشترك وتحديات لوجستية

تتميز هذه النسخة بكونها الأولى التي تقام بتنظيم مشترك بين ثلاث دول في قارة أمريكا الشمالية: الولايات المتحدة الأمريكية، وكندا، والمكسيك. هذا التنوع الجغرافي والثقافي يمنح البطولة نكهة خاصة، حيث ستقام المباريات في ملاعب عالمية المستوى موزعة على مدن كبرى مثل نيويورك، لوس أنجلوس، مكسيكو سيتي، وتورونتو. ورغم التحديات اللوجستية المتعلقة بتنقل الجماهير بين الدول الثلاث، إلا أن البنية التحتية المتطورة والملاعب الضخمة التي تتسع لعشرات الآلاف من المتفرجين ساهمت في استيعاب هذا الطلب الهائل على التذاكر المبكرة.

الأثر الاقتصادي والسياحي المتوقع

يتجاوز تأثير بيع مليوني تذكرة في وقت مبكر الجانب الرياضي ليشمل أبعاداً اقتصادية وسياحية ضخمة للدول المستضيفة. فتدفق الجماهير بهذا الحجم يعني انتعاشاً كبيراً لقطاعات الطيران، الفنادق، والمطاعم، بالإضافة إلى الترويج السياحي للمدن المستضيفة. ويؤكد الخبراء أن مونديال 2026 قد يكون الأكثر ربحية في تاريخ الفيفا والدول المنظمة، نظراً للقوة الشرائية العالية في أمريكا الشمالية والشغف المتزايد بكرة القدم في المنطقة.

ترقب القرعة وتحديد المسارات

مع ضمان مليوني مشجع لمقاعدهم، تتجه الأنظار الآن صوب قرعة البطولة التي ستحدد المجموعات ومسارات المنتخبات نحو اللقب. شراء التذاكر قبل القرعة يعكس ثقة الجماهير في جودة التنظيم ورغبتهم في أن يكونوا جزءاً من الحدث بغض النظر عن أطراف المباريات، وهو ما يرسخ مكانة كأس العالم كأهم حدث رياضي على وجه الأرض.

Continue Reading

الرياضة

ظرف طارئ يبعد مدرب الزوراء عن لقاء غوا الهندي في أبطال آسيا

غياب مفاجئ لمدرب الزوراء العراقي عن مباراة غوا الهندي بسبب ظرف طارئ، تعرف على تفاصيل الخبر وتأثيره على حظوظ الفريق في دوري أبطال آسيا.

Published

on

في تطور مفاجئ ألقى بظلاله على استعدادات نادي الزوراء العراقي، تأكد غياب المدير الفني للفريق عن المباراة المرتقبة أمام نادي غوا الهندي، وذلك بسبب «ظرف طارئ» حال دون تواجده في المنطقة الفنية لتوجيه اللاعبين في هذا اللقاء الحاسم. ويأتي هذا الخبر ليشكل تحدياً كبيراً لكتيبة «النوارس» التي تطمح لتحقيق نتيجة إيجابية تعزز من حظوظها في المنافسة القارية.

تفاصيل الغياب وتأثيره على الفريق

أفادت المصادر المقربة من البعثة أن الظرف الطارئ استوجب ابتعاد المدرب بشكل فوري، مما وضع الجهاز الإداري والفني المساعد في حالة استنفار لترتيب الأوراق قبل صافرة البداية. وتكتسب هذه المباراة أهمية خاصة كونها تأتي ضمن حسابات معقدة في دوري أبطال آسيا، حيث ترتبط نتائجها بشكل مباشر بترتيب المجموعات وحسابات التأهل التي تهم كبار القارة، بما في ذلك المجموعات التي تضم أندية سعودية بارزة مثل النصر.

ومن المتوقع أن يتولى المساعد الأول مهمة القيادة الفنية من على خط التماس، وهي مهمة ليست بالسهلة في ظل الضغط النفسي والبدني الذي تفرضه البطولات الآسيوية. ويعول الجمهور العراقي على خبرة اللاعبين وروحهم القتالية لتجاوز هذه العقبة الإدارية والفنية المفاجئة.

أهمية المباراة والسياق القاري

تأتي هذه المواجهة في وقت تشهد فيه الكرة الآسيوية تطوراً ملحوظاً، لا سيما في الأندية الهندية مثل «غوا» الذي أظهر تطوراً تكتيكياً ولياقياً في السنوات الأخيرة، مستفيداً من الاحتكاك المستمر في البطولات القارية. بالنسبة للزوراء، زعيم الأندية العراقية والأكثر تتويجاً بلقب الدوري المحلي، فإن المشاركة الآسيوية ليست مجرد نزهة، بل هي فرصة لإثبات عودة الكرة العراقية إلى الواجهة بعد سنوات من التذبذب.

إن غياب المدرب في مثل هذه المباريات الحساسة قد يؤثر على القراءة الفنية المباشرة لمجريات اللعب، خاصة في الشوط الثاني الذي يُعرف بـ «شوط المدربين»، حيث تكون التبديلات والتغييرات التكتيكية حاسمة في قلب الموازين. ومع ذلك، يمتلك الزوراء إرثاً كبيراً وشخصية البطل التي قد تساعده على عزل الظروف الخارجية والتركيز داخل المستطيل الأخضر.

تاريخ الزوراء وتحديات دوري أبطال آسيا

تاريخياً، لطالما كان الزوراء رقماً صعباً في المعادلات المحلية والإقليمية. وتنظر الجماهير إلى هذه النسخة من البطولة بعين الأمل، خاصة وأن المنافسة في منطقة الغرب دائماً ما تكون محتدمة بوجود أندية النخبة من السعودية وإيران وقطر والإمارات. وأي تعثر في البدايات، أو أمام الفرق التي تعتبر نظرياً في المتناول مثل غوا، قد يكلف الفريق غالياً في حسابات التأهل النهائية.

الحدث لا يتوقف تأثيره عند حدود النادي، بل يمتد ليؤثر على المعنويات العامة للكرة العراقية التي تبحث عن تمثيل مشرف. وسيكون الاختبار الحقيقي للجهاز المعاون هو كيفية الحفاظ على الانضباط التكتيكي والهدوء النفسي للاعبين، لضمان عدم تأثر الأداء بغياب رأس الهرم الفني في هذه الليلة الآسيوية الصعبة.

Continue Reading

Trending