Connect with us

السياسة

الإرياني: الحوثي صفى مختطفاً بعد تعذيبه

اتهم وزير الإعلام والثقافة والسياحة اليمني معمر الإرياني، اليوم (الأحد)، مليشيا الحوثي بتصفية جندي محتجز قسراً

Published

on

اتهم وزير الإعلام والثقافة والسياحة اليمني معمر الإرياني، اليوم (الأحد)، مليشيا الحوثي بتصفية جندي محتجز قسراً في سجونها بعد تعذيبه، مؤكداً أن تصفية الجندي محمد محمد عبدالله سليمان (36 عاما) تضاف إلى سجل المليشيا الحافل بالجرائم والانتهاكات.

وقال الإرياني في منشورات على حسابه في «إكس»: محمد سليمان من أبناء مديرية جبل الشرق بمحافظة ذمار، أقدم الحوثيون على تصفيته تحت التعذيب، وهي جريمة نكراء، مبيناً أن جريمة التصفية تعيد التذكير بمأساة الآلاف المختطفين والمحتجزين والمخفيين قسرا في معتقلات المليشيا غير القانونية.

وأضاف وزير الإعلام والثقافة والسياحة اليمني: التقارير الحقوقية تفيد بأن الجندي سليمان احتجز من قبل مليشيا الحوثي في 4 يونيو 2020م بجبهة صرواح، وتعرض طوال فترة احتجازه في معتقل الأمن المركزي الذي يشرف عليه رئيس لجنة شؤون الأسرى الحوثيين عبدالقادر المرتضى، لصنوف التعذيب النفسي والجسدي، مما أدى لتدهور حالته الصحية، قبل أن تقوم المليشيا في 9 نوفمبر 2024 بالاتصال بأسرته وإبلاغها بوفاته تحت وطأة التعذيب الوحشي.

وأشار إلى أن وزارة حقوق الإنسان اليمنية رصدت أكثر من 350 جريمة قتل تحت التعذيب من إجمالي 1635 جريمة تعذيب في معتقلات المليشيا، كما وثقت منظمات حقوقية متخصصة تعرّض 32 مختطفا في معتقلات المليشيا للتصفية الجسدية، فيما انتحر آخرون للتخلص من قسوة وبشاعة التعذيب، لافتاً إلى أن 79 مختطفاً توفوا، بينهم 31 بنوبات قلبية بسبب الإهمال الطبي.

وطالب الإرياني المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومبعوثها الخاص لليمن ومنظمات حقوق الإنسان بمغادرة مربع الصمت المُخزي، وإدانة هذه الجرائم النكراء الذي تمثل جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، وممارسة ضغط حقيقي على مليشيا الحوثي لإطلاق كافة المحتجزين قسرا دون قيد أو شرط، والتحرك الفوري لتصنيفها «منظمة إرهابية عالمية»، ودعم الحكومة لفرض سيطرتها وتثبيت الأمن والاستقرار على كامل الأراضي اليمنية.

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

السياسة

الرئيس اللبناني: إسرائيل ترفض تطبيق القرارات الدولية

ندد الرئيس اللبناني العماد جوزيف عون اليوم (الأحد) باستهداف إسرائيل الضاحية الجنوبية في اليوم الذي يحتفل فيها اللبنانيون، معتبراً القصف «دليلاً إضافياً» على أنها لا تأبه للدعوات المتكررة لوقف اعتداءاتها، وترفض تطبيق القرارات الدولية والمساعي الرامية لوضع حد للتصعيد وإعادة الاستقرار إلى لبنان والمنطقة.وقال عون في بيان: «لبنان، الذي التزم وقف الأعمال العدائية منذ نحو سنة، وقدم المبادرة تلو الأخرى، يجدد دعوته للمجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته والتدخل بقوة وبجدية لوقف الاعتداءات على لبنان وشعبه، منعاً لأي تدهور يعيد التوتر إلى المنطقة، وحقناً لمزيد من الدماء».وكانت وزارة الصحة اللبنانية أكدت أن الغارة الجوية التي استهدفت منطقة حارة حريك في الضاحية الجنوبية أسفرت عن مقتل شخص وإصابة 21 آخرين.وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي قد أقر باستهداف من وصفه بـ«رئيس أركان حزب الله»، في إشارة إلى القيادي البارز هيثم علي الطبطبائي، داخل منطقة تعد الأكثر تحصيناً أمنياً للحزب.

Published

on

تدشين الجسر البحري بين صفوى ورأس تنورة بالشرقية
Continue Reading

السياسة

من هو طبطبائي الذي اغتالته إسرائيل ؟

أكد مسؤول أمريكي رفيع المستوى اليوم (الأحد) أن إسرائيل لم تطلع واشنطن مسبقاً على الضربة التي نفذت في الضاحية الجنوبية لبيروت، مؤكداً في تصريحات نقلها موقع «أكسيوس» الإخباري أن الإدارة الأمريكية أُخطرت فقط بعد تنفيذ الغارة مباشرة.وأشار المسؤول إلى أن الولايات المتحدة كانت تعلم منذ أيام أن إسرائيل تستعد لتصعيد عملياتها العسكرية في لبنان، لكنها لم تكن على علم بموعد أو مكان أو هوية الهدف المرتبط بالضربة التي نفذت اليوم وطالت القيادي العسكري البارز في حزب الله هيثم علي الطبطبائي.من جهة أخرى، ذكر مسؤولون إسرائيليون للموقع أن الجيش الإسرائيلي استهدف القيادي العسكري البارز في حزب الله هيثم علي الطبطبائي داخل ما وصفوه بـ«منزل آمن» في بيروت، مؤكدين أن طبطبائي يعد الرجل الثاني في التنظيم من حيث الأهمية العملياتية واستهدفه سلاح الجو الإسرائيلي في حارة حريك في بيروت.**media[2619365]**وتولى طبطبائي الملقب أيضاً بـ«أبو علي» منصباً قيادياً متقدماً في الحزب، وشغل مسؤوليات عسكرية في سورية واليمن، كما قاد قوات النخبة في حزب الله على مدار السنوات الأخيرة.وشارك طبطبائي العام الماضي مع محمد حيدر في إعادة تأهيل وتعزيز القدرات العسكرية للحزب، وتعد هذه الغارة الإسرائيلية هي الثالثة لاستهداف موقع طبطبائي.وتشير المعلومات إلى أن والد طبطبائي إيراني، ووالدته لبنانية، ويقيم في لبنان، وهو مدرج على قائمة المطلوبين لدى الولايات المتحدة، مع مكافأة قدرها 5 ملايين دولار مقابل معلومات تؤدي إلى اعتقاله.

Published

on

تدشين الجسر البحري بين صفوى ورأس تنورة بالشرقية
Continue Reading

السياسة

اغتيال الرجل الثاني في حزب الله ..إسرائيل تهدد بتوسيع التصعيد نحو بيروت

شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم (الأحد)، غارة جوية على حارة حريك في الضاحية الجنوبية لبيروت، مستهدفة شقة هيثم علي الطبطبائي (أبوعلي)، رئيس أركان حزب الله والرجل الثاني.ووفق المعطيات الإسرائيلية، تعد هذه ثالث محاولة لاغتياله، إذ أكدت القناة الـ12، أن إسرائيل حاولت قتله مرتين خلال الحرب الأخيرة مع حزب الله، وأفادت بأن هذه الضربة نُفّذت بالتنسيق مع الأمريكيين.وأفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي بأن الطبطبائي يُعد أحد أبرز القياديين العسكريين، وشريكا أساسيا للقيادي العسكري محمد حيدر في إعادة بناء القدرات العسكرية للحزب، ما يفسّر حجم التركيز الإسرائيلي عليه خلال الأسابيع الماضية.وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أعلن أنّ إسرائيل ستواصل القيام بما يلزم لمنع «حزب الله» من إعادة بناء قدراته.وقال: «في نهاية الأسبوع، شنّ الجيش الإسرائيلي هجوما في لبنان وسنفعل كل ما يلزم لمنع «حزب الله» من إعادة بناء قدراته ضدنا».وأضاف أنّ إسرائيل مسؤولة عن أمنها وقرارات إحباط الهجمات يتخذها الجيش ونحن نقرر دون انتظار موافقة أي جهة.وتأتي الغارة الإسرائيلية ضمن مناخ تصعيدي متدرّج في الساعات الأخيرة، مع ازدياد وتيرة التهديدات الصادرة من القيادات العسكرية الإسرائيلية، التي تتحدث عن اقتراب «مرحلة حسم» على الجبهة الشمالية.وامتدّ هذا التصعيد من الجنوب -حيث تُسجَّل خروقات يومية وعمليات اغتيال- إلى قلب الضاحية، في تطور يقرأ كرسالة مباشرة بأن إسرائيل مستعدة لتوسيع بنك أهدافها متى قررت الانتقال إلى مرحلة أعلى.وتعد ضربة حارة حريك إنذارا واضحا بأن التصعيد لم يعد محصورا بالحدود الجنوبية، وأن أي اشتعال واسع قد يبدأ من نقطة تتجاوز الهدنة نفسها، وصولا إلى بيروت.

Published

on

تدشين الجسر البحري بين صفوى ورأس تنورة بالشرقية
Continue Reading

Trending