Connect with us

السياسة

«ترينديول» توسع حضورها في الخليج مع إطلاق أول مجموعة أزياء للمنطقة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي

• تستعد الشركة لافتتاح مستودع جديد في المملكة العربية السعودية، وتأسيس مكاتب في كل من الرياض ودبي، فضلاً عن

تستعد الشركة لافتتاح مستودع جديد في المملكة العربية السعودية، وتأسيس مكاتب في كل من الرياض ودبي، فضلاً عن تعيين أكثر من 500 موظف لتعزيز حضورها في المنطقة

تخطط الشركة لتنمية قاعدة الشركات الصغيرة والمتوسطة المحلية على منصتها، إلى جانب تعزيز استثماراتها في التسويق بحلول نهاية عام 2024

تطلق الشركة مجموعة أزياء مبتكرة باستخدام الذكاء الاصطناعي، مصممة خصيصاً لتلبي تفضيلات عملائها في المنطقة

أعلنت «ترينديول» Trendyol، المنصة الرائد في مجال التجارة الإلكترونية، اليوم عن خططها لتوسيع نطاق تواجدها في الخليج، وذلك بعد نجاح عامها الأول في المنطقة. وفي الأسابيع المقبلة، ستقوم الشركة بافتتاح مكاتب لها في كل من الرياض ودبي، وتعيين أكثر من 50 موظفاً لإدارة هذه المكاتب، إلى جانب إنشاء مستودع مخصص في المملكة العربية السعودية. وفي وقت سابق، عينت الشركة أكثر من 500 موظف في مستودعاتها الموزعة في جميع أنحاء المنطقة. كما تعتزم العلامة التجارية التي يقع مقرها الرئيسي في إسطنبول توسيع قاعدة الشركات الصغيرة والمتوسطة المحلية في الخليج على منصتها الإلكترونية بحلول نهاية العام، وذلك بالتزامن مع وجود 650 علامة تجارية عالمية بدأت بيع منتجاتها على المنصة خلال الأشهر الماضية.

يأتي هذا التوسع بالتزامن مع إطلاق ترينديول مجموعة أزياء حصرية باستخدام أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي، ضمن علامتها الخاصة «ترينديول كوليكشن»، المصممة خصيصاً لأسواق الخليج. تتميز هذه المجموعة، المصممة داخل العلامة، بتشكيلة متنوعة من التصاميم، بدءاً من فساتين الشيفون والأزياء التي تناسب مختلف الإطلالات وصولاً إلى البلوزات الأنيقة. كما تقدم هذه المجموعة الجديدة تشكيلة واسعة من الأزياء التي تعكس أحدث صيحات الموضة في المنطقة، مع لمسات عصرية فريدة كالكشكشة والأحزمة، وذلك بعد نجاح العلامة بإطلاق مجموعتها الرمضانية السابقة التي صُممت لتلبي تفضيلات وأذواق عملائها في المنطقة.

منذ إطلاقها في أسواق دول مجلس التعاون الخليجي قبل عام، حققت ترينديول نمواً ملحوظاً؛ حيث اجتذبت أكثر من ثلاثة ملايين عميل، وعالجت أكثر من مليون طلب شهرياً خلال فترات الذروة؛ إذ جاء 80% من هذه الطلبات من المملكة العربية السعودية. كما سجلت المنصة 600 ألف زائر يومي و13 مليون عملية تنزيل للتطبيق. وبهذه القاعدة الجماهيرية الواسعة، تستعد ترينديول لمواجهة ذروة المبيعات المقبلة في نوفمبر عبر زيادة استثماراتها التسويقية لتلبية الطلب المتزايد على مجموعتها الواسعة من منتجات العلامات التجارية بأسعارٍ تنافسية.

في هذه المناسبة أكد تشاغلايان تشيتين، رئيس مجموعة ترينديول، خلال هذه المناسبة على النمو الملحوظ الذي حققته الشركة في منطقة الخليج حتى الآن، مشيراً إلى آفاق واعدة للتوسع المستقبلي. وأضاف: «لتعزيز حضورنا في المنطقة، أسسنا مكاتب محلية، واستقطبنا فريق عمل متخصصاً، وعملنا على تطوير خدماتنا اللوجستية لتلبية احتياجات عملائنا وشركائنا بشكلٍ أفضل».

وأضاف: «إن إطلاق مجموعتنا المصممة بالذكاء الاصطناعي يعكس قدرتنا على توظيف أحدث التقنيات في مجال التصميم، ويسلط الضوء على التزامنا بتقديم منتجات مبتكرة تلبي احتياجات عملائنا في الخليج في الوقت المناسب».

تواصل ترينديول مسيرتها نحو الاستدامة، بعد دخولها العام الثالث من تنفيذ خطتها «التأثير العالمي المستدام». تشمل هذه الخطة مبادرات متنوعة تهدف إلى تعزيز الإنتاج المستدام، وحماية حقوق الإنسان، والحد من انبعاثات الكربون، وتحسين إدارة النفايات، بالإضافة إلى دعم التنوع والمساواة وتمكين المرأة في تركيا. وستطلق الشركة قريباً تقريراً يسلط الضوء على الإنجازات التي حققتها خلال العام الماضي.

السياسة

«التعليم» تحدد شروط القبول لخريجي الثانوية في «المنصة»

حددت وزارة التعليم شروط القبول والفئات المؤهلة للتقديم للجامعات السعودية والجهات التقنية والمهنية لخريجي الثانوية

حددت وزارة التعليم شروط القبول والفئات المؤهلة للتقديم للجامعات السعودية والجهات التقنية والمهنية لخريجي الثانوية العامة اعتباراً من العام الدراسي الجديد. وبينت في دليل استخدام منصة قبول أنه يُشترط للتقديم عبر المنصة أن يكون المتقدم سعوديا ومن أبناء المواطنات السعوديات أو أن تكون زوجة مواطن ولديها أبناء سعوديون، ومن شروط المؤهل الدراسي أن يكون المتقدم من طلبة الصف الثالث الثانوي مسجلًا في نظام «نور»، ويشمل ذلك: طلبة المدارس الحكومية، والأهلية، والعالمية، والمعاهد العلمية، وطلبة المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني.

وأوضحت الوزارة أنه يجوز التقديم لمن حصل على شهادة الثانوية العامة في سنوات سابقة، وهناك بعض التخصصات تشترط أن يكون المتقدم حديث التخرج وأن يكون المتقدّم قد أجرى اختباري «القدرات» و«التحصيلي»، كما أن بعض التخصصات قد تشترط ألا يكون المتقدّم حاصلًا على مؤهل جامعي (بكالوريوس أو دبلوم)، ويُشترط للالتحاق ببعض التخصصات أن يكون المتقدم لائقًا طبيًا، وفي حال كان أحد المتقدمين موظفًا يجب عليه إرفاق ما يُثبت عدم ممانعة جهة عمله من التحاقه بالدراسة الجامعية.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

هل تفتح الحرب نافذة للمفاوضات النووية بين واشنطن وطهران ؟

لم تستبعد صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية إحياء المساعي الرامية إلى التوصل إلى اتفاق بشأن البرنامج النووي الإيراني،

لم تستبعد صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية إحياء المساعي الرامية إلى التوصل إلى اتفاق بشأن البرنامج النووي الإيراني، حتى بعد أن أطاحت الحرب بالجولة السادسة من المفاوضات بين واشنطن وطهران. وأفادت بأنه «في خضم ما يمكن أن يكون حرباً، لا ينبغي استبعاد إمكانية استئناف المحادثات للتعامل مع برنامج إيران النووي الآخذ في التوسع».

وحسب الصحيفة، فإن الإيرانيين يتمسكون حتى الآن بالتوصل إلى اتفاق، وأيضاً الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الذي يعتمد شكل المحادثات المستقبلية حتماً على موعد وكيفية توقف القتال الحالي بين تل أبيب وطهران.

واعتبر وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أن هجمات إسرائيل محاولة لتقويض الدبلوماسية وعرقلة المفاوضات، وهو رأي يشاطره العديد من المحللين الغربيين، وفق «نيويورك تايمز»، التي قالت: «يبدو أن نتنياهو اعتبر أن الاتفاق الأمريكي الإيراني المحتمل كان سيمنعه من تحقيق هدفه المتمثل في تدمير البرنامج النووي الإيراني، وربما، كما يأمل، إسقاط النظام».

إلا أنه وفق المحللين، من المستبعد أن تحقق إسرائيل هدف تدمير البرنامج النووي الإيراني دون مشاركة أمريكية نشطة، وهو ما يرفضه ترمب حتى الآن.

ويتمسك الرئيس الأمريكي بإنجاح المفاوضات، ويبدو أنه يعتقد أن الهجوم الإسرائيلي سيعيد إيران إلى طاولة المفاوضات في موقف أضعف وأكثر تصالحية، وعلى استعداد لقبول مطلبه الأخير بأن توقف كل عمليات تخصيب اليورانيوم. لكن طهران تصر حتى الآن على أن لها الحق في التخصيب للاستخدامات المدنية بموجب معاهدة حظر الانتشار النووي.

ويعتقد مراقبون أن التوصل إلى اتفاق يتضمن التخلي عن التخصيب سيُنظر إليه على أنه استسلام، وقد يجعل الحكومة الإيرانية أكثر عرضة للخطر في الداخل. ويرى هؤلاء أن طهران لن تتخلى عن التخصيب بهذه السهولة.

المسؤول الأمريكي السابق روبرت مالي قال إن المفاوضات مع إيران معلقة في الوقت الراهن، لكن شكلها وتوقيتها المستقبلي سيعتمدان على طول مدة الهجوم الإسرائيلي وما سيحققه.

وأكد أن واشنطن تدعم العمليات الإسرائيلية في الوقت الراهن، ولكن «في مرحلة ما، ومن الأفضل عاجلاً وليس آجلاً، ستحاول ممارسة بعض ضبط النفس للحد من الصراع، إذ يبدو أن ترمب حريص على التوصل إلى اتفاق وتجنب الانجرار إلى الحرب»، وفق ما نقلته «نيويورك تايمز».

وتعتقد المسؤولة السابقة في وزارة الخارجية الأمريكية كارين فون هيبل أن العودة لطاولة المفاوضات ستحدث في نهاية المطاف، لكن بأي ثمن ستدفعه إسرائيل والمنطقة؟ وترى أن التحدي هو أن الإيرانيين يريدون طريقة لحفظ ماء الوجه للعودة إلى الطاولة، بينما يفضل ترمب دفعهم إلى الاستسلام.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

هل تجري الوساطة خلف الكواليس لوقف حرب إيران وإسرائيل ؟

أعلنت الرئاسة الروسية (الكرملين) أن موسكو لا تزال مستعدة للتوسط في الصراع بين إسرائيل وطهران، وأن مقترحاتها السابقة

أعلنت الرئاسة الروسية (الكرملين) أن موسكو لا تزال مستعدة للتوسط في الصراع بين إسرائيل وطهران، وأن مقترحاتها السابقة لتخزين اليورانيوم الإيراني في روسيا لا تزال مطروحة على الطاولة.

وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف اليوم (الإثنين): «إن مقترحات روسيا السابقة لحل النزاع لا تزال مطروحة، لكن اندلاع الأعمال القتالية زاد الوضع تعقيداً».

وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أعرب (الأحد) عن انفتاحه على أن يؤدي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين دور وساطة في النزاع بين إيران وإسرائيل.

من جانبه، كشف مسؤول حكومي كبير إسرائيلي، (الأحد)، أن جهود الوساطة بدأت خلف الكواليس، إلا أنه أفاد بعدم وجود أي مقترح ملموس لوقف إطلاق النار مع إيران، بحسب ما نقلت صحيفة «يديعوت أحرونوت». وقال: «عملياً لا يوجد ضغط حقيقي على إسرائيل لوقف إطلاق النار»، مضيفاً: «لدينا المزيد من المفاجآت، ولدينا تصميم كبير».

وكان ترمب قال إن إسرائيل وإيران ستتوصلان قريباً إلى السلام. وفي منشور على حسابه في منصة «تروث سوشيال» أعلن أنه يجري الآن الكثير من الاتصالات والاجتماعات. وأضاف ترمب أنه يفعل الكثير للدفع في هذا الإطار، كما فعل مع باكستان والهند.

وفي مقابلة مع شبكة «أي بي سي»، اعتبر الرئيس الأمريكي أنه من الممكن أن تتدخل أمريكا في الصراع بين إسرائيل وإيران. وقال: «من الممكن أن ننخرط في النزاع بين البلدين، لكن بلادنا ليست منخرطة في الوقت الراهن».

ورد مبعوث الاستثمار الروسي كيريل دميترييف في منشور على منصة إكس، على منشور ترمب، وقال إن بوسع روسيا أن تلعب «دوراً رئيسياً» في التوسط في النزاع بين إسرائيل وإيران.

ونقل موقع «أكسيوس» عن مسؤولين بالبيت الأبيض قولهم: «إن ترمب ما زال يحاول استئناف المحادثات مع إيران».

لكن إيران أكدت أن لا جدوى حالياً من المحادثات مع الولايات المتحدة. وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني: «ما دام الكيان الصهيوني يواصل هجماته فإن المشاركة في محادثات مع أكبر داعم وشريك له الولايات المتحدة لا معنى لها».

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .