Connect with us

السياسة

للمرة الـ 11 منذ اندلاع الحرب.. بلينكن في الشرق الأوسط

يتوجه وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، اليوم (الإثنين)، إلى الشرق الأوسط، إذ يزور إسرائيل ودولاً أخرى في

يتوجه وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، اليوم (الإثنين)، إلى الشرق الأوسط، إذ يزور إسرائيل ودولاً أخرى في المنطقة، ساعياً إلى استئناف مفاوضات وقف إطلاق النار لإنهاء حرب غزة. وتتزامن الجولة الـ11 لبلينكن في المنطقة، مع تكثيف إسرائيل حربها في غزة ولبنان.

وفي بيان لها، أفادت الخارجية الأمريكية أن وزيرها سيناقش مع زعماء المنطقة أهمية إنهاء حرب غزة، وسبل رسم خطة لما بعد الحرب في القطاع الفلسطيني، وكيفية التوصل إلى حل دبلوماسي للصراع بين إسرائيل وحزب الله. وأضافت أن جولة بلينكن ستبدأ بإسرائيل، لكنها لم تحدد الدول الأخرى التي سيزورها.

وبحسب البيان، فإن الوزير الأمريكي سيبحث أهمية إنهاء الحرب في غزة، وتأمين إطلاق سراح جميع الرهائن، وتخفيف معاناة الشعب الفلسطيني. وأضاف: «سيواصل بلينكن المناقشات حول الإعداد لفترة ما بعد الصراع، وسيؤكد الحاجة إلى رسم مسار جديد يمكن الفلسطينيين من إعادة بناء حياتهم».

وكان الرئيس الأمريكي جو بايدن ونائبته كاملا هاريس، والعديد من القادة الغربيين الآخرين قالوا إنهم يرغبون في انتهاء حرب غزة المستمرة منذ أكثر من عام، بعد أن قتلت إسرائيل الأسبوع الماضي يحيى السنوار، لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قال إن الحرب ستستمر، ويقول محللون إنه قد يفضل الانتظار حتى نهاية ولاية بايدن في يناير ليجرب حظوظه مع الرئيس القادم، سواء هاريس أو منافسها مرشح الحزب الجمهوري دونالد ترمب الذي تربطه علاقات وثيقة مع نتنياهو.

وقالت وزارة الخارجية الأمريكية إن بلينكن سيؤكد أيضاً ضرورة إيصال المزيد من الغذاء والدواء وغير ذلك من المساعدات الإنسانية للمدنيين في غزة.

وصعدت إسرائيل من حملتها العسكرية في غزة في الأيام القليلة الماضية. ومع استمرار القتال، تحدث مسؤولون بقطاع الصحة الفلسطيني عن نقص في الغذاء والوقود والإمدادات الطبية لعلاج المرضى في المستشفيات الثلاثة المتبقية التي لا تزال تعمل جزئياً في شمال القطاع.

ووفقاً لإحصاءات إسرائيلية، أسفر هجوم الـ7 من أكتوبر، الذي قادته حماس عن مقتل نحو 1,200 شخص واقتياد 253 رهينة إلى غزة.

وتقول وزارة الصحة الفلسطينية في غزة إن الحملة العسكرية الإسرائيلية اللاحقة دمرت القطاع الفلسطيني، وأسفرت عن مقتل أكثر من 42,500 فلسطيني، مع وجود 10 آلاف قتيل غير محسوب يعتقد أنهم مدفونون تحت الأنقاض.

السياسة

اعتقال منفذ هجوم واشنطن وكشف هوية وصور موظفي السفارة الإسرائيلية المقتولين

ألقت الشرطة الأمريكية اليوم (الخميس) القبض على مطلق النار على فعالية بالمتحف اليهودي في واشنطن الأربعاء.

وتداولت

ألقت الشرطة الأمريكية اليوم (الخميس) القبض على مطلق النار على فعالية بالمتحف اليهودي في واشنطن الأربعاء.

وتداولت وسائل إعلامية ومنصات إلكترونية فيديو متداولاً لمنفذ إطلاق النار على موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن، بعد إلقاء القبض عليه.

ويظهر في الفيديو المتهم بعد تقييده من الشرطة، حيث هتف «الحرية لفلسطين» عقب الهجوم الذي أسفر عن مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن.

وأكدت شرطة واشنطن أن مشتبهاً به واحداً قيد الاحتجاز على خلفية الحادثة.

وشوهد رجل يسير ذهاباً وإياباً خارج المتحف، قبل أن يطلق النار، ما أدى إلى مقتل رجل وامرأة، وفق ما أفاد مسؤولون ووسائل إعلام محلية.

وبحسب شرطة واشنطن تم تحديد هوية المشتبه به على أنه إلياس رودريغيز، ويبلغ من العمر (30 عاماً).

وأوضحت شرطة واشنطن أن المشتبه به لم يكن معروفاً لدى الشرطة، وليس له سجل إجرامي.

وأكدت شرطة واشنطن أنها لم تتلقّ أي معلومات استخباراتية عن تهديد إرهابي، أو جريمة كراهية محتملة قبل حادثة إطلاق النار. وأعلنت وزارة الخارجية الإسرائيلية هوية ضحيتي حادثة إطلاق النار، وهما يارون ليشينسكي، وسارة ميلغريم، وذلك بتدوينة على صفحتها بمنصة إكس.

وذكرت وسائل إعلام أمريكية أن منفذ الهجوم استهدف الضحايا من مسافة قريبة بنحو 10 طلقات، وأوضحت أنه تجول في المتحف اليهودي وأطلق النار ولم يفر من موقع الحادثة، وانتظر وصول الشرطة قرب بوابة المتحف.

وأشارت إلى أن منفذ الهجوم هتف «الحرية لفلسطين»، وقال: «فعلت ذلك لأجل غزة».

أخبار ذات صلة

وفي مؤتمر صحفي، قالت رئيسة شرطة العاصمة باميلا سميث إن سلطات إنفاذ القانون تعتقد أن إطلاق النار نفذه مشتبه به واحد وهو الآن قيد الاحتجاز.

وأضافت سميث أن المشتبه به هو إلياس رودريغيز البالغ من العمر 30 عاما من شيكاغو، الذي «شوهد وهو يذرع ذهاباً وإياباً خارج المتحف، قبل أن يقترب من مجموعة من 4 أشخاص، ويخرج مسدساً ويفتح النار ويصيب كلاً من المتوفين».

وحسبما ذكرت إدارة الإطفاء وخدمات الطوارئ الطبية في واشنطن لشبكة CBS News «وصل رجال الإطفاء إلى مكان الحادثة ليجدوا الضحايا مصابين بطلقات نارية، فاقدين للوعي ولا يتنفسون».

وكانت وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية كريستي نويم قد أشارت في تغريدة على منصة «إكس» إلى أنه «قُتل موظفان في السفارة الإسرائيلية عبثاً بالقرب من المتحف اليهودي في واشنطن العاصمة».

وأضافت: «نجري تحقيقاً نشطاً ونعمل على جمع المزيد من المعلومات لمشاركتها».

في المؤتمر الصحفي الذي أجرته رئيسة شرطة العاصمة، ذكرت سميث أنه «بعد إطلاق النار، دخل المشتبه به المتحف واحتجزه أمن الفعالية. وبعد تكبيل يديه، أخبر الأمن بمكان رميه للسلاح، الذي استعادته السلطات. وأضافت أن المشتبه به كان يهتف «الحرية لفلسطين» أثناء احتجازه».

وصرحت المدعية العامة الأمريكية بام بوندي في منشور سابق على مواقع التواصل الاجتماعي أنها وصلت برفقة المدعية العامة الأمريكية بالوكالة جانين بيرو إلى موقع إطلاق النار خارج متحف العاصمة اليهودي.

وفي المؤتمر الصحفي الذي أعقب الحادثة قالت بوندي إنها تحدثت مع الرئيس دونالد ترمب عدة مرات ذلك المساء.

Continue Reading

السياسة

رابطة العالم الإسلامي تُدين تعرض وفدٍ دبلوماسي لإطلاق النار من قبل قوات الاحتلال

أدانَتْ رابطةُ العالم الإسلامي تَعرُّضَ وفدٍ دبلوماسيّ -يضُمّ سفراءَ وممثّلي دولٍ عربيّة وأجنبيّة- لإطلاق نارٍ

أدانَتْ رابطةُ العالم الإسلامي تَعرُّضَ وفدٍ دبلوماسيّ -يضُمّ سفراءَ وممثّلي دولٍ عربيّة وأجنبيّة- لإطلاق نارٍ من قبل قوّات حكومة الاحتلال الإسرائيلي، أثناء زيارتهم مخيّم جنين بالضفّة الغربيّة.

وفي بيانٍ للأمانة العامة للرابطة، ندَّد الأمين العام رئيس هيئة علماء المسلمين فضيلة الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى بانتهاكات حكومة الاحتلال الإسرائيلي المتواصلة لكلِّ القوانين والأعراف الدولية والإنسانية، مشدِّداً على الضرورة المُلحّة لاضطلاع المجتمع الدولي بمسؤولياته، تجاه التصدّي لهذه الانتهاكات المروّعة، وتفعيل الآليّات الدولية لردعِها، ومحاسبة المسؤولين عنها، وإلزام حكومة الاحتلال بالامتثال الفوري للقانون الدولي، والقانون الدولي الإنساني.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

هل يترشح نجل ترمب الأكبر لرئاسة أمريكا ؟

ألمح دونالد ترمب جونيور، النجل الأكبر للرئيس الأمريكي دونالد ترمب، إلى إمكانية ترشحه لمنصب رئيس الولايات المتحدة

ألمح دونالد ترمب جونيور، النجل الأكبر للرئيس الأمريكي دونالد ترمب، إلى إمكانية ترشحه لمنصب رئيس الولايات المتحدة في المستقبل، وذلك خلال مشاركته أمس (الأربعاء) في منتدى قطر الاقتصادي الذي نظمته «بلومبيرغ» في الدوحة.

ورداً على سؤال حول ما إذا كان يفكر في دخول السباق الرئاسي خلفاً لوالده، قال ترمب جونيور (47 عاماً) مبتسماً: «إنه لشرف أن يُطرح هذا السؤال، وأن يرى المرء أن بعض الناس لا يمانعون الفكرة»، مضيفاً: «لا أحد يعلم… ربما يوماً ما. هناك نوع من النداء الداخلي».

وتابع: «أعتقد أن والدي غيّر الحزب الجمهوري بشكل جذري. إنه الآن حزب أمريكا أولاً، حزب MAGA، سمّه كما تشاء».

ويشغل ترمب الابن منصب نائب الرئيس التنفيذي في منظمة ترمب، وهي شركة عقارية فاخرة تملكها العائلة، كما يُعرف بدعمه الصريح لأجندة والده السياسية.

أخبار ذات صلة

وكان موقع Mediate اليساري قد نشر في مارس الماضي تقريراً أفاد بأن ترمب جونيور «يفكر بجدية في الترشح للرئاسة عام 2028»، وهو ما نفاه حينها. إلا أن تصريحاته الجديدة تعيد فتح باب التكهنات حول طموحاته السياسية المستقبلية.

تجدر الإشارة إلى أن منظمة ترمب تُدار حالياً من قبل دونالد جونيور، وشقيقه إريك، منذ تولي والدهما الرئاسة عام 2016، بينما احتفظ الرئيس السابق بحصته في الشركة من خلال صندوق ائتماني، دون أن يشغل منصباً تنفيذياً رسمياً.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .