يستقبل مركز العمليات الموحد 911 بمنطقة المدينة المنورة، التابع لمركز العمليات الوطنية، الذي دشنه وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف أخيراً، البلاغات بعدة لغات وتوجيه الفرق المختصة ومتابعة البلاغات حتى يتم الانتهاء منها والمراقبة الأمنية للطرق الرئيسية والفرعية بمنطقة المدينة المنورة، والمراقبة المكثفة للمنطقة المركزية المحيطة بالمسجد النبوي الشريف. ويهدف المركز إلى سرعة وجودة تقديم الخدمة الأمنية والإنسانية.

وأوضح المتحدث باسم العمليات الموحدة النقيب عبدالعزيز الغامدي في تصريح إعلامي، أن المركز يعد أحد المشاريع التي تنفذه وزارة الداخلية بالتعاون مع جودة الحياة وهو أحد برامج رؤية السعودية 2030، الهدف منه هو توحيد أرقام الطوارئ الأمنية بمنطقة المدينة المنورة ليكون الرقم هو 911 وتوحيد غرف العمليات في موقع واحد، لافتا إلى أن المركز يضم 8 جهات أمنية و7 جهات مساندة حكومية مثل وزارة الصحة والهلال الأحمر وأمانة المنطقة، وعمل المركز هو استقبال جميع البلاغات والإجابة على جميع الاستفسارات وتوجيه الجهات الأمنية بالبلاغات التي تصل عبر الرقم.

وقال: «هناك برنامج تقني دقيق بالمركز ويظهر رقم المتصل واسمه وموقعه من خلال الاتصال على الرقم الموحد، ويتم توجيه الجهة المعنية في زمن لا يقل عن 45 ثانية، وإدارة العمل تتم عبر كوادر بشرية مؤهلة».

يستقبل مركز العمليات الموحد 911 بمنطقة المدينة المنورة، التابع لمركز العمليات الوطنية، الذي دشنه وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف أخيراً، البلاغات بعدة لغات وتوجيه الفرق المختصة ومتابعة البلاغات حتى يتم الانتهاء منها والمراقبة الأمنية للطرق الرئيسية والفرعية بمنطقة المدينة المنورة، والمراقبة المكثفة للمنطقة المركزية المحيطة بالمسجد النبوي الشريف. ويهدف المركز إلى سرعة وجودة تقديم الخدمة الأمنية والإنسانية.

وأوضح المتحدث باسم العمليات الموحدة النقيب عبدالعزيز الغامدي في تصريح إعلامي، أن المركز يعد أحد المشاريع التي تنفذه وزارة الداخلية بالتعاون مع جودة الحياة وهو أحد برامج رؤية السعودية 2030، الهدف منه هو توحيد أرقام الطوارئ الأمنية بمنطقة المدينة المنورة ليكون الرقم هو 911 وتوحيد غرف العمليات في موقع واحد، لافتا إلى أن المركز يضم 8 جهات أمنية و7 جهات مساندة حكومية مثل وزارة الصحة والهلال الأحمر وأمانة المنطقة، وعمل المركز هو استقبال جميع البلاغات والإجابة على جميع الاستفسارات وتوجيه الجهات الأمنية بالبلاغات التي تصل عبر الرقم.

وقال: «هناك برنامج تقني دقيق بالمركز ويظهر رقم المتصل واسمه وموقعه من خلال الاتصال على الرقم الموحد، ويتم توجيه الجهة المعنية في زمن لا يقل عن 45 ثانية، وإدارة العمل تتم عبر كوادر بشرية مؤهلة».

ثلاث نقاط في ضربة واحدة، هكذا بدا الرئيس السوري أحمد الشرع وهو يمارس رياضة كرة السلة ببراعة مع وزير الخارجية أسعد الشيباني، من خارج منطقة القوس، في إحدى ساحات العاصمة دمشق.

عادة ما يوجه الرؤساء رسائل سياسية في المناسبات العامة والخاصة، وربما اختار الشرع الظهور بالملابس الرسمية وهو يلعب كرة السلة، إيصال رسالة أنه مازال الرابح الأول في سورية، خصوصاً بعد عودة وزير خارجيته من رحلة موفقة سياسياً من نيويورك، حيث أجرى العديد من اللقاءات السياسية الناجحة التي رفعت من مستوى الدبلوماسية السورية الخارجية في أكبر عواصم العالم السياسية.

الفيديو الذي انتشر على نطاق واسع على وسائل التواصل الاجتماعي، ويظهر فيه الشرع ووزير الخارجية الشيباني وهما يرتديان ملابس رسمية، ويؤديان رميات حرة متتالية بدقة وإحكام، في مشهد غير تقليدي لمسؤولين بهذا المستوى، حظى بتفاعل لافت على المستوى السوري والعالمي أيضاً، في ظل ما تمر به سورية من حالة استعصاء سياسي واقتصادي.

ونشر الشيباني صورة للرئيس الشرع على حسابه الرسمي في منصة «إنستغرام»، معلقاً: «على هامش معركة بناء وطننا».

في غضون ذلك، أعلن قصر الإليزيه، اليوم الثلاثاء، أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون سيستقبل في باريس غداً الأربعاء، الرئيس الشرع، في أول زيارة له إلى أوروبا.

وحسب الرئاسة الفرنسية، فإن ماكرون سيؤكد مجدداً دعم فرنسا لبناء سورية جديدة حرة ومستقرة وذات سيادة تحترم كل مكونات المجتمع السوري. واعتبرت أن هذا اللقاء يندرج في إطار التزام فرنسا التاريخي تجاه السوريين الذين يتطلعون إلى السلام والديمقراطية، مؤكدة أن ماكرون سيكرر مطالبه للحكومة السورية، وفي مقدمتها استقرار المنطقة، خصوصاً لبنان، وكذلك مكافحة الإرهاب.

ووجه الرئيس الفرنسي مطلع فبراير دعوة للرئيس السوري لزيارة فرنسا، قبل أن يقرن هذه الدعوة في نهاية مارس بشرط تشكيل حكومة سورية تضم كل مكونات المجتمع المدني وضمان الأمن لعودة اللاجئين السوريين.

ومنذ تولّيه السلطة في دمشق، يحاول الرئيس السوري تقديم صورة مطمئنة للمجتمع الدولي. ويسعى حاليّاً لرفع العقوبات المفروضة على سورية حين كانت لا تزال تحت حكم بشار الأسد؛ لتحقيق انطلاقة جديدة نحو تعافي الاقتصاد السوري.