السياسة
الموافقة على لائحة تأشيرات العمل المؤقت لخدمات الحج والعمرة
رأس ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، الجلسة التي عقدها مجلس الوزراء، اليوم، في الرياض.وفي
رأس ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، الجلسة التي عقدها مجلس الوزراء، اليوم، في الرياض.
وفي بداية الجلسة، أطلع ولي العهد، مجلس الوزراء على فحوى الرسالة التي تلقاها من ملك المملكة الأردنية الهاشمية، وتتصل بالعلاقات بين البلدين الشقيقين.
وتناول المجلس إثر ذلك، مجمل التطورات في المنطقة والعالم، ومخرجات الاجتماعات الإقليمية والدولية المنعقدة بشأنها، مشيدا في هذا السياق بنتائج مشاركة وفد المملكة في الدورة الـ79 للجمعية العامة للأمم المتحدة؛ التي جسدت المبادئ الراسخة والمواقف الثابتة للمملكة تجاه القضايا العربية، وإحلال الأمن والسلم الدوليين، ونهجها الداعم للعمل المتعدد الأطراف في مواجهة التحديات العالمية.
وفي الشأن المحلين، وافق مجلس الوزراء على تعديل نظام المعادن الثمينة والأحجار الكريمة، وذلك على النحو الوارد في القرار، كما وافق على اللائحة التنظيمية لتأشيرات العمل المؤقت والعمل المؤقت لخدمات الحج والعمرة.
التمسك بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة
رحب مجلس الوزراء بإطلاق المملكة مع شركائها في اللجنة الوزارية العربية الإسلامية المشتركة ومملكة النرويج والاتحاد الأوروبي «التحالف الدولي لتنفيذ حل الدولتين»، مجددًا التمسّك بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على أساس حدود عام 1967م وعاصمتها القدس الشرقية، والمطالبة بالوقف الفوري للحرب القائمة، وجميع الانتهاكات المخالفة للقانون الدولي، ومحاسبة جميع معرقلي مساعي السلام.
دعم مالي للفلسطينيين ومساعدات طبية للبنان
أوضح وزير الإعلام سلمان الدوسري، في بيانه لوكالة الأنباء السعودية عقب الجلسة، أن المجلس أكد أن إعلان المملكة تقديم دعم مالي شهري للأشقاء في فلسطين، وتقديم مساعدات طبية وإغاثية للشعب اللبناني الشقيق؛ يأتي في إطار المساهمة لمعالجة الوضع الإنساني بقطاع غزة ومحيطها، ومواجهة تداعيات الأحداث الجارية في الجمهورية اللبنانية.
وشدّد مجلس الوزراء على ما دعت إليه المملكة من أهمية الإسراع في عملية إصلاح مجلس الأمن الدولي لتعزيز مصداقيته واستجابته، في ظل ما يشهده العالم من تصاعد وتيرة الصراعات والأزمات، وتضاعف التحديات والتهديدات، وتنامي أزمة الثقة في النظام الدولي، وقدرته على تحقيق آمال الشعوب بمستقبل يعمّه السلام والتنمية.
مكافحة جرائم الفساد العابرة للحدود
عبر المجلس عن تطلع المملكة إلى المشاركة الدولية الفاعلة في الدورة الـ16 لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر، التي تعقد بالرياض في ديسمبر القادم، لتكون نقلة نوعية في مسار الاتفاقية ومظلة عالمية مهمة للتعاون المشترك؛ لمواجهة التحديات البيئية الرئيسية.
وعدّ مجلس الوزراء فوز المملكة بالإجماع في انتخابات رئاسة شبكة العمليات العالمية لسلطات إنفاذ القانون المعنية بمكافحة الفساد (غلوب إي)؛ بأنه يعكس تقدير المجتمع الدولي لجهودها في مكافحة جرائم الفساد العابرة للحدود، ودعمها المستمر لتحقيق الأهداف الدولية في هذا المجال.
تعزيز الإنفاق وتنفيذ المشاريع الإستراتيجية
في الشأن المحلي؛ بارك أعضاء المجلس ما أعلنه ولي العهد رئيس مجلس الوزراء عن إطلاق «مؤسسة الرياض غير الربحية» التي تأتي تجسيدًا لجهود الدولة في دعم العمل المؤسسي والاجتماعي وتطويره، وترسيخ الإسهام المجتمعي في تنمية برامج القطاع غير الربحي.
وبين أن مجلس الوزراء تطرق إلى ما اشتمل عليه البيان التمهيدي للميزانية العامة للدولة للعام المالي 2025م؛ من مضامين أكدت الاستمرار في تعزيز الإنفاق الموجه إلى الخدمات الأساسية المقدمة للمواطنين والمقيمين، وتنفيذ المشاريع الإستراتيجية، مع التركيز على دعم النمو الاقتصادي وتحقيق التنمية المستدامة.
وأعرب المجلس، بمناسبة «يوم المعلّم العالمي»، الذي يوافق يوم السبت القادم، عن تقديره لدور المعلمين والمعلمات في مسيرة تطوير المنظومة التعليمية، وجهودهم في بناء المهارات والقدرات وتعزيز القيم الوطنية، والإسهام بفاعلية في إعداد أجيال تنافس العالم وتسبقه إلى التقدم والابتكار.
قرارات:
اطّلع مجلس الوزراء على الموضوعات المدرجة على جدول أعماله، من بينها موضوعات اشترك مجلس الشورى في دراستها، كما اطّلع على ما انتهى إليه كل من مجلسي الشؤون السياسية والأمنية، والشؤون الاقتصادية والتنمية، واللجنة العامة لمجلس الوزراء، وهيئة الخبراء بمجلس الوزراء في شأنها، وقد انتهى المجلس إلى ما يلي:
– تفويض وزير الخارجية -أو من ينيبه- بالتباحث مع الجانب الروماني في شأن مشروع اتفاقية عامة للتعاون بين حكومة السعودية وحكومة رومانيا، والتوقيع عليه.
– تفويض وزير البيئة والمياه والزراعة -أو من ينيبه- بالتباحث مع الجانب المالديفي في شأن مشروع مذكرة تفاهم بين وزارة البيئة والمياه والزراعة في السعودية، ووزارة المصائد وموارد المحيطات في جمهورية المالديف، في مجال الثروة السمكية، والتوقيع عليه.
– تفويض وزير الاستثمار -أو من ينيبه- بالتوقيع على مشروع اتفاقية تشجيع وحماية الاستثمارات المتبادلة بين حكومة المملكة العربية السعودية وحكومة جمهورية مصر العربية.
– تفويض وزير المالية رئيس مجلس إدارة هيئة الزكاة والضريبة والجمارك -أو من ينيبه- بالتوقيع على مشروع اتفاقية بين حكومة السعودية وحكومة جمهورية كوسوفو حول التعاون والمساعدة المتبادلة في المسائل الجمركية.
– تفويض وزير الصناعة والثروة المعدنية رئيس مجلس إدارة هيئة المساحة الجيولوجية السعودية -أو من ينيبه- بالتباحث مع الجانب الكويتي في شأن مشروع مذكرة تفاهم بين هيئة المساحة الجيولوجية السعودية في المملكة العربية السعودية وجمعية علوم الأرض الكويتية في دولة الكويت، للتعاون الفني والعلمي الجيولوجي، والتوقيع عليه.
– تعديل نظام المعادن الثمينة والأحجار الكريمة، وذلك على النحو الوارد في القرار.
– الموافقة على اللائحة التنظيمية لتأشيرات العمل المؤقت والعمل المؤقت لخدمات الحج والعمرة.
– اعتماد الحساب الختامي لصندوق التنمية السياحي لعام مالي سابق.
نقل وترقيات:
الموافقة على نقل وترقيات إلى المرتبتين (الخامسة عشرة) و(الرابعة عشرة) وذلك على النحو التالي:
– نقل محمد بن عبداللّه بن إبراهيم العبدالكريم من وزارة البلديات والإسكان، وترقيته إلى وظيفة (وكيل أمين) بالمرتبة (الخامسة عشرة) بأمانة منطقة المدينة المنورة.
– ترقية المهندس محمد بن إبراهيم بن حسين الشريف القحطاني إلى وظيفة (مستشار هندسة مدنية) بالمرتبة (الرابعة عشرة) بوزارة الحرس الوطني.
– ترقية محمد بن مبارك بن فهاد أبوربعة السهلي إلى وظيفة (مدير عام) بالمرتبة (الرابعة عشرة) بأمانة منطقة المدينة المنورة.
كما اطّلع مجلس الوزراء على عدد من الموضوعات العامة المدرجة على جدول أعماله، من بينها تقارير سنوية للهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية، وهيئة الصحة العامة، وديوان المظالم، ومركز الإسناد والتصفية، والمركز الوطني للنخيل والتمور، والأكاديمية المالية، وقد اتخذ المجلس ما يلزم حيال تلك الموضوعات.
السياسة
العاهل المغربي يدعو لتسريع تطوير التعليم والصحة
العاهل المغربي يحث البرلمان على تعزيز التعليم والصحة، مشدداً على دورهم في تحسين حياة المواطنين ودفع عجلة التنمية في البلاد.
html
العاهل المغربي يدعو البرلمان للتركيز على التنمية والمواطنين
في خطوة تعكس التزام المغرب بتعزيز التنمية وتحسين معيشة المواطنين، دعا العاهل المغربي الملك محمد السادس نواب البرلمان إلى العمل بروح الجدية والمسؤولية. جاء ذلك خلال افتتاح الدورة الأولى من السنة التشريعية الخامسة من الولاية التشريعية الحادية عشرة، حيث أكد الملك على أهمية عدم التنافس بين المشاريع الكبرى طالما أن الهدف هو تنمية البلاد.
توجيهات ملكية لتعزيز التنمية
أكد الملك محمد السادس في خطابه على ضرورة تكريس السنة الأخيرة لأعضاء مجلس النواب للعمل بروح المسؤولية، لاستكمال المخططات التشريعية وتنفيذ البرامج والمشاريع المفتوحة. كما شدد على أهمية التحلي باليقظة والالتزام في الدفاع عن قضايا الوطن والمواطنين.
وأشار العاهل المغربي إلى أهمية إعطاء عناية خاصة للمناطق الأكثر هشاشة، مع مراعاة خصوصياتها وطبيعة حاجياتها، وخاصة مناطق الجبال والواحات. ودعا إلى التفعيل الأمثل لآليات التنمية المستدامة للسواحل الوطنية.
تأطير المواطنين وتعزيز الحريات
ركز الملك محمد السادس على ضرورة تأطير المواطنين والتعريف بالمبادرات التي تتخذها السلطات العمومية، خصوصاً تلك المتعلقة بحريات المواطنين. وأكد أن هذه المسؤولية تقع أيضاً على عاتق الأحزاب السياسية والمنتخبين والإعلام وكل القوى الحية في الأمة.
تحولات تنموية وتكنولوجية
أوضح العاهل المغربي أن التحول الكبير الذي يسعى المغرب لتحقيقه على مستوى التنمية الترابية يتطلب تغييراً ملموساً في العقليات وطرق العمل، وترسيخ ثقافة النتائج بناءً على معطيات ميدانية دقيقة واستثمار أمثل للتكنولوجيا الرقمية.
وأشار إلى توقعاته بأن يكون هناك وتيرة أسرع وأثر أقوى من الجيل الجديد من برامج التنمية الترابية التي وجه الحكومة لإعدادها، وذلك في إطار علاقة رابح رابح بين المجالات الحضرية والقروية.
أولويات المرحلة المقبلة
شدد الملك محمد السادس على ضرورة الاهتمام بالقضايا الرئيسية ذات الأولوية مثل تشجيع المبادرات المحلية والأنشطة الاقتصادية، وتوفير فرص الشغل للشباب، والنهوض بقطاعات التعليم والصحة وتأهيل المجال الترابي. ولفت إلى أن السنة المقبلة ستكون حافلة بالمشاركات والتحديات التي تتطلب تضافر جهود الجميع لتحقيق الأهداف المنشودة.
هذا النص يعكس دعوة العاهل المغربي للبرلمان للعمل بجدية ومسؤولية لتحقيق أهداف التنمية وتحسين حياة المواطنين دون انحياز لأي طرف معين.
السياسة
تفاهم روسي أمريكي حول أزمة أوكرانيا: تصريحات بوتين
تفاهم روسي أمريكي جديد حول أزمة أوكرانيا يفتح آفاق الحل السلمي، تصريحات بوتين تكشف عن تقدم في المفاوضات المعقدة بين البلدين.
التفاهم الروسي الأمريكي حول الصراع في أوكرانيا
أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن وجود تفاهم بين روسيا والولايات المتحدة بشأن حل الصراع في أوكرانيا بطرق سلمية. جاء هذا الإعلان خلال مؤتمر صحفي عقده بوتين في العاصمة الطاجيكية دوشنبه، حيث أشار إلى أن البلدين لا يزالان يعملان ضمن إطار الاتفاقيات التي تم التوصل إليها سابقًا في ألاسكا فيما يتعلق بأوكرانيا، مؤكدًا على تعقيد هذه القضايا.
وفي سياق متصل، أعرب بوتين عن دعمه لجهود الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لإنهاء النزاع في غزة، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة بقيادة ترمب تسعى بصدق للتوصل إلى تسوية سلمية في أوكرانيا. وأشاد بالجهود الكبيرة التي يبذلها نظيره الأمريكي لحل الأزمات المستمرة منذ عقود.
إقامة دولة فلسطينية
تطرق بوتين أيضًا إلى خطة السلام المتعلقة بغزة، حيث أكد دعم روسيا لمبادرات ترمب في الشرق الأوسط. واعتبر أن نجاح هذه الجهود سيكون بمثابة “حدث تاريخي”، مشددًا على أهمية إقامة دولة فلسطينية كجزء أساسي من الحلول المطروحة.
وأشار بوتين إلى مستوى الثقة العالي الذي تتمتع به روسيا لدى الدول العربية وفلسطين، مما يعزز دورها كوسيط موثوق به في المنطقة. كما أكد التزام بلاده بدعم مسار السلام الذي تقوده الولايات المتحدة هناك.
استهداف شبكات الكهرباء الأوكرانية
في تطور آخر، تعرضت شبكة الطاقة الأوكرانية لهجمات ليلية روسية أدت إلى حرمان عشرات الآلاف من الكهرباء في 9 مناطق بما فيها العاصمة كييف. وأسفرت الهجمات عن مقتل طفل وإصابة نحو 30 شخصاً بجروح.
وقد صعّدت روسيا ضرباتها على شبكات الكهرباء والسكك الحديدية في أوكرانيا مع اقتراب فصل الشتاء، مما أثار مخاوف من استمرار الهجمات وإغراق ملايين الأشخاص في الظلام للشتاء الرابع منذ بدء العملية العسكرية الروسية في فبراير 2022.
وأفادت شركة الكهرباء الأوكرانية “أوكرينيرغو” بأن الضربات الليلية تسببت بانقطاع التيار الكهربائي عن عدد كبير من المستخدمين، مما يفاقم الوضع الإنساني المعقد بالفعل جراء النزاع المستمر.
تحليل الموقف السعودي
المملكة العربية السعودية تلعب دورًا دبلوماسيًا مهمًا ومتوازنًا على الساحة الدولية، حيث تدعم الجهود الرامية لتحقيق الاستقرار والسلام سواء كان ذلك عبر دعم المبادرات الأمريكية أو تعزيز الحوار بين الأطراف المتنازعة. وتُظهر المملكة قدرتها على التأثير الإيجابي من خلال استراتيجياتها الدبلوماسية المدروسة بعناية والتي تهدف إلى تحقيق التوازن والاستقرار الإقليمي والدولي.
السياسة
تفاهم روسي أمريكي حول الأزمة الأوكرانية: تصريحات بوتين
تفاهم روسي أمريكي جديد يفتح باب الأمل لحل الأزمة الأوكرانية سلميًا، فهل تكون خطوة نحو السلام أم بداية لتحديات دبلوماسية جديدة؟
التفاهمات الروسية الأمريكية حول أوكرانيا: خطوة نحو السلام أم تحديات جديدة؟
في ظل الأوضاع المتوترة في أوكرانيا، أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن وجود تفاهم بين روسيا والولايات المتحدة بشأن حل الصراع في أوكرانيا بطرق سلمية. جاء هذا الإعلان خلال مؤتمر صحفي عقده بوتين في العاصمة الطاجيكية دوشنبه، حيث أشار إلى استمرار العمل ضمن إطار الاتفاقيات التي تم التوصل إليها سابقًا في ألاسكا.
التعقيدات السياسية والدبلوماسية
وصف بوتين القضايا المتعلقة بالصراع الأوكراني بأنها “معقدة”، مما يعكس التحديات الدبلوماسية والسياسية التي تواجهها الأطراف المعنية. ورغم ذلك، أعرب عن دعمه للجهود التي يبذلها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لإنهاء الصراع، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة تسعى بصدق للتوصل إلى تسوية سلمية.
الشرق الأوسط وخطة السلام في غزة
وفي سياق متصل، تطرق بوتين إلى خطة السلام في غزة، مؤكدًا دعم روسيا لمبادرات الرئيس ترمب في الشرق الأوسط. واعتبر أن نجاح هذه الجهود سيكون بمثابة “حدث تاريخي”. وأكد على أهمية إقامة دولة فلسطينية كجزء أساسي من الحلول المطروحة.
الثقة الروسية لدى الدول العربية
أشار بوتين إلى مستوى الثقة العالي الذي تتمتع به روسيا لدى الدول العربية وفلسطين، مما يعزز من دور موسكو كلاعب رئيسي في المنطقة. كما أكد التزام بلاده بدعم مسار السلام الذي تقوده الولايات المتحدة.
الهجمات على شبكات الطاقة الأوكرانية
على صعيد آخر، تعرضت شبكات الكهرباء الأوكرانية لهجمات ليلية روسية أدت إلى حرمان عشرات الآلاف من الكهرباء في 9 مناطق بما فيها كييف. وأسفرت الهجمات عن مقتل طفل وإصابة نحو 30 شخصًا بجروح. تأتي هذه الضربات مع تصاعد الهجمات على البنية التحتية للطاقة والسكك الحديد قبل حلول فصل الشتاء.
تداعيات إنسانية واقتصادية
تشكل هذه الهجمات تهديدًا كبيرًا للملايين الذين قد يواجهون انقطاع الكهرباء خلال فصل الشتاء القارس. وتثير المخاوف من استمرار مثل هذه العمليات العسكرية تأثيرات إنسانية واقتصادية كبيرة على السكان المحليين.
تحليل الموقف السعودي والدور الإقليمي
المملكة العربية السعودية تلعب دوراً محورياً في تعزيز الاستقرار الإقليمي عبر دعمها للمبادرات السلمية والحلول الدبلوماسية.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية