Connect with us

السياسة

بخطى متسارعة.. «غير النفطي السعودي» يتجاوز 4.4%

يأتي اليوم الوطني السعودي هذا العام في عيده الـ94، بكم هائل من التوقعات الإيجابية في أوجه وقطاعات الاقتصاد السعودي

يأتي اليوم الوطني السعودي هذا العام في عيده الـ94، بكم هائل من التوقعات الإيجابية في أوجه وقطاعات الاقتصاد السعودي كافة؛ حسبما كشفت آخر تقارير صندوق النقد الدولي.

وبحسب تقرير الصندوق، فمن المتوقع أن يصل النمو غير النفطي إلى 4.4% على المدى المتوسط، وهو ما يرجع في الغالب إلى نمو قوة الطلب المحلي مع تسارع معدلات تنفيذ المشاريع.

ومن المتوقع أن يساهم الإلغاء التدريجي لتخفيضات إنتاج النفط في تعزيز النمو الكلي ليصل إلى 4.7% في 2025، قبل أن يبلغ متوسطه 3.7% سنوياً بعد ذلك.

ووفقاً لتقرير الصندوق، فإن إعادة معايرة الإنفاق الاستثماري، ساعدت في الحد من مخاطر فورة النشاط الاقتصادي. ومن شأن الإعلان عن التأثير المباشر لذلك على أهداف رؤية 2030 أن يساعد في إبراز أولويات الحكومة ودعم توقعات المستثمرين.

وأوصى المديرون التنفيذيون لصندوق النقد الدولي، بمواصلة تصحيح أوضاع المالية العامة للحفاظ على قوة الاحتياطيات الوقائية وتلبية الاحتياجات عبر الأجيال، من خلال بذل المزيد من الجهود لتعبئة الإيرادات غير النفطية، مع تنفيذ برامج اجتماعية تستهدف الفئات المستحقة، واحتواء فاتورة الأجور.

وأكدوا ضرورة الاستمرار في تعزيز مؤسسات المالية العامة من خلال إحراز المزيد من التقدم نحو تنفيذ إطار المالية العامة متوسط الأجل، وتفعيل قاعدة المالية العامة للمساعدة في فصل قرارات الإنفاق عن تقلبات أسعار النفط، ووضع إطار فعال لإدارة الأصول والخصوم السيادية، وتعزيز آليات مراقبة الخصوم الاحتمالية والإفصاح عنها.

4.4 % ارتفاع النمو غير النفطي على المدى المتوسط

نمو قوة الطلب المحلي مع تسارع معدلات تنفيذ المشاريع

تصحيح أوضاع

المالية العامة حفاظاً على قوة الاحتياطيات الوقائية

تلبية الاحتياجات ببذل الجهود لتعبئة الإيرادات غير النفطية

تعزيز مؤسسات المالية العامة بتنفيذ إطار متوسط الأجل

المساعدة في فصل قرارات الإنفاق عن تقلبات أسعار النفط

وضع إطار فعال

لإدارة الأصول والخصوم السيادية

تعزيز آليات مراقبة الخصوم الاحتمالية والإفصاح عنها

السياسة

مواجهات محتدمة في أم درمان.. و«حرب شوارع» في الفاشر

بعد أسابيع من حصارها، اقتحمت قوات الدعم السريع مدينة الفاشر، ما أدى إلى تحول عمق المدينة إلى ساحة حرب شوارع، وسط

بعد أسابيع من حصارها، اقتحمت قوات الدعم السريع مدينة الفاشر، ما أدى إلى تحول عمق المدينة إلى ساحة حرب شوارع، وسط احتدام المعارك مع قوات الجيش.

ويعقّد احتدام المعارك في الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور، ومواصلة المواجهات في مدينة أم درمان، وفي ولاية الجزيرة، مشهد الصراع في السودان، وتراجع الآمال التي خلفتها دعوة الرئيس الأمريكي جو بايدن، الأسبوع الماضي، طرفي الصراع إلى العودة للانخراط في مفاوضات لإنهاء الحرب.

وذكرت مصادر سودانية وشهود عيان أن المعارك في مدينة الفاشر تحولت إلى حرب شوارع، بعد اقتحام قوات الدعم السريع، عمق المدينة التي ظلت تحاصرها لأشهر طويلة، ما أوصل الأوضاع إلى نقطة اللاعودة.

وبحسب المصادر، امتد القتال إلى محيط الفرقة السادسة مشاة التابعة للجيش السوداني، التي تُعد البوابة الرئيسية للسيطرة على المدينة، ما أدى إلى تعقيد الأوضاع الأمنية والعسكرية.

وحشدت قوات الدعم السريع الآلاف من عناصرها لحسم المعركة من جميع المحاور للسيطرة على المدينة.

وتحدث شهود عيان أن المعركة في المدينة تحولت إلى حرب شوارع، باستخدام جميع الأسلحة، والأوضاع وصلت إلى النقطة صفر.

وتعد الفاشر آخر مدن إقليم دارفور غير الخاضعة لسيطرة قوات الدعم السريع، بعد أن تمكنت من السيطرة على ولايات جنوب ووسط وغرب وشرق دارفور، أواخر العام الماضي.

وأجبر القتال المتصاعد منذ مايو الماضي ما يزيد على 500 ألف شخص على الفرار من المدينة، التي تقع على مسافة 800 كيلومتر غربي العاصمة الخرطوم.

ودعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، مساء أمس الأول، قوات الدعم السريع إلى وقف الهجوم على مدينة الفاشر، وأدان الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، في بيان مساء أمس، تصاعد القتال في الفاشر، وطالب بوقفه والسماح بتنقل المدنيين.

وفي أم درمان، غربي مدينة الخرطوم، تفاقمت المواجهات، اليوم (الإثنين)، بين الجيش والدعم السريع، واستخدمت الأسلحة الثقيلة والخفيفة.

وأبلغت مصادر عسكرية وطبية أن قوات الدعم السريع، قصفت منطقة كرري شمالي المدينة، ما أدى إلى سقوط قتلى وجرحى.

وشهدت ولاية الجزيرة معارك عنيفة بين الجيش السوداني والدعم السريع ما أدى إلى سقوط قتلى وجرحى. وأجبر القتال المئات على النزوح بسبب القصف العشوائي.

Continue Reading

السياسة

السفير الأردني: السعودية مصدر إلهام في التقدم

قدم سفير الأردن لدى السعودية هيثم أبو الفول التهنئة بمناسبة اليوم الوطني الـ94 للمملكة العربية السعودية.

وقال

قدم سفير الأردن لدى السعودية هيثم أبو الفول التهنئة بمناسبة اليوم الوطني الـ94 للمملكة العربية السعودية.

وقال السفير أبو الفول: «يطيب لي أن أبعث إليكم بأصدق عبارات التهنئة والتبريك بمناسبة اليوم الوطني الـ94 للمملكة العربية السعودية. وتفيض قلوبنا فرحاً بهذه المناسبة العزيزة، ونفرح بمشاطرة الأشقاء في السعودية الاحتفالات بهذه المناسبة الغالية، ونستذكر ما حققته المملكة من إنجازات عظيمة، ونهضة رائدة بفضل التوجيهات الحكيمة والرؤية النيّرة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله، يعضده ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان -حفظه الله، وبعزيمة الشعب السعودي العزيز الطيب، إذ أضحت السعودية، بكل فخر واعتزاز، مصدر إلهام في التقدم، وعلامة بارزة في تحقيق المستقبل الزاهر لشعبها الشقيق الطيب، وما أجمل الاحتفال تحت شعار «نحلم ونحقق»، حيث الطموحات الواعدة والمنجزات العظيمة على الواقع».

وأضاف أبو الفول: «نعتز بالعلاقات الأخوية التاريخية المميزة والراسخة بين المملكتين الشقيقتين، وأسأل المولى عزّ وجلّ أن يديم على المملكة العربية السعودية ازدهارها ورخاءها وأمنها، وأدام الله عزّ السعودية والأشقاء السعوديين، وأن تبقى الدار وأهلها دوما شامخين، وفخرا للمسلمين».

Continue Reading

السياسة

«إحصائي مجلس التعاون»: الاقتصاد السعودي مزدهر ومستدام

أشاد المركز الإحصائي لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية بالجهود المباركة التي تحققت خلال مسيرة 94 عاما من مسيرة

أشاد المركز الإحصائي لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية بالجهود المباركة التي تحققت خلال مسيرة 94 عاما من مسيرة المملكة، مستعرضاً أهم الإحصاءات في العديد من المجالات المتنوعة الاقتصادية والاجتماعية والتنافسية الدولية، وذلك بمناسبة اليوم الوطني الـ94.

وتواصل المملكة خلال السنوات الماضية مراحل مهمة في التطور والعمل التنموي، التي تقوم على أساس بناء بنية اقتصادية مزدهرة ومستدامة مستفيدة من الفرص والمقومات التي تزخر بها، ما أدى إلى تعزيز مكانتها لتكون بين أكثر دول العالم تقدمًا، وضمن أعلى مستويات التنمية بما ينسجم مع طموحات قيادتها الرشيدة، كما تواصل المملكة جهودها في تعزيز القطاعات غير النفطية، وذلك من خلال خطة التنويع الاقتصادي، حيث ارتفعت نسبة مساهمة الأنشطة غير النفطية في الناتج المحلي الإجمالي لتصل إلى 68.4% في عام 2023.

وفي ما يتعلق بأصول البنوك التجارية، ارتفع حجم إجمالي الأصول لتصل إلى تريليون دولار أمريكي في عام 2023 مقارنة بـ965.6 مليار دولار أمريكي في عام 2022، وبنسبة نمو بلغت 9.3%. كما حققت القيمة السوقية لسوق المال السعودي مكاسب وصلت قيمتها إلى 3 تريليونات دولار أمريكي في عام 2023.

وشهد قطاع التعليم بمختلف مراحله تطورًا واضحًا وملموسًا في مختلف جوانبه، حيث ارتفع عدد طلاب التعليم المدرسي في العام الدراسي 2022 / 2023 إلى 6.1 مليون طالب مقابل 5.8 مليون طالب للعام الدراسي 2018 / 2019، وبنسبة نمو بلغت 5.3%.

ركزت الرؤية المستقبلية للمملكة 2030 على تطوير قطاع السياحة في إطار برنامج التنويع الاقتصادي، لما يمثله هذا القطاع في تنويع مصادر الدخل وتوفير فرص العمل، حيث بلغ عدد الزوار القادمين إلى المملكة 30.1 مليون زائر في العام 2023، مقارنة بـ18.3 مليون زائر في العام 2022، محققًا نموًا بلغت نسبته 65%، كما بلغ إنفاق القادمين إلى المملكة 40.6 مليار دولار أمريكي خلال عام 2023، مقارنة بـ29.7 مليار دولار أمريكي في عام 2022، وهو ما يمثل نسبة نمو 36.6%.

وتعمل المملكة على تعزيز تنافسيتها العالمية، ويتضح ذلك من خلال المراكز المتقدمة التي حصلت عليها في عدة تقارير عالمية، حيث حققت المرتبة الأولى على مستوى العالم في عدة مؤشرات منها مؤشر الأمن السيبراني، ومؤشر عدد مستخدمي الإنترنت، ومؤشر نمو التوظيف على المدى البعيد، ومؤشر التماسك الاجتماعي، وكذلك مؤشر نمو سوق العمل على المدى البعيد وفقًا للكتاب السنوي للتنافسية العالمية لعام 2024.

وفي مجال ريادة الأعمال تصدرت المملكة المراكز الأولى عالميًا في مؤشرات عدة، مثل سهولة البدء في عمل تجاري، ومؤشر توفر الفرص الجيدة لبدء عمل تجاري وفق المرصد العالمي لريادة الأعمال لعام 2023 / 2024.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .