Connect with us

التكنولوجيا

«مدوام» تحتفل بتدشين موقعها الإلكتروني ثلاثي وثنائي الأبعاد.. وتحصد 8 جوائز دولية

– 8 جوائز تمثل تقديرا دوليا من أهم وأكبر 3 جهات عالمية لتصميم المواقع الإلكترونية

– يوفر الموقع الإلكتروني للمستخدمين

Published

on

– 8 جوائز تمثل تقديرا دوليا من أهم وأكبر 3 جهات عالمية لتصميم المواقع الإلكترونية

– يوفر الموقع الإلكتروني للمستخدمين واجهة برمجية للرسومات التفاعلية ثنائية وثلاثية الأبعاد عالية الجودة (Webgl)

– التصميم المبتكر للموقع يمثل ثمرة الشراكة بين «مدوام» و«إميرسيف غاردن»

احتفلت مدوام (شركة سعودية متخصصة في تصميم التجارب التفاعلية الغامرة في جدة) بتدشين موقعها الإلكتروني بتقنيات عرض ثلاثية وثنائية الأبعاد – www.midwam.com، الذي حصد 8 جوائز دولية مرموقة لتصميم وتطوير المواقع الإلكترونية.

وحاز موقع مدوام الإلكتروني على الجوائز من أكبر وأهم 3 جهات عالمية لتصميم المواقع الإلكترونية، بما في ذلك «جوائز المواقع الإلكترونية المفضلة» (FWA) بالمملكة المتحدة للابتكار المتطور في التصميم والتطوير الرقمي. كما حصلت «مدوام» على عدة جوائز من بوابة التصميم عبر الإنترنت awwwards.com، وهي «جائزة أفضل مطور لهذا اليوم» و«جائزة التميز للمواقع الإلكترونية عبر الهواتف المحمولة» و«الموقع المثالي لهذا اليوم»، كما منحت «سي إس إس ديزاين» CSS Design أخيرا «مدوام» جوائز الابتكار لتصميم واجهة المستخدم (UI) وتجربة المستخدم (UX)، كما اختارت موقع مدوام الإلكتروني ليكون «الموقع المثالي لهذا اليوم».

ولتصميم هذا الموقع الإلكتروني الفريد، تعاقدت «مدوام» مع ستوديو التصميم الرقمي الشهير «إميرسيف غاردن» Immersive Garden. ويتميز الموقع بمظهر مميز وجديد، حيث يمثل واجهة برمجية ورسومات تفاعلية ثنائية وثلاثية الأبعاد عالية الجودة (Webgl) لضمان توفير تجربة مستخدم فريدة من نوعها وأكثر سلاسة. ويمكن للمستخدمين الآن التنقل بسهولة عبر الموقع والاستمتاع بالتجارب الحسية من الصوت إلى الفيديو المحسن رقميا.

يعكس تصميم الموقع الإلكتروني فلسفة مدوام كشركة تركز اهتمامها وتجاربها التفاعلية والحسية حول الإنسان، إذ يتم غمر زائر الموقع في تجربة تنقله من مكان لآخر من خلال تصفح العناصر المختلفة للموقع.

وتعليقا على هذا الإنجاز، قال الشريك المؤسس الرئيس التنفيذي لشركة مدوام خالد المعوض: «يعكس موقعنا الإلكتروني الجديد هويتنا كشركة بوضوح، ويظهر إيماننا بتحدي كل ما هو تقليدي في التصميم، وخلق تجارب تغمر الفرد وتحفز الحواس باستخدام التكنولوجيا الغامرة مثل الواقع الممتد وأحدث التقنيات ثلاثية وثنائية الأبعاد، إضافة إلى إسقاط الخرائط، الهولوغرام، وعرض الإسقاط الضوئي بروجكشن مابنج».

وأضاف المعوض: «كما يعكس موقعنا الإلكتروني نهجنا الرائد لجيل جديد من طرق تصميم وتنفيذ المشاريع في الفضاء الافتراضي والمادي لتمكين المستخدم من تجربة مجموعة واسعة من الخدمات التي نقدمها واستعراض بعض العينات لأعمالنا. ونحن فخورون للغاية بحصولنا على هذه الشهادات من 3 جهات عالمية لتصميم المواقع الإلكترونية (جوائز المواقع الإلكترونية المفضلة) (FWA) و awwwards.com، و«سي إس إس ديزاين» CSS Design – لموقعنا الجديد الذي تم تطويره بالعمل مع «إميرسيف غاردن» Immersive Garden.

وتمثل الجوائز المرموقة التي حصل عليها الموقع الإلكتروني الجديد ثناءً دوليًا على الابتكار في التصميم والتطوير، لاسيما مع إعلان www.awwwards.com أن جوائز «الموقع المثالي لهذا اليوم» و«أفضل مطور لهذا اليوم» جاءت تقديرًا للمواهب الكبيرة والجهود المبذولة في الإبداع والابتكار في تصميم وتطوير الموقع. وفي الوقت ذاته، عكست جائزة «التميز للمواقع الإلكترونية عبر الهواتف المحمولة» مدى ملاءمة الموقع وأدائه المميز وأفضل الممارسات وسهولة الاستخدام عبر الهواتف المحمولة.

تأسست «مدوام» في عام 2012، وهي شركة متخصصة في تصميم التجارب، وتعمل مع مؤسسات رائدة كبرى في المملكة العربية السعودية، مثل الهيئات الحكومية – بما في ذلك الهيئة العامة للثقافة، قبل تحولها إلى وزارة الثقافة، والمجلس الفني السعودي ومسك الابتكار، وكذلك الشركات الكبيرة – مثل الخطوط الجوية السعودية، والعلامات التجارية الرائدة في نمط الحياة والترفيه، بما في ذلك مدل بيست MDLBEAST.

تقدم «مدوام» لعملائها وشركائها 3 أنواع أساسية من التجارب: التجارب الدائمة، حيث يتم تحويل المساحات الدائمة إلى تجارب دائمة، مثل مراكز المشاركة أو المتاحف، حيث يتم تحويلها إلى تجارب تمزج بين الواقع المادي والافتراضي لنقل الزوار في رحلة خارج هذا العالم.

التجارب المؤقتة، التي تجمع بين الذوق الإبداعي ورواية القصص وخبرة الإنتاج لنقل الزوار فعليا وغمرهم في الحدث، مثل المهرجانات والعروض والمعارض. وكذلك، التجارب الافتراضية، التي تغمر الجماهير عبر منصات افتراضية في بيئة تفاعلية كاملة الواقعية.

وقد عملت مدوام على أكبر حدث في المملكة العربية السعودية، مهرجان مدل بيست MDLBEAST Fest، وهو مهرجان موسيقي حطم الأرقام القياسية واستقطب 400 ألف زائر إلى الرياض في ديسمبر 2019.

وتشمل المشاريع البارزة الأخرى «إلى قلب المملكة»، وهي تجربة ترويجية عالمية غامرة بدأت في الأسبوع الثقافي السعودي في موسكو، وتلت رحلة الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع بالمملكة العربية السعودية، إلى كلٍ من المملكة المتحدة والولايات المتحدة وفرنسا. وقد قدمت للجمهور لمحة حقيقية عن الثقافة والتراث السعوديين.

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

Continue Reading

التكنولوجيا

تطبيق توكلنا يفوز بجائزة أفضل تطبيق حكومي عربي ذكي

حقق تطبيق توكلنا إنجازاً سعودياً جديداً بفوزه بجائزة أفضل تطبيق حكومي عربي ذكي، مما يعكس ريادة المملكة في التحول الرقمي وتطوير الخدمات الذكية.

Published

on

في إنجاز جديد يعكس التطور المتسارع للمملكة العربية السعودية في مجال التحول الرقمي، حصد تطبيق «توكلنا» جائزة أفضل تطبيق حكومي عربي ذكي، ليؤكد بذلك ريادة المملكة إقليمياً في توظيف التقنية لخدمة الإنسان وتسهيل الحياة اليومية. ويأتي هذا التتويج ثمرة للجهود المستمرة التي تبذلها الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا) في تطوير البنية التحتية الرقمية وتقديم حلول مبتكرة تواكب أعلى المعايير العالمية.

من إدارة الأزمات إلى أسلوب حياة

لفهم أهمية هذا الإنجاز، يجب العودة إلى السياق التاريخي لنشأة التطبيق. انطلق «توكلنا» في بداياته كحل تقني عاجل لإدارة التصاريح خلال فترة منع التجول أثناء جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19). في تلك المرحلة الحرجة، أثبت التطبيق كفاءة عالية في تنظيم حركة الملايين، مما ساهم بشكل مباشر في الحفاظ على الصحة العامة. إلا أن الرؤية لم تتوقف عند إدارة الأزمة؛ فقد تحول التطبيق تدريجياً وبشكل مدروس من مجرد أداة للتصاريح الصحية إلى «تطبيق شامل» (Super App) يرافق المواطن والمقيم في كافة تفاصيل يومهم.

خدمات متكاملة تحت مظلة واحدة

يتميز التطبيق اليوم بكونه المحفظة الرقمية الأولى في المملكة، حيث يجمع الوثائق الرسمية مثل الهوية الوطنية، رخصة القيادة، والجواز الصحي في مكان واحد، مما يغني المستخدمين عن حمل الوثائق الورقية. كما توسع ليشمل خدمات متنوعة تغطي الجوانب التعليمية، الصحية، والدينية، بالإضافة إلى خدمات الفعاليات والتذاكر. هذا التكامل الفريد بين القطاعات الحكومية المختلفة عبر منصة واحدة هو ما ميز «توكلنا» عن غيره من التطبيقات العربية، وجعله نموذجاً يحتذى به في مفهوم الحكومة الذكية.

انعكاس لرؤية المملكة 2030

لا يمكن فصل هذا الفوز عن السياق الأوسع المتمثل في رؤية المملكة 2030، التي تضع التحول الرقمي كأحد ركائزها الأساسية. يعكس نجاح «توكلنا» التزام المملكة ببناء اقتصاد رقمي قوي ومجتمع حيوي يعتمد على البيانات والذكاء الاصطناعي. هذا الإنجاز لا يمثل فقط نجاحاً تقنياً، بل هو دليل على كفاءة الكوادر الوطنية السعودية التي طورت وأدارت هذه المنظومة الضخمة بكفاءة واقتدار.

الأثر الإقليمي والدولي

إن فوز «توكلنا» بهذه الجائزة يرسخ مكانة المملكة العربية السعودية كمركز تقني إقليمي، ويصدر تجربتها الناجحة للدول المجاورة. فالتطبيق لم يعد مجرد واجهة خدماتية، بل أصبح معياراً للجودة والموثوقية في مجال التطبيقات الحكومية على مستوى الشرق الأوسط، مما يفتح الآفاق لمزيد من الابتكارات الرقمية التي تهدف إلى تحسين جودة الحياة ورفع كفاءة الأداء الحكومي.

Continue Reading

التكنولوجيا

السعودية الثالثة عالمياً في الذكاء الاصطناعي ونمو الوظائف

حققت السعودية المركز الثالث عالمياً في نماذج الذكاء الاصطناعي ونمو الوظائف، مما يعكس نجاح رؤية 2030 في التحول الرقمي وبناء اقتصاد معرفي متطور.

Published

on

في خطوة تعكس تسارع وتيرة التحول الرقمي في المملكة العربية السعودية، حققت المملكة إنجازاً عالمياً جديداً بانتزاعها المركز الثالث عالمياً في مجال نماذج الذكاء الاصطناعي الرائدة، بالإضافة إلى تسجيل معدلات نمو قياسية في الوظائف المرتبطة بهذا القطاع الحيوي. يأتي هذا التصنيف ليتوج الجهود الحثيثة التي بذلتها المملكة خلال السنوات القليلة الماضية لترسيخ مكانتها كمركز تقني عالمي.

رؤية 2030: المحرك الأساسي للتحول الرقمي

لا يمكن قراءة هذا الإنجاز بمعزل عن السياق العام المتمثل في “رؤية السعودية 2030″، التي أطلقها سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان. فقد وضعت الرؤية التحول الرقمي وبناء اقتصاد قائم على المعرفة في صلب أهدافها الاستراتيجية لتقليل الاعتماد على النفط. ويُعد قطاع الذكاء الاصطناعي أحد الركائز الأساسية لهذا التحول، حيث تستهدف المملكة جذب استثمارات ضخمة وتوطين التقنيات المتقدمة لتصبح فاعلاً رئيساً في الثورة الصناعية الرابعة.

دور “سدايا” والاستراتيجية الوطنية للبيانات

لعبت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا) دوراً محورياً في هذا التقدم، من خلال إطلاق الاستراتيجية الوطنية للبيانات والذكاء الاصطناعي. تهدف هذه الاستراتيجية إلى جعل المملكة ضمن أفضل الدول عالمياً في هذا المجال بحلول عام 2030. وقد تجلى ذلك في تطوير نماذج لغوية عربية ضخمة (مثل نموذج “علاّم”)، مما ساهم في وضع المملكة على الخارطة العالمية في تطوير النماذج التأسيسية، وليس فقط كمستهلك للتقنية.

انعكاسات إيجابية على سوق العمل والاقتصاد

يشير الجزء الثاني من الإنجاز المتعلق بـ “نمو الوظائف” إلى تحول نوعي في سوق العمل السعودي. فالاستثمار في الذكاء الاصطناعي لم يقتصر على البنية التحتية فحسب، بل ركز بشكل كبير على تنمية القدرات البشرية. من خلال المعسكرات التدريبية والبرامج التعليمية المتخصصة، نجحت المملكة في تأهيل آلاف الكوادر الوطنية الشابة، مما خلق فرص عمل جديدة ذات قيمة عالية، وساهم في سد الفجوة الرقمية في المنطقة.

التأثير الإقليمي والدولي

على الصعيدين الإقليمي والدولي، يعزز هذا التصنيف من نفوذ المملكة كقائد تقني في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. فوجود المملكة في المرتبة الثالثة عالمياً يرسل رسالة قوية للمستثمرين وشركات التكنولوجيا الكبرى بأن السعودية هي الوجهة الأمثل للابتكار الرقمي. كما أن هذا التقدم يدعم جهود المملكة في تصدير الحلول التقنية للدول المجاورة، مما يعزز من تكامل الاقتصاد الرقمي العربي ويضع المملكة في مصاف الدول العظمى المؤثرة في مستقبل التكنولوجيا عالمياً.

Continue Reading

التكنولوجيا

السعودية تطلق أول قمر صناعي لرصد طقس الفضاء: إنجاز علمي جديد

تستعد السعودية لإطلاق أول قمر صناعي متخصص في رصد طقس الفضاء. تعرف على تفاصيل هذا الإنجاز وأهميته في حماية الاتصالات ودعم رؤية 2030 في قطاع الفضاء.

Published

on

في خطوة استراتيجية جديدة تعكس طموح المملكة العربية السعودية نحو معانقة النجوم وتعزيز مكانتها في قطاع الفضاء العالمي، تستعد المملكة لإطلاق أول قمر صناعي متخصص في رصد طقس الفضاء. يأتي هذا الإعلان ليتوج سلسلة من الإنجازات المتتالية التي حققتها المملكة في مجالات العلوم والتكنولوجيا، مؤكدة عزمها على المضي قدماً في توطين صناعة الفضاء وامتلاك تقنياتها المتقدمة.

أهمية رصد طقس الفضاء وتأثيره العالمي

لا يقتصر مفهوم “طقس الفضاء” على الظروف الجوية التقليدية التي نعرفها على الأرض، بل يتعلق بالتغيرات في البيئة الفضائية المحيطة بكوكبنا، والتي تتأثر بشكل رئيسي بالنشاط الشمسي. تكمن الأهمية القصوى لهذا القمر الصناعي الجديد في قدرته على رصد العواصف الشمسية والجسيمات المشحونة التي قد تؤثر سلباً على الأقمار الصناعية الأخرى، وشبكات الاتصالات، وأنظمة الملاحة العالمية (GPS)، وحتى شبكات الطاقة الكهربائية على الأرض. ومن خلال هذا المشروع، ستتمكن السعودية من توفير بيانات دقيقة وحيوية تساهم في حماية البنية التحتية التقنية ليس فقط للمملكة، بل للمجتمع الدولي بأسره.

رؤية 2030 والتحول نحو اقتصاد المعرفة

يندرج هذا المشروع الطموح ضمن مستهدفات “رؤية المملكة 2030” التي يقودها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، والتي تهدف إلى تنويع مصادر الدخل والتحول من الاقتصاد المعتمد على النفط إلى اقتصاد قائم على المعرفة والابتكار. وتلعب الهيئة السعودية للفضاء، بالتعاون مع مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية (KACST)، دوراً محورياً في ترجمة هذه الرؤية إلى واقع ملموس، من خلال الاستثمار في الكوادر الوطنية الشابة وعقد شراكات استراتيجية مع وكالات الفضاء العالمية.

تاريخ حافل وإرث متجدد في قطاع الفضاء

لم يكن اهتمام السعودية بالفضاء وليد اللحظة، بل يمتد لجذور تاريخية بدأت بمشاركة الأمير سلطان بن سلمان كأول رائد فضاء عربي مسلم في رحلة ديسكفري عام 1985. وقد استمرت هذه المسيرة عبر إطلاق سلسلة أقمار “سعودي سات” التي أثبتت كفاءة المهندسين السعوديين. ومؤخراً، عززت المملكة هذا الحضور بإرسال رائدي الفضاء ريانة برناوي وعلي القرني إلى محطة الفضاء الدولية، مما يؤكد استمرارية النهج السعودي في استكشاف الفضاء وتطوير تقنياته لخدمة البشرية.

إن إطلاق قمر صناعي متخصص في رصد طقس الفضاء لا يمثل مجرد إضافة تقنية، بل هو بيان عملي على قدرة المملكة على قيادة مشاريع علمية معقدة، والمساهمة الفاعلة في حل التحديات التي تواجه كوكب الأرض من منظور فضائي، مما يرسخ مكانتها كقوة إقليمية ودولية صاعدة في هذا المجال الحيوي.

Continue Reading

Trending