Connect with us

السياسة

في اليوم الـ 94.. «المصرفي السعودي» يواجه الصدمات

يتزامن اليوم الوطني الـ94 للسعودية مع الإشادات الدولية من كبريات المؤسسات العالمية للاقتصاد السعودي -عبر تقاريرها-

يتزامن اليوم الوطني الـ94 للسعودية مع الإشادات الدولية من كبريات المؤسسات العالمية للاقتصاد السعودي -عبر تقاريرها- بالتقدم الهائل وغير المسبوق.

في صدارة تلك التقارير، تقرير المجلس التنفيذي لصندوق النقد الدولي؛ الذي أجرى دراسة تحليلية حول الحيز المالي، في ختام مشاورات المادة الرابعة لعام 2024 مع المملكة، أخيراً.

وأشاد المديرون التنفيذيون للصندوق بما تشهده المملكة حالياً من تحول اقتصادي مدعوم بجهودها المستمرة نحو تنويع الأنشطة الاقتصادية في إطار رؤية المملكة 2030، واستقرار معدلات التضخم، والتراجع القياسي في معدلات البطالة، ووفرة الهوامش الوقائية المالية والخارجية.

وأكدوا أهمية مواصلة توخي الحصافة المالية، وحماية الاستقرار المالي، والاستمرار في تنفيذ الإصلاحات الهيكلية لدعم النمو المستدام والشامل.

ونوّه الخبراء باختبارات القدرة على تحمل الضغوط التي أجريت في إطار برنامج تقييم القطاع المالي إلى قدرة البنوك والشركات غير المالية على الصمود في مواجهة الصدمات، حتى في ظل السيناريوهات شديدة السلبية.

وبينوا أنه لا يزال نمو الائتمان المصرفي -لا سيما الممنوح لقطاع الشركات- يتجاوز نمو الودائع.

ورحب المديرون بنتائج تقييم استقرار القطاع المالي، التي أشارت إلى قوة النظام المصرفي وقدرته على الصمود في مواجهة الصدمات.

ودعوا إلى بذل المزيد من الجهود لتعزيز الإطار الرقابي، بما في ذلك التعجيل باعتماد نظام البنوك الجديد، تماشياً مع أفضل الممارسات الدولية.

وأوصى المديرون بتشديد إطار السلامة الاحترازية الكلية حال استمرار ارتفاع النمو الائتماني.

وأيد معظم المديرين تطبيق هامش رأسمالي وقائي موجب محايد لمواجهة التقلبات الدورية، بينما دعا عدد قليل منهم إلى إجراء تقييم مسبق قبيل التطبيق.

وأفادوا أن معدل البطالة بلغ أدنى مستوياته على الإطلاق، ولم يشهد الاقتصاد السعودي أي انعكاسات كبيرة حتى الآن نتيجة الأحداث الجغرافية والسياسية الجارية.

وتوقع التقرير أن يساهم الإلغاء التدريجي لتخفيضات إنتاج النفط في تعزيز النمو الكلي ليصل إلى 4.7% في 2025، قبل أن يبلغ متوسطه 3.7% سنوياً بعد ذلك.

وأشار إلى أن التضخم قيد السيطرة، مدعوماً بمصداقية نظام ربط سعر الصرف بالدولار الأمريكي واتساق السياسات المحلية.

السياسة

«وول ستريت جورنال»: واشنطن تعتزم زيادة ترسانتها النووية

نقلت صحيفة «وول ستريت جورنال» عن مصادر في الإدارة الأمريكية قولها: إن واشنطن لا تستبعد زيادة ترسانتها النووية

نقلت صحيفة «وول ستريت جورنال» عن مصادر في الإدارة الأمريكية قولها: إن واشنطن لا تستبعد زيادة ترسانتها النووية مستقبلاً، لكن القرار في هذا الشأن سيتخذه الرئيس المنتخب دونالد ترمب.

وأفادت الصحيفة نقلاً عن مسؤول رفيع المستوى قوله: «إذا استمر التوجه الحالي، وتطور الوضع بطريقة سلبية، قد تكون هناك حاجة لزيادة عدد الأسلحة النووية الأمريكية المنتشرة في المستقبل»، وادعى المسؤول أن روسيا «تتخلى عن الحد من التسلح»، وأن الصين وكوريا الشمالية «تعززان قدراتهما».

وكان كبير مديري الحد من التسلح في مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض براناي وادّي لفت في 7 يونيو الماضي إلى أن الولايات المتحدة لا تستبعد اتخاذ قرار في المستقبل لزيادة ترسانتها النووية إذا لزم الأمر.

ووقع الرئيس الأمريكي جو بايدن على قرارات جديدة بشأن شروط استخدام الأسلحة النووية من قبل الولايات المتحدة، التي تؤكد على ضرورة الأخذ في الاعتبار نمو وتنوع الترسانة النووية للصين، وكذلك ضرورة احتواء روسيا والصين وكوريا الشمالية.

وفي إحصائية جديدة نشرها موقع «وورلد بابيوليشن نيوز» الأمريكي هذا العام يوجد في العالم نحو 13,080 رأساً نووياً، تمتلك روسيا الحصة الأكبر منها.

ورغم أن هذا العدد أقل كثيراً مما امتلكته الولايات المتحدة أو روسيا خلال ذروة الحرب الباردة، إلا أن عدد الدول التي تمتلك أسلحة نووية أكبر مما كان عليه قبل 30 – 40 عاماً.

وتحتفظ روسيا في الوقت الحاضر بأعلى عدد من الأسلحة النووية، يقدر إجمالي ما تملكه بنحو 6257 رأساً نووياً.

من بين هذه الرؤوس هناك 1458 رأساً نووياً منشوراً بنشاط (معاهدة ستارت الثانية الحالية تحد من عدد الرؤوس النووية المنشورة لدى كل من الولايات المتحدة وروسيا إلى 1550 رأساً)، و3039 رأساً نووياً غير نشطة ولكنها متاحة ليتم تفعيلها، و1760 رأساً نووياً متقاعداً تنتظر التفكيك.

وتأتي الولايات المتحدة في المرتبة التالية بفارق كبير، وتمتلك 5550 رأساً نووياً إجمالياً (1389 نشطاً، و2361 غير نشطة لكنها متاحة، و1800 في انتظار التفكيك).

وفي المراتب التالية على التوالي: الصين (350 رأساً نووياً)، فرنسا (290)، المملكة المتحدة (225)، باكستان (165)، الهند (156)، إسرائيل (90)، وفي ذيل القائمة تأتي كوريا الشمالية التي تملك 50 رأساً نووياً، وفقا للإحصائية.

وجميع الأسلحة النووية التي تمتلكها هذه البلدان «غير نشطة»، بحسب الموقع الأمريكي نفسه.

يذكر أن كلاً من جنوب أفريقيا وأوكرانيا وكازاخستان وبيلاروسيا كانت تمتلك أسلحة نووية إلا أنها قامت بتدميرها، بحسب ما أعلنت رسمياً على مدار السنوات الماضية.

Continue Reading

السياسة

بحضور وزير الخارجية.. اللجنة الوزارية السعودية الفرنسية تجتمع في باريس لتطوير العلا

بحضور وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، عقدت اللجنة الوزارية السعودية الفرنسية المشرفة على الاتفاقية

بحضور وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، عقدت اللجنة الوزارية السعودية الفرنسية المشرفة على الاتفاقية الحكومية الدولية التي تم توقيعها في 10 أبريل 2018 حول التنمية الثقافية والتراثية والسياحية والبشرية في محافظة العلا اجتماعها الثاني في العاصمة الفرنسية باريس اليوم.

واستعرضت اللجنة خلال الاجتماع، الذي ترأسه من الجانب السعودي وزير الثقافة محافظ الهيئة الملكية لمحافظة العلا الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان، ومن الجانب الفرنسي وزير أوروبا والشؤون الخارجية في جمهورية فرنسا جان نوبل بارو، الاتفاقيات الموقعة بين الجانبين وما حققته اللجنة من منجزات تهدف لتحويل العلا إلى وجهة سياحية ومركز ثقافي عالمي.

كما ناقش الاجتماع سبل توسيع التعاون المشترك بين الجانبين في مختلف القطاعات خاصة في مجالات الآثار، والرياضة، والفنون، والتطوير والبناء.

حضر الاجتماع وزير الاستثمار المهندس خالد الفالح، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى الجمهورية الفرنسية فهد الرويلي، والرئيس التنفيذي المكلف للهيئة الملكية لمحافظة العلا عبير العقل.

ومن الجانب الفرنسي وزير الثقافة الفرنسية رشيدة داتي، ووزير الاقتصاد والمالية الفرنسي أنطوان أرماند، ورئيس الوكالة الفرنسية لتطوير العلا جان إيف لودريان.

Continue Reading

السياسة

ميقاتي عقب لقاء لاريجاني: الأولوية لوقف عدوان إسرائيل وتطبيق «1701»

قال رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية نجيب ميقاتي: «إن المطلوب هو عدم اتخاذ مواقف تولّد حساسيات لدى أي فريق من

قال رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية نجيب ميقاتي: «إن المطلوب هو عدم اتخاذ مواقف تولّد حساسيات لدى أي فريق من اللبنانيين وتكون لصالح فريق على حساب الآخر». ودعا ميقاتي عقب لقاء جمعه وكبير مستشاري المرشد الإيراني علي لاريجاني في بيروت اليوم (الجمعة) إلى دعم موقف الدولة اللبنانية لجهة تطبيق القرار الدولي رقم 1701 ودعم الوحدة الوطنية، مؤكدا أن الحكومة اللبنانية تعطي الأولوية لوقف العدوان الإسرائيلي على لبنان، والتوصل إلى وقف إطلاق النار وتنفيذ القرار 1701 بحذافيره من دون أي تعديلات أو تفسيرات مغايرة لمضمونه ومندرجاته.

والتقى لاريجاني في العاصمة اللبنانية كلاً من رئيسي الحكومة نجيب ميقاتي، ومجلس النواب نبيه بري، مؤكداً على دعم إيران أيّ قرار تتخذه الحكومة ولاسيما القرار رقم 1701، كما تدعم انتخاب أي رئيس يتوافق عليه اللبنانيون.

وكان لاريجاني قال في منشور على صفحته عبر منصة إكس: «سأسافر من دمشق إلى بيروت للقاء كبار المسؤولين في لبنان».

ونشر الفريق المرافق للمسؤول الإيراني صورة للضيف وهو يشاهد غارة على الضاحية الجنوبية عند وصوله، مع استهداف الطيران الإسرائيلي عدة مناطق فيها منذ صباح الجمعة، بينها الغبيري، والطيونة، وبرج البراجنة.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .