الرياضة
الكل يتوعد خصمه بـ«القاضية» فمن سيتأهل للنهائي؟
عقدت رابطة المقاتلين المحترفين (PFL) لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مؤتمراً صحفياً في فندق نوفوتيل الصحافة الرياض،
عقدت رابطة المقاتلين المحترفين (PFL) لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مؤتمراً صحفياً في فندق نوفوتيل الصحافة الرياض، تحدث خلاله المشاركون عن آخر تحضيراتهم لمنافسات دور نصف النهائي المقرر انطلاقها في بوليفارد سيتي الرياض يوم الجمعة القادم، وأجابوا على أسئلة وسائل الإعلام.
وقال المقاتل السعودي عبدالله القحطاني «خصمي الأردني عبدالرحمن حياصات لم يقابلني بعد، هو اعتاد أن يسمي نفسه (الكوبرا)، لن أتحدث كثيراً سألعب داخل الحلبة بكل ما لديّ، أعرف نقاط قوتي وضعفي، وخطة اللعب في المباراة ومن المهم معرفة خطة الخصم حتى أعمل ضدها».
ورد المقاتل الأردني عبدالرحمن حياصات بأنه جاء إلى الرياض كي يفوز ولديه جمهور كبير.
وأضاف حياصات «أحب الجمهور السعودي لكنني سأغلب عبدالله القحطاني، وإذا كان هو يُلقب بـ(السفاح) فأنا أُلقب بـ(الكوبرا) التي لا تعرف الخسارة، وبعد فوزي في المباراة سأواجه المقاتل المغربي مروان بلغويط».
أما مواطنه المقاتل الأردني جرّاح السيلاوي الذي سيقابل المصري عمر الدفراوي في نصف نهائي الوزن المتوسط فقال «أعرف إستراتيجية اللعب والبطولة، اخترت أن أقيم معسكري الإعدادي في الأردن بين عائلتي وأهلي حتى استعد على الجانبين النفسي والمعنوي أكثر، وأنا مستعد بشكل كبير لأي خصم، وتركيزي لن يكون إلا على الفوز وأن أكون البطل وأحقق مفاجأة كبيرة».
بدوره أشار المقاتل المصري عمر الدفراوي إلى أنّ الجانب النفسي لديه هذه المرة أفضل، وفي كل مرة يستعد نفسياً أكثر من الجانب البدني، رغم ما حدث له من إصابات عديدة منها كسر أصبع قدمه، لكنه مستعد وهادئ مثل خصمه جرّاح السيلاوي، ولا داعي أن يكون بركاناً أو فيضاناً.
المقاتل المغربي مروان بلغويط الذي سيقابل المصري إسلام رضا في نصف نهائي وزن الريشة أشار إلى أنه في قمة الجاهزية للمشاركة في البطولة، وتركيزه في القتال سيكون على نفسه وليس على الخصم، وقد حضّر له بعض المفاجآت، مؤكداً أنه سيفوز حتماً.
أما خصمه المقاتل المصري إسلام رضا فرد قائلاً «سأقاتل من أجل الحصول على اللقب بكل ما أستطيع، فشعاري هو الفوز ولا شيء غيره، السعودية أصبحت وجهة عالمية للفنون القتالية، بالرغم من أنّ اللعبة ليست متداولة كثيراً في الشرق الأوسط، وهذا يسعدنا جداً كمقاتلين عرب».
ونوّه المقاتل الجزائري سهيل طاهري إلى أنه يتمرن منذ فترة طويلة جداً ومستمر بالقتال منذ سنين، ويملك خبرة كبيرة، وأنه مستعد لخصمه الإيراني محسن محمد الصيفي في الوزن الخفيف، ومواجهته الماضية كانت مليئة بالدماء، ولكن هذه المرة يعتمد الأمر على حسب الخصم.
وتحدث المقاتل الكويتي محمد الأقرع بأنّ التجهيز للبطولة لا يكون في يوم أو شهر، وإنما عبر سنوات تقضيها بالنادي والتدريب.
وأشار الأقرع إلى أنّ خصمه الإيراني أمير فازلي ضعيف في جوانب كثيرة، وهو يعلم بأنني أستطيع الفوز عليه، لديّ ستّة انتصارات متتالية وسأكملها بالنزال القادم.
أما المقاتل السعودي مالك باسهل الذي سيقابل الأردني ساهر قاسمية فقال «سأقدم أفضل ما لديّ من مهارات وقدرات في هذه الرياضة، حتى أصبح أفضل بطل عالمي سعودي، سألعب بين جمهوري السعودي في أرض المملكة، وهذا يزيد حماستي للنزال، الفنون القتالية المختلطة حالياً تعد من أكثر أنواع الرياضات التي تحظى بشعبية في دول الخليج».
ويتنافس المقاتلون في النسخة الثالثة للبطولة ضمن فئات وزن الديك، ووزن الريشة، والوزن الخفيف، والوزن المتوسط لحجز أماكنهم في الدور النهائي والختامي من دوري رابطة المقاتلين المحترفين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وتبرز في دور نصف النهائي نزالات السعودي عبدالله القحطاني مع الأردني عبد الرحمن الحياصات في وزن الريشة، والمصري إسلام رضا مع المغربي مروان بلغويط في نصف نهائي الثاني للوزن ذاته، والأردني جرّاح السيلاوي مع المصري عمر الدفراوي في نصف نهائي الوزن المتوسط، والجزائري سهيل طاهري مع الإيراني محسن محمد الصيفي في الوزن الخفيف، بينما يواجه العراقي علي طالب الأردني جلال الدعجة في وزن الديك.
وسيتم بث منافسات دوري المقاتلين المحترفين في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مباشرة على «إم بي سي أكشن» و«شاهد» وقنوات «إس إس سي»، وعبر قنوات «إي إس بي إن» في الولايات المتحدة و150 دولة مع 20 شريكاً إعلامياً متميزاً للتوزيع، وتذاكر دخول الجمهور معروضة للبيع الآن ويمكن حجزها عبر WeBook.
ماذا قالوا:
القحطاني: سألعب داخل الحلبة بكل ما لديّ
حياصات: أنا «الكوبرا» التي لا تعرف الخسارة
السيلاوي: أنا البطل وسأحقق مفاجأة كبيرة
الدفراوي: الجانب النفسي أفضل لديّ هذه المرة
بلغويط: حضّرت مفاجأة لخصمي
رضا: شعاري الفوز ولا شيء غيره
الرياضة
تشيلسي يقفز للمركز الرابع في الدوري الإنجليزي ويستعيد الانتصارات
تشيلسي يحقق فوزاً مهماً ويقفز للمركز الرابع مؤقتاً في ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز، مستعيداً نغمة الانتصارات في صراع التأهل لدوري أبطال أوروبا.
نجح نادي تشيلسي الإنجليزي في استعادة نغمة الانتصارات من جديد، محققاً فوزاً ثميناً مكنه من القفز إلى المركز الرابع في جدول ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز بشكل مؤقت، بانتظار ما ستسفر عنه بقية مباريات الجولة الحالية. ويأتي هذا الانتصار ليعيد الهدوء إلى أروقة "البلوز" ويمنح الفريق دفعة معنوية هائلة في وقت حساس من الموسم، حيث تشتد المنافسة بين كبار أندية البريميرليغ على المراكز المؤهلة للمسابقات الأوروبية.
عودة الروح القتالية للبلوز
شهدت المباراة أداءً تكتيكياً متوازراً من كتيبة الفريق اللندني، حيث ظهر اللاعبون بروح قتالية عالية ورغبة واضحة في تعويض النقاط التي أهدرت في الجولات السابقة. وقد تمكن الفريق من فرض سيطرته على مجريات اللعب في فترات حاسمة، مترجماً الفرص التي أتيحت له إلى أهداف حسمت النتيجة لصالحه. هذا الفوز لا يمثل مجرد ثلاث نقاط إضافية، بل هو إعلان صريح عن رغبة الفريق في البقاء ضمن دائرة المنافسة الشرسة على المربع الذهبي، وهو الهدف الذي تضعه الإدارة والجماهير كأولوية قصوى لضمان المشاركة في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل.
سياق المنافسة في الدوري الإنجليزي
يأتي هذا الصعود للمركز الرابع في ظل واحد من أكثر مواسم الدوري الإنجليزي تنافسية في السنوات الأخيرة. فالفارق النقطي الضئيل بين أصحاب المراكز من الثالث إلى السادس يجعل من كل مباراة بمثابة نهائي كؤوس. تاريخياً، لطالما كان الصراع على مراكز "التوب 4" (Top 4) هو الشغل الشاغل للأندية الكبرى في إنجلترا، نظراً لأن الدوري الإنجليزي يعتبر الدوري الأصعب والأقوى عالمياً، حيث لا توجد مباريات سهلة، ويمكن لفرق المؤخرة أن تحدث مفاجآت مدوية أمام المتصدرين، مما يزيد من قيمة هذا الانتصار الذي حققه تشيلسي.
الأهمية الاقتصادية والرياضية للمركز الرابع
لا تقتصر أهمية القفز للمركز الرابع على الجانب المعنوي أو الرياضي فحسب، بل تمتد لتشمل أبعاداً اقتصادية واستراتيجية بالغة الأهمية للنادي. فالتواجد ضمن الأربعة الكبار يضمن التأهل لبطولة دوري أبطال أوروبا (Champions League)، وهي المسابقة التي تدر عوائد مالية ضخمة من حقوق البث والجوائز المالية، مما يساعد النادي على موازنة دفاتره المالية والامتثال لقواعد اللعب المالي النظيف. علاوة على ذلك، فإن المشاركة في الأبطال تعد عاملاً حاسماً في جذب نجوم الصف الأول خلال فترات الانتقالات، حيث يفضل اللاعبون الكبار الانضمام للأندية التي تنافس على أعلى مستوى قاري.
التطلعات المستقبلية والاستمرارية
مع استعادة نغمة الفوز، تتجه الأنظار الآن نحو قدرة تشيلسي على الحفاظ على هذا النسق التصاعدي. فالوصول إلى المركز الرابع "مؤقتاً" يضع ضغطاً إيجابياً على اللاعبين والجهاز الفني للتمسك بهذا المركز وتحويله إلى واقع دائم حتى نهاية الموسم. يتطلب الأمر الآن التركيز الكامل في المباريات القادمة، وتجنب نزيف النقاط أمام الفرق المتوسطة والصغيرة، لضمان أن تكون هذه العودة بداية لسلسلة طويلة من النتائج الإيجابية التي تليق بتاريخ وعراقة النادي اللندني في الكرة الإنجليزية والأوروبية.
الرياضة
ملعب الرياض الجديد: مشروع بـ7 مليارات ريال لاستضافة المونديال
تعرف على تفاصيل مشروع ملعب الرياض الجديد بتكلفة 7 مليارات ريال. صرح رياضي عالمي يدعم رؤية 2030 واستعدادات السعودية لاستضافة كأس العالم 2034.
تستعد العاصمة السعودية الرياض لاحتضان واحد من أضخم المشاريع الرياضية على مستوى العالم، حيث تم الكشف عن تفاصيل إنشاء ملعب رياضي جديد بتكلفة استثمارية ضخمة تقدر بنحو 7 مليارات ريال. هذا المشروع لا يمثل مجرد منشأة رياضية تقليدية، بل يعد أيقونة معمارية وهندسية تعكس الطموحات اللامتناهية للمملكة العربية السعودية في ظل رؤية 2030.
نقلة نوعية في البنية التحتية الرياضية
يأتي هذا المشروع الضخم في سياق استراتيجية شاملة لتطوير القطاع الرياضي في المملكة. فبعد سنوات من الاعتماد على الملاعب الكلاسيكية مثل ملعب الملك فهد الدولي وملعب الأمير فيصل بن فهد، تسعى الرياض اليوم لتقديم ملاعب من الجيل الرابع تتوافق مع أعلى معايير الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) والاتحادات الدولية لألعاب القوى. التصميم المتوقع للملعب سيراعي الاستدامة البيئية، وتقنيات التبريد المتطورة، وتجربة الجماهير، مما يجعله وجهة سياحية وترفيهية وليست رياضية فحسب.
السياق التاريخي والتحول الوطني
تاريخياً، بدأت السعودية اهتمامها بالمنشآت الرياضية الكبرى منذ الثمانينات، ولكن الحقبة الحالية تشهد تسارعاً غير مسبوق. هذا التحول مدفوع ببرنامج جودة الحياة، أحد برامج رؤية السعودية 2030، الذي يهدف إلى تمكين المواطنين والمقيمين من ممارسة الرياضة واستضافة الفعاليات العالمية. الاستثمار بـ 7 مليارات ريال يعكس التزام الدولة بتنويع مصادر الدخل من خلال السياحة الرياضية، حيث أثبتت التجارب الدولية أن الاستثمار في البنية التحتية الرياضية يدر عوائد اقتصادية ضخمة على المدى الطويل.
الاستعداد لاستحقاقات عالمية كبرى
لا يمكن فصل هذا المشروع عن الطموحات السعودية لاستضافة كبرى المحافل الدولية. مع فوز المملكة باستضافة كأس آسيا 2027 واقترابها من تنظيم كأس العالم 2034 كمرشح وحيد، أصبحت الحاجة ملحة لإنشاء ملاعب بسعات جماهيرية ضخمة وتجهيزات لوجستية عالمية. هذا الملعب الجديد سيكون حجر الزاوية في ملف السعودية للمونديال، حيث سيوفر منصة مثالية لاستضافة المباريات الافتتاحية أو النهائية، مما يعزز مكانة الرياض كعاصمة للرياضة العالمية.
الأثر الاقتصادي والاجتماعي
محلياً، سيوفر المشروع آلاف الفرص الوظيفية للشباب السعودي، سواء في مراحل الإنشاء أو التشغيل والصيانة وإدارة الفعاليات. إقليمياً، سيعزز المشروع من تنافسية الشرق الأوسط كوجهة رياضية، جاذباً البطولات العالمية التي كانت حكراً على أوروبا والأمريكتين. إن ضخ 7 مليارات ريال في منشأة واحدة يؤكد أن الرياضة لم تعد مجرد ترفيه، بل صناعة استراتيجية تساهم في الناتج المحلي الإجمالي وتعزز القوة الناعمة للمملكة على الساحة الدولية.
الرياضة
ليفربول يهزم برايتون وصلاح يتألق في ليلة الوداع – تفاصيل المباراة
تغطية شاملة لفوز ليفربول على برايتون وتألق محمد صلاح في ليلة الوداع. تحليل لأداء الفريقين وتأثير النتيجة على ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز.
حقق نادي ليفربول الإنجليزي فوزاً ثميناً ومستحقاً على نظيره برايتون في ليلة كروية درامية، شهدت تألق النجم المصري محمد صلاح الذي كان العلامة الفارقة في المباراة، وسط أجواء عاطفية سيطرت على مدرجات ملعب الأنفيلد فيما أطلق عليه الجمهور “ليلة الوداع” قبل التحاق اللاعب باستحقاقاته الدولية أو في ظل التكهنات التي تحيط بمستقبله.
تفاصيل المواجهة النارية
شهدت المباراة ندية كبيرة بين الفريقين، حيث بدأ برايتون اللقاء بأسلوبه المعتاد في الضغط العالي والبناء من الخلف، مما شكل صعوبات أولية لدفاعات الريدز. إلا أن خبرة لاعبي ليفربول، بقيادة محمد صلاح، نجحت في فك شفرة دفاعات الخصم. تمكن ليفربول من فرض سيطرته تدريجياً على مجريات اللعب، مستغلاً المساحات خلف ظهيري برايتون، ليترجم هذه السيطرة إلى أهداف حاسمة ضمنت للفريق ثلاث نقاط غالية في سباق الدوري الإنجليزي الممتاز (البريميرليج).
صلاح.. القائد والملهم
لعب محمد صلاح دوراً محورياً في هذا الانتصار، ليس فقط من خلال مساهماته التهديفية أو صناعة الفرص، بل من خلال قيادته للهجوم وتحركاته الذكية التي أرهقت مدافعي برايتون. تأتي هذه المباراة في توقيت حساس، حيث تحمل دائماً المباريات التي تسبق فترات التوقف الدولي أو البطولات القارية (مثل كأس الأمم الأفريقية) طابع “الوداع المؤقت”، مما يجعل الجماهير تتفاعل مع كل لمسة للنجم المصري وكأنها رسالة اطمئنان بأن الفريق سيظل قوياً.
السياق التاريخي وأهمية الفوز
تكتسب مباريات ليفربول وبرايتون أهمية خاصة في السنوات الأخيرة، حيث تحول برايتون إلى “الحصان الأسود” الذي طالما أحرج كبار الأندية الإنجليزية. تاريخياً، عانى ليفربول في عدة مناسبات أمام تكتيكات برايتون الحديثة، مما يجعل لهذا الفوز طعماً خاصاً للمدرب والجماهير، حيث يكسر حاجز التوقعات الصعبة ويعزز من الثقة الذهنية للفريق.
التأثير على جدول الترتيب
على الصعيد المحلي، يعتبر هذا الفوز خطوة جوهرية لليفربول نحو تعزيز موقعه في المربع الذهبي والمنافسة الشرسة على لقب الدوري. النقاط الثلاث أمام خصم عنيد مثل برايتون توجه رسالة شديدة اللهجة للمنافسين المباشرين مثل مانشستر سيتي وأرسنال، مفادها أن ليفربول يمتلك الشخصية والقدرة على حسم المباريات المعقدة، حتى في اللحظات التي قد يغيب فيها أبرز نجومه لفترات قادمة.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية