الرياضة
طابع بريدي عن مهرجان ولي العهد للهجن
أصدرت مؤسسة البريد السعودي سبل، بالتعاون مع الاتحاد السعودي للهجن، طابعاً بريدياً عن مهرجان ولي العهد للهجن الذي
أصدرت مؤسسة البريد السعودي سبل، بالتعاون مع الاتحاد السعودي للهجن، طابعاً بريدياً عن مهرجان ولي العهد للهجن الذي يهدف إلى تأصيل تراث الهجن وتعزيزه في الثقافة السعودية والعربية والإسلامية.
وجاء إصدار الطابع البريدي من واقع أهمية المهرجان الذي يحمل اسم ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله – ويحظى برعايته واهتمامه؛ كونه يسهم في تعزيز الجوانب الحضارية والوطنية، ويدعم العوائد الثقافية والاقتصادية للمجتمع، كما يعتبر مهرجاناً ثقافياً واقتصادياً ورياضياً متنوعاً، يعزز المشاركة ويؤصل الموروث ويعكس العمق الحضاري للمملكة.
ويحظى مهرجان ولي العهد للهجن منذ انطلاقته باهتمام عالمي، خصوصاً بعد دخوله موسوعة «غينيس» للأرقام القياسية كأكبر مهرجان لرياضة الهجن في العالم إثر وصول المطايا المشاركة في النسخة الأولى عام 2018 إلى 11.178 مطية، وارتفاع العدد في النسخة الثانية إلى 13.377 مطية، ثم إلى 14.745 في النسخة الثالثة، و14.843 مطية في النسخة الرابعة، فيما كسرت النسخة الخامسة خلال عام 2023 أرقام النسخ الأربع الماضية بوصولها إلى لـ20.216 مطية.
يذكر أن الطوابع البريدية التي يصدرها البريد السعودي سبل تواكب أبرز الأحداث الوطنية، وكذلك أهم المناسبات الدولية، إذ تصدر الطوابع البريدية التذكارية ليحاكي كل طابع منها حدثاً مهمّاً، أو لتخليد مشهد بارز في التاريخ السعودي، ما يجعلها خياراً مثاليّاً لهواة جمع الطوابع في أنحاء العالم، وكذلك للمؤرخين المهتمين بتدوين التاريخ.
الرياضة
النصر يتأهل لثمن نهائي أبطال آسيا بانتصار عريض ومستحق
النصر السعودي يصبح أول المتأهلين لثمن نهائي دوري أبطال آسيا. تعرف على تفاصيل التأهل، أداء الفريق الهجومي، وتاريخ العالمي في البطولات القارية.
حسم فريق النصر السعودي تأهله رسمياً إلى الدور ثمن النهائي من بطولة دوري أبطال آسيا (للنخبة)، ليصبح أول الأندية التي تحجز مقعدها في الأدوار الإقصائية، مؤكداً بذلك علو كعبه في القارة الصفراء ومواصلاً سلسلة عروضه القوية التي لفتت أنظار المتابعين في الشرق والغرب.
تفاصيل التأهل والأداء الهجومي الكاسح
جاء تأهل “العالمي” مستحقاً وعن جدارة، حيث تمكن الفريق من حصد النقاط اللازمة لضمان العبور المبكر، مستفيداً من قوته الضاربة في خط الهجوم. ويشير الرقم “4” في سياق هذا الإنجاز إلى القوة التهديفية الكبيرة التي أظهرها الفريق، أو حسمه للأمور مع انتهاء الجولة الرابعة من دور المجموعات، مما يعكس الاستقرار الفني الذي يعيشه الفريق بقيادة نجومه العالميين. وقد أظهر اللاعبون انسجاماً تكتيكياً عالياً، وسيطرة ميدانية في معظم فترات اللعب، مما جعل مسألة التأهل مسألة وقت لا أكثر.
السياق العام: بطولة النخبة الآسيوية الجديدة
تأتي هذه النسخة من البطولة بمسماها ونظامها الجديد “دوري أبطال آسيا للنخبة” لتشكل تحدياً مختلفاً للأندية القارية. وقد استعد النصر لهذا المعترك بشكل خاص، حيث تهدف الإدارة إلى الذهاب بعيداً في البطولة والمنافسة على اللقب الذي استعصى على الفريق في السنوات الأخيرة بنظامه القديم. ويعد هذا التأهل المبكر رسالة شديدة اللهجة للمنافسين بأن النصر عازم على كسر العقدة والوصول إلى منصة التتويج.
الأهمية الاستراتيجية والتأثير الإقليمي
لا يقتصر تأثير هذا الفوز والتأهل على الجانب الرياضي فحسب، بل يمتد ليعكس التطور الهائل في الكرة السعودية. يُعد تأهل النصر المبكر دليلاً ملموساً على نجاح المشروع الرياضي السعودي الذي استقطب أفضل نجوم العالم، مما رفع من القيمة السوقية والفنية للدوري السعودي وللأندية المشاركة قارياً. هذا الأداء يعزز من مكانة المملكة كقوة رياضية عظمى في آسيا، ويضع الأندية السعودية في طليعة المرشحين دائماً للظفر بالألقاب القارية.
تاريخ النصر في المحافل الآسيوية
بالعودة إلى التاريخ، يمتلك النصر إرثاً كبيراً في القارة، حيث سبق له تحقيق لقب كأس الكؤوس الآسيوية وكأس السوبر الآسيوي في أواخر التسعينيات، مما أهله للمشاركة في أول نسخة من كأس العالم للأندية. ومع ذلك، يظل لقب دوري الأبطال بنسخته الحديثة هو الهدف الأسمى الذي يطارده “فارس نجد”. ويمثل هذا التأهل السلس خطوة أولى وثابتة نحو استعادة الأمجاد القارية وإضافة نجمة آسيوية جديدة لخزينة النادي المرصعة بالذهب.
الرياضة
عودة شابيكوينسي: قصة الصمود بعد 9 سنوات من الكارثة
بعد 9 سنوات من تحطم الطائرة المأساوي، نادي شابيكوينسي البرازيلي يتعافى ويعود للواجهة. اقرأ قصة الصمود والتحدي التي ألهمت العالم وبناء الفريق من الصفر.
بعد مرور تسع سنوات على واحدة من أكثر المآسي إيلاماً في تاريخ كرة القدم العالمية، يثبت نادي شابيكوينسي البرازيلي أن الإرادة البشرية قادرة على قهر المستحيل. حيث نجح الفريق في التعافي والعودة إلى الواجهة الرياضية، مسطراً فصلاً جديداً من فصول الصمود والتحدي، ليعيد للأذهان ذكرى الفريق الذي فقد معظم عناصره في حادث تحطم الطائرة المشؤوم.
قصة الكارثة التي هزت العالم
تعود الذاكرة بنا إلى الثامن والعشرين من نوفمبر عام 2016، عندما كان فريق شابيكوينسي المتواضع يعيش حلمه الوردي بالتوجه إلى مدينة ميديلين الكولومبية لخوض ذهاب نهائي بطولة “كوبا سود أمريكانا” ضد فريق أتلتيكو ناسيونال. إلا أن الرحلة رقم 2933 لخطوط “لاميا” الجوية لم تصل إلى وجهتها، حيث تحطمت الطائرة في الجبال الكولومبية بسبب نفاد الوقود.
أسفر الحادث المأساوي عن مقتل 71 شخصاً من أصل 77 كانوا على متن الطائرة، بمن فيهم 19 لاعباً من الفريق، والجهاز الفني بالكامل، وعدد من الصحفيين ومسؤولي النادي. نجا ثلاثة لاعبين فقط من الموت بأعجوبة، وهم آلان روشيل، وجاكسون فولمان، ونيتو، ليصبحوا رموزاً حية لهذه المأساة.
التضامن العالمي ولقب الأبطال الأبديين
في أعقاب الكارثة، توحد عالم كرة القدم في مشهد تضامني نادر. بادر نادي أتلتيكو ناسيونال الكولومبي بطلب منح اللقب رسمياً لشابيكوينسي تكريماً لأرواح الضحايا، وهو ما وافق عليه اتحاد أمريكا الجنوبية لكرة القدم (كونميبول)، ليتوج الفريق بلقب “كوبا سود أمريكانا” لعام 2016. هذا اللقب لم يكن مجرد كأس، بل كان رمزاً للخلود والاعتراف العالمي بفريق الأحلام الذي لم يلعب مباراته النهائية.
رحلة التعافي والعودة من جديد
لم تكن السنوات التسع الماضية سهلة على النادي البرازيلي. فقد اضطر شابيكوينسي لبناء فريق جديد بالكامل من الصفر، وسط تحديات مالية ونفسية هائلة. واجه النادي تقلبات عديدة، تضمنت الهبوط إلى دوري الدرجة الثانية البرازيلي، إلا أن روح الإصرار ظلت حاضرة داخل أروقة النادي.
اليوم، ومع أنباء تعافي الفريق وعودته للمنافسة بقوة، يرسل شابيكوينسي رسالة أمل تتجاوز حدود المستطيل الأخضر. إن عودة الفريق للوقوف على قدميه والمنافسة في المستويات العالية تعتبر انتصاراً للحياة على الموت، وتكريماً لأرواح أولئك الذين رحلوا وهم يرتدون قميص النادي.
الأهمية والرمزية
تعد عودة شابيكوينسي حدثاً ذا أهمية بالغة ليس فقط على المستوى المحلي في البرازيل، بل على المستوى الدولي. فهي تذكر الجماهير الرياضية بأن الأندية ليست مجرد شركات أو فرق تلعب الكرة، بل هي مؤسسات اجتماعية تحمل تاريخاً ومشاعر وذكريات. سيظل اسم شابيكوينسي مرتبطاً دائماً بقصة الكفاح والنهوض من تحت الرماد، ملهماً الأجيال القادمة بأن النهاية ليست دائماً عند السقوط، بل في القدرة على النهوض مجدداً.
الرياضة
إنزاغي يتفوق على جيسوس في تصنيف مدربي العالم 2024
تعرف على تفاصيل تفوق سيموني إنزاغي على جورجي جيسوس في التصنيفات العالمية، ومقارنة شاملة بين إنجازات إنتر ميلان وسلسلة انتصارات الهلال التاريخية.
في مشهد يعكس التنافسية الشديدة في عالم كرة القدم الحديثة، أظهرت أحدث الإحصائيات والتصنيفات العالمية تفوق المدرب الإيطالي سيموني إنزاغي، المدير الفني لنادي إنتر ميلان، على نظيره البرتغالي جورجي جيسوس، مدرب نادي الهلال السعودي، وذلك رغم الأرقام القياسية المذهلة التي حققها الأخير على الصعيد الآسيوي.
معايير التصنيف العالمي والفجوة بين القارات
يأتي هذا التفوق في سياق التصنيفات الصادرة عن الاتحاد الدولي لتاريخ وإحصاءات كرة القدم (IFFHS) وجهات التقييم العالمية الأخرى. وتعتمد هذه التصنيفات عادةً على نظام نقاط معقد يمنح أوزانًا مختلفة للبطولات، حيث تحظى المسابقات الأوروبية مثل دوري أبطال أوروبا والدوري الإيطالي بنقاط أعلى مقارنة بالبطولات القارية في آسيا. هذا المعيار هو الذي منح إنزاغي الأفضلية، بفضل وصوله بإنتر ميلان إلى نهائي دوري أبطال أوروبا وتحقيقه للألقاب المحلية في إيطاليا، مما وضعه في مصاف النخبة العالمية متفوقاً على ممثل الكرة الآسيوية الأبرز.
جورجي جيسوس.. ظاهرة الهلال والأرقام القياسية
على الجانب الآخر، لا يقلل هذا التصنيف من الإنجاز التاريخي الذي حققه جورجي جيسوس مع نادي الهلال. فقد قاد المدرب البرتغالي "الزعيم" لتحقيق أطول سلسلة انتصارات متتالية في تاريخ كرة القدم، مدوناً اسم النادي في موسوعة غينيس للأرقام القياسية. لقد هيمن جيسوس على الدوري السعودي للمحترفين ودوري أبطال آسيا (من حيث الأداء والنتائج المتسقة)، مما جعله الرقم الصعب في المعادلة الكروية خارج أوروبا. ورغم أن النقاط التصنيفية قد لا تنصفه عالمياً بسبب "المعامل القاري"، إلا أن تأثيره الفني والتكتيكي بات حديث الصحافة العالمية.
سيموني إنزاغي.. مهندس صحوة الأفاعي
في المقابل، نجح سيموني إنزاغي في إعادة بريق إنتر ميلان، محولاً الفريق إلى منظومة تكتيكية مرعبة تجيد اللعب بأسلوب 3-5-2 بمرونة عالية. إنزاغي لم يكتفِ بالمنافسة المحلية، بل أعاد "النيراتزوري" إلى الواجهة الأوروبية، وهو ما عزز رصيده النقطي في التصنيفات العالمية. يُنظر إلى إنزاغي حالياً كواحد من أفضل 5 مدربين في العالم، بفضل قدرته على إدارة المباريات الكبرى والتفوق على خصوم يمتلكون ميزانيات أضخم.
الأبعاد المستقبلية وتأثير المشروع السعودي
إن المقارنة بين إنزاغي وجيسوس تتجاوز مجرد الأرقام؛ فهي تعكس الصراع القائم لتقليص الفجوة بين الكرة الأوروبية والكرة الآسيوية التي تقودها المملكة العربية السعودية. ومع استمرار استقطاب النجوم والمدربين العالميين للدوري السعودي، من المتوقع أن تتغير معايير التصنيف مستقبلاً لتصبح أكثر إنصافاً للأندية التي تحقق إنجازات استثنائية خارج القارة العجوز. يظل جيسوس هو السفير الأبرز للكرة الآسيوية في هذه القوائم، بينما يستمر إنزاغي في حمل لواء المدرسة الإيطالية المتجددة.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية