السياسة
السعودية تستضيف منتدى السياسات الصناعية لتعزيز ريادتها العالمية في قطاع الصناعة
تعكس استضافة المملكة العربية السعودية منتدى السياسات الصناعية متعدّد الأطراف (MIPF) 2024، التابع لمنظمة الأمم المتحدة
تعكس استضافة المملكة العربية السعودية منتدى السياسات الصناعية متعدّد الأطراف (MIPF) 2024، التابع لمنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (يونيدو)، أكتوبر المقبل، التحولات الصناعية الكبيرة التي تشهدها المملكة، وفقًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030، الهادفة إلى توسيع القاعدة الصناعية في المملكة، وتعزيز مكانتها مركزًا صناعيًّا عالميًّا رائدًا.
وتأتي استضافة المملكة لهذا الحدث العالمي، الذي تنظمه وزارة الصناعة والثروة المعدنية، تماشيًا مع ما تشهده من تطور كبير في قدراتها الصناعية، مع إطلاق عدد من المبادرات والبرامج الهادفة إلى تحقيق التنمية الصناعية، ودفع الابتكار وتنويع القطاعات الصناعية وتعزيزها، بما في ذلك 12 قطاعًا صناعيًا إستراتيجيًا حددتها الإستراتيجية الوطنية للصناعة؛ بهدف تنميتها وزيادة تنافسيتها لدعم الاقتصاد الوطني للمملكة.
وإلى جانب إطلاق الإستراتيجية الوطنية للصناعة، استثمرت المملكة في تطوير البنية التحتية الصناعية، بما في ذلك المدن الصناعية والمناطق الاقتصادية الخاصة، كما عززت التعاون الدولي لنقل المعرفة والتقنية، حيث تأتي استضافة المنتدى في وقتٍ مثالي لتبادل الخبرات وبناء أفضل الممارسات في مجال السياسات الصناعية، بمشاركة خبراء وصُنّاع قرار من مختلف دول العالم.
وتسعى المملكة إلى تطوير سياسات تتماشى مع المعايير الدولية لتعزيز القدرة التنافسية العالمية للقطاع الصناعي، وقيادة المبادرات للممارسات الصناعية المستدامة من خلال التعاون الدولي وتبادل الخبرات واعتماد تقنيات صديقة للبيئة، إلى جانب تعزيز مرونة سلاسل الإمداد، وفقًا للمبادرة الوطنية لسلاسل الإمداد العالمية، التي تستهدف تعزيز موقع المملكة مركزًا رئيسًا في سلاسل الإمداد العالمية.
وشهد القطاع الصناعي في المملكة خلال عام 2023 الإعلان عن فرص استثمارية كبيرة في عدد من القطاعات المستهدفة، وكذلك إصدار ترخيص لأول علامة تجارية سعودية لصناعة السيارات الكهربائية (سير)، وافتتاح أول مصنع في المملكة لصناعة المركبات الكهربائية (لوسد)، حيث تستهدف المملكة صناعة أكثر من 300 ألف سيارة سنويًا بحلول عام 2030.
ويشكل استقطاب الاستثمارات من القطاع الخاص أمرًا حيويًا لتحقيق مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للصناعة، حيث تسعى منظومة الصناعة في المملكة إلى تعزيز نمو القطاع الصناعي من خلال عدة محاور رئيسة، تشمل تعزيز التكامل بين مختلف القطاعات الصناعية وسلاسل الإمداد الخاصة بها، إضافة إلى تطوير البنية التحتية، وتشجيع الاستثمارات المشتركة، وتعزيز المحتوى المحلي وتنمية أدواته في مختلف القطاعات الصناعية، وتمكين الشركات الوطنية من خلال توفير السياسات والتمويل والتدريب اللازم.
وفي يوليو 2022، أطلقت وزارة الصناعة والثروة المعدنية برنامج مصانع المستقبل، الذي يهدف إلى تحويل 4000 مصنع إلى الأتمتة وتبني تقنيات الثورة الصناعية الرابعة؛ وذلك بهدف الرفع من تنافسية الصناعة الوطنية وجودتها، وزيادة نفاذ الصادرات السعودية غير النفطية إلى مختلف دول العالم.
وقطعت وزارة الصناعة والثروة المعدنية شوطًا كبيرًا في تحسين البيئة التنظيمية والتشريعية للقطاع الصناعي، وتوفير بيئة محفزة للاستثمارات وحماية القدرة التنافسية العادلة، كما أطلقت برنامج تنافسية القطاع الصناعي، وتطبيق التنظيم الصناعي الموحد لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، من خلال تطوير اللائحة التنفيذية للتنظيم الصناعي والبدء بالعمل على تطبيقها.
وتهدف الوزارة إلى تحقيق عدد من المستهدفات خلال عامي 2024 و2025، بما في ذلك جذب استثمارات في عدد من القطاعات الصناعية المستهدفة في الإستراتيجية الوطنية للصناعة؛ لتصل إلى حجم إجمالي 451 مليارًا بحلول عام 2025، وإضافة 1500 منتج إلى القائمة الإلزامية للمحتوى المحلي، ورفع مساهمة القطاع الصناعي في الناتج المحلي غير النفطي ليصل إلى 412 مليار ريال، ورفع حجم الصادرات غير النفطية إلى أكثر من 300 مليار ريال، إضافة إلى إطلاق حوكمة القطاع الصناعي؛ التي تهدف إلى تعزيز التكامل وتضافر الجهود بين منظومة الصناعة والثروة المعدنية والجهات ذات العلاقة.
وستشهد النسخة الثانية من منتدى السياسات الصناعية متعدّد الأطراف (MIPF) 2024 التابع لمنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (يونيدو)، الذي تستضيفه الرياض في أكتوبر المقبل، تحت شعار «تحويل التحديات إلى حلول مستدامة من خلال السياسات الصناعية»، مشاركة نحو 3 آلاف من قادة الصناعة من حول العالم، بما في ذلك صنّاع القرار، والرؤساء التنفيذيون، والمختصون في القطاع الصناعي، والمهتمون بتطوير السياسات الصناعية.
السياسة
زيارة ترمب لإسرائيل ومشاركته في قمة شرم الشيخ
زيارة ترمب إلى إسرائيل: توقيت حساس ورسائل متعددة، قمة شرم الشيخ تنتظر مشاركته وسط تطورات سياسية ساخنة، اكتشف التفاصيل المثيرة.
زيارة ترمب إلى إسرائيل: توقيت حساس ورسائل متعددة
يستعد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب للقيام بزيارته الأولى إلى إسرائيل منذ توليه منصبه في يناير 2025، وهي زيارة تأتي بعد غياب دام ثماني سنوات منذ زيارته الأخيرة في عام 2017. وعلى الرغم من أن الزيارة ستكون قصيرة، إذ ستستمر لساعات قليلة فقط، إلا أنها تحمل أهمية كبيرة نظراً لتزامنها مع تطورات سياسية حساسة في المنطقة.
جدول الزيارة واللقاءات المرتقبة
من المقرر أن تغادر الطائرة الرئاسية واشنطن بعد ظهر اليوم (الأحد)، لتصل إلى مدينة تل أبيب الساحلية الإسرائيلية في الساعة 9:20 صباحاً (06:20 بتوقيت غرينتش) يوم الإثنين. وسيتوجه الرئيس ترمب مباشرة إلى القدس لعقد لقاءات مهمة مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وعدد من كبار المسؤولين الإسرائيليين.
وفقاً لما ذكرته صحيفة هآرتس الإسرائيلية، فإن اللقاءات ستركز على تثبيت الهدنة الأخيرة بين إسرائيل وحركة حماس، والتي تمت بوساطة مصرية قطرية أمريكية. كما سيتم بحث الخطوات القادمة المتعلقة بتبادل الأسرى واستئناف المفاوضات السياسية، بالإضافة إلى تنسيق المواقف قبل القمة المرتقبة في القاهرة بمشاركة الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي.
البعد الإنساني والسياسي للزيارة
من المتوقع أن يلتقي الرئيس ترمب خلال زيارته بعائلات الإسرائيليين المحتجزين أو المفقودين في غزة، وهو لقاء يحمل طابعاً إنسانياً ويهدف إلى إظهار دعمه للجهود المبذولة للإفراج عن المحتجزين. هذه الخطوة تُعتبر جزءاً من مساعيه لتعزيز صورته كزعيم قادر على تحقيق السلام الدائم في الشرق الأوسط.
خطاب أمام الكنيست ودور الولايات المتحدة
في ختام زيارته لإسرائيل، سيلقي ترمب خطاباً أمام الكنيست الإسرائيلي، ليكون بذلك أول رئيس أمريكي يلقي خطاباً هناك منذ أكثر من عقد. ومن المتوقع أن يتناول الخطاب التحالف الأمريكي الإسرائيلي والدور الذي يمكن أن تلعبه الولايات المتحدة في تعزيز الأمن الإقليمي. كما يُتوقع أن يشيد بالدور المصري والقطري في التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار الأخير.
تحليل وتوقعات
تأتي زيارة ترمب وسط توقعات كبيرة حول الرسائل التي قد يحملها خطابه والتوجهات السياسية التي قد يتبعها فيما يتعلق بالصراع الفلسطيني-الإسرائيلي. بينما يسعى لتعزيز العلاقات الأمريكية الإسرائيلية، فإن التركيز على الجهود الإنسانية والسياسية يعكس محاولة لتحقيق توازن دبلوماسي واستراتيجي يساهم في استقرار المنطقة.
الزيارة أيضاً تسلط الضوء على الدور المتنامي للدبلوماسية السعودية والإقليمية في دعم جهود السلام والاستقرار بالشرق الأوسط. المملكة العربية السعودية كانت دائماً داعماً قوياً للاستقرار والأمن الإقليمي عبر قنوات دبلوماسية هادئة وفعالة.
ختاماً، تبقى الأنظار متجهة نحو نتائج هذه الزيارة وما ستسفر عنه من خطوات عملية قد تساهم في دفع عجلة السلام قدماً وتحقيق الاستقرار المنشود بالمنطقة.
السياسة
القيادة السعودية تهنئ ملك إسبانيا باليوم الوطني
تهنئة ملكية سعودية لملك إسبانيا في اليوم الوطني تعكس عمق العلاقات الثنائية وتؤكد على التعاون والصداقة بين البلدين. اكتشف المزيد عن هذه الروابط القوية.
العلاقات السعودية الإسبانية: تهنئة ملكية تعكس عمق الروابط الثنائية
في خطوة تعكس العلاقات الودية والمتينة بين المملكة العربية السعودية ومملكة إسبانيا، بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود برقية تهنئة إلى ملك إسبانيا فيليب السادس، وذلك بمناسبة الاحتفال باليوم الوطني لإسبانيا. تأتي هذه التهنئة كجزء من الجهود الدبلوماسية المستمرة لتعزيز التعاون والصداقة بين البلدين.
رسالة تهنئة من القيادة السعودية
أعرب الملك سلمان في برقيته عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات لملك إسبانيا بالصحة والسعادة، كما تمنى لحكومة وشعب مملكة إسبانيا الصديق دوام التقدم والازدهار. هذه الرسالة ليست مجرد بروتوكول دبلوماسي بل هي تأكيد على العلاقات الوثيقة التي تربط البلدين في مختلف المجالات.
وفي سياق متصل، بعث ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود برقية مماثلة إلى ملك إسبانيا. أكد ولي العهد في رسالته على أطيب التهاني وأصدق الأماني لملك إسبانيا بالصحة والسعادة، معربًا عن تطلعه لمزيد من التعاون المثمر بين البلدين.
خلفية تاريخية للعلاقات السعودية الإسبانية
تعود العلاقات الدبلوماسية بين المملكة العربية السعودية ومملكة إسبانيا إلى عقود مضت، حيث شهدت تطورًا ملحوظًا في العديد من المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية. وقد أسهمت الزيارات المتبادلة بين قادة البلدين في تعزيز هذه الروابط وتوسيع آفاق التعاون المشترك.
التعاون الاقتصادي والثقافي
على الصعيد الاقتصادي، تعد إسبانيا شريكًا تجاريًا مهمًا للمملكة العربية السعودية. وقد شهدت السنوات الأخيرة توقيع العديد من الاتفاقيات التجارية والاستثمارية التي تسهم في تعزيز النمو الاقتصادي لكلا البلدين. بالإضافة إلى ذلك، هناك تعاون ثقافي وتعليمي يتمثل في تبادل البرامج الثقافية والمنح الدراسية التي تعزز الفهم المتبادل والتواصل بين الشعبين.
التحليل والدلالات الدبلوماسية
تعكس برقيات التهنئة المرسلة من القيادة السعودية إلى ملك إسبانيا قوة الدبلوماسية السعودية وحرصها على بناء علاقات دولية متوازنة ومتينة. إن مثل هذه الخطوات تعزز مكانة المملكة كلاعب رئيسي على الساحة الدولية وتؤكد على دورها الفاعل في تعزيز السلام والاستقرار العالميين.
الموقف السعودي الإيجابي:
- التوازن الاستراتيجي: تُظهر البرقيات حرص المملكة على الحفاظ على علاقات متوازنة مع الدول الأوروبية الكبرى مثل إسبانيا، مما يعزز موقفها الاستراتيجي عالميًا.
- الدور القيادي: تؤكد الرسائل الموجهة للقيادة الإسبانية أن المملكة تسعى دائمًا لتكون سباقة في مد جسور التواصل والتعاون الدولي بما يخدم مصالح شعوب العالم كافة.
ختام وتحليل مستقبلي
إن استمرار تبادل الرسائل والزيارات الرسمية بين المملكة العربية السعودية وإسبانيا يشير إلى مستقبل واعد للعلاقات الثنائية. ومع وجود إرادة سياسية قوية لدى قيادتي البلدين لتعزيز التعاون المشترك، يمكن توقع المزيد من الشراكات المثمرة والمبادرات المشتركة التي ستعود بالنفع على كلا الشعبين وتعزز الاستقرار والتنمية المستدامة عالميًا.
السياسة
السيسي يحذر إثيوبيا: موقف حازم بشأن مياه النيل
السيسي يوجه تحذيرًا حازمًا لإثيوبيا بشأن سد النهضة، مؤكدًا أن مياه النيل قضية وجودية لمصر، مما يثير تساؤلات حول مستقبل التوترات الإقليمية.
مصر وإثيوبيا: التوترات حول سد النهضة
في ظل تصاعد التوترات الإقليمية، أكد الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي أن مصر لن تقف مكتوفة الأيدي أمام ما وصفه بالنهج غير المسؤول الذي تتبعه إثيوبيا فيما يتعلق بسد النهضة ومياه نهر النيل. جاء ذلك خلال كلمته في الجلسة الافتتاحية لأسبوع القاهرة الثامن للمياه، حيث شدد على أن قضية المياه تمثل تحديًا وجوديًا لأكثر من 100 مليون مصري يعتمدون بنسبة تفوق 98 على نهر النيل كمصدر رئيسي للمياه.
التحديات المائية التي تواجه مصر
أوضح السيسي أن مصر تُعد من الدول الأكثر ندرة في المياه، حيث لا يتجاوز معدل الأمطار السنوي 1.3 مليار متر مكعب، ويبلغ نصيب الفرد نحو 500 متر مكعب سنوياً، وهو نصف خط الفقر المائي العالمي. وأكد أن الأنهار الدولية يجب أن تكون جسورًا للتعاون والتكامل بين الدول وليس خطوطًا تفصل بينها.
الأمن المائي والتنمية المستدامة
شدد الرئيس المصري على أن الأمن المائي والتنمية المستدامة هما حقان أصيلان لا يمكن التنازل عنهما، ويجب تحقيقهما من خلال شراكة عادلة قائمة على مبادئ القانون الدولي وروح المنفعة المتبادلة. ورفض بشكل قاطع أي إجراءات أحادية تتخذها إثيوبيا بشأن نهر النيل والتي قد تهدد مصالح شعوب الحوض وتقوض أسس العدالة والاستقرار.
المسار الدبلوماسي لمصر
أشار السيسي إلى أن مصر انتهجت مسارًا دبلوماسيًا نزيهًا طيلة 14 عامًا من التفاوض مع الجانب الإثيوبي بهدف الوصول إلى اتفاق قانوني ملزم بشأن سد النهضة يراعي مصالح جميع الأطراف ويحقق التوازن بين الحقوق والواجبات. هذا المسار اتسم بالحكمة والرصانة وسعى بجدية لتحقيق حل عادل ومنصف.
وجهات النظر المختلفة
بينما تؤكد مصر على أهمية التعاون والشراكة العادلة في استخدام مياه النيل، ترى إثيوبيا في سد النهضة مشروعًا حيويًا لتوليد الطاقة وتحقيق التنمية الاقتصادية. وقد أدى هذا الاختلاف في الرؤى إلى تعقيد المفاوضات وزيادة التوترات بين البلدين.
الدور السعودي والدعم الإقليمي
تأتي المملكة العربية السعودية بدورها كداعم للاستقرار الإقليمي وحل النزاعات عبر الحوار والتفاهم المشترك بين الدول المعنية. وتعمل الرياض ضمن إطار دبلوماسي متوازن لتعزيز الحلول السلمية التي تضمن حقوق جميع الأطراف وتساهم في استقرار المنطقة.
في ختام حديثه، دعا السيسي المجتمع الدولي لدعم الجهود المبذولة للوصول إلى حل عادل ومتوازن لقضية سد النهضة بما يضمن حقوق جميع دول حوض النيل ويعزز الاستقرار الإقليمي.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية