Connect with us

السياسة

تدشين الخدمات الطبيّة للعيادات الخارجية بمستشفى الملك فهد بالمدينة

دشّن أمير منطقة المدينة المنورة الأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز، بحضور وزير الصحة فهد الجلاجل، الخدمات الطبيّة

دشّن أمير منطقة المدينة المنورة الأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز، بحضور وزير الصحة فهد الجلاجل، الخدمات الطبيّة في المبنى الجديد للعيادات الخارجية بمستشفى الملك فهد العام، بطاقة تشغيلية 84 عيادة، التي نفذها تجمع المدينة الصحي بقيمة 54 مليون ريال، وفق أفضل المعايير الإنشائية، وذلك في إطار تطوير وتحسين منظومة الخدمات الصحيّة المقدمة لسكان وزوار المنطقة.

ونوّه أمير منطقة المدينة المنورة بالدعم الذي توليه حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين للقطاع الصحي وتوفير جميع الإمكانات المادية والبشرية في سبيل الارتقاء بالخدمات الصحية والعلاجية المقدمة للمستفيدين تحقيقاً للأهداف الاستراتيجية لبرنامج تحول القطاع الصحي، ضمن مستهدفات رؤية المملكة، وتسهيل الوصول إلى الخدمات الطبيّة والعلاجية على الوجه الأمثل.

وأشاد بجهود وزارة الصحة للارتقاء بمستوى الخدمات من خلال تنفيذ المشاريع الصحية ومتابعة مؤشرات الإنجاز فيها وفق المحددات الزمنية والعمل على دعم المرافق كافة بالتجهيزات الطبية المتقدمة.

واطّلع أمير المدينة على خدمات مبنى العيادات الخارجية، كما استمع إلى شرحٍ عن خدمات العيادات المتخصصة والخدمات الطبيّة واللوجستية المساندة.

وعلى صعيد متصل، افتتح أمير المنطقة المرحلة الأولى لمشروع تطوير مراكز الرعاية الصحية الأولية التي نفذها التجمع الصحي وتمثلت في 7 مراكز للرعاية الصحية تشمل مركزاً استشارياً لتقديم الخدمات الطبيّة التخصصية شرق المدينة المنورة.

واستمع الأمير سلمان بن سلطان إلى شرحٍ عن خدمات مراكز الرعاية الصحية الأولية ومكوناتها التي تشمل العيادات الأولية والعيادات المتخصصة في طب الأسرة، إضافة إلى العيادات العامة والأطفال والأسنان وغيرها من الخدمات المقدمة لخدمة سكان الأحياء السكنية، إلى جانب منظومة الخدمات الصحية المساندة كالأشعة والصيدلية والمختبر.

وفي نهاية الحفل، قدّم وزير الصحة فهد الجلاجل درعاً لأمير منطقة المدينة المنورة؛ تقديراً لجهوده في دعم مشاريع ومبادرات القطاع الصحي في المنطقة، كما كرّم وزير الصحة الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير المنطقة المهندس فهد البليهشي؛ نظير دعم الهيئة لمشاريع التجمع الصحي على مستوى المنطقة.

السياسة

نقل خامنئي وعائلته إلى «ملجأ سري» تحت الأرض

أجْلَت السلطات الإيرانية المرشد الإيراني علي خامنئي إلى «ملجأ سري» تحت الأرض في لويزان، شمال شرق طهران، بعد ساعات

أجْلَت السلطات الإيرانية المرشد الإيراني علي خامنئي إلى «ملجأ سري» تحت الأرض في لويزان، شمال شرق طهران، بعد ساعات من بدء الهجمات الإسرائيلية على طهران، فجر يوم الجمعة الماضي.

ووفقاً لقناة «إيران‌ إنترناشيونال» نقلاً عن مصدرين مطلعين فإن جميع أفراد عائلة المرشد، بمن فيهم نجله مجتبی، موجودون إلى جانبه.

وتواردت هذه المعلومات بعدما أعلن عضو مجمع تشخيص مصلحة النظام في إيران محسن رضائي، أن المواجهة مع إسرائيل ستستمر.

وأضاف رضائي أن إيران اتخذت إجراءات لصد المخطط الإسرائيلي، وأنها ستكشف عنها لاحقاً.

كذلك اتهم إسرائيل بأنها خططت لتنفيذ عمليات اغتيال كبيرة في إيران.

يذكر أن مسؤولَين أمريكيَين كانا قد قالا لـ«رويترز» (الأحد) إن الرئيس دونالد ترمب عارض خطة إسرائيلية في الأيام الأخيرة لاغتيال المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي.

وقال أحد المصدرَين، وهو مسؤول كبير في الإدارة الأمريكية: «هل قتل الإيرانيون أمريكياً حتى الآن؟ لا.. إلى أن يفعلوا ذلك، لن نتحدث حتى عن استهداف القيادة السياسية».

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

كيف اغتالت إسرائيل علماء إيران الـ14 في «الأسد الصاعد»؟

14 عالماً نووياً إيرانياً على الأقل قُتلوا منذ بدء إسرائيل عمليتها العسكرية «الأسد الصاعد» ضد إيران، بمساندة قوات

14 عالماً نووياً إيرانياً على الأقل قُتلوا منذ بدء إسرائيل عمليتها العسكرية «الأسد الصاعد» ضد إيران، بمساندة قوات خاصة تابعة لجهاز استخباراتها «الموساد» التي قادت سلسلة عمليات سرية في عمق إيران، سبقت ضربات (الجمعة).

وأكد مصدران أن بعض هؤلاء العلماء قضوا في تفجيرات بسيارات ملغومة. وبالتزامن، أوضح مصدر إيراني أن إسرائيل لجأت إلى تفجير سيارات مفخخة في طهران، حسبما نقلت وكالة «إرنا». وأشار إلى انفجار 5 عبوات ناسفة (الأحد) في مناطق متفرقة من العاصمة.

وتحدثت صحيفة «معاريف» العبرية بدورها عن عملية اغتيال في طهران، لكنها لم تذكر أي تفاصيل إضافية.

وأوردت هيئة البث العبرية عن مسؤول إسرائيلي نفياً للعملية، مؤكداً أن إسرائيل «لم تقم بتفجير سيارات مفخخة في طهران».

الجيش الإسرائيلي كان قد أعلن سابقاً اغتيال قادة من الصف الأول والثاني من العلماء النووين وهم؛ عالم الهندسة الذرية فريدون عباسي، وخبير الفيزياء محمد مهدي طهرانجي، فضلاً عن عالم الهندسة الكيميائية أكبر مطلب زادة، إضافة إلى خبير هندسة المواد سعيد برجي، وخبير الفيزياء أمير حسن فكهي، والمتخصص في فيزياء المفاعلات النووية عبدالحميد منوشهر، وخبيرَي الهندسة الذرية منصور عسكري، وأحمد رضا ذو الفقاري دارياني، وكذلك العالم الميكانيكي علي باكوايي كتريمي.

وأكدت إسرائيل اغتيال قادة عسكريين أيضاً، فيما أعلنت إيران مقتل رئيس الأركان محمد باقري، فضلاً عن قائد الحرس الثوري حسين سلامي، وقائد القوات الجوفضائية أمير علي حاجي زادة، إضافة إلى 7 قادة بارزين في القوة الجوفضائية.

ومنذ يوم الجمعة الماضي، شنت إسرائيل سلسلة من الغارات على مناطق إيرانية عدة، مستهدفة شتى المواقع العسكرية، فضلاً عن المنشآت النووية، وفي مقدمتها نطنز وفوردو وأصفهان. كما توعدت بتنفيذ المزيد من الهجمات، مؤكدة وجود قائمة كبيرة من الأهداف.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

ستارمر يؤكد: ترمب سيدعم «أوكوس» النووية رغم مراجعة الاتفاقية

أكد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب من المتوقع أن يدعم اتفاقية «أوكوس» الدفاعية

أكد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب من المتوقع أن يدعم اتفاقية «أوكوس» الدفاعية بمليارات الجنيهات، على الرغم من إجراء مراجعة أمريكية للاتفاقية التي تهدف إلى تزويد أستراليا بغواصات تعمل بالطاقة النووية.

وتُعد هذه الاتفاقية، التي وقّعتها أستراليا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة في 2021، خطوة إستراتيجية لتطوير جيل جديد من الغواصات الهجومية النووية، إضافة إلى التعاون في مجالات التكنولوجيا الدفاعية المتقدمة.

وفق صحيفة «Mirror»، أوضح ستارمر، في تصريحاته، أن الاتفاقية ذات أهمية كبيرة، مؤكداً التزام المملكة المتحدة الكامل بها.

وأشار إلى أن مراجعة الاتفاقية من قبل إدارة ترمب ليست أمراً غير مألوف، معبراً عن ثقته بأن الاتفاق سيستمر في التقدم.

وتشمل الاتفاقية أيضاً شراء أستراليا ثلاث غواصات من طراز «فيرجينيا» من الولايات المتحدة كجزء من المرحلة الانتقالية قبل بناء الغواصات الجديدة.

من جانبه، وصف وزير الأعمال البريطاني جوناثان رينولدز الاتفاقية بأنها شراكة من الدرجة الأولى، مشيراً إلى أنها تعزز التعاون الدفاعي والصناعي بين الدول الثلاث.

وأعرب عن تفاؤله بأن المراجعة الأمريكية ستؤكد قوة الاتفاقية وأهميتها الإستراتيجية.

جدير بالذكر أنه تم توقيع اتفاقية «أوكوس» لأول مرة في عهد رئيس الوزراء البريطاني السابق بوريس جونسون والرئيس الأمريكي السابق جو بايدن.

وأثارت تقارير الأسبوع الماضي مخاوف من إمكانية انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاقية بسبب سياسة ترمب «أمريكا أولاً».

ويهدف التعاون إلى تعزيز الأمن في منطقة المحيطين الهندي والهادئ من خلال تطوير قدرات دفاعية متقدمة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .