Connect with us

السياسة

«سلمان للإغاثة» ينفذ مشروع «نور السعودية» في باكستان

نفذ مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، مشروع (نور السعودية) التطوعي لمكافحة العمى والأمراض المسببة

نفذ مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، مشروع (نور السعودية) التطوعي لمكافحة العمى والأمراض المسببة له في مناطق كراتشي ومالتي وشكاربور بإقليم السند، ومنطقة خزدار بإقليم بلوشستان بجمهورية باكستان الإسلامية، المقام خلال الفترة من 15 مايو حتى 10 يوليو 2024م، بالتعاون مع مؤسسة البصر العالمية.

وقام الفريق الطبي التطوعي التابع للمركز خلال الحملة بالكشف على 21,614 مريضاً، وتوزيع 4,683 نظارة طبية، وتنفيذ 2,038 عملية جراحية متخصصة تكللت جميعها بالنجاح التام ولله الحمد.

ويأتي ذلك في إطار المشاريع الطبية التطوعية؛ التي تنفذها المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة؛ لمساعدة المرضى والمصابين بأمراض العيون في مختلف أنحاء العالم.

السياسة

الجيش لـ«الدعم السريع»: الاستسلام أو الهروب

كشفت مصادر ميدانية عن اقتراب الجيش السوداني من مقر القيادة العامة في العاصمة الخرطوم من جهة الغرب، ومن القصر الرئاسي

كشفت مصادر ميدانية عن اقتراب الجيش السوداني من مقر القيادة العامة في العاصمة الخرطوم من جهة الغرب، ومن القصر الرئاسي من ناحية الشرق، مؤكدة أنه بسط سيطرته على مواقع إستراتيجية.

وتخوض قوات الجيش معركة حاسمة في الخرطوم، إذ تحاول تضييق الخناق على قوات الدعم السريع التي تتقلص رقعة سيطرتها. وبث جنود سودانيون صوراً قالوا إنها من حي الأسرة، الذي يبعد عن القصر الرئاسي كيلومترين، في وقت أفادت مصادر ميدانية بأن الجيش استهدف القصر الرئاسي بطائرات مسيّرة.

وألقت القوات المسلحة السودانية منشورات على المناطق التي تتحصن فيها قوات الدعم السريع في الخرطوم، داعية إياها إلى الاستسلام أو الهروب.

وجاء في المنشورات، التي تضمنت رسوماً تصويرية تُظهر أرتال قوات الدعم السريع وهي تنسحب: «القادة وحراساتهم عبروا بجبل أولياء، فماذا تنتظرون؟».

وفي بيان رسمي، أعلن الجيش السوداني عن سيطرته على معظم أنحاء العاصمة الخرطوم، مؤكداً أنه يضيق الخناق على قوات الدعم السريع المحاصرة بالقرب من القصر الرئاسي.

وأضاف أن الجيش بسط سيطرته على مواقع إستراتيجية جديدة، ما زاد من ضغط الحصار على قوات الدعم السريع التي يقودها محمد حمدان دقلو «حميدتي»، المتمركزة في القصر الرئاسي وبعض المؤسسات الحكومية في وسط العاصمة.

وأكد الجيش أن قواته تحاصر القصر الرئاسي والمؤسسات الحكومية من جميع الجهات، وأنها تقترب من السيطرة على مركز قيادة الجيش غربي العاصمة.

ونشرت مواقع إخبارية موالية للجيش صوراً ومقاطع فيديو تُظهر العمليات العسكرية الجارية في البلاد، بما في ذلك استسلام عدد من ضباط «الدعم السريع» في «أبراج النيلين» بعد توغل القوات المسلحة في وسط الخرطوم.

وكشفت التقارير تدمير العديد من المركبات والمعدات العسكرية التابعة لقوات الدعم السريع، والسيطرة على مبنى رئاسة جهاز الأمن والمخابرات الوطني.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

«المرور»: مهلة تخفيض المخالفات توشك على الانتهاء

دعت الإدارة العامة للمرور المواطنين والمقيمين إلى الاستفادة من الفترة المتبقية من تمديد تخفيض قيمة غرامات المخالفات

دعت الإدارة العامة للمرور المواطنين والمقيمين إلى الاستفادة من الفترة المتبقية من تمديد تخفيض قيمة غرامات المخالفات المرورية المتراكمة على مرتكبيها قبل انتهائها بتاريخ 18 / 4 / 2025، وذلك بإعفاء قدره (50%) من قيمة الغرامة للمخالفات المرورية المسجلة قبل تاريخ 18 / 4 / 2024.

وأوضح «المرور السعودي» في بيانه أمس (الإثنين) أن المخالفات ستعود إلى قيمتها الأساسية عند انتهاء المهلة قبل التخفيض، ويمكن للمخالف المتعثر عن السداد، سداد الغرامات دفعة واحدة أو سداد غرامة كل مخالفة على حدة، مؤكدًا أن الالتزام بأنظمة وتعليمات السير أساس المحافظة على السلامة المرورية.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

دمشق: لجنة لاستكمال الاتفاق مع قوات «قسد»

شكلت الرئاسة السورية لجنة مكونة من خمسة أعضاء لاستكمال الاتفاق مع «قوات سوريا الديمقراطية»، ومتابعة التفاصيل،

شكلت الرئاسة السورية لجنة مكونة من خمسة أعضاء لاستكمال الاتفاق مع «قوات سوريا الديمقراطية»، ومتابعة التفاصيل، ومن المقرر أن تجتمع مع قائد «قسد» مظلوم عبدي (الأربعاء) القادم.

وحسب المصادر، فإن اللجنة سيرأسها محافظ دير الزور السابق حسين السلامة، وستتولى الإشراف على بدء تطبيق الاتفاق الذي وقعه الرئيس السوري أحمد الشرع وقائد «قوات سوريا الديمقراطية» مظلوم عبدي ومتابعة تفاصيله.

وفي هذا السياق، يتم التحضير لاجتماع للجنة المكلفة من قبل الرئاسة السورية ومظلوم عبدي بعد غد (الأربعاء)، في محافظة الحسكة شمال شرقي سورية.

وأفادت المصادر بأنه سيتم تشكيل لجان تخصصية لاحقاً تبحث القضايا الاقتصادية والسياسية والعسكرية التي تناولها الاتفاق.

وكان الرئيس السوري أحمد الشرع وقائد «قوات سوريا الديمقراطية» مظلوم عبدي وقّعا اتفاقاً يؤكد على وحدة الأراضي السورية ورفض التقسيم. ونص الاتفاق على وقف إطلاق النار في الأراضي السورية كافة، وأن المجتمع الكردي أصيل في الدولة وحقه مضمون في المواطنة والدستور. وأضافت الرئاسة أن الاتفاق ينص على دمج المؤسسات المدنية والعسكرية شمال شرقي سورية ضمن إدارة الدولة السورية.

في غضون ذلك، نقلت قناة «سي بي إس» الإخبارية عن مصادرها، أن السلطات الأمريكية والإسرائيلية أبدت اهتمامها بإمكانية توطين الفلسطينيين من غزة في سورية.

وحسب القناة، فإن إدارة الرئيس دونالد ترمب حاولت إقامة اتصالات مع الحكومة السورية الجديدة بشأن هذه القضية من خلال وسيط، فيما أكد مصدر آخر أنه تم توجيه طلب إلى السلطات السورية، لكنه لم يحدد ما إذا كان قد تم تلقي أي رد.

من جهته، نفى مسؤول سوري رفيع المستوى في تصريح لقناة «سي بي إس»، تلقي أي طلبات من الولايات المتحدة أو إسرائيل بشأن توطين سكان غزة.

وأفادت سلطات كل من الصومال وولاية أرض الصومال والسودان، إنها لم تتلقَّ أي عروض من الولايات المتحدة أو إسرائيل لإعادة توطين الفلسطينيين من غزة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .