Connect with us

السياسة

«صفقة» الأسرى تؤجج الخلافات بين نتنياهو ووزير الدفاع

فيما تتصاعد حدة الخلافات وتبادل الاتهامات بين رئيس الوزراء الإسرائيلي وقادة المنظومة الأمنية حول صفقة تبادل الأسرى،

فيما تتصاعد حدة الخلافات وتبادل الاتهامات بين رئيس الوزراء الإسرائيلي وقادة المنظومة الأمنية حول صفقة تبادل الأسرى، كشفت صحيفة «إسرائيل هيوم» أن نتنياهو يفكّر في إقالة وزير الدفاع يوآف غالانت، إلا أنه لا يجرؤ على اتخاذ هذه الخطوة خوفا من اندلاع مزيد من الاحتجاجات. ونقلت عن مصادر أن نتنياهو أجرى مشاورات سرية تبحث إقالة الوزير غالانت من الحكومة، بعد أن اتهمه الأخير بزيادة الصعوبات أمام التوصل إلى اتفاق لتبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة، رغم أن شروطه قد «نضجت».

وفي محادثات مغلقة، قال غالانت إنه «إذا لم يتم التوقيع على اتفاق خلال الأسبوعين القادمين، فإن مصير الرهائن محسوم»، وأن نتنياهو يزيد الصعوبات حتى لا يخسر عضوي الائتلاف الحكومي إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، اللذين يهددان بإسقاط الحكومة حال إبرام الصفقة.

ونقل موقع «والا» عن مصادر أن رئيس الأركان هرتسي هليفي قال خلال اجتماع دعا إليه نتنياهو إنه يجب التوصل إلى صفقة تبادل الآن. وأضاف الموقع أن نتنياهو قرر إنهاء الاجتماع بعد نصف ساعة من تصريحات هليفي.

من جهته، يعتزم وزير الدفاع الإسرائيلي إصدار إعلان علني لأول مرة يقول فيه إن اتفاق إعادة الأسرى غزة بات في متناول اليد. وأفاد تقرير إسرائيلي بأن غالانت سيعلن الأمر لزيادة الضغط على نتنياهو للموافقة على الاتفاق، بحسب ما أوردت القناة 13 الإسرائيلية. وأضافت أن غالانت يعتقد أن حماس مهتمة بالتوصل إلى صفقة، وأن الصفقة المطروحة على الطاولة ليست مثالية، لكن الأرض مهيأة للتفاهم.

وتحدثت تقارير أن قيادة الدفاع بأكملها في إسرائيل تضغط من أجل التوصل إلى اتفاق. في حين قدم نتنياهو في الأسابيع الأخيرة مطالب جديدة فيما يتعلق باستمرار الوجود الإسرائيلي في ممر فيلادلفيا مع مصر وإنشاء آلية لمنع الفلسطينيين المسلحين من العودة إلى شمال غزة، ما أدى إلى إبطاء المحادثات.

وكشفت مصادر مطلعة أن مفاوضات «الصفقة الجديدة» تواجه 4 عقبات رئيسية تحول من دون التوصل إلى اتفاق هدنة حتى الآن وهي: ملف الأسرى المختطفين، الذين تطالب إسرائيل بإطلاق سراحهم، وفق ما نقلته وكالة «بلومبيرغ».

والنقطة الثانية: مطالبة الرئيس نتنياهو بعدم عودة المسلحين إلى شمال غزة، أما الثالثة فهي رغبته ببقاء القوات الإسرائيلية عند معبر رفح جنوب القطاع.

النقطة الرابعة تتمثل في رغبة نتنياهو «بألا يكون وقف إطلاق النار إلى أجل غير مسمى أمرا ملزما لإسرائيل».

وهناك نقطة خلاف محتملة أخرى، وهي البند الذي يلزم إسرائيل بسحب قواتها من المناطق المأهولة بالسكان في غزة.

السياسة

أمير نجران يطّلع على التقرير السنوي لقوة الأفواج الأمنية بالمنطقة

اطّلع أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، على التقرير السنوي لقوة الأفواج الأمنية بالمنطقة.

جاء

اطّلع أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، على التقرير السنوي لقوة الأفواج الأمنية بالمنطقة.

جاء ذلك خلال لقائه بمكتبه اليوم، قائد قوة الأفواج بالمنطقة العقيد علي بن صالح العماري.

وأكد أمير منطقة نجران أهمية الدور الذي تقوم به الأفواج الأمنية بالمنطقة إنفاذاً لتوجيهات القيادة الرشيدة -أيدها الله- بمتابعة مباشرة من وزير الداخلية، ودورها في التنسيق مع الجهات الأخرى ذات العلاقة بما يخدم الوطن، مشيداً بما تضمنه التقرير من منجزات وجهود بذلها منسوبو الأفواج خدمةً للمواطن والمقيم.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

أمير نجران يطّلع على التقرير السنوي لقوة الأفواج الأمنية بالمنطقة

اطّلع أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، على التقرير السنوي لقوة الأفواج الأمنية بالمنطقة.

جاء

اطّلع أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، على التقرير السنوي لقوة الأفواج الأمنية بالمنطقة.

جاء ذلك خلال لقائه بمكتبه اليوم، قائد قوة الأفواج بالمنطقة العقيد علي بن صالح العماري.

وأكد أمير منطقة نجران أهمية الدور الذي تقوم به الأفواج الأمنية بالمنطقة إنفاذاً لتوجيهات القيادة الرشيدة -أيدها الله- بمتابعة مباشرة من وزير الداخلية، ودورها في التنسيق مع الجهات الأخرى ذات العلاقة بما يخدم الوطن، مشيداً بما تضمنه التقرير من منجزات وجهود بذلها منسوبو الأفواج خدمةً للمواطن والمقيم.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

في أول تقييم.. «الوكالة الدولية للطاقة الذرية»: الجزء السفلي من نطنز تعرض لأضرار

في أول تقييم تجريه، أعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، اليوم (الثلاثاء)، تعرض الجزء السفلي من مفاعل نطنز النووي

image

في أول تقييم تجريه، أعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، اليوم (الثلاثاء)، تعرض الجزء السفلي من مفاعل نطنز النووي في إيران لأضرار مباشرة، موضحة إنها تمتلك أدلة جديدة على ذلك.

وذكرت الوكالة أنها رصدت عوامل إضافية تشير إلى تأثيرات مباشرة على غرف تخصيب اليورانيوم تحت الأرض في منشأة نطنز، مبينة أن الضربات الإسرائيلية كانت لها «تأثيرات مباشرة» على قاعات أجهزة الطرد المركزي تحت الأرض في منشأة نطنز.

وقالت الوكالة: «استناداً إلى التحليل المستمر لصور الأقمار الاصطناعية عالية الدقة التي تم جمعها عقب الهجمات التي شنت الجمعة الماضي، حددت الوكالة الدولية للطاقة الذرية عناصر إضافية تشير إلى حدوث تأثيرات مباشرة على قاعات التخصيب تحت الأرض في منشأة نطنز».

وفيما يتعلق بمنشأتي أصفهان وفوردو النوويتين في إيران، أوضحت الوكالة الدولية للطاقة الذرية إنه لا يوجد تغيير ليتم إعلانه بشأنهما.

وكان المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافاييل غروسي، قد قال أمس (الإثنين)، إن أجهزة الطرد المركزي في منشأة نطنز قد تكون دُمّرت نتيجة للهجمات الإسرائيلية، مبيناً لهيئة الإذاعة البريطانية، أن الأجهزة تعرّضت على الأرجح لأضرار جسيمة، إن لم تكن قد دُمّرت بالكامل، وذلك نتيجة لانقطاع التيار الكهربائي الناجم عن الهجوم الذي وقع الجمعة.

وأشار إلى أن القسم الواقع تحت الأرض في نطنز لم يُصب مباشرة، إلا أن المعدات المثبّتة هناك قد تكون تضررت أيضاً بسبب انقطاع الكهرباء، محذراً من التلوث الإشعاعي داخل المنشآت النووية.

ولفت إلى أن القسم العلوي من منشأة نطنز، حيث يُخصّب اليورانيوم بنسبة تصل إلى 60%، دُمر في الهجوم وتضررت 4 مبانٍ في موقع أصفهان، في حين لم ترد تقارير عن أضرار في منشأة فوردو الواقعة تحت الأرض.

وتعد هذه الهجمات جزءاً من حملة جوية تشنها إسرائيل منذ الجمعة ضد إيران واستهدفت البرنامج العسكري والنووي الإيراني، ومواقع عسكرية.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .