Connect with us

السياسة

أكد أنه لم يقصد اغتياله.. بايدن يعترف: أخطأت بوضع ترمب في «مرمى الهدف»

اعترف الرئيس الأمريكي جو بايدن بأنه أخطأ حين استخدم مصطلح «مرمى الهدف» (bull’s-eye) خلال حديثه عن ضرورة استهداف منافسه

اعترف الرئيس الأمريكي جو بايدن بأنه أخطأ حين استخدم مصطلح «مرمى الهدف» (bull’s-eye) خلال حديثه عن ضرورة استهداف منافسه الرئاسي الجمهوري دونالد ترمب، الذي نجا من الاغتيال، (السبت)، بحسب ما نقلت عنه NBC NEWS الأمريكية.

و(bull’s-eye) هو تعبير أمريكي عن النقطة السوداء التي تتوسط لوحة الرماية، ومن ينجح باستهدافها، بطلقة رصاص أو رمية سهم أو سكين، يثبت مهارة كبيرة في الرماية ودقة القنص وحدة البصر.

وكشفت صحيفة «بوليتيكو» أن بايدن قال لمجموعة من المانحين للحزب الديمقراطي في حديث خاص، قبل عدة أيام من محاولة اغتيال ترمب: «عندي مهمة واحدة، وهي أن أهزم ترمب، وأنا متأكد تماماً من أنني أفضل شخص قادر على القيام بذلك. لذلك، انتهينا من الحديث عن المناظرة، وحان الوقت لوضع ترمب في مرمى الهدف».

وأقر بايدن خلال المقابلة التلفزيونية بخطورة المصطلح الذي استخدمه، وقال: «كان من الخطأ استخدام الكلمة (مرمى الهدف)، قصدت التركيز عليه.. التركيز على ما يفعله».

وأفاد بأنه عندما أطلق تلك العبارة «كان هناك القليل من التركيز على أجندة ترمب»، وأضاف: «قصدت التركيز عليه، التركيز على ما يفعله، التركيز على سياساته، التركيز على عدد الأكاذيب التي قالها في المناظرة»، التي جمعتهما في 27 يونيو.

ودافع بايدن عن البقاء في سباق انتخابات الرئاسة المقررة في نوفمبر، على الرغم من الدعوات المطالبة بانسحابه، وجدد التأكيد على أنه لن يغادر السباق. وقال: «أنا كبير في السن، لكنني أكبر من ترمب بثلاث سنوات فقط، وثانياً قدراتي العقلية جيدة جداً. لقد أنجزت أكثر مما أنجزه أي رئيس منذ فترة طويلة خلال ثلاث سنوات ونصف السنة، أنا على استعداد للحكم على ذلك».

وأضاف: «أتفهم لماذا يقول الناس: يا إلهي، عمره 81 عاماً! وماذا سيصبح عندما يبلغ من العمر 83 عاماً أو 84 عاماً؟! إنه سؤال مشروع يتوجب طرحه».

وعند سؤاله عن الشخص الذي يطلب مشورته عندما يتعلق الأمر بقضايا مثل البقاء في السباق أو الانسحاب، أجاب بشكل صريح: «لقد كنت أفعل هذا لفترة طويلة». في إشارة إلى أنه يمتلك قراره، وهو المسؤول الوحيد عن تحديد مصير استمراره في السباق الرئاسي من عدمه.

السياسة

عشرات القتلى والجرحى في حريق بملهى ليلي بمقدونيا

أعلن وزير الداخلية في مقدونيا الشمالية بانشيه توشكوفسكي اليوم (الأحد) مصرع 59 شخصاً وإصابة أكثر من 150 في حريق بملهى

أعلن وزير الداخلية في مقدونيا الشمالية بانشيه توشكوفسكي اليوم (الأحد) مصرع 59 شخصاً وإصابة أكثر من 150 في حريق بملهى ليلي مكتظ بأكثر من ألف شخص.

وأوضح الوزير أثناء تفقده موقع الحريق أن المعطيات الأولية تشير إلى مصرع 59 شخصا تم التعرف على هوية 35 منهم، مبيناً أنه أصدر أوامر باعتقال 4 أشخاص، وهو ما أكدته وكالة الأنباء الرسمية التي قالت إنه جرى اعتقال مالك الملهى.

واندلع حريق في ملهى «بالس» في بلدة كوتشاني شرق البلاد بعد أن تسبب شرر ألعاب نارية في اشتعال السقف فوق المكان المخصص لأعضاء فرقة موسيقية، تسببت في إحداث حالة من الذعر على الفور، وتفرق رواد الملهى الليلي كل في اتجاه بحثاً عن المخارج.

وأظهر مقطع فيديو فرقة موسيقية تعزف على المسرح وعلى جانبيها صاروخان ناريان يطلقان شررا أبيض اللون تسبب في اشتعال النار في السقف.

وأكد زير الصحة أربين تارافاري أن المستشفيات في العاصمة سكوبيا وفي كوتشاني وبلدات مجاورة استقبلت أكثر من 148 شخصا بينهم 18 شخصا إصابتهم خطيرة، في حين قالت هيئة الإذاعة والتلفزيون العامة إن 27 شخصا نقلوا لمستشفى مدينة سكوبيا مصابين بحروق بالغة، بينما يتلقى 23 آخرون العلاج في مركز طبي بينهم قصر.

بدوره، وصف رئيس الوزراء خريستيان ميكوسكي اليوم بـ«اليوم الصعب والحزين» لمقدونيا، مبيناً أن عددا كبيرا من الشباب ضحايا والبعض إصابتهم خطيرة، وأكد أن آلام العائلات والأقارب والأصدقاء لا يمكن قياسها.

وقال ميكوسكي: أتمنى الشفاء العاجل للمصابين والتحلي بالقوة لعائلات الضحايا لمساعدتهم على تحمل هذه الخسارة الفادحة، سيبذل الشعب والحكومة كل ما في وسعهما لتخفيف آلامهم ومساعدتهم في هذه الأوقات العصيبة.

وأعلنت عدد من الدول من بينها بلغاريا والألبان استعدادها لمساعدة مقدونيا لمعالجة المصابين في مستشفياتها، مؤكدين أنهم أمروا بالاستعداد التام لاستقبال الضحايا وتمت تعبئة القوات الجوية للمساعدة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

وزارة الدفاع السورية: الضباط المنشقون في السابق ركيزة أساسية لجيشنا

أكد رئيس شؤون الضباط في وزارة الدفاع السورية العميد محمد منصور اليوم (الأحد)، أن الضباط السوريين المنشقين في السابق

أكد رئيس شؤون الضباط في وزارة الدفاع السورية العميد محمد منصور اليوم (الأحد)، أن الضباط السوريين المنشقين في السابق يشكلون ركيزة أساسية في جيش سورية القادم، موضحاً أن إعادة بناء الجيش العربي السوري يعتمد على مزيج من الخبرة والتحديث، لا سيما المنشقين عن الجيش في السابق.

ونقلت وكالة الأنباء السورية «سانا» عن منصور قوله: الجيش العربي السوري كان وسيبقى عماد السيادة الوطنية، مشدداً على ضرورة استعادة الكفاءات والخبرات العسكرية، التي انشقت وانحازت للشعب في مواجهة نظام الأسد وخاضت معارك الدفاع عن الوطن.

وقال رئيس شؤون الضباط: أمرٌ ضروري تعزيز قدرات جيشنا المستقبلي، مبيناً أن العمل جارٍ لإعادة جميع الضباط المنشقين إلى الجيش العربي السوري ووزارة الدفاع.

وتعهد منصور بمعاملة الجميع وفق الخبرة والكفاءة، مشيراً إلى أن وزارة الدفاع السورية تضع آليات لضمان استفادة الجيش من خبرات الضباط المنشقين بالشكل الأمثل، وتعتبرهم جزءاً أصيلاً من المؤسسة العسكرية ومن الواجب تكريمهم وإعطاؤهم المكانة التي يستحقونها.

أخبار ذات صلة

وأشار إلى أن الضباط المنشقين يمتلكون خبرات ميدانية ثمينة، وسيتم توظيفهم بحسب تخصصاتهم وحاجة القوات المسلحة، لضمان نقل خبراتهم إلى الأجيال الجديدة، بما يعزز الجاهزية القتالية ويرسخ العقيدة العسكرية السورية القائمة على الدفاع عن الوطن وسيادته، وسيكون لهؤلاء الضباط دور أساسي ومحوري.

يذكر أن الضباط المنشقين ينقسمون إلى فئتين، إحداها انضمت إلى الجماعات المسلحة ذات التوجه الديني ومن تبقى من فصائل المعارضة، والأخرى اختارت الانكفاء أو أُجبرت على الابتعاد، وهذه الأخيرة تضم آلاف العسكريين الذين يعيشون في مخيمات النازحين أو دول الجوار أو لجأوا إلى أوروبا.

Continue Reading

السياسة

«البيت الأبيض»: الضربات الجوية قتلت عدداً من القادة الحوثيين

أعلن البيت الأبيض اليوم (الأحد) قتل عدد من القادة الحوثيين الرئيسيين في الغارات التي شنتها الولايات المتحدة على

أعلن البيت الأبيض اليوم (الأحد) قتل عدد من القادة الحوثيين الرئيسيين في الغارات التي شنتها الولايات المتحدة على أهداف تابعة للمليشيا في اليمن.

وقال مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض مايك والتز لـ«أي بي سي نيوز»: الغارات الجوية الأمريكية استهدفت وقتلت عدداً من القادة الحوثيين، مؤكداً أن هذه الضربات تختلف عن الضربات العديدة التي شنتها إدارة ترمب.

وأشار والتز إلى أن الضربات لم تكن هجمات عشوائية، بل كانت رداً ساحقاً استهدف بالفعل عدداً من القادة الحوثيين، متهماً إيران بمساعدة الحوثيين في مهاجمة السفن الحربية الأمريكية وسفن التجارة العالمية.

في غضون ذلك، أكد وزير الدفاع الأمريكي هيغسيث أن هذه الحملة تهدف لضمان حرية الملاحة واستعادة الردع، «في اللحظة التي يقول الحوثيون إنهم سيتوقفون عن استهداف سفننا، وطائراتنا المسيّرة، ستنتهي هذه الحملة»، مشدداً بالقول: لكن حتى ذلك الحين، ستستمر بلا هوادة.

وأشار في مقابلة مع شبكة «فوكس نيوز» إلى أن القوات الأمريكية أسقطت عشرات الذخائر الثقيلة الدقيقة، مؤكداً أنها «رسالة واضحة للحوثيين ولإيران كونها الداعم الرئيسي للجماعة».

وكان وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو قد قال في وقت سابق اليوم إن هذه الضربات ستستمر حتى يفقد الحوثيون القدرة على مهاجمة حركة الملاحة العالمية والبحرية الأمريكية، مبيناً أنه لا يوجد أي حديث عن شنّ عمليات برية أمريكية في اليمن لأنه لا توجد ضرورة لذلك في الوقت الحالي.

وكان مسؤول في «البنتاغون» قد قال إن من المتوقع اتخاذ المزيد من الإجراءات ضد الحوثيين خلال الأسابيع القادمة، مبيناً أن الضربات على الحوثيين في اليمن ليست استثنائية، وإنما بداية لسلسلة متواصلة من الأحداث ستستمر أياماً إن لم تكن أسابيع.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .