الرياضة
«أخضر السلة» للرجال والسيدات 3×3 يعسكر في الدمام لـ«الآسيوية»
يواصل لاعبو ولاعبات المنتخب السعودي لكرة السلة 3×3 تحت 23 عاماً معسكرهم الداخلي في مدينة الدمام حتى (الجمعة)؛ استعداداً
يواصل لاعبو ولاعبات المنتخب السعودي لكرة السلة 3×3 تحت 23 عاماً معسكرهم الداخلي في مدينة الدمام حتى (الجمعة)؛ استعداداً لخوض بطولة الأمم «التصفيات الآسيوية» المقرر إقامتها في العاصمة الماليزية كوالالمبور بدءاً من الإثنين القادم حتى الأحد 28 يوليو الجاري.
ويضم منتخب الرجال: محمد الخاطر، سعد السبيعي، ريان الأحمد، مناف آل سالم، حازم الجوهر، همام حسين، عبدالملك عاشور وعبدالرحمن بن محفوظ.
فيما ضمت قائمة منتخب السيدات: جنى بلغيث، در بالي، نورة النويصر، ريمان الأحمدي، المها الحماد، رؤى الخليفي، بسمة المرزوقي وجوري العواد.
ويشرف على المنتخب السعودي إدارياً سعيد الفرج لـ«الرجال»، وخديجة سعد لـ«السيدات»، بينما يشرف عليه فنياً المدرب الفرنسي كيفن كور ويساعده المدربان الوطنيان تركي المهنا، وإسحاق الأحمد، والمعد البدني ايلي مارون، وكمال بالتومي أخصائي علاج طبيعي لـ«الرجال»، وريحانة السليمان أخصائية علاج طبيعي لـ«السيدات».
يذكر أن هذه المرة الثانية التي يشارك فيها المنتخب السعودي 3×3 في بطولة الأمم «التصفيات الآسيوية» بعد مشاركة العام الماضي في قطر، وتحقيق المركز الثالث لـ«الرجال» و«السيدات» التي تعتبر إحدى البطولات الكبرى للاتحاد الدولي لكرة السلة ومن أعلاها تصنيفاً.
الرياضة
تفاصيل إصابة فيرمين لوبيز ومدة غيابه عن مباريات برشلونة
أعلن نادي برشلونة رسمياً تشخيص إصابة فيرمين لوبيز ومدة غيابه المتوقعة، مما يفتح الباب أمام داني أولمو للمشاركة أساسياً ضد أتلتيكو مدريد في الدوري الإسباني.

أصدر نادي برشلونة الإسباني بياناً طبياً رسمياً، كشف فيه عن تفاصيل الإصابة التي تعرض لها نجم خط الوسط الشاب، فيرمين لوبيز، خلال المواجهة القارية الأخيرة للفريق أمام نادي تشيلسي الإنجليزي في مسابقة دوري أبطال أوروبا.
وأكد الجهاز الطبي للنادي الكتالوني في بيانه الذي نشر عبر المنصات الرسمية، أن الفحوصات الدقيقة أظهرت معاناة فيرمين من إصابة عضلية في ربلة الساق اليمنى (السمانة). وبناءً على هذا التشخيص، حدد الأطباء فترة التعافي المتوقعة بنحو أسبوعين، مما يعني غيابه عن استحقاقات الفريق الهامة في الأيام المقبلة.
ليلة صعبة في ستامفورد بريدج
لم تكن الإصابة هي الخبر السيئ الوحيد لبرشلونة في تلك الليلة، حيث جاءت هذه الضربة الموجعة بالتزامن مع الهزيمة القاسية التي تلقاها الفريق بثلاثية نظيفة أمام تشيلسي على ملعب «ستامفورد بريدج». وتأتي هذه الخسارة ضمن منافسات الجولة الخامسة من دوري أبطال أوروبا، لتضع الفريق تحت ضغط فني وجماهيري لمراجعة الحسابات قبل استكمال المشوار القاري والمحلي، حيث يعد الحفاظ على جاهزية اللاعبين أمراً حاسماً في ظل تتابع المباريات.
تأثير الغياب وفرصة داني أولمو
يواجه الجهاز الفني لبرشلونة تحدياً كبيراً لتعويض غياب فيرمين لوبيز، خاصة أن الفريق مقبل على مواجهة من العيار الثقيل أمام أتلتيكو مدريد يوم الثلاثاء 2 ديسمبر على ملعب «كامب نو». وتكتسب هذه المباراة أهمية قصوى في صراع صدارة الدوري الإسباني، حيث تتطلب مثل هذه القمم الكروية جاهزية جميع العناصر الأساسية.
وفي هذا السياق، أشارت تقارير صحفية إسبانية، وتحديداً صحيفة «موندو ديبورتيفو» المقربة من أسوار النادي، إلى أن غياب لوبيز قد يكون بمثابة «رب ضارة نافعة» لزميله داني أولمو. حيث من المتوقع أن يفتح هذا الغياب الباب أمام أولمو للعودة إلى التشكيلة الأساسية وشغل مركز خط الوسط الهجومي، مما يمنحه فرصة ذهبية لإثبات جدارته واستعادة إيقاع اللعب في المباريات الكبرى.
موعد العودة المرتقب
وفقاً للجدول الزمني المحدد للعلاج والتأهيل، من المرجح أن يغيب فيرمين عن مواجهة أتلتيكو مدريد وربما مباراة أخرى تليها، على أن يكون جاهزاً للعودة إلى المستطيل الأخضر بحلول يوم السبت 13 ديسمبر، وذلك للمشاركة في مباراة الفريق أمام أوساسونا ضمن منافسات الدوري الإسباني. ويسعى الجهاز الطبي لتجهيز اللاعب بشكل كامل لتجنب أي انتكاسات مستقبلية في ظل حساسية إصابات العضلات.
الرياضة
البرتغال بطلة كأس العالم تحت 17 عاماً لأول مرة في تاريخها
البرتغال تتوج بلقب كأس العالم تحت 17 عاماً في قطر بعد الفوز على النمسا. إيطاليا تحصد البرونزية والبرازيل رابعاً. تغطية شاملة للنهائي التاريخي.

في ليلة تاريخية شهدها ملعب «خليفة الدولي» بالعاصمة القطرية الدوحة، عانق المنتخب البرتغالي المجد الكروي بتتويجه بلقب بطولة كأس العالم تحت 17 عاماً للمرة الأولى في تاريخه، وذلك بعد تحقيقه فوزاً صعباً وثميناً على نظيره النمساوي بهدف دون رد في المباراة النهائية التي أقيمت مساء اليوم (الخميس).
ويدين «برازيل أوروبا» بالفضل في هذا الإنجاز التاريخي للاعبهم المتألق أنيسيو كابرال، الذي سجل هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 32، مستغلاً تمريرة عرضية متقنة من الجبهة اليمنى، ليودعها الشباك بلمسة فنية رائعة، مانحاً بلاده لقباً استعصى عليها لسنوات طويلة في هذه الفئة العمرية.
تفاصيل المواجهة الدرامية
لم تكن المباراة نزهة للبرتغاليين، حيث أظهر المنتخب النمساوي ندية كبيرة وشجاعة هجومية، خاصة في الدقائق الأخيرة من عمر اللقاء. وكادت النمسا أن تقلب الطاولة وتدرك التعادل في الوقت القاتل، لولا أن القائم الأيمن لمرمى البرتغال وقف سداً منيعاً وحرم اللاعب دانييل فراوشر من تسجيل هدف محقق في الدقيقة 85، لتنتهي المباراة بفرحة برتغالية عارمة وحسرة نمساوية مشرفة.
أهمية اللقب ومستقبل الكرة البرتغالية
يعد هذا التتويج تتويجاً لجهود سنوات من العمل في أكاديميات كرة القدم البرتغالية، التي تُعرف بأنها واحدة من أفضل مصانع المواهب في العالم. ويحمل هذا اللقب دلالات هامة لمستقبل الكرة في البرتغال، حيث يؤكد استمرار تدفق المواهب القادرة على حمل الراية خلفاً للأجيال الذهبية السابقة. كما يرسخ هذا الفوز مكانة البرتغال كقوة عظمى في كرة القدم الأوروبية والعالمية على مستوى الفئات السنية، مكملاً سلسلة نجاحات المنتخبات البرتغالية في مختلف البطولات القارية والدولية.
قطر.. وجهة الرياضة العالمية
وتأتي استضافة قطر لهذه البطولة تأكيداً على جاهزيتها المستمرة وبنيتها التحتية الرياضية المتطورة التي ورثتها من تنظيم كأس العالم 2022. وقد وفر ملعب خليفة الدولي أجواءً مونديالية مثالية للاعبين الصغار، مما يعزز من مكانة الدوحة كعاصمة للرياضة العالمية ووجهة مفضلة للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) لتنظيم البطولات الكبرى للفئات السنية.
إيطاليا تنتزع البرونزية من البرازيل
وفي سياق متصل، وعلى صعيد تحديد المراكز، نجح المنتخب الإيطالي في حصد الميدالية البرونزية والمركز الثالث بعد تغلبه على المنتخب البرازيلي بركلات الترجيح بنتيجة 4-2. وكان الوقت الأصلي للمباراة قد انتهى بالتعادل السلبي، في مواجهة شهدت صموداً برازيلياً كبيراً رغم النقص العددي المبكر.
وتلقى «السيليساو» ضربة موجعة في الدقيقة 14 بطرد لاعبه فيتور فرنانديز بعد حصوله على البطاقة الصفراء الثانية، مما أجبر الفريق على اللعب بعشرة لاعبين لأكثر من 75 دقيقة، وهو ما استغله الطليان للوصول بالمباراة إلى ركلات الحظ التي ابتسمت لهم في النهاية.
الرياضة
السعودية تواجه الهند في تصفيات كأس العالم للسلة 2027
تابع تفاصيل مباراة المنتخب السعودي لكرة السلة ضد الهند في افتتاح تصفيات كأس العالم 2027. تعرف على القائمة، الاستعدادات، ونظام التأهل للمونديال.

يستهل المنتخب السعودي الأول لكرة السلة، اليوم (الخميس)، مشواره الطموح نحو العالمية عندما يستضيف نظيره الهندي في تمام الساعة السابعة مساءً، على أرضية الصالة الخضراء بمجمع الأمير فيصل بن فهد الأولمبي في الرياض. وتأتي هذه المواجهة المرتقبة كضربة بداية ضمن النافذة الأولى للتصفيات الآسيوية المؤهلة لنهائيات كأس العالم لكرة السلة 2027، التي ستحتضنها دولة قطر الشقيقة.
استعدادات مكثفة ومعسكرات خارجية
لم تأتِ جاهزية "أخضر السلة" لهذا الاستحقاق القاري من فراغ، بل كانت نتاج برنامج إعدادي مكثف صممه الجهاز الفني بعناية فائقة. وقد اختتم المنتخب تحضيراته بعد سلسلة من المراحل التدريبية، بدأت بمعسكر داخلي في مدينة جدة استمر لمدة خمسة أيام (7-11 نوفمبر)، ركز خلاله الجهاز الفني على رفع المعدل اللياقي عبر حصص تدريبية صباحية ومسائية.
وانتقلت البعثة بعد ذلك إلى المرحلة الثانية والأهم في تركيا، والتي امتدت من 11 إلى 24 نوفمبر. وشهد المعسكر الخارجي خوض المنتخب لأربع مباريات ودية قوية، واجه خلالها منتخبات الأردن (في مباراتين)، وتونس، والإمارات. وقد شكلت هذه الوديات فرصة ذهبية للمدرب الوطني علي السنحاني للوقوف على الجاهزية الفنية والبدنية للاعبين، وتطبيق الخطط التكتيكية التي سيخوض بها غمار التصفيات.
قائمة الأخضر والقيادة الفنية
يدخل المنتخب السعودي اللقاء بقائمة مدججة بالنجوم تجمع بين الخبرة والشباب، حيث تضم التشكيلة المختارة: مرزوق المولد، أسامة البرقاوي، محمد المرواني، عبد الرحمن المباركي، محمد علي عبد الرحمن، مثنى المرواني، فهد بلال، خالد عبد الجبار، العملاق محمد السويلم، علي الصويمل، علي الشبيلي، مناف آل سالم، محمد قاضي، ثامر محمد، ومصعب قاضي.
ويقود الدفة الفنية المدرب الوطني القدير علي السنحاني، يعاونه المدرب كريكوريان، والمعد البدني إيلي مارون، بينما يتولى كمال بالتومي مهام الجهاز الطبي، ويشرف إدارياً على المنتخب كل من سعود الخالدي وبندر الناصر.
نظام التصفيات وطريق التأهل
يخوض المنتخب السعودي المنافسات ضمن المجموعة الرابعة القوية التي تضم إلى جانبه منتخبات لبنان، الهند، وقطر. ويعد هذا النظام من التصفيات ماراثونياً، حيث تلعب المنتخبات 6 مباريات (3 ذهاباً و3 إياباً) موزعة على ثلاث نوافذ زمنية تمتد حتى يوليو 2026. ومن المقرر أن يطير الأخضر بعد هذه المباراة مباشرة إلى مدينة تشيناي لمواجهة الهند مجدداً في لقاء الإياب يوم 30 نوفمبر الجاري.
وتنص لوائح الاتحاد الدولي لكرة السلة (FIBA) على تأهل أصحاب المراكز الثلاثة الأولى من كل مجموعة إلى المرحلة النهائية من التصفيات، والتي ستضم 12 منتخباً. وفي حالة المجموعة الرابعة، يتأهل المنتخب القطري تلقائياً كونه البلد المستضيف، مما يعني أن المنافسة ستكون محتدمة على البطاقات المتبقية، وفي حال حلول قطر في المركز الرابع، سيتم استبعاد صاحب المركز الثالث ليحل العنابي محله.
أهمية الحدث وتطلعات المستقبل
يكتسب هذا الحدث أهمية استراتيجية كبرى للرياضة السعودية، حيث يأتي في وقت تشهد فيه المملكة نهضة رياضية شاملة ضمن رؤية 2030. ويسعى اتحاد السلة السعودي لترجمة الدعم الكبير للقطاع الرياضي من خلال الوصول إلى المحفل العالمي، خاصة أن البطولة تقام في دولة خليجية مجاورة، مما يمنح المشاركة بعداً إقليمياً وجماهيرياً خاصاً. ويمثل الفوز في المباراة الافتتاحية دافعاً معنوياً كبيراً للاعبين لتعزيز حظوظهم في خطف إحدى بطاقات التأهل المبكرة والمنافسة بقوة أمام منتخبات عريقة في القارة الصفراء.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية