Connect with us

السياسة

وزارة العدل تصدر 330 ألف وثيقة صلح إلكترونية

بلغ عدد وثائق الصلح الإلكترونية الصادرة من مركز المصالحة في وزارة العدل أكثر من 330 ألف وثيقة، في 9 مسارات تتمثل

بلغ عدد وثائق الصلح الإلكترونية الصادرة من مركز المصالحة في وزارة العدل أكثر من 330 ألف وثيقة، في 9 مسارات تتمثل في: الأحوال الشخصية، المروري، العقاري، الجزائي، التجاري، العمالي، المالي، الملكية الفكرية، وأخيراً مسار الأخطاء الطبية.

ويقدم مركز المصالحة خدمات الصلح عبر “منصة تراضي الرقمية” taradhi.moj.gov.sa، إذ يهدف إلى نشر ثقافة الصلح في المجتمع؛ ليصبح البديل المفضل اجتماعياً واقتصادياً لتسوية النزاعات، عبر مصلحين مؤهلين ومتخصصين في مختلف مسارات النزاع، ضمن إجراءات مؤسسية وتشريعات معتمدة.

وتعد وثائق الصلح الصادرة عن المنصة، سندات تنفيذية يمكن تنفيذها عبر قضاء التنفيذ في حال إخلال الاتفاقات المدونة بالوثيقة؛ ما يعزز العدالة الوقائية، ويحد من تدفق القضايا إلى المحاكم.

وتعمل «منصة تراضي» على تطوير تجربة المستفيد بشكل مستدام؛ من خلال إطلاق عدد من المزايا والخصائص التي تسهم في تسهيل وتسريع الإجراءات وتقليص العبء والجهد البشري، إضافة إلى تطبيق التكامل الإلكتروني مع الجهات الداخلية وتبادل البيانات بين الأنظمة لمواكبة متطلبات التحول الرقمي؛ بما يعكس التطور الذي تشهده الوزارة في هذا المجال، ولضمان تحقيق رضا المستفيدين وأطراف النزاع وحفظ حقوقهم.

السياسة

من هو القيادي الداعشي الذي قُتل في الأنبار ؟

بعد 24 ساعة من إعلان السلطات العراقية والقيادة المركزية الأمريكية مقتل القائد العالمي الثاني لداعش رئيس العمليات

بعد 24 ساعة من إعلان السلطات العراقية والقيادة المركزية الأمريكية مقتل القائد العالمي الثاني لداعش رئيس العمليات العالمية أمير اللجنة المفوض عبد الله مكي مصلح الرفاعي، الملقب بـ«أبو خديجة»، مع عنصر آخر من التنظيم، كشفت معلومات جديدة اليوم (السبت) أن «أبو خديجة» قتل في غارة جوية بمحافظة الأنبار.

وأفادت المصادر بأنه تم تحديد هوية مكي عن طريق مطابقة الحمض النووي الذي جُمِع في غارة سابقة نجا منها بأعجوبة. ولفتت إلى أن القيادي الداعشي الخطير كان مسجوناً سابقاً في سجن صلاح الدين، إلا أنه تمكن من الفرار عام 2012.

وأوضحت أن القوات العراقية قبضت على زوجته بعد مقتله في مدينة الرطبة غرب البلاد. وذكرت أن زوجته تكنى بـ«أم حسين الشيشانية».

وكشفت قوات القيادة المركزية الأمريكية أنها نفذت عملية الاغتيال بالتعاون مع قوات الاستخبارات والأمن العراقية، وعبر غارة جوية دقيقة في الأنبار.

ولفتت إلى أن مكي بصفته «أمير أعلى هيئة صنع قرار في داعش، تولى مسؤولية العمليات واللوجستيات والتخطيط التي ينفذها التنظيم عالمياً، وأدار جزءاً كبيراً من تمويله العالمي».

وأوضحت أنه بعد الغارة وجدت القوات الأمنية الإرهابيين يرتديان «سترات انتحارية» غير منفجرة، وبحوزتهما أسلحة متعددة.

وكشفت الأمم المتحدة في تقرير مفصل لها مطلع العام الحالي أن مكي كان يدير مكاتب داعش التي تغطّي العراق وسورية وتركيا ومنطقة الشام.

ورغم مقتل نصف القياديين الكبار في داعش، وتراجع عملياته في العراق، حذرت الأمم المتحدة من أن يستغل التنظيم الإرهابي انعدام الاستقرار في سورية لتعزيز موقعه.

ومني تنظيم داعش، الذي سيطر على مناطق شاسعة في العراق عام 2014، بعد 3 سنوات بهزيمة كبرى وتراجع نفوذه إلى حد التلاشي.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

إدارة ترمب تستهدف 43 دولة بحظر أو تقييد السفر لأمريكا

كشفت صحيفة «نيويورك تايمز» أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب تدرس استهداف مواطني نحو 43 دولة بحظر أو تقييد السفر

كشفت صحيفة «نيويورك تايمز» أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب تدرس استهداف مواطني نحو 43 دولة بحظر أو تقييد السفر إلى الولايات المتحدة.

ونقلت الصحيفة، اليوم (السبت)، عن مسؤولين أمريكيين مطلعين تأكيدهم أن حظر السفر الجديد سيكون أوسع نطاقاً من القيود المفروضة خلال ولاية ترمب الأولى، وأفادت بأن القائمة الجديدة أعدتها وزارة الخارجية، ومن المرجح أن تطرأ عليها تغييرات.

وتشير مسودة قائمة التوصيات إلى وجود قائمة حمراء تضم 11 دولة يمنع مواطنوها تماماً من دخول الولايات المتحدة، وهي: أفغانستان، والسودان، وسورية، واليمن، وليبيا، وإيران، والصومال، وكوريا الشمالية، وفنزويلا، وكوبا، وبوتان.

أما القائمة البرتقالية فتضم 10 دول يقيد السفر إليها دون منعه، وتشمل: روسيا، وبيلاروسيا، وجنوب السودان، وسيراليون، وإريتريا، وهاييتي، ولاوس، وميانمار، وباكستان، وتركمانستان.

وأفاد مسؤول أمريكي بأنه قد تكون هناك تغييرات على تلك القائمة التي لا تزال في حاجة لموافقة الإدارة عليها، بما في ذلك وزير الخارجية ماركو روبيو، بحسب ما نقلت وسائل إعلام غربية.

وأصدر الرئيس الأمريكي في 20 يناير الماضي أمراً تنفيذياً يقضي بتشديد الفحص الأمني على أي أجنبي يسعى إلى دخول الولايات المتحدة، لرصد أي تهديدات للأمن القومي.

وسبق أن فرض ترمب في مستهل ولايته الأولى حظراً على المسافرين من 7 دول ذات أغلبية مسلمة (سورية، والعراق، وليبيا، والصومال، والسودان، واليمن، وإيران) بحجة حماية الأمريكيين من الإرهاب، وهي السياسة التي أثارت تنديداً في الداخل والخارج، وقوبلت بالكثير من النقاش والجدل، قبل أن تؤيدها المحكمة العليا في عام 2018.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

الجيش السوداني يستعيد بلدة «التروس» في الفاشر

حقق الجيش السوداني تقدما جديدا في مدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور، وتمكن من استعاد بلدة التروس بين ولايتي

حقق الجيش السوداني تقدما جديدا في مدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور، وتمكن من استعاد بلدة التروس بين ولايتي النيل الأبيض وسنار، فيما قتلت قوات الدعم السريع 8 مدنيين شرقي العاصمة الخرطوم.

وأفادت مصادر ميدانية وشهود عيان بأن قوات الجيش استعادت بلدة التروس الواقعة بين ولايتي النيل الأبيض وسنار، وأعلن الجيش في بيان، اليوم (الجمعة)، أنه يتقدم بمحور منطقة التروس بعد هزيمة الدعم السريع.

ولفتت المصادر إلى أن قوات الدعم السريع كانت تتخذ من بلدة التروس الحدودية مع جنوب السودان منطلقا لشن هجماتها على الجيش في سنار والنيل الأبيض.

وذكرت أن قوات الدعم السريع قصفت مدينة الأبيض عاصمة شمال كردفان لليوم السادس على التوالي، مؤكدة أن القصف تزامن مع وقت الإفطار واستهدف وسط المدينة.

وأفاد إعلام الفرقة السادسة مشاة التابعة للجيش السوداني بمدينة الفاشر بأن الجيش مستمر في التقدم بالميدان بجميع محاور القتال. وذكر أن الجيش نصب كمينا محكما بالمحور الشرقي للمدينة، تمكن خلاله من قتل 30 عنصرا من المليشيات.

وقال إن قواته دمرت 4 مركبات للدعم وقتلت عناصرها التي كانت بها.

وأضاف أن الجيش بالتنسيق مع القوات المشتركة والشرطة والمخابرات وقوات العمل الخاص واصلوا عمليات التمشيط والهجوم المباغت على أوكار العدو في المحاور الجنوبية الشرقية والغربية للفاشر، التي أسفرت عن الاستيلاء على كميات ضخمة من الأسلحة والذخائر.

وحسب البيان، فإن طيران الجيش شن غارات استهدفت مطار نِيالا عاصمة ولاية جنوب دارفور وعدة مواقع إستراتيجية للعدو مكبداً إياه خسائر فادحة في الأرواح والعتاد، وفق البيان.

من جانبها، اتهمت مجموعة «محامو الطوارئ» قوات الدعم السريع بقتل 8 مدنيين بينهم سيدتان في أحياء بري اللاماب والجريف غرب، شرقي الخرطوم.

وأضافت المجموعة الحقوقية في بيان أمس أن قوات الدعم السريع نفذت خلال الأسبوع الماضي مداهمات واسعة لمنازل المدنيين في هذه الأحياء، وفرضت حصارا خانقا على أحياء البراري وامتداد ناصر ومنعت المدنيين من الخروج وسط نقص حاد في الغذاء والدواء وانقطاع الاتصالات، وهذا أدى لوفاة عدد من الأطفال جراء الجوع وانعدام الرعاية الصحية.

ودانت هذه الجرائم وطالبت بمحاسبة المسؤولين عنها وفتح ممرات إنسانية آمنة لإيصال الغذاء والدواء للمدنيين المحاصرين.

في غضون ذلك، حذرت مديرة برامج الطوارئ باليونيسيف لوشيا المي من أن أطفال السودان يمثلون واحدة من أسوأ المآسي الإنسانية على وجه الأرض، مؤكدة أن الصراع والنزوح والجوع دمروا حياة الكثيرين.

وكشفت أن نحو 16 مليون طفل في السودان في حاجة للمساعدات، وأن 17 مليونا خارج مقاعد الدراسة لعامين، في حين يعاني 3.2 مليون طفل دون سن الخامسة من سوء التغذية الحاد هذا العام، من بينهم 770 ألفا من الأطفال يواجهون سوء التغذية الحاد الوخيم، وهو أشد أشكال الجوع فتكاً.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .