السياسة
أمراء المناطق يبحثون آليات تحقيق التنمية الشاملة في القطاعات كافة
بحث عدد من أمراء المناطق في لقاءاتهم الأسبوعية، أمس، مع رؤساء المحاكم والمواطنين ومديري الإدارات الحكومية المدنية
بحث عدد من أمراء المناطق في لقاءاتهم الأسبوعية، أمس، مع رؤساء المحاكم والمواطنين ومديري الإدارات الحكومية المدنية والعسكرية عدداً من المواضيع التي تساهم في دفع عجلة التنمية في القطاعات الحكومية، والخاصة، وغير الربحية، في الخدمات، والمجالات الاقتصادية، والثقافية، والاجتماعية.
وفي هذا السياق، أكد أمير منطقة تبوك الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز، تميز المجتمع السعودي باللحمة الوطنية الصادقة، سائلاً الله سبحانه وتعالى أن يديم على البلاد أمنها وعزها واستقرارها.
وتناول خلال اللقاء الأسبوعي، بحضور نائبه الأمير خالد بن سعود بن عبدالله بن فيصل بن عبدالعزيز، العديد من الموضوعات التي تهم المنطقة في مختلف المجالات.
مستهدفات الطيران في الشرقية
أشار أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، إلى أن مستهدفات قطاع الطيران بالمنطقة كبيرة، كما أن الوجهات ستكون أكثر مما هو متوقع، إضافة إلى أن عدد الشركات المطلوبة للتشغيل سيكون كافياً، وبالتأكيد نطمح لأكثر مما هو موجود، وأعتقد أن هناك تحركاً في الاتجاه الصحيح فيما يتعلق بالتوسعات المستقبلية والتطورات التي تشهدها مطارات المنطقة.
واستعرض أمير المنطقة الشرقية في المجلس الأسبوعي (الإثنينية)، دعم منظومة وسائل النقل في المنطقة وعلى رأسها الطيران، بحضور نائبه الأمير سعود بن بندر بن عبدالعزيز، والرئيس التنفيذي لشركة مطارات الدمام المهندس محمد الحسني، وعدد من منسوبي الشركة.
وأكد المهندس الحسني تحقيق عدد من المنجزات حديثاً، إذ حصل مطار الملك فهد على 3 جوائز للمطارات السعودية في مايو 2024م، من الهيئة العامة للطيران المدني، كما حصل على جائزة المطارات الخضراء لأول مرة من مجلس المطارات الدولي، إضافة إلى أنه خلال 2023م، ارتقى المطار إلى المستوى الثالث لتجربة العملاء من مجلس المطارات الدولي، وتجري مواصلة العمل للوصول إلى المستوى الخامس الذي يُمثّل أعلى المستويات.
وأضاف الحسني بأنه «تم تطوير وتأهيل مطار الأحساء الدولي، وسعياً لتطوير مرافق الشحن، تم التعاون مع إحدى الشركات لتطوير مرافق الشحن بمطار الملك فهد الدولي، كما تلتزم الشركة بالحصول على الرُخَصِ التشغيلية لمطاراتها، وانعكس ذلك إيجاباً على جانب السلامة، إذ لم تسجّل أي حادثة تتعلق بسلامة الطائرات، مشيراً إلى استحداث مطارات الدمام رؤيتها بحلة جديدة، وهي أن تكون المطار المفضل لمسافري المنطقة، كما تم بناء الهرم الإستراتيجي للشركة على هذا الأساس مرتكزاً على 6 مسارات، وتنفيذاً لهذه الإستراتيجية بدأت الشركة مع مستشار متخصص «مشروع المخطط العام لمطارات الشركة»، وإجراء تحليل شامل لحاجات المطارات الحالية والمستقبلية لحركة المسافرين والشحن الجوي، وسيتم إعداد المخطط العام المبدئي في أغسطس 2024م، ومن ثم الاعتمادات، ويظهر التصور الأولي لمطار الملك فهد الدولي والتوسعات المستقبلية بملامحه الجديدة للوصول إلى 32 مليون مسافر سنوياً وأكثر من 100 وجهة مباشرة.
لقاء مفتوح في حائل
وتخلل الجلسة الأسبوعية لأمير منطقة حائل الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز، لقاء مفتوح بين المواطنين ومسؤولي أمانة حائل، تزامن مع نقل مباشر لمسار العمل الميداني والرقابي وسط تفاعل من المواطنين مع سرعة معالجة البلاغات الواردة خلال الجلسة، وذلك بحضور وكيل الإمارة عادل بن صالح آل الشيخ، وأمين المنطقة المهندس سلطان الزايدي.
واطلع أمير حائل، على آلية عمل مباشرة مركز البلاغات 940، ومركز ازدهار المدن، والرقابة الصحية ومركز الرقابة والتحكم ومعالجة البلاغات ومسار الدراجات الهوائية في الحدائق، ودشن أعمال قافلة امتثال المباني من خلال الوحدات المتنقلة للمساندة المجتمعية لإصدار شهادة امتثال المباني.
معالجة المشهد البصري في «الشمالية»
ناقش أمير منطقة الحدود الشمالية الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز، في جلسته الأسبوعية، دور أمانة المنطقة التنموي في المشهد البصري ومعالجة التشوهات البصرية، واعتماد العمرانية للمنطقة تحقيقاً لمستهدفات وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان الرامية إلى تفعيل برنامج «جودة الحياة» ضمن برامج رؤية 2030، لتحسين المشهد الحضري في المدن والمناطق.
وشدد الأمير فيصل، على ضرورة تكثيف الجانب التوعوي لنشر ثقافة الوعي وتعزيز القيم والمفاهيم لدى أفراد المجتمع في المحافظة على المكتسبات الوطنية، وتوفير آلية مستدامة لتحديث ورصد ومتابعة وإزالة عناصر التشوه البصري، والمحافظة على أعلى معايير جودة التنفيذ، مطالباً برفع كفاءة إدارة ومعالجة التشوهات البصرية بالمنطقة، وتحسين الخدمات المقدمة للمواطنين.
دفع التنمية في الجوف
وثمّن نائب أمير منطقة الجوف الأمير متعب بن مشعل بن بدر بن سعود، الدعم الذي تحظى به منطقة الجوف كسائر مناطق المملكة من خادم الحرمين الشريفين وولي عهده لمواكبة رؤية 2030، ودفع عجلة التنمية في المنطقة بقطاعاتها الحكومية، والخاصة، وغير الربحية، وبجميع مجالات الخدمات، والمجالات الاقتصادية، والثقافية، والاجتماعية.
وتناول في حديثه للمواطنين العديد من الموضوعات التي تهم المنطقة في مختلف المجالات، كما جرى تبادل الأحاديث المتعلقة بشؤون المنطقة، واستمع إلى العديد من مداخلات الحضور في مختلف المجالات.
السياسة
فنزويلية معارضة تفوز بجائزة نوبل للسلام 2023
المعارضة الفنزويلية ماريا كورينا ماتشادو تفوز بجائزة نوبل للسلام 2023، محققة انتصارًا تاريخيًا في نضالها السلمي لاستعادة الديمقراطية.
حلم ترامب بجائزة نوبل يتبخر
في مشهد درامي يشبه أفلام هوليوود، تبخر حلم الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في الفوز بجائزة نوبل للسلام لعام 2025.
فقد أعلنت لجنة نوبل النرويجية بفخر اليوم (الجمعة) عن فوز المعارضة الفنزويلية ماريا كورينا ماتشادو بالجائزة، لتكون نجمة الساحة الدولية بفضل “نضالها السلمي من أجل استعادة الديمقراطية في فنزويلا”.
ماريا كورينا ماتشادو: بطلة الديمقراطية الفنزويلية
تخيلوا معي امرأة تقف بشجاعة أمام نظام ديكتاتوري، متحدية القمع والتهديدات بابتسامة لا تفارق وجهها.
هذه هي ماريا كورينا ماتشادو التي اختارتها لجنة نوبل لتكريم شجاعتها وإصرارها على تحقيق التغيير بوسائل سلمية.
لقد رأت اللجنة أن الوقت قد حان لتسليط الضوء على “نضال طويل الأمد من أجل الديمقراطية في واحدة من أكثر دول أمريكا اللاتينية استبداداً”.
ترامب وجائزة نوبل: قصة لم تكتمل
وفي الجهة الأخرى من المحيط الأطلسي، كان ترامب يسيطر على العناوين الرئيسية بتصريحاته المتكررة بأنه “يستحق جائزة نوبل للسلام”.
لقد أكد مراراً وتكراراً أن سياسته الخارجية حققت استقراراً في الشرق الأوسط وأفريقيا، ولكن يبدو أن لجنة نوبل كان لها رأي آخر.
الجائزة والقيمة الرمزية
الجائزة التي تبلغ قيمتها 11 مليون كرونة سويدية (نحو 1.2 مليون دولار) ستُمنح رسمياً في حفل يقام في العاصمة النرويجية أوسلو يوم 10 ديسمبر.
هذا اليوم ليس مجرد موعد عادي؛ بل هو الذكرى السنوية لوفاة مؤسس الجائزة الصناعي السويدي ألفريد نوبل.
تحول الاهتمام الدولي نحو فنزويلا
يمثل هذا الفوز تحولاً رمزياً في الاهتمام الدولي بالأزمة الفنزويلية التي تفاقمت منذ أكثر من عقد تحت حكم الرئيس نيكولاس مادورو.
إنه تذكير بأن السلام لا يُقاس فقط بوقف الحروب، بل أيضاً بإرساء العدالة والحرية. ومع كل هذه الأحداث المثيرة، يبقى السؤال: هل سيظل ترامب يسعى لتحقيق حلمه بنيل جائزة نوبل؟ أم أنه سيتحول إلى مغامرة جديدة؟ الأيام كفيلة بالإجابة!
السياسة
الرئاسي اليمني يدعم الحكومة ويؤكد التزامه بالشراكة
مجلس القيادة الرئاسي اليمني يدعم الحكومة في مسار الإصلاحات الاقتصادية والأمنية، مؤكدًا التزامه بالشراكة لتحقيق الاستقرار والتنمية في البلاد.
مجلس القيادة الرئاسي اليمني: خطوات نحو الاستقرار والإصلاح
عقد مجلس القيادة الرئاسي اليمني اجتماعًا استثنائيًا لمناقشة الأوضاع الراهنة في البلاد، مع التركيز على التطورات الاقتصادية والأمنية ومسار الإصلاحات الشاملة. يأتي هذا الاجتماع في ظل تحديات كبيرة تواجه اليمن، حيث تسعى الحكومة إلى تحقيق الاستقرار النقدي والمالي وتحسين مستوى الخدمات العامة.
الإصلاحات الاقتصادية والمالية
أشاد المجلس بالإجراءات التي اتخذتها الحكومة والبنك المركزي لتحقيق الاستقرار المالي والنقدي، مشيرًا إلى الجهود المبذولة لضمان انتظام دفع رواتب موظفي الدولة وتحسين الخدمات العامة. هذه الخطوات تأتي ضمن خطة التعافي الوطنية التي تهدف إلى تعزيز ثقة مجتمع المانحين بالحكومة ومؤسساتها.
وفي هذا السياق، أعلن صندوق النقد الدولي استئناف أنشطته في اليمن بعد توقف دام 11 عامًا، مما يعكس تحسن الثقة الدولية في الاقتصاد اليمني وقدرة الحكومة على تنفيذ الإصلاحات المطلوبة.
دعم المجتمع الدولي والإقليمي
أكد مجلس القيادة الرئاسي دعمه لجهود الحكومة في مواصلة برنامج الإصلاحات وتمكينها من ممارسة صلاحياتها الدستورية والقانونية بشكل كامل. ويهدف ذلك إلى تعزيز قدرة الحكومة على الوصول إلى الموارد كافة وتحسين الأوضاع المعيشية للمواطنين.
كما جدد المجلس تقديره للدعم المستمر من المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة لمسار الإصلاحات الاقتصادية والمالية وتنفيذ برامج التعافي والتنمية. وأبرز الدعم السعودي الأخير للموازنة العامة كدليل على حرص المملكة على تعزيز الاستقرار الاقتصادي والتخفيف من معاناة الشعب اليمني.
التزام بالشراكة والتوافق الوطني
أكد مجلس القيادة الرئاسي التزامه بمبدأ الشراكة والتوافق الوطني وفق مرجعيات المرحلة الانتقالية وإعلان نقل السلطة والقواعد المنظمة لعمل المجلس. يهدف هذا الالتزام إلى ضمان وحدة الصف وتعزيز المركز القانوني للدولة، مما يسهم في تحقيق الاستقرار السياسي والاجتماعي في البلاد.
نظرة مستقبلية
مع استمرار التحديات التي تواجه اليمن، يبقى التعاون الإقليمي والدولي عنصرًا حاسمًا لدعم جهود الحكومة في تنفيذ الإصلاحات وتحقيق التنمية المستدامة. وفي هذا السياق، تظل المملكة العربية السعودية شريكًا رئيسيًا يدعم استقرار المنطقة ويساهم بشكل فعال في تحسين الأوضاع الاقتصادية والمعيشية للشعب اليمني.
السياسة
الرئاسي اليمني يدعم الحكومة في ممارسة صلاحياتها كاملة
مجلس القيادة الرئاسي اليمني يدعم الحكومة في تحقيق الاستقرار الاقتصادي والأمني، مع التركيز على الإصلاحات الشاملة وتحسين الخدمات العامة.
اليمن: مجلس القيادة الرئاسي يستعرض التطورات الاقتصادية والأمنية
عقد مجلس القيادة الرئاسي اليمني اجتماعًا استثنائيًا لمناقشة المستجدات التي تمر بها البلاد، مع التركيز على الأوضاع الاقتصادية والأمنية ومسار الإصلاحات الشاملة. في هذا السياق، أشاد المجلس بالإجراءات التي اتخذتها الحكومة والبنك المركزي لتحقيق الاستقرار النقدي والمالي، بالإضافة إلى الجهود المبذولة لضمان انتظام دفع رواتب موظفي الدولة وتحسين مستوى الخدمات العامة.
خطة التعافي الوطنية وتعزيز ثقة المانحين
تأتي هذه الإجراءات كجزء من خطة التعافي الوطنية التي تهدف إلى تعزيز ثقة مجتمع المانحين بالحكومة ومؤسساتها. وقد تجلى ذلك في إعلان صندوق النقد الدولي استئناف أنشطته في اليمن بعد توقف دام 11 عامًا، مما يعكس تحسنًا ملحوظًا في البيئة الاقتصادية والسياسية للبلاد.
وأكد المجلس دعمه لجهود الحكومة في مواصلة برنامج الإصلاحات وتمكينها من ممارسة كامل صلاحياتها الدستورية والقانونية. ويهدف هذا الدعم إلى تعزيز قدرة الحكومة على الوصول إلى الموارد كافة وتحسين الأوضاع المعيشية للمواطنين.
التزام بالشراكة والتوافق الوطني
وفي سياق متصل، جدد مجلس القيادة الرئاسي التزامه بمبدأ الشراكة والتوافق الوطني وفق مرجعيات المرحلة الانتقالية، بما يضمن وحدة الصف وتعزيز المركز القانوني للدولة. يأتي هذا الالتزام ضمن إطار إعلان نقل السلطة والقواعد المنظمة لعمل المجلس.
الدعم الإقليمي: دور المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة
أعرب مجلس القيادة الرئاسي عن تقديره للدعم الأخوي الصادق من المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة لمسار الإصلاحات الاقتصادية والمالية وتنفيذ برامج التعافي والتنمية. وخص بالذكر الدعم السعودي الأخير للموازنة العامة، الذي يعكس حرص قيادة المملكة على تعزيز الاستقرار الاقتصادي والتخفيف من معاناة الشعب اليمني.
هذا الدعم الإقليمي يُظهر بوضوح الدور المحوري الذي تلعبه السعودية في دعم جهود الاستقرار والتنمية في اليمن، مما يعزز من مكانتها كشريك استراتيجي موثوق به في المنطقة.
تحليل الوضع الراهن وآفاق المستقبل
تشير التطورات الأخيرة إلى تقدم ملموس في مسار الإصلاحات الاقتصادية والسياسية باليمن، مدعومًا بالتعاون الوثيق مع الدول الشقيقة والمجتمع الدولي. ومع استمرار التحديات الأمنية والاقتصادية، يبقى الالتزام بتنفيذ الإصلاحات وتحقيق الاستقرار هدفًا رئيسيًا للحكومة اليمنية ومجلس القيادة الرئاسي.
إن تحقيق النجاح يتطلب تضافر الجهود المحلية والدولية لدعم مسيرة التنمية والاستقرار السياسي والاقتصادي. وفي ظل هذه المعطيات، يبقى التفاؤل حذرًا بشأن مستقبل اليمن واستقراره على المدى الطويل.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية